أولا فيه ابو عبيدة وهو مجهول لم أعلم أحد من أهل الحديث وثقه
ابو عبيدة مجهول بعقولك هو ثاني اامام عند اهل الحق والاستقامة وادرك ما ادرك من الصحابة ولا يهم قول اذا كان ذقة ام غير ثقة واصلا انتم لايوجد عندكم احد ثقة من اهل الحق والاستقامة وتفسيقهم اقرب اليكم من كل شي
وثانيا: هناك بلاغ بين جابر وطلحة وهو من أنواع الانقطاع
فعليه فهذا السند لهذا الحديث لا يصح
هل فهمت؟!!
لا انت لم تقل القول الصحيح لا يوجد انقطاع وجابر رضي الله عنة عندما يكون الحديث رواة اكثر من صحابه يقول بلغني وهذا من قوة تصديقة للصحابة
نحن نتحدث عن مسند الربيع من حيث ثبوته بنفسه
وهذا قائم اولا على اثبات صحة نسبة الكتاب للربيع وهذا ما لم تستطيعوا إثباته ولم يذكر أن للربيع كتاب أسمه المسند أو حتى كتاب في الحديث حتى جاء الوراجلاني وقال لكم ذلك!!
والثاني وهو دراسة رجال الاسناد وصحته
وهذا الذي أطالبك به
فهذا الحديث الذي أتيت به لو لم يوجد - مسندا صحيحا - في كتب السنة الأخرى لما جاز ان نصحح هذه الحديث بناءا على رواية الربيع له إلا بعد أن نثبت أن الربيع له كتاب في الحديث هو المسند ومن ثم ندرس الاسناد فإن صح قلنا أن الحديث صحيح
ولهذا رجاءا لا تأتي وتقول أن الحديث مروي في كتب السنة الأخرى
عليك بإثبات كتاب الربيع أولا ثم بإثبات صحة السند
مسند الربيع اثبت نفسة وهو المؤلف المسند وقولك انه بعد ما اخذ كتب الحديث من السنة اخذ وصحح هذا معلومة من المكذوبات نه لا يتقبل الائمه عندك باخذ من الاباضية لكون اياضي ولكونه في عقولكم اهل الاهوائ الخوارج
مسند الربيع صحح نفسه بنفسه من اول قرن جاء وليس فيه حديث موضوع مثل وجود الاحاديث المكذوبة بالاسانيد الاخرى والان تضعف من عندكم ولاتوجد اصلا في مسند الربيع حديث ثم ضعف او حديث فيه طعن بالله والرسول ثم انكروه
ولايوجد حديث يقال انه مذهبنا على حق وغيرنا كفرة مثل ما روي الفرقة الناجية اهل السنة والجماعه وغيرة