مسافر ليوم القيامه : إحذر ففي سفرك خطر وضرر لك ,, غير وجهتك لتسلم

[فتى الشرقيه]

ما أكثر مخالفات الشيعه لأحكام وتشريعات القرآن التيأوردتها النصوص القرآنيه البينه الواضحه

فالشيعي يعرف ان تبرير المعممين لحرمان الزوجه من إرث الأرض أو العقار
هو

(((( لكي لا تنتقل أملاكهم وأراضيهم لقبيلة ثانيه ))))

أيها الشبعي العاقل
يامن تخاف الله
= هل تحرم الزوجه من إرث الأرض أو العقار ,, لو كانت بنت عمه ومن قبيلته [[[ فكر في هذا ]]]
= هل تحرم الأم من إرث الأرض أو العقار ,, لو كانت من خارج القبيله [[[ فكر في هذا ]]]
= هل تحرم البنت من إرث الأرض أو العقار ,, وماذا لو تزوجت بعد إرثها من خارج القبيله ,, ثم توفيت وورثها زوجها [[[ فكر في هذا ]]]

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء     بعد أن تأخذ زادك سافر فزادكم ليس فيه تقوى فهل سمعت عن التقوى كيف تسافر وأنت مشرك ومكذِِّّب بآيات ربِّك حتَّى ميراث الزوجة الذي ذكره الله حقَّا من حقوقها يغتصب منها . فهل العقار لم يتركه والديها وزوجها لها عندما يتوفون لكي تمنع من التصرُّف فيه . فيؤخذ منها بثمن بخس وبغير تشريع من الله . فكيف تتخذون سادتكم أربابا يشرِّعون خلاف تشريعات الله وتشركونهم في التشريع مع الله . أين النص من كلام الله تعالى الدال على حرمان الزوجة من العقار . أم لأن الزوجة مستضعفة ولا تستطيع المطالبة بحقِّها عند طواغيتكم الظلمة من سادتكم الذي فرضه الله تعالى لها. قال الله تعالى (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۗ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (21) فسادتك تشريعاتهم لم يأذن بها الله ... وظلموا الزوجة وحرموها من حق شرعه الله لها في محكم كتابه. فالزوجة عندنا نحن أهل السنَّة لها حق التصرف بميراثها من عقار وغيره تأخذه كاملاً كما أمر الله تعالى . فأنتم وسادتكم مسافرون وأنتم كافرون بآيات الله . والكافر وجهته لجهنَّم بعد الموت. فعواطفكم وحماستكم من غير عقل ولا برهان لن تنفعكم فسؤال الله محدَّد فشاهد بأم عينك الآيات الدالة على كفركم وشرككم تجدهابعنوان (القول الفصل في حكم الإستغاثة بمن هم دون الله من الأموات ) http://www.alukah.net/sharia/0/84172/ تنبيه لا تصدِّقوا سادتك فالعذاب بيد الله وليس بيد علي كما يفتري سادتك والدليل قول الله تعالى ( فيعذِّبه الله العذاب الأكبر )... فالإياب والمرجع لله ليس لعلي كما يفتري سادتك. فهل تستطيع الرَّد على كلام الله وسؤاله عن آياته قبل سفرك أنت ومن على شاكلتك من الشيعة.

مسافر ليوم القيامة لكي يحشره الله تعالى أعمى كما بيَّنت السبب في مشاركاتي السابقة
وليس لديه جواب عندما يسأله الله عن آياته الَّتِي كذَّب بها .

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     ما أكثر مخالفات الشيعه لأحكام وتشريعات القرآن التيأوردتها النصوص القرآنيه البينه الواضحه فالشيعي يعرف ان تبرير المعممين لحرمان الزوجه من إرث الأرض أو العقار هو (((( لكي لا تنتقل أملاكهم وأراضيهم لقبيلة ثانيه )))) أيها الشبعي العاقل يامن تخاف الله = هل تحرم الزوجه من إرث الأرض أو العقار ,, لو كانت بنت عمه ومن قبيلته [[[ فكر في هذا ]]] = هل تحرم الأم من إرث الأرض أو العقار ,, لو كانت من خارج القبيله [[[ فكر في هذا ]]] = هل تحرم البنت من إرث الأرض أو العقار ,, وماذا لو تزوجت بعد إرثها من خارج القبيله ,, ثم توفيت وورثها زوجها [[[ فكر في هذا ]]]

