العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-09, 04:02 PM   رقم المشاركة : 1
نجيفي
مشترك جديد





نجيفي غير متصل

نجيفي is on a distinguished road


دعاء الافتتاح

دعاء الافتتاح



أن يدعو في كلّ ليلة من رمضان بهذا الدّعاء:

اَللّـهُمَّ اِنّي اَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ، وَاَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَّنِكَ، وَاَيْقَنْتُ اَنَّكَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ في مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ، وَاَشَدُّ الْمُعاقِبينَ في مَوْضِعِ النَّكالِ وَالنَّقِمَةِ، وَاَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِينَ في مَوْضِعِ الْكِبْرياءِ وَالْعَظَمَةِ، اَللّـهُمَّ اَذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَمَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي، وَاَجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي، وَاَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي، فَكَمْ يا اِلهي مِنْ كُرْبَة قَدْ فَرَّجْتَها وَهُمُوم قَدْ كَشَفْتَها، وَعَثْرَة قَدْ اَقَلْتَها، وَرَحْمَة قَدْ نَشَرْتَها، وَحَلْقَةِ بَلاء قَدْ فَكَكْتَها، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً، اَلْحَمْدُ للهِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ كُلِّهَا، عَلى جَميعِ نِعَمِهِ كُلِّها اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا مُضادَّ لَهُ في مُلْكِهِ، وَلا مُنازِعَ لَهُ في اَمْرِهِ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا شَريكَ لَهُ في خَلْقِهِ، وَلا شَبيهَ لَهُ في عَظَمَتِهِ، اَلْحَمْدُ للهِ الْفاشي في الْخَلْقِ اَمْرُهُ وَحَمْدُهُ، الظّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ، الْباسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ، الَّذي لا تَنْقُصُ خَزائِنُهُ، وَلا تَزيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطاءِ إلاّ جُوداً وَكَرَماً، اِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الْوَهّابُ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ قَليلاً مِنْ كَثير، مَعَ حاجَة بي اِلَيْهِ عَظيمَة وَغِناكَ عَنْهُ قَديمٌ، وَهُوَ عِنْدي كَثيرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ، اَللّـهُمَّ اِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبي، وَتَجاوُزَكَ عَنْ خَطيـئَتي، وَصَفْحَكَ عَنْ ظُلْمي وَسِتْرَكَ عَنْ قَبيحِ عَمَلي، وَحِلْمَكَ عَنْ كَثيرِ جُرْمي، عِنْدَ ما كانَ مِنْ خَطئي وَعَمْدي، اَطْمَعَني في اَنْ اَسْأَلَكَ ما لا اَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ، الَّذي رَزَقْتَني مِنْ رَحْمَتِكَ، وَاَرَيْتَني مَنْ قُدْرَتِكَ، وَعَرَّفْتَني مِنْ اِجابَتِكَ، فَصِرْتُ اَدْعُوكَ آمِناً، وَاَسْاَلُكَ مُسْتَأنِساً، لا خائِفاً وَلا وَجِلاً، مُدِلاًّ عَلَيْكَ فيـما قَصَدْتُ فيهِ اِلَيْكَ، فَاِنْ اَبْطأَ عَنّي عَتَبْتُ بِجَهْلي عَلَيْكَ، وَلَعَلَّ الَّذي اَبْطأَ عَنّي هُوَ خَيْرٌ لي لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الاُْمُورِ، فَلَمْ اَرَ مَوْلاً كَريماً اَصْبَرَ عَلى عَبْد لَئيم مِنْكَ عَلَيَّ يا رَبِّ، اِنَّكَ تَدْعُوني فَاُوَلّي عَنْكَ، وَتَتَحَبَّبُ اِلَيَّ فَاَتَبَغَّضُ اِلَيْكَ، وَتَتَوَدَّدُ اِلَىَّ فَلا اَقْبَلُ مِنْكَ، كَاَنَّ لِيَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لي، وَالاِْحْسانِ اِلَىَّ، وَالتَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ، فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجاهِلَ وَجُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ اِحْسانِكَ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، اَلْحَمْدُ للهِ مالِكِ الْمُلْكِ، مُجْرِي الْفُلْكِ، مُسَخِّرِ الرِّياحِ، فالِقِ الاِْصْباحِ، دَيّانِ الدّينِ، رَبِّ الْعَالَمينَ، اَلْحَمْدُ للهِ عَلى حِلْمِهِ بَعْدَ عِلمِهِ، وَالْحَمْدُ للهِ عَلى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ، وَالْحَمْدُ للهِ عَلى طُولِ اَناتِهِ في غَضَبِهِ، وَهُوَ قادِرٌ عَلى ما يُريدُ، اَلْحَمْدُ للهِ خالِقِ الْخَلْقِ، باسِطِ الرِّزْقِ، فاِلقِ اَلاِْصْباحِ ذِي الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ وَالْفَضْلِ وَالاِْنْعامِ، الَّذي بَعُدَ فَلا يُرى، وَقَرُبَ فَشَهِدَ النَّجْوى تَبارَكَ وَتَعالى، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَيْسَ لَهُ مُنازِعٌ يُعادِلُهُ، وَلا شَبيهٌ يُشاكِلُهُ، وَلا ظَهيرٌ يُعاضِدُهُ قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الاَْعِزّاءَ، وَتَواضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ ما يَشاءُ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُجيبُني حينَ اُناديهِ، وَيَسْتُرُ عَلَيَّ كُلَّ عَورَة وَاَنَا اَعْصيهِ، وَيُعَظِّمُ الْنِّعْمَةَ عَلَىَّ فَلا اُجازيهِ، فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَة هَنيئَة قَدْ اَعْطاني، وَعَظيمَة مَخُوفَة قَدْ كَفاني، وَبَهْجَة مُونِقَة قَدْ اَراني، فَاُثْني عَلَيْهِ حامِداً، وَاَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا يُهْتَكُ حِجابُهُ، وَلا يُغْلَقُ بابُهُ، وَلا يُرَدُّ سائِلُهُ، وَلا يُخَيَّبُ آمِلُهُ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُؤْمِنُ الْخائِفينَ، وَيُنَجِّى الصّالِحينَ، وَيَرْفَعُ الْمُسْتَضْعَفينَ، وَيَضَعُ الْمُسْتَكْبِرينَ،يُهْلِكُ مُلُوكاً وَيَسْتَخْلِفُ آخَرينِ، وَالْحَمْدُ للهِ قاِصمِ الجَّبارينَ، مُبيرِ الظّالِمينَ، مُدْرِكِ الْهارِبينَ، نَكالِ الظّالِمينَ صَريخِ الْمُسْتَصْرِخينَ، مَوْضِعِ حاجاتِ الطّالِبينَ، مُعْتَمَدِ الْمُؤْمِنينَ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ السَّماءُ وَسُكّانُها، وَتَرْجُفُ الاَْرْضُ وَعُمّارُها، وَتَمُوجُ الْبِحارُ وَمَنْ يَسْبَحُ في غَمَراتِها، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي هَدانا لِهذا وَما كُنّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا اَنْ هَدانَا اللّهُ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يَخْلُقُ، وَلَمْ يُخْلَقْ وَيَرْزُقُ، وَلا يُرْزَقُ وَيُطْعِمُ، وَلا يُطْعَمُ وَيُميتُ الاَْحياءَ وَيُحْيِي الْمَوْتى وَهُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَاَمينِكَ، وَصَفِيِّكَ، وَحَبيبِكَ، وَخِيَرَتِكَ مَنْ خَلْقِكَ، وَحافِظِ سِرِّكَ، وَمُبَلِّغِ رِسالاتِكَ، اَفْضَلَ وَاَحْسَنَ، وَاَجْمَلَ وَاَكْمَلَ، وَاَزْكى وَاَنْمى، وَاَطْيَبَ وَاَطْهَرَ، وَاَسْنى وَاَكْثَرَ ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ، وَتَحَنَّنْتَ وَسَلَّمْتَ عَلى اَحَد مِن عِبادِكَ وَاَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ، وَصِفْوَتِكَ وَاَهْلِ الْكَرامَةِ عَلَيْكَ مِن خَلْقِكَ، اَللّـهُمَّ وَصَلِّ عَلى عَليٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ، عَبْدِكَ وَوَليِّكَ، وَاَخي رَسُولِكَ، وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَآيَتِكَ الْكُبْرى، وَالنَّبأِ الْعَظيمِ، وَصَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ الطّاهِرَةِ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى سِبْطَيِ الرَّحْمَةِ وَاِمامَيِ الْهُدى، الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ اَهْلِ الْجَّنَةِ، وَصَلِّ عَلى اَئِمَّةِ الْمُسْلِمينَ، عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَمُحَمَّدِ ابْنِ عَلِيٍّ، وَجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد، وَمُوسَى بْنِ جَعْفَر، وَعَلِيِّ بْنِ مُوسى، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد، وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ، وَالْخَلَفِ الْهادي الْمَهْدِيِّ، حُجَجِكَ عَلى عِبادِكَ، وَاُمَنائِكَ في بِلادِكَ صَلَاةً كَثيرَةً دائِمَةً اَللّـهُمَّ وَصَلِّ عَلى وَلِىِّ اَمْرِكَ الْقائِمِ الْمُؤَمَّلِ، وَالْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ، وَحُفَّهُ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَاَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ يا رَبَّ الْعالَمينَ، اَللّـهُمَّ اجْعَلْهُ الدّاعِيَ اِلى كِتابِكَ، وَالْقائِمَ بِدينِكَ، اِسْتَخْلِفْهُ في الاَْرْضِ كَما اسْتَخْلَفْتَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِ، مَكِّنْ لَهُ دينَهُ الَّذي ارْتَضَيْتَهُ لَهُ، اَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ اَمْناً يَعْبُدُكَ لا يُشْرِكُ بِكَ شَيْئاً، اَللّـهُمَّ اَعِزَّهُ وَاَعْزِزْ بِهِ، وَانْصُرْهُ وَانْتَصِرْ بِهِ، وَانْصُرْهُ نَصْراً عَزيزاً، وَاْفتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسيراً، وَاجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصيراً، اَللّـهُمَّ اَظْهِرْ بِهِ دينَكَ، وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ، حَتّى لا يَسْتَخْفِيَ بِشَىْء مِنَ الْحَقِّ، مَخافَةَ اَحَد مِنَ الْخَلْقِ اَللّـهُمَّ اِنّا نَرْغَبُ اِلَيْكَ في دَوْلَة كَريمَة تُعِزُّ بِهَا الاِْسْلامَ وَاَهْلَهُ، وَتُذِلُّ بِهَا النِّفاقَ وَاَهْلَهُ، وَتَجْعَلُنا فيها مِنَ الدُّعاةِ اِلى طاعَتِكَ، وَالْقادَةِ اِلى سَبيلِكَ، وَتَرْزُقُنا بِها كَرامَةَ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، اَللّـهُمَّ ما عَرَّفْتَنا مِن الْحَقِّ فَحَمِّلْناهُ، وَما قَصُرْنا عَنْهُ فَبَلِّغْناهُ، اَللّـهُمَّ الْمُمْ بِهِ شَعَثَنا، وَاشْعَبْ بِهِ صَدْعَنا، وَارْتُقْ بِهِ فَتْقَنا، وَكَثِّرْبِهِ قِلَّتَنا، وَاَعْزِزْ بِهِ ذِلَّتَنا، وَاَغْنِ بِهِ عائِلَنا، وَاَقْضِ بِهِ عَنْ مَغْرَمِنا، وَاجْبُرْبِهِ فَقْرَنا، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَنا، وَيَسِّرْ بِهِ عُسْرَنا، وَبَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنا، وَفُكَّ بِهِ اَسْرَنا، وَاَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنا، وَاَنْجِزْ بِهِ مَواعيدَنا، وَاسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنا، وَاَعْطِنا بِهِ سُؤْلَنا، وَبَلِّغْنا بِهِ مِنَ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ آمالَنا، وَاَعْطِنا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنا، يا خَيْرَ الْمَسْؤولينَ وَاَوْسَعَ الْمُعْطينَ، اِشْفِ بِهِ صُدُورَنا، وَاَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنا، وَاهْدِنا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِاِذْنِكَ، اِنَّكَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ اِلى صِراط مُسْتَقيم، وَانْصُرْنا بِهِ عَلى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنا اِلـهَ الْحَقِّ آمينَ، اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْكُو اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنا، وَقِلَّةَ عَدَدِنا، وَشِدّةَ الْفِتَنِ بِنا، وَتَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاَعِنّا عَلى ذلِكَ بِفَتْح مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِضُرٍّ تَكْشِفُهُ، وَنَصْر تُعِزُّهُ وَسُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، وَرَحْمَة مِنْكَ تَجَلِّلُناها وَعافِيَة مِنْكَ تُلْبِسُناها، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.






