الحسين ( ع ) سيد شباب اهل الجنة

[موحدة (شيعية)]

خطبة‌الحسين عليه‌ السلام‌ عند خروجه‌ من‌ مكّة‌

خطبته‌ عليه‌ السلام‌ في‌ مكّة‌ المكرّمة‌ حين‌ عزم‌ على‌ الخروج‌ إلي‌ كربلاء: وَرُوِي‌َ أَنَّهُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لَمَّا عَزَمَ عَلَي‌ الْخُرُوجِ إلَي‌ الْعِرَاقِ قَامَ خَطِيباً، فَقَال‌: الْحَمْدُ لِلَّهِ؛ مَاشَاءَ اللَهُ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللَهِ؛ وَصَلَّي‌ اللَهُ عَلَى‌ رَسُولِهِ.

خُطَّ الْمَوْتُ عَلَى وُلْدِ آدَمَ مَخَطَّ الْقِلاَدَةِ عَلَي‌ جِيدِ الْفَتَاةِ. وَمَا أَوْلَهَنِي‌ إلَى‌ أَسْلاَفِي‌ اشْتِيَاقَ يَعْقُوبَ إلَي‌ يُوسُفَ. وَخُيِّرَ لِي‌ مَصْرَعٌ أَنَا لاَقِيهِ؛ كَأَنِّي‌ بَأَوْصَالِي‌ تَتَقَطَّعُهَا عُسْلاَنُ الْفَلَوَاتِ بَيْنَ النَّوَاوِيسِ وَكَرْبَلاَءَ؛ فَيَمْلاَنَ مِنِّي‌ أَكْرَاشاً جُوفاً، وَأَجْرِبَةً سُغْباً.

لاَ مَحِيصَ عَنْ يَوْمٍ خُطَّ بِالْقَلَمِ. رِضَا اللَهِ رِضَانَا أَهْلَ الْبَيْتِ؛ نَصْبِرُ عَلَى‌ بَلاَئِهِ، وَيُوَفِّينَا أُجُورَ الصَّابِرِينَ.

لَنْ تَشُذَّ عَنْ رَسُولِ اللَهِ صَلَّي‌ اللَهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ لُحْمَتُهُ، وَهِي‌َ مَجْمُوعَةٌ لَهُ فِي‌ حَظِيرَةِ الْقُدْسِ، تَقِرُّ بِهِمْ عَيْنُهُ، وَيُنْجَزُ لَهُمْ وَعْدُهُ.

مَنْ كَانَ فِينَا بَاذِلاً مُهْجَتَهُ، وَمُوَطِّناً عَلَى‌ لِقَاءِ اللَهِ نَفْسَهُ، فَلْيَرْحَلْ مَعَنَا؛ فَإنَّنِي‌ رَاحِلٌ مُصْبِحاً إنْ شَاءَ اللَهُ تَعَالَي‌.

(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا )

[نصيرة الصحابة]

الحمدلله .. هذا الحسين .. ولاعجب .. ريحانة رسول الله

ورحم الله رواة السنة الذين لهم الفضلـــــــــ علينا بمعرفة .. فضائل آل البيت .. وممن أخبرونا أن الحسن والحسين سيدا شباب أهلـــــــــــ الجنة ..

أختي موحدة .. هلــــــــــ أتيت لتخبريننا بما في كتبنا .. او تذكريننا بما فيها من حب لآل البيت ..

وإن كنت تعنين شيئا آخر فاذكريه ؟؟ بوضوح

تحياتي لكـ أختي موحدة ..

[تقي الدين السني]

اريد رواية من كتبكم تقول ان الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنه
بسند صحيح وننتظر هل سنرى الاجابه من الزميلة الشيعيه

[محب الصحابه!]

دعاء الحسين رضى الله عنه على شيعته :
" اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ،
و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "
{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

[عبق الريحان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الصحابه!     دعاء الحسين رضى الله عنه على شيعته : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

الله اكبر

الله اكبر

[mou7eb assalaf]

رضي الله عن الحسين و أخوه و أباهما و أمهما و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم و على آله و صحبه فهم كلهم في جنات النعيم و الحمد لله

يبقى السؤال اللذي طرحته الأخت نصيرة الصحابة لماذا هذا الموضوع يا موحدة (شيعية) شنو الهدف منه ؟

و لإخوتي من أهل السنة ننتظر حتى نعرف المغزى من الموضوع ثم نرد عليه و بارك الله فيكم

[صهيب1]

