هل العقل الأول يوصف بأنه موجود

[البداية والنهاية]

يا اسماعيلي اتق الله والله مابعد هذا الكفر كفر يارب اغفر لنا

[محب السعاده]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     الأخ الفاضل مكرمي.. التشبيه الذي استنكره الداعي الحامدي هنا هو تشبيه فعل العقل الأول بفعل الله ... كالقول بأن العقل الأول أبدع نفسه والعياذ بالله. والصفحة 29 من الكتاب توضح ذلك جلياً.. وهذا من باب رد التهمة التي طالما يرددها زميلنا محب السعاده بأننا نرى العقل الأول مثيلاً لله مطابقاً له 100%. اذاً... لا يوجد أي اشكال وشكراً لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده     لا يستقيم الكلام أبداً....بل أنتم مشبهة للعقل الأول بالله.... الله خلق العقل الأول والعقل الأول خلق النفس التي هي مثل خلق الله ....ولا تستنكرون هذا التشبيه الله خلق العقل الأول ....والعقل الأول هو الله...ولا تستنكرون هذا التشبيه فموضوع الحامدي وأنه يستنكر غير صحيح بل هو خفي من القول..يثبت بأنكم توقفون تسلسل العلل بأن الله خلق نفسه بنفسه والعياذ بالله... بل قاعدة الحامدي التي ذكرها في كنز الولد تثبت ذلك... يقول الحامدي عن الله : (مُبدِع الخالق البارئ المصور وهو المنزه عن صفة الخالق البارئ المصور) وصفة الخالق البارئ المصور عندكم أنه خلق النفس متولدة منه ومنفصلة عنه.. فيكون المُبدِع (الله)خالق لنفسه في نفسه والعياذ بالله...(بمعنى أنه خلق نفسه في الا شيئ) ولذلك تقولون عن الله بأنه لا شيئ.... تعالى الله عن قولكم علواً كبيراً وكل هذا القول بأن العقل خلق النفس التي هي مثيلة له منفصلة عنه لإخفاء أن العقل مثيل لله في خلق نفسه بنفسه...تعالى الله عن قولكم علواً كبيراً

لا حول ولا قوة إلا بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد...

[محب السعاده]

لا إله إلا الله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد مُبدِع السماواتِ والأرض الذي لم يتخذ صاحبةً ولا ولداً...

[محب السعاده]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     الأخ الفاضل مكرمي.. التشبيه الذي استنكره الداعي الحامدي هنا هو تشبيه فعل العقل الأول بفعل الله ... كالقول بأن العقل الأول أبدع نفسه والعياذ بالله. والصفحة 29 من الكتاب توضح ذلك جلياً.. وهذا من باب رد التهمة التي طالما يرددها زميلنا محب السعاده بأننا نرى العقل الأول مثيلاً لله مطابقاً له 100%. اذاً... لا يوجد أي اشكال وشكراً لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده     لا يستقيم الكلام أبداً....بل أنتم مشبهة للعقل الأول بالله.... الله خلق العقل الأول والعقل الأول خلق النفس التي هي مثل خلق الله ....ولا تستنكرون هذا التشبيه الله خلق العقل الأول ....والعقل الأول هو الله...ولا تستنكرون هذا التشبيه فموضوع الحامدي وأنه يستنكر غير صحيح بل هو خفي من القول..يثبت بأنكم توقفون تسلسل العلل بأن الله خلق نفسه بنفسه والعياذ بالله... بل قاعدة الحامدي التي ذكرها في كنز الولد تثبت ذلك... يقول الحامدي عن الله : (مُبدِع الخالق البارئ المصور وهو المنزه عن صفة الخالق البارئ المصور) وصفة الخالق البارئ المصور عندكم أنه خلق النفس متولدة منه ومنفصلة عنه.. فيكون المُبدِع (الله)خالق لنفسه في نفسه والعياذ بالله...(بمعنى أنه خلق نفسه في الا شيئ) ولذلك تقولون عن الله بأنه لا شيئ.... تعالى الله عن قولكم علواً كبيراً وكل هذا القول بأن العقل خلق النفس التي هي مثيلة له منفصلة عنه لإخفاء أن العقل مثيل لله في خلق نفسه بنفسه...تعالى الله عن قولكم علواً كبيراً

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[فتى الشرقيه]

