هل أنت راض عن الله؟

[éptéśam]

اليكـ ايُّها البائس المتشكي..
خذها قاعده في اغلب الاحيان لن يشعر احد بما تشعر به..
حتى لو امضيت ساعات تشرح لهم شعورك وماتمر به فهم لم يمسو قراره قلبك ولم تصلهم حراره دموعك
التزم الصمت افضل وكف عن مناجاتهم
فـــ الله تعالى احق ان تناجيه وتبث له شكواك
---
نحن سعداء ولكن لاندري
سعداء ان طلبنا السعاده من انفسنا لا من حولنا
سعداء ان كانت افكارنا تنبض دائما مع الله
فشكرنا لكل نعمه وصبرنا على كل بليه
نكون رابحين في الحالين
الحمدلله على كل حال

اللهم إنَّا نسألك الرِّضا بعد القضاء،
وعيشَ السعداء، ومرافقةَ الأنبياء،
تُشكر اباالعلا على الموضوع لاحُرمت اجره
يُرفع...

[أبو العلا]

جزاكم الله تعالى خيرا أختنا الكريمة

وبارك الله فيكم على الإضافة القيمة

[طبشورهـ]

جزيت الفردوس ...
حبيت اضيف بعض النقاط ,,
*
ومن رضي عن الله في جميع الحالات وجد ربه اسرع شيء الى رضاه اذا ترضاه والجزاء من جنس العمل فمن رضي فله الرضا
ففي الاثر ان موسى عليه السلام سأل الله عزوجل يارب ماذا يدلني على رضاك عني قال ياموسى ان رضاي في رضاك بقضائي
لذا فاننا نقول في اصول الوصول الى الله علامة رضاه عنك رضاك عنه بدليل (رضي الله عنهم ورضوا عنه) فقدم رضاه على رضاهم فانه لما رضي ارضاهم
لذا لابد ان يكون اقصى امالك واعظم ماتشتهيه في هذه الدنيا ان تقول ربي يرضى عني
طيب ربي يرضى عني ويشفيني ++غلط
تكون امالك ربي يرضى عني وبــــس
نفسك في إيه ..ربي يرضى عني ..وكمان؟؟ بــــس
بتقول صح هو رضى عني بيشفيني ++غلط
اذا رضى عنك فسيرضيك ولو تقطت قطعا فستبقى راضي ليس شرطا ان يشفيك

**
- ان المخالفات كلها من عدم الرضا والطاعات كلها من الرضا
ان عدم الرضا يفتح باب البدعه والرضا يفتح باب السنه ..لذا لو تأملت بدع الروافض والصوفيه والخوارج لوجدتها ناشئه عن عدم الرضا بالحكم الديني او الكوني او كليهما لذا الروافض لماذا هم تشيعوا؟؟؟ لانهم غير راضين ان الله قدر ان يكون ابا بكر هوالخليفه فسخطوا لذلك فجر عليهم السخط هذه البدع التي نراها وكذلك الصوفيه لو انهم رضوا بالذكر المشروع ماكان اوقعهم في البدع وهكذا دائما تلاقي البدع ناشئه من عدم الرضا

***- ان من ملىء قلبه رضا ملا الله قلبه غنى وامنا وقناعه ومن فرغ قلبه من السخط فرغ الله قلبه لمحبته والتوكل عليه وعلامة غنى القلب ان لايشتهي غير مااتاه الله







*****الرضا يقوم مقام كثير من التعبدات فيكون اسهل والذ وارفع في درجته.
يقول ابن القيم عليه رحمة اللهوقد ذكر في اثر اسرائيلي ان عابدا عبد الله عبدا طويلا ثم سال الله ان يُعْلمه بمنيكون رفيقه في الجنة
فاخبره الله عز وجلفي منامه فاخبره ان غلاما راعي غنم رفيقك فيالجنة فسال عنه الى ان وجده فأقام عنده 3 ايام لينظر الى عمله فما راى شيئا كثيرامن عمله فقال له اليس لك كبير عمل غير ما رايت قال لا قال تذكر هل عند عمل صالحيبلغ درجة عند الله قال لا والله الا ما رايت قال تذكر قال خصيلة واحدة اني ان كنتفي شدة لم اتمنى الرخاء وان كنت في مرض لم اتمنى الصحة وان كنت في الشمس لم اتمنىالظل فوضع العابد يده على راسه وقال اهذه خصيلة اهذه خصيلة هذه والله هيالخصلةالتي اعجر عنها

[أبو العلا]

جزاكم الله تعالى خيرا أختنا الكريمة


وبارك الله فيكم على الإضافة القيمة والمفيدة

[أحمد اليحيى]

الله يعطيك العافية وشكرا لنقلك هذا الموضوع

[أبو العلا]

بارك الله فيكم أخانا الكريم

وشكرا لمرورك

[أبو العلا]

اللهم لك الحمد أنت رب السموات والأرض ومن فيهن
ولك الحمد أنت قيوم السموات والأرض ومن فيهن


ولك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن ،
أنت الحق وقولك الحق ووعدك حق
والجنة حق والنار حق والنبيون حق ومحمد حق


اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت
وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت

فاغفر لي ما قدمت وما أخرت
وما أسررت وما أعلنت
أنت إلهي لا إله إلا أنت

الراوي: - المحدث: ابن تيمية -
المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 22/389
خلاصة الدرجة: صحيح

[ريم الشاطي]

هل أنت راض عن الله ؟



ليت ربي يرضى عني والفردوس يسكنني

[أبو العلا]

جزاكم الله تعالى خيرا أختنا الكريمة


وبارك الله فيكم

[عبق الريحان]

ابوالعلاحفظك الله وجزاك خيرا اكيد راضيه عن ربي واساله ان يرضى هوعنا اللهم امين