مشكلة الشيعي أنَّه يحارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلَّم وهو لا يشعر لبعده عن كلام الله تعالى وسنَّةَ نبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم
وقد قالها السَّيدالشيعي سابقاً المهتدي للقرآن والسنَّة الشيخ حسين المؤيَّد الَّذِي ترك التَّشيُّع عندما إكتشف أثناء محاولته الردعلى الشيخ ناصر القفاري
فبمعرفته للأسس الَّتي قام عليها التَّشيُّع إكتشف بطلان الأسس التي قام عليها التَّشيُّع ووجد أن ماذكره الشيخ القفاري صحيحاً فلم يستطع الرد وأكتشف الحق وأنَّ الحق هو ما يعمل به أهل السُّنَّة والجماعة فقال عن التَّشيُّع ما أسس على باطل فهو باطل .
والشاهد على صدق ما نقول هو قول الله تعالى الفصل .ففي كل مناحي حياة الشيعة تجده بإطلاً . فالإمامة لم تثبُت بنصٍّ محكم ... والخمس لا يؤخذ إلَّا من غنائم الكفَّار والرِّكاز .ولا يهتمون بالزكاة الواردة بالقرآن ويكفرون بتكذيبهم بكلام الله تعالى ويشركون عندما يدعون من هم دون الله ويرفعون سادتهم برواياتهم المكذوبة الخالية من السَّند والإسناد إلى درجة العصمة من الخطأ وعلم الغيب وتنفيذ الأحكام المخالفة لأوامر الله تعالى كما يفعل سادتهم بالميراث وغيره ويعطي سادتهم لأنفسهم حصانه عن السؤال والمناقشة والنزاع فلا يحق للشيعي أن يرد على سيِّده ولو أتي بكلام الله المحفوظ فقال المفترون من سادتهم الرَّاد على السَّيِّد كالرَّاد على الله .
فاتخذوا سادتهم أرباباً من دون الله كما اتخذ اليهود والنصاري أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله .
ولهذا عندما تسأل الشيعي عن هذا الخلل في عقيدته ومخالفتها مع القرآن يبقى محتاراً ولا يستطيع الجواب وخائفاً من سيِّده ولا يخاف من الله تعالى القائل ( فلا تخافوهم وخافونِ إن كُنتُم مؤمنين).. ولهذا الشيعي ومن على شاكلته يخاف ولا يؤمن بكلام الله تعالى ويموت الكثير منهم مخالفاً قول وأَمْر الله تعالى القائل ( فلا تخافوهم وَخَافُون إن كُنتُم مؤمنين ). وهذا دليل على عدم إيمانهم بكلام الله تعالى وخوفهم من سادتهم وعدم خوفهم من الله ...
ولهذا نلاحظ مخالفتهم لكثير من الآيات ومن ضمنها توريث الزَّوجة وحرمانها من حقَّ فرضه الله لها في العقار وغيرة من الأموال المنقولة وغير المنقولة كاالأراضي والمزارع والفلل والمساكن فاطاعوا سادتهم وعصوا الله واتخذوا سادتهم أربابا من دون الله وهم غافلون عن كلام الله تعالى .الَّذِي سيسألهم الله عن تكذيبكم له .
فوقعوا في الظَّلال والكفر والشرك وتكذيب آيات الله تعالى الَّتِي حفظها تعالى حتَّى تُلِيَتْ عليهم .
فليس لدى الشيعي جوابٌ بعد الموت عندما يسأله الله تعالى بقوله ( أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (105).
فقد مات مكذِّباً وليس خائفاً من الله وعذابه وإنَّما كان خائفاً من سادته فالويل له والويل لسادته.عندما يُلْقُون بالأمر الرباني القائل ( أَلْقِيَا فِي جَهَنَّم كُلّ كَفَّار عَنِيد } .. لماذا يا الله فيأتي الجواب وذكر السبب بقول الله تعالى (إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا. ).
كما أبان وحكم الله تعالى. وأبان سبب دخول النار كُلَّ من يدعوا غيرالله بقوله تعالى(ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ (12).. رغم إنكارهم وقولهم بعد تيقنها أنَّهم وقعوا في الشرك كما أخبرنا الله عمَّ سيقولونه عندما يقفون على النار (بَلْ لَمْ نَكُنْ نَدْعُو مِنْ قَبْلُ شَيْئًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكَافِرِينَ (74). فيتمنون لو ءامنوا بكلام الله تعالى مع المؤمنين كما أخبرنا الله تعالى بقوله (وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (27).
فنحن نذكِّر الباحثين عن الحق من الشيعة وغيرهم طاعةً لأمر الله تعالى القائل (نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45) .
وكما قال الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وعلى آله فقال الله تعالى (قل يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۖ وَمَا أَنَا عليكم بوكيل).
فلن تقبل أعذارهم مهما قالوا أطعنا سادتنا وكبرائنا فسؤال الله واضح ومحدَّد وهوسؤاله عن آياته الَّتِي حفظها حتَّى تُلِيَت عليهم وسمعوها ولم يعملوا بها بل كذَّبوها .
نسأل الله الهداية لنا ولكل باحثٍ عَنِ الحق ويحبَّ الله ورسوله صلى الله عليه وسلَّم وآله ويطيعهما ويحب الخير للمسلمين جميعا.

[أبو سناء]

لا نزال ننتظر من يُزعم أنَّه على الحق أن يجيب...؟.!!!!