الدكتور الشيعي أحمد راسم النفيس معتمدا الأصل الموجود في كتاب الاحتجاج للطبرسي (2/24) مناشدة الحسين رضي الله عنه وتذكيره لشيعته الذين دعوه لينصروه وتخلوا عنه فيقول: "كان القوم يصرون على التشويش على أبي عبد الله الحسين لئلا يتمكن من إبلاغ حجته، فقال لهم مغضباً: ما عليكم أن تنصتوا إليَّ فتسمعوا قولي؟ وإنما أدعوكم إلى سبيل الرشاد، فمن أطاعني كان من المرشدين، ومن عصاني كان من المهلكين، وكلكم عاص لأمري غير مستمع لقولي، قد انخزلت عطياتكم من الحرام، وملئت بطونكم من الحرام، فطبع الله على قلوبكم، ويلكم ألا تنصتون؟ ألا تسمعون؟.. فسكت الناس. فقال عليه السلام: (تبا لكم أيها الجماعة وترْمًا حين استصرختمونا والهين مستنجدين فأصرخناكم مستعدين، سللتم علينا سيفا في رقابنا، وحششتم علينا نار الفتن التي جناها عدونا وعدوكم، فأصبحتم ألبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم إلا الحرام من الدنيا أنالوكم وخسيس عيش طمعتم… فقبحا لكم، فإنما أنتم من طواغيت الأمة، وشذاذ الأحزاب، ونبذة الكتاب، ونفثة الشيطان، وعصبة الآثام، ومجرمي الكتاب، ومطفئي السنن، وقتلة أولاد الأنبياء" "على خطى الحسين ص 130 - 131."

[موحدة (شيعية)]

السلام عليكم جميعا
الشكر الجزيل لكل من مر بالموضوع
تشرفنا بحضوركم
اختي الكريمة نصيرة الصحابة الموضوع هنا للتذكير فقط ففي مثل هذا اليوم عيد الحسين (ع)ريحانة الرسول مع اهله وصلى صلاة العيد في براري شبه الجزيرة العربية بعد خروجه يوم الثامن من ذي الحجة من بيت الله الحرام خائفا يترقب كما خرج موسى ابن عمران خائفا يترقب وكان خوف الحسين (ع)ان تهتك حرمة الكعبة بقتله فيها فخرج متوجها الى الكوفة وهو يعلم ان القضا سيوجهه الى كربلا لوعد وعده به جده رسول الله (ص) وقد حاول بعض الصحابه ثنيه عن التوجه لكنه بين لهم مايجري عليه ودعاهم الى نصرته فخطب فيهم هذه الخطبة ...............
تحياتي لك اختي
اخي الكريم محب الصحابة
نحن لاننكر ان مجموعة كبيرة من اهل الكوفة كتبت للحسين (ع) تبايعه بعد موت معاوية وكانت الكتب تتوالا عليه وهو في مكة المشرفة وقد ارسل لهم سفيره مسلم ابن عقيل يكشف له الامر وياخذ له البيعة لكنهم خذلوه وقتلوا سفيره بعد ان بايعه الالاف منهم كما خذلوا الامام الحسن عليه السلام لكن المخلصين منهم وثبوا لنصرة الحسين بكربلاء واستشهدوا معه امثال حبيب ابن مظاهر الاسدي عليه السلام
اما خطاب الحسين (ع) الذي اوردته فكان موجها من الحسين يوم العاشر من المحرم الى الجيش
الاموي وكان به شريحة كبيرة من الذين كاتبوه ثم خذلوه
الاخ صهيب :اشكرك شكرا جزيلا لايرادك هذه الفقرة والتي تكشف جانب كبير من الحق الغائب عنكم
اذا كان يزيد على حق في قتاله للحسين كما تزعمون انه قتل بسيف جده المصطفى فكيف يكون هو سيد شباب اهل الجنه؟؟
ولماذا خاطبهم الحسين(ع) قائلا ياشيعة ال ابي سفيان ان لم يكن لكم دين ولاتخافون المعاد فكونوا احرارا في دنياكم فالفئة المخاطبة هنا هم عبيد الدنيا وهم الهمج الرعاع ينعقون مع كل ناعق
فأصبحتم ألبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم إلا الحرام من الدنيا أنالوكم وخسيس عيش طمعتم… فقبحا لكم،

(يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية )

[ابو قصي المغربي]

أهذا ما تريدين الوصول اليه؟؟؟

رِضَا اللَهِ رِضَانَا أَهْلَ الْبَيْتِ

مرة واحد شيعي قال لي

ان الحسين رضي الله عنه قبل الموت

ان كان بموتي يستقيم دين جدي فيا سيف خدني؟؟

هل هذه الرواية موثقة؟؟

[أبو شهاب الفلسطيني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موحدة (شيعية)     اخي الكريم محب الصحابة نحن لاننكر ان مجموعة كبيرة من اهل الكوفة كتبت للحسين (ع) تبايعه بعد موت معاوية وكانت الكتب تتوالا عليه وهو في مكة المشرفة وقد ارسل لهم سفيره مسلم ابن عقيل يكشف له الامر وياخذ له البيعة لكنهم خذلوه وقتلوا سفيره بعد ان بايعه الالاف منهم كما خذلوا الامام الحسن عليه السلام لكن المخلصين منهم وثبوا لنصرة الحسين بكربلاء واستشهدوا معه امثال حبيب ابن مظاهر الاسدي عليه السلام اما خطاب الحسين (ع) الذي اوردته فكان موجها من الحسين يوم العاشر من المحرم الى الجيش الاموي وكان به شريحة كبيرة من الذين كاتبوه ثم خذلوه

الجيش الأموي الذي خرج من الكوفه بقيادة إبن ذي الجوشن الذي كان من شيعة علي بن أبي طالب

أليس كذلك؟

لا علاقة لأهل الشام و لا الأمويين بهذه الجريمه القذره التي إرتكبها الخونه أهل الكوفه