 
قديم 04-09-09, 04:50 PM   رقم المشاركة : 2
بشائر 13
مراقبة عامة






بشائر 13 غير متصل

بشائر 13 is on a distinguished road


الفاضل النجف الأشرف

المنتدى الرمضاني فقط للأعضاء من أهل السنة والجماعه وعليه تم نقل الموضوع لمناقشته في الحوار الاسلامي







 
قديم 04-09-09, 04:57 PM   رقم المشاركة : 3
نجيفي
مشترك جديد





نجيفي غير متصل

نجيفي is on a distinguished road


شكرا لك أيتها الفاضلة بشائر لكنيي من المتمسكين بسنة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ودعاء الإفتتاح من روائع النصوص الشريفة التي وردت في هذا الشهر الفضيل







 
قديم 04-09-09, 04:57 PM   رقم المشاركة : 4
المهتدي الشيعي
( شيعي سابقا سلفي الان)





المهتدي الشيعي غير متصل

المهتدي الشيعي is on a distinguished road


اخي اخاف انت مضيع انت بمنتدى اهل السنة و الجماعة هذا الدعاء لم ياتي عن النبي صلى الله عليه و اله و سلم و نحن اهل السنة و الجماعة تاخذ فقط ما جاء عن طريق القرءان و الرسول صلى الله عليه و اله و سلم اما هذه ادعيتكم فوديها اخي الفاضل يم منتدى يا حسين

اسال الله ان يهديك من كل قلبي







 
قديم 04-09-09, 05:00 PM   رقم المشاركة : 5
ابو مسفر
عضو نشيط





ابو مسفر غير متصل

ابو مسفر is on a distinguished road


هلا بصديقي النجف الاشرف يسرني وجودك هنا


لانني اريد ان تفيد زملاءك الشيعه


وثانيا

هذا منتدى اهل السنه والجماعه

وصديقي النجف الاشرف بيني وبينه صولات وجولات

لانه ابد لم يهرب من اي مناظرات

مع انه رئيس شبكة انا شيعي


لكن نرحب به بموضوع اتمنى انه ياتي فيه


تفضل حبيبي النجف زدتني شوق بعد طردك لي


الان هنا لا يوجد من يمسح المشاركات


تفضل مشكور لا مامور







التوقيع :
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :




أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
من مواضيعي في المنتدى
»» سًجٍلْ حَظورِكْ بأَسمْ مِن أٍسًمَاء الًلَهْ الْحٌسْنى
»» ابن سبأ اليهودي مؤسس فرقة الرافضة
»» من اين اتيتم بها يا اسماعيليه ؟
»» دعوه للنجف الاشرف للحوار حول تكفير اهل السنة لعائشة
»» أقوال أهل العلم في الرافضة اهداء لكل مسلم
 
قديم 04-09-09, 05:04 PM   رقم المشاركة : 6
نجيفي
مشترك جديد





نجيفي غير متصل

نجيفي is on a distinguished road


هذا الدعاء ورد عن أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وهو من روائع الأدعية أردت أن أنقله لإخوتي من اهل السنة والجماعة .