هل العقل الأول مخلوق
فمن خلقه يا إسماعيليه
سؤال لا يتجراء الإسماعيليه على الإجابة عنه
لأنه يجعل حقيقتهم باطلة

[محب السعاده]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     الأخ الفاضل مكرمي.. التشبيه الذي استنكره الداعي الحامدي هنا هو تشبيه فعل العقل الأول بفعل الله ... كالقول بأن العقل الأول أبدع نفسه والعياذ بالله. والصفحة 29 من الكتاب توضح ذلك جلياً.. وهذا من باب رد التهمة التي طالما يرددها زميلنا محب السعاده بأننا نرى العقل الأول مثيلاً لله مطابقاً له 100%. اذاً... لا يوجد أي اشكال وشكراً لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده     لا يستقيم الكلام أبداً....بل أنتم مشبهة للعقل الأول بالله.... الله خلق العقل الأول والعقل الأول خلق النفس التي هي مثل خلق الله ....ولا تستنكرون هذا التشبيه الله خلق العقل الأول ....والعقل الأول هو الله...ولا تستنكرون هذا التشبيه فموضوع الحامدي وأنه يستنكر غير صحيح بل هو خفي من القول..يثبت بأنكم توقفون تسلسل العلل بأن الله خلق نفسه بنفسه والعياذ بالله... بل قاعدة الحامدي التي ذكرها في كنز الولد تثبت ذلك... يقول الحامدي عن الله : (مُبدِع الخالق البارئ المصور وهو المنزه عن صفة الخالق البارئ المصور) وصفة الخالق البارئ المصور عندكم أنه خلق النفس متولدة منه ومنفصلة عنه.. فيكون المُبدِع (الله)خالق لنفسه في نفسه والعياذ بالله...(بمعنى أنه خلق نفسه في الا شيئ) ولذلك تقولون عن الله بأنه لا شيئ.... تعالى الله عن قولكم علواً كبيراً وكل هذا القول بأن العقل خلق النفس التي هي مثيلة له منفصلة عنه لإخفاء أن العقل مثيل لله في خلق نفسه بنفسه...تعالى الله عن قولكم علواً كبيراً

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[محب السعاده]

في الوثيقة ان العقل الأول هو علة الموجودات ...بمعنى انه خالق الموجودات...

وفيه مسائل كفرية كثيرة منها:

ان العقل الأول إن كان يوصف بأنه موجود فهو علة نفسه اي خالق نفسه ...ولذلك ينصون على انه السابق اي انه الله وهذا محل إجماع بينهم وقولهم السابق هو كما بينته لك وفيه مزيد وهو ان الله منه عشرة كلهم مثله والعياذ بالله ..وفيها كذلك إتباع ابليس في وجود خالق لله تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً ..فليس بعقل وليس له مثيل ولا حقيقة اصلاً لهذه العقول (الألهة) الخرافية...التي جعلوها الله وصرفوا لها العبادة والعياذ بالله...

المسئلة الثانية:

وهي العن من سابقتها والعياذ بالله ...إن قالوا بأن العقل الأول ليس بموجود ليهربوا من ان يكون العقل الأول خالق لنفسه بنفسه اي انه الله تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً فيكون الله منزه عن صفة العقل الأول ويكون هو المقصود بقولهم كما في صحيفة الصلاة (أنا جيك يا موجود بكل مكان) فالموجود في ارحام الكلاب والخنازير والموجود في مواضع الخرائة هو الله في ملتهم والعياذ بالله وتعالى الله عن قولهم علواً كبيراً وهو المعبود المناجى في صحيفة الصلاة الكفرية...

وكل هذا البيان ليعلم المتابع الإسماعيلي اني لا اتقول على علمائهم بل اتكلم بقولهم وعقيدتهم التي ينصون عليها في كتبهم مثل صحيفة الصلاة وغيرها مثل هذه الوثيقة التي ارفقها المحاور الباطني الزميل عقائدي هداه الله....

