يستحيل
يستحيل
يستحيل
أن يكون هذا ألقرأن ألذي بين أيدينا مبدل أو محرف أو تم تغيير مواضع الكلم فيه
لن استشهد بقوله تعالى إنا نحن نزلنا ألذكر وإنا له لحافظون والذكر في هذه ألأيه هو القرأن حسب سياق ألأيه وحسب إتفاق المفسرين والعلماء
ولكن سأناقشكم بالعقل
1- أليس ألغرض الرئيسي من إنزال ألقرأن هو هداية البشر فالقول بتحريفه ينسف الغرض الرئيسي من إنزاله
2- القرأن هو خاتم الكتب السماويه ومحمد عليه الصلاة والسلام هو خاتم الرسل والأنبياء فلا يوجد مجال لتصحيح ماحرف
3- كيف سيحاسبنا الله على شيء رضي بتحريفه ولم يكن التقصير منا
4- القول بالتحريف فيه إسائه لله سبحانه وتعالى وحكمته ورحمته ولطفه بعباده
5- الكتب السماويه السابقه ترك الله أمر حفظها للبشر ولم يتكفل بحفظها
6- القرأن كان محفوظ في صدور الصحابه وهم كانو منتشرين في بقاع الأرض ولايمكن ان يجتمعو جميعا ويتواطؤ على التحريف
7- لايمكن لعلي بن ابي طالب والحسن والحسين السكوت عن هذا
8- من يلجاء للتحريف يجب أن يكون مستفيدا إستفاده شخصيه مباشره من ذلك فأين الفائده الشخصيه للصحابه من تحريف كتاب الله