 
قديم 04-09-09, 05:06 PM   رقم المشاركة : 7
بدر123
مطرود لوقاحته





بدر123 غير متصل

بدر123 is on a distinguished road


هات سند الدعاء مع مصدره







 
قديم 04-09-09, 05:12 PM   رقم المشاركة : 8
نجيفي
مشترك جديد





نجيفي غير متصل

نجيفي is on a distinguished road


جاء في كتاب ( إقبال الأعمال ) للسيد الجليل رضي الدين ابن طاووس ( قدس ) ص322 المطبوع في مؤسسة الأعلمي بيروت – لبنان طبعة عام 1417هـ ما نصه : ما نذكره من دعاء الافتتاح وغيره من الدعوات التي تتكرر كل ليلة إلى آخر شهر الفلاح فمن ذلك الدعاء الذي ذكره محمد بن أبي قرة بإسناده فقال : حدثني أبو الغنائم محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسني قال : اخبرنا أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر السكوني رضي الله عنه ، قال : سألت أبا بكر احمد بن محمد بن عثمان البغدادي رحمه الله أن يخرج إلي أدعية شهر رمضان التي كان عمه أبو جعفر محمد بن عثمان بن السعيد العمري رضي الله عنه وأرضاه يدعو بها ، فاخرج إلي دفترا مجلدا بأحمر ، فنسخت منه أدعية كثيرة وكان من جملتها : وتدعو بهذا الدعاء في كل ليلة من شهر رمضان ، فان الدعاء في هذا الشهر تسمعه الملائكة وتستغفر لصاحبه ، وهو : ثم أورد الدعاء المعروف بدعاء الافتتاح .
وهذا يعني أن سند الدعاء كالتالي :
1-السيد بن طاووس .
2-عن محمد بن أبي قرة .
3-عن أبو الغنائم محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسني .
4-عن أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر السكوني .
5-عن أبا بكر أحمد بن محمد بن عثمان البغدادي .
6-من كتاب لأبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري السفير الثاني للصاحب ( عج ) .
أما السيد بن طاووس فهو أجل من أن يبحث عن حاله ، وأما محمد بن أبي قرة أو ( قريرة ) فكما في المعجم : قال الشيخ محمد بن أحمد الصفواني ، في كتاب التعريف ، وهي رسالة منه إلى ولده ، وقد زكاه أصحابنا عند ذكر اسمه وأثنوا عليه في باب صلاة شهر رمضان . وأما محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسني ، فلم أعثر – في هذه العجالة – عنه شيئاً ، وأما محمد بم محمد بن نصر فقد ذكره النجاشي : محمد بن محمد بن نصر بن منصور ، أبو عمرو السكوني ، المعروف بابن خرقة : رجل من أصحابنا ، من أهل البصرة ، شيخ الطائفة في وقته ، فقيه ، ثقة ، له كتب منها : كتاب السهو ، كتاب الحيض .
وأما أبا بكر محمد أحمد بن محمد ابن عثمان البغدادي فجده لأبيه السفير الأول عثمان بن سعيد العمري ، وعمه السفير الثاني محمد ابن عثمان وهو من بيت جليل من بيوت وجها الشيعة وزعمائهم وقد ترحم عليه السيد ابن طاووس وغيره من الأعاظم ولعل هذا يشير على وثاقة الرجل وجلالة قدره ، وأما محمد بن عثمان بن سعيد العمري فهو السفير الثاني وكاشمس في رابعة النهار ، وهو صاحب الكتاب الذي ورد فيه دعاء الافتتاح .
وبعد هذا نورد مجموعة من الملاحظات :
الملاحظة الأولى :
أن قاعدة ( التسامح في أدلة السنن ) شاملة لهذا الدعاء بحيث يأتي به الإنسان ويثاب ويؤجر عليه .
الملاحظة الثانية :
أن عمل الأصحاب به ، وذكره في معظم كتب الأداب والسنن لعلمائنا الأجلاء ، وشهرة الدعاء شهرةً كبيرة كافية للعمل به ، وهذا ولو تنزلنا وقلنا – بضعف السند – والحال غير ذلك ، فإن عمل الأصحاب جابر للضعف على قول كثير من المحققين .
الملاحظة الثالثة : وهي مهمة :
أن الدعاء منسوب لصاحب الزمان (عج) ، وقد رأيت أن أقصى ما ورد أن الدعاء ورد في كتاب للسفير الثاني محمد العمري ( قدس) ، ولم ينسب فيه أنه إلى أي من المعصومين هو وارد . ولكن مما هو معروف عن السفراء الأربعة رضوان الله تعالى عليهم أنهم لا يأتون بشيء من ذواتهم بل أنهم دائماً ما يتحدثون بلسان الصاحب (عج) وقد ورد ذلك في أكثر من موقف وأنهم يصرحون بأنه لو قطعوا ونشروا بالمناشير وتذر أجسادهم في الهواء أهون عليهم من أن يذكورا أمراً من أنفسهم ، والحال أن السفير الثاني ذكر من أعمال ليالي شهر رمضان ذكر هذا الدعاء ، فعليه أن دعاء الافتتاح بلا ريب هو وارد من لسان المعصوم ولكن أي المعصومين ففيه :
أولاً :
أن المشهور عند الشيعة والأصحاب أنه وارد بلسان صاحب الأمر (عج) كما في كتاب الدعاء والزيارة للسيد الشيرازي ، وكما في مفاتيح الجنان وغيرها من المصادر ، ولعل تلك الشهرة بناءها أن السفير إذا أورد أمراً شرعياً جديداً وغير معروف من قبل عند الشيعة ولم ينسبه فهو من إمامه سلطان الزمان ، خصوصاً أن هذا الدعاء لم يرد إلا عن كتاب محمد بن عثمان العمري ( قدس) .
ثانياً :
يبدوا – والله العالم – أن بعض العلماء توقف في نسبة الدعاء لصاحب الزمان (عج) ، كما هو الظاهر من الشهيد السيد حسن الشيرازي ، وإن كان الأمر هو الوثوق بكونه صادر عن المعصوم إلا كون نسبته للحجة ( عج ) ففيها تأمل . والسيد (ره) لم يورد الدعاء في كتابه ( كلمة المهدي- عج - ) ولعله متوقف في نسبة الدعاء ووجه التوقف والتأمل هو أن السفراء الأربعة رضوان الله عليهم أوردوا أموراً كثيرة عن عموم المعصومين وصرحوا بذلك فلعل هذا الدعاء من غير الحجة ( عج) .
وكيف كان ، فالمهم كونه صادر من معصوم ، أما أي من المعصومين هو ، فنقول : أنه نور واحد ، وأن لأخرهم ما لأولهم ، وأننا نتولى أخرهم بما نتولى به أولهم ، فثبتنا الله وإياكم على ولايتهم ومحبتهم والعمل بسنتهم وما علموه لنا ، أنه سميع الدعاء .