[محب السعاده]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     الأخ الفاضل مكرمي.. التشبيه الذي استنكره الداعي الحامدي هنا هو تشبيه فعل العقل الأول بفعل الله ... كالقول بأن العقل الأول أبدع نفسه والعياذ بالله. والصفحة 29 من الكتاب توضح ذلك جلياً.. وهذا من باب رد التهمة التي طالما يرددها زميلنا محب السعاده بأننا نرى العقل الأول مثيلاً لله مطابقاً له 100%. اذاً... لا يوجد أي اشكال وشكراً لك

بل الحامدي ينص على تشبيه الله بالعقل الأول والعقول والعياذ بالله وقد ذكرت

كلامه ونصه على التشبيه في الوثيقة التي ارفقها المحاور الباطني افلاطون فالحامدي ينص على ان العقل الأول مثيل

لله والعياذ بالله ...فإنه ينص على الإستعارة التي هي تشبيه والعياذ بالله بل قمة التشبيه والعياذ بالله لدرجة انهم

ينصون على ان منتهى دعوتهم وغايتهم هي عبادة العقل الأول فهو يشبه الله بأن منه عشرة كلهم مثله ...بل إنه يوجب التشبيه لدرجة انه لا فرق بين ان تقول

بأن الله خلق العقل الأول والعقول وبين ان تقول بأن العقل الأول والعقول خلقت الله وهذه المسئلة قد ذكرتها بصورة

أخرى وهي انهم يعتقدون بأن عبادة الجمع من الألهة التي كل واحد منها له صفة الله الثابته في الكتاب والسنة هي

تجريد الله من اسم الله وصفة الله الثابته في الكتاب والسنة فهم في الحقيقة لا ينزهون الله بل يشركون بالله ليخالفوا

الكتاب والسنة في دلالتها على ان المتصف بالصفات الثابته فيها لا مثيل له ولا نظير ولا قرين ولا ند له وليس بمخلوق ...
ومن ينكر ذلك فليذكر لنا مقدار التشبيه الذي اوجبه الحامدي ؟؟؟

تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً...

[محب السعاده]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي     الأخ الفاضل مكرمي.. التشبيه الذي استنكره الداعي الحامدي هنا هو تشبيه فعل العقل الأول بفعل الله ... كالقول بأن العقل الأول أبدع نفسه والعياذ بالله. والصفحة 29 من الكتاب توضح ذلك جلياً.. وهذا من باب رد التهمة التي طالما يرددها زميلنا محب السعاده بأننا نرى العقل الأول مثيلاً لله مطابقاً له 100%. اذاً... لا يوجد أي اشكال وشكراً لك

سبحان الله العظيم وتعالى عن قول كل أفاك اثيم....قال أيش قال يتعوذ بالله ..ومن هو الله في ملته غير العقل الأول والعياذ بالله...

ثم حتى لو جاريناه على كفرهم وشركهم الذي يرونه تنزيه لله لا يستقيم لهم قول....

فهم في كلامهم وقاعدتهم ينزهون الله عن صفة العقل الأول وصفة العقل الأول كما يقول عقائدي أنه لم يخلق نفسه بنفسه فالله جل جلاله خلق نفسه بنفسه ...فهم بقولهم هذا يخفون ان العقل الأول هو نفس الله(مثيل لله كأنه الله) ولذلك لا يرون في عبادته حرج ولا شرك ويرونه منتهى دعوتهم وعبادتهم نعوذ بالله العظيم من الكفر والشرك تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً

وهم بهذا القول الذي يجعلون الله هو العقل الأول يجعلون الله منه عشرة ألهة....فتنزيههم الذي يعتقدونه هو تنزيه الله عن ان لا يكون له مثيلاً والعياذ بالله وهم دعاة الشرك والكفر بقالب التنزيه تعالى الله عن التنزيه الذي يجعل له المثيل والند والقرين وعن التنزيه الذي يجعل الله مخلوقاً علواً كبيراً

يعني الموضوع تحصيل حاصل :

كأننا والماء من حولنا.....قوم جلوس حولهم ماء


وهذا الكلام من قول عقائدي بنفسه لم نفترى عليه واظنه ممن يظن انه ينزه الله تعالى الله عن تنزيههم الذي هو الشرك به علواً كبيراً

[محب السعاده]

وليس معنى الكلام الذي قلته وكتبته ان الله الذي يعبده أهل الإسلام هو العقل الأول بل معناه انهم يعتقدون بأن العقل الأول مثيل لله مطابق له كأنه الله ولذلك يعبدونه تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً

فهم لا يستقبحون الشرك ولا ينهون عنه ولا يأمرون بتركه بل يحسنونه ويخفونه في قالب التنزيه ويأمرون به والعياذ بالله