الطامة الكبرى كذب الرافضة لتحقيق مآربهم في الغلو في علي

[رهين الفكر]

في وثيقة (وورد) كتبها الشيخ عبدالرحمن دمشقية حفظه الله وعنوانها

شــبـهـــات وردود
أحاديث يحتج بها الشيعة

وفيها يذكر الشيخ الاحاديث ويبين العلل والمنكرات التي فيها ويرد عليها وعلى الشبه التي يسعى الشيعة لإثارتها من خلالها

ومنها ما زعموا انه حديث وهو : أدعو لي سيد العرب قلت: من؟ قال علي سيد العرب

يقول الشيخ ..

وفي رواية سيد المسلمين. فيه الحسين بن علوان الكلبي. هو الذي وضعه كما قال الذهبي (المستدرك3/124).
قال الدارقطني «ضعيف» (العلل2/151) وقال في (السنن1/394) « كذاب» (وانظر الضعفاء والمتروكون192).

لم يقنع الرافضة بالأحاديث الكثيرة الثابتة في فضل علي رضي الله عنه، لاستمرائهم الغلو، فكأنهم رأوه ناقصا يحتاج إلى تركيب فضائل ومناقب كي يكمل بزعمهم! ومن ذلك هذا الحديث، فله عدة طرق، روى بعضها الحاكم وصححها (3/124-125) وتعقبه الذهبي-وبين أنها لا تخلو من كذابين ومُطَّرحين، وجميعا موضوعة أو شديدة الضعف، وحكم عليها بالنكارة الإمام أحمد، وقال الذهبي إنها باطلة موضوعة، وقال الألباني «موضوع» وهو كما قالوا. (انظر تخريجه في السلسلة الضعيفة رقم 4890 ومختصر المستدرك الحاكم 3/1357-1362).
وما دام القوم يحتجون بالحديث فلفظ أحد طرقه « أبو بكر سيد كهول العرب، وعلي سيد شباب العرب». فهلا احتجوا به كاملا؟!


رابط الوثيقة : http://www.saaid.net/Doat/dimashqiah/05.doc

[محب ام المؤمنين]

بارك الله فيك اخي الفاضل

[سوالف ليل]

سبحان الله وبارك الله في الشيخ دمشقية

[أبو فراس السليماني]

بارك الله فيكم

[شاكـر]

بورك فيكم وزادكم من فضله