 
قديم 04-09-09, 05:14 PM   رقم المشاركة : 9
نجيفي
مشترك جديد





نجيفي غير متصل

نجيفي is on a distinguished road


هذا السند الكامل لدعاء الإفتتاح







 
قديم 04-09-09, 05:56 PM   رقم المشاركة : 10
بدر123
مطرود لوقاحته





بدر123 غير متصل

بدر123 is on a distinguished road


سند الرواية ضعيف لوجود مجهول

دعاء الافتتاح "قال السيد ابن طاووس في كتابه ( إقبال الاعمال ) ( فمنذلك الدعاء الذي ذكره محمد بن أبي قرة باسناده فقال: حدثني أبو الغنائم محمد بنمحمد بن محمد بن عبد الله الحسني قال: اخبرنا أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر السكونيرضي الله عنه، قال: سألت أبا بكر احمد بن محمد بن عثمانالبغدادي رحمه الله ان يخرجالي ادعية شهر رمضان التي كان عمه أبو جعفر محمد بن عثمان بن السعيد العمري رضيالله عنه وارضاه يدعو بها، فاخرج الي دفترا مجلدا باحمر، فنسخت منه ادعية كثيرة وكان من جملتها

أولا:
أبو الغنائم محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسني
مجهول

ثانيا:

والاية في النور: 55. (6) الاسناد هكذا، ابو الغنائم محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسنى قال: اخبرنا أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر السكوني رضى الله عنه قال: سألت ابا بكر احمد بن محمد بن عثمان البغدادي رحمه الله ان يخرج إلى ادعية شهر رمضان التى كان عمه أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمرى رضى الله عنه وارضاه يدعو بها فاخرج إلى دفترا مجلدا باحمر فنسخت منه ادعية كثيرة وكان من جملتها اه‍. أقول: فاسناده إلى القائم عليه السلام وهم.
بحار الانوار ج 24 ص 179

و أيضا:

ثانياً :
يبدوا – والله العالم – أن بعض العلماء توقف في نسبة الدعاء لصاحب الزمان (عج) ، كما هو الظاهر من الشهيد السيد حسن الشيرازي ، وإن كان الأمر هو الوثوق بكونه صادر عن المعصوم إلا كون نسبته للحجة ( عج ) ففيها تأمل . والسيد (ره) لم يورد الدعاء في كتابه ( كلمة المهدي- عج - ) ولعله متوقف في نسبة الدعاء ووجه التوقف والتأمل هو أن السفراء الأربعة رضوان الله عليهم أوردوا أموراً كثيرة عن عموم المعصومين وصرحوا بذلك فلعل هذا الدعاء من غير الحجة ( عج) .
منقول من الانترنت

يعني خلاصة الرواية أنها وجدت في أحد الدفاتر و هناك اختلاف لمن تنسب و وقت معرفة الرواية هو بعد سنة 260 هجري !!

خلاصة الرواية أنها وجدت في كتاب أحمر بعد مئات السنين و قائلها غير معروف!







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:37 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "