بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه
اردت ان ابين حقيقة من قالوا عنهم الشيعة انهم اصحاب الامام علي ورو عنهم الكثير والكثير
واترك للقارء ان يعلم من هولاء الاصحاب ولمن كان ولائهم
ونبذة عن تاريخهم
اصحاب الامام علي علية السلام
سلمان الفارسي، أبو عبد الله، ويعرف بسلمان الخير، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وسئل عن نسبه فقال: أنا سلمان بن الإسلام. أصله من فارس، من رامهرمز، وقيل إنه من جي، وهي مدينة أصفهان، وكان اسمه قبل الإسلام ما به بن بوذخشان بن مورسلان بن بهوذان بن فيروز بن سهرك، من ولد آب الملك
صحابي جليل بايع ابا بكر وعمر وعثمان
صحابي جليل بايع ابا بكر وعمر وعثمان
وكان مخلص لهم
لم يقاتل مع سيدنا علي ولم يبايعه لانه مات في حياة عثمان
ع جندب بن جنادة بن سفيان بن عبيد بن حرام بن غفار بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر، وقيل غير ذلك، أبو ذر الغفاري، ويرد في الكنى إن شاء الله تعالى. أسلم والنبي صلى الله عليه وسلم بمكة أول الإسلام، فكان رابع أربعة، وقيل: خامس خمسة، وقد اختلف في اسمه ونسبه اختلافاً كثيراً، وهو أول من حيا رسول الله صلى الله عليه وسلم بتحية الإسلام، ولما أسلم رجع إلى بلاد قومه، فأقام بها حتى هاجر النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه بالمدينة، بعدما ذهبت بدر وأحد والخندق، وصحبه إلى أن مات، وكان يعبد الله تعالى قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم بثلاث سنين، وبايع النبي صلى الله عليه وسلم على أن لا تأخذه في الله لومة لائم، وعلى أن يقول الحق، وإن كان مراً.
توفي أبو ذر سنة اثنتين وثلاثين بالربذة، وصلى عليه عبد الله بن مسعود؛ فإنه كان مع أولئك النفر الذين شهدوا موته، وحملوا عياله إلى عثمان بن عفان رضي الله عنهم بالمدينة، فضم ابنته إلى عياله، وقال: يرحم الله أبا ذ
صحابي جليل بايع ابا بكر وعمر وعثمان
وكان مخلص لهم
المقداد (رض
المقداد بن عمرو أول فرسان الإسلام ، هو المقداد بن عمرو، بن ثعلبة، بن مالك بن ربيعة بن عامر بن مطرود البهراني القضاعي، ولكنه اشتهر باسم آخر، وهو "المقداد بن الأسود الكندي".
منذ اليوم الذي حالف فيه الأسود وتبناه الأسود صار اسمه المقداد بن الأسود، نسبة لحليفة، والكندي، نسبةً لحلفاء أبيه، وقد غلب عليه هذا الاسم، واشتهر به، حتى إذا نزلت الآية الكريمة: ( أدعُوهُم لآبائِهم ) قيل له: المقداد بن عمرو. وكان يكنى أبا الأسود، وقيل: أبو عمرو، وأبو سعيد وأبو معبد. ومن أهم ألقابه: « حارس رسول الله »
بايع ابا بكر وعمر وعثمان وعلي
وكان مخلص لهم)
عمار بن ياسر(رض
عمار بن ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عنس بن مالك بن أدد بن زيد بن يشجب المذحجي ثم العنسي، أبو اليقظان.
)
صحابي جليل بايع ابا بكر وعمر وعثمان
وكان مخلص لهم
مالك الأشتر )
اسلم في عهد الرسول ولانعرف تاريخ ايلامه لم يشاهد الرسول ولم يسمع منه
لم يذكر في اي معارك في حياة الرسول
معاشر وفد مذحج، فجعل ينظر إلى الأشتر ويصرف بصره، فقال لى: أمنكم هذا؟ قلت: نعم. قال: ماله قاتله الله، كفى الله أمة محمد شره والله إني لأحسب للمسلمين منه يوما عصيبا.
أويس القرني (رض)
تابعي وليس صحابي
وهو من اصحاب سيدنا عمر وسيدنا عثمان وكان من المتصوفة ولم يكن شيعي
وعن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
" سيقدم عليكم رجل يقال له أويس كان به بياض ،
فدعا الله له فأذهبه الله ، فمن لقيه منكم فمرره فليستغفر له " ، قال : فلقيه عمر فقال : استغفر لي ، فاستغفر له
)
خُزَيْمَةُ بنُ ثابت خُزَيْمَةُ بنُ ثابت (م ، 4)
ابن الفاكه بن ثعلبة بن ساعدة ، الفقيه، أبو عمارة الأنصاري الخطمي المدني ، ذو الشهادتين .
قيل : إنه بدري . والصواب : أنه شهد أحدا وما بعدها . وله أحاديث .
