عندما خرج الحسين عليه السلام; الى مكة ثم قصد العراق في ثورتة وقف بعض الشخصيات لكي ينصحونه وهم (عبد الله ب عباس ، محمد بن الحنفية، عبد الله بن جعفر الطيار; زوج زينب عليها السلام ، عبد الله بن عمر) ولم يسافروا معه ولم يقاتلوا معه بل ان عبد الله ب جعفر الطيار جاء له (اي للحسين عليه السلام ) بكتب الامان من بني امية الامام يقول من سمع واعيتنا ولم ينصرنا اكبه الله في نار جهنم. فما هو الموقف الحقيقي من هذه الشخصيات. واذا كان نصحهم صواب وحكمة ؟؟؟؟؟؟!!!!.
الا يخدش في عصمة الامام.
ثم لم يكتب التاريخ ان لهم موقف بعد قتل الامام المعصوم