وكان من كبار جيش علي ، فاستشهد معه يوم صفين
بايع الخلفاء الاربعة واخلص لهم
ليس صحابي بل هو ابن صحابي وهو تابعي لانه طفل ابن سنة وتوفي الرسول
هو محمد بن أبى بكر الصديق 00
أمه أسماء بنت عميس الخثعميه وهى أخت ميمونه زوج النبى صلى الله عليه وسلم وأخت لبلبه أم الفضل وعبدالله ابنى العباس بن عبد المطلب وهى من المهاجرات إلى الحبشه وكانت تحت جعفر بن ابى طالب فولدت له هناك محمد بن جعفر وعبدالله وعونا فلما قتل جعفر يوم مؤته تزوجها أبو بكر فولدت له محمد هذا ثم مات عنها فتزوجها على بن ابى طالب فولدت له يحي 00
وكانت ولادة محمد بن أبى بكر فى عصر النبي صلى الله عليه وسل في حجة الوداع سنة عشرة هجرية0
ولما مات أبو بكر وصارت أمه مع على كان محمد فى حجر على00
وكان صاحب عبادة واجتهاد وكان على يقرظه ويثنى عليه ويراه كأحد أولاده وهو ممن حضر الدار فقال عثمان رضى الله عنه:لو رآك أبوك لم يسره هذا المقام منك00
فخرج وتركه وساهم فى حروب على مساهمة فعاله ثم ولاه على مصر فمكث فيها إلى ان قتله معاويه ابن حديج بصورة محزنه وحزن لذلك على
وذلك سنة 38 للهجر
)
أصله
ولد ميثم التمار في "النهروان" بالقرب من مدينة الكوفة وأصله من فارس وكان في صباه غلاماً لامرأة من "بني أسد".
وذات يوم اشتراه الإمام علي عليه السَّلام وأعتقه أي أعاد له حرّيته.
كان الإمام علي منذ شبابه، يحفر الآبار والعيون ويسقي البساتين فإذا توفر لديه بعض المال اشترى به عبداً أو جارية ثم يهبهما الحرّية.
عندما استعاد ميثم حرّيته اتجه إلى سوق الكوفة وأصبح بائعاً للتمر، وعاش حياة بسيطة. شيء واحد كان ينمو في قلبه: إيمانه بالإسلام وحبّه لعلي بن أبي طالب عليه السَّلام.
نسبه
قال المزي في " تهذيب الكمالِ " (24/218) : كُمَيل بنُ زياد بنِ نَهيك بنِ الهيثمِ بنِ الحارثِ بنِ صُهبان بنِ سعد بن مالك بنِ النخعِ النخعي
الصُهبانيُّ الكوفي. وقيل : كُمَيْل بنُ عبدِ الله، وقيل : كُمَيْل بنُ عبدِ الرحمنِ
مولده وإسلامه
وُلِد باليمن سنة سبع قبل الهجرة، أسلم صغيراً.
ليس صحابي ولم يرى الرسول ولم يشترك في اي معارك في زمن الرسول
مكانته في قومه
ارتحل مع قبيلته إلى الكوفة في بدء انتشار الإسلام، كان من سادات قومه، وكانت له مكانة ومنـزلة عظيمة عندهم.
بايع ابا بكر وعم وعثمان وعلي واخلص لهم
قنبر (رض)
لم اقع على ترجمة له وقال الشيعة اصله غير معروف
ب د ع، رشيد الهجري، ويقال: الفارسي. مولى بني معاوية من الأنصار، ثم من الأوس.
قال ابن منده وأبو نعيم: لا تثبت له صحبة
سهل بن حنيف (رض)
أبو أمامة سهل بن حنيف، الأنصاري الأوسي المدني، ولد في حياة محمد بن عبدالله، ورآه وحدث عن أبيه وعمر وعثمان وزيد بن ثابت ومعاوية وابن عباس. وعنه الزهري وأبو حازم وجماعة.
قال الزهري: كان من علِّية الأنصار وعلمائهم، ومن أبناء الذين شهدوا بدراً.
وقال يوسف بن الماجشون، عن عتبة بن مسلم، قال: آخر خرجة خرجها عثمان بن عفان إلى الجمعة حصبة الناس وحالوا بينه وبين الصلاة، فصلى بالناس يومئذ أبو أمامة سهل بن حنيف.
توفي سنة 100 هجري
زيد و صعصعة ابنا صوحان (رض
ب د ع، زيد بن صوحان بن حجر بن الحارث بن الهجرس بن صبرة بن حذرجان بن عساس بن ليث بن حداد بن ظالم بن ذهل بن عجل بن عمرو بن وديعة بن لكيز بن أفصى بن عبد القيس الربعي العبدي: يكنى أبا سلمان، وقيل: أبو سليمان، وقيل: أبو عائشة، وهو أخو صعصعة وسيحان ابني صوحان.
أسلم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الكلبي في تسمية من شهد الجمل مع علي، رضي الله عنه، قال: وزيد بن صوحان العبدي، وكان قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه.
قال أبو عمر: كذا قال، ولا اعلم له صحبة، ولكنه ممن أدرك النبي صلى الله عليه وسلم بسنه مسلماً، وكان فاضلاً ديناً خيراً، سيداً في قومه هو وأخوته.
وكان معه راية عبد القيس يوم الجمل
ب ع س" صعصعة بن معاوية بن حصن، أو حصين، بن عبادة بن النّزّال بن مرّة بن عبيد بن مقاعس، واسمه الحارث بن عمروه بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم بن مرّ، عم الأحنف بن قيس.