سؤال لسلمان الرافضي الذي يبحث عن الحق .. ولبقية الرافضة ..!!

[مهند الخالدي]

اقتباس: أضيف بواسطة اسلامي [ALIGN=CENTER] (وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) (البقرة:222) [/ALIGN] [/COLOR][/SIZE][/ALIGN]

مع الشكر لأخي الحبيب البرقعي على إثارة هذه النقطة المهمة ،،،

الأخ سلمان هداه الله ،،،

هل يوجد مكان محرم إتيانه للتمتع الجنسي في المرأة ؟!

إذا كان الدبر ( مخرج النجاسات ) محلل لكم فمن باب أولى أن كل شيء في المرأة غير الدبر حلال وضع الفرج فيه ،،،

وهنا نتسائل فأين المكان الذي لم يأمرنا الله بأن نأتيه حيث أن الآية تحدد مكاناً أمرنا الله به وإلا لأخبرنا سبحانه أن نعتزل النساء حال المحيض ثم نأتيهم بعد طهرهن منه دون تحديد { من حيث أمركم } !

سؤال آخر ، { نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } والحرث هو كما نعلم ( كعرب ) أنه استزراع الأرض بالثمر وهذا يتبين لنا في الآية الكريمة أن المقصود هو فرج المرأة والذي يستزرع بالذرية فهنا التحديد في مكان الحرث فقط وليس كل المرأة ، أي تأتيها بأي طريقة أو اتجاه ولكن ( في القبل ) مكان الحرث فقط ،،،

لديك غير هذا التبرير سلمان ؟!

ليتك تبينه لنا مشكوراً !

[مهند الخالدي]

.
[ALIGN=CENTER]
استدراك !

سؤال لسلمان وكل رافضي :

هل الدم أنجس أم فضلات الدبر ( العذرة ) ؟!

ليت الإجابة تكون مباشرة وواضحة ![/ALIGN]

[البرقعي]

الرافضي يعلم بأن وطء الدبر محرم ..!!

ولديهم روايات صريحة بتحريم ذلك ، وأخرى بتحليله ..!!

وحسب الموقف والزمان والمكان ، عند أي ورطة لتحليل أو لتحريم الشذوذ الرافضي ، يكون للتمساح خط رجعة حسب الموقف فيقول عنه التمساح :

قيل على محمل التقية ..!!

ويا دار ما دخلكيش شر ..!!

إنما لسلمان أفندي الذي يبدو أنه يحاول أخذ مكانة الفاطمي كحامٍ لحمى الدبر ..!!

هل تريد رواية عندكم تبيح لواط الذكران ..؟؟


رواية صحيحة صريحة فهل تعرفها أم لا ..؟؟؟

[البرقعي]

...........تقية ..؟؟

[البرقعي]

عن محمد بن علي عن غير واحد من أصحابه يرفعه إلى أبي جعفر عليه السلام قال قيل:

أيكون المؤمن مبتلى ؟

قال: " نعم ولكن يعلو ولا يعلى "

( بحار الانوار 76 /70 ، المحاسن 1/113 )

ننتظر إفادة سماحتكم ..؟؟

أليس هذا تحليل للـواط الذكران على لسان إمامكم ..؟؟

نعلم بأن أهل البيت رضوان الله عليهم برءاء منكم ..!!

ولكن نريد قولكم بما كتبه كهنتكم في كتبكم ..!!

[مهند الخالدي]

■ ...............

[البرقعي]

لقد إعترف بنفسه أن الله عاقب قوم لوط لفعلهم الفاحشة ..!!

ويقول أن اللواط هو فعل الفاحشة في المردان فقط ..!!

بمعنى أنه يجيز وطء دبر المرأة مثله مثل الفاطمي حامي حمى الدبر عافانا الله مما أُبـْـتِـليَ به ..!!


ماذا يقول بتاع الأمانة في هذه الرواية ..؟؟

[مهند الخالدي]

اقتباس: أضيف بواسطة مهند الخالدي . [ALIGN=CENTER] سؤال لسلمان وكل رافضي : هل الدم أنجس أم فضلات الدبر ( العذرة ) ؟! ليت الإجابة تكون مباشرة وواضحة ![/ALIGN]

[البرقعي]

هذا الرافضي الشاذ أتى لابساً مسوح الرهبان ومتلفعاً بعباءة التماسيح مدعياً بحثه عن الحق وهو كاذب ..!!

إليك أخي خالد ما في كتب القوم لتعلم أنهم فعلاً شواذ جنسياً ..!!

يتركون الحق في كتبهم ويتبعون تماسيح الشذوذ وحرامية الجيوب ..!!

وإليكم مافي كتب القوم والتي يتجاهلها تماسيحهم الشاذة:

عن معمر بن خلاد قال : قال لي أبو الحسن (ع) أي شيء يقولون في إتيان النساء أعجازهن ؟

قلت : إنه بلغني إن أهل المدينة لا يرون به بأساً .

فقال : إن اليهود كانت تقول إذا أتى الرجل المرأة من خلفها خرج ولده أحول فأنزل الله عز وجل { نساؤكم حرثٌ لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم } من خلف أو قدام خلافاً لقول اليهود ولم يعن في أدبارهن.

( وسائل الشيعة 14/101 ، الإستبصار 3/245 ، بحار الأنوار 101/29 ، تفسير العياشي 1/111 ، مسند الرضا للعطاردي 1/315 – 316 )

عن سدير قال : سمعت أبا جعفر (ع) يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: محاش النساء على أمتي حرام.

( وسائل الشيعة 14 /101 ، الكافي 5/540 ، الإستبصار 3/244 ، تهذيب الأحكام 7/416 ، فهرس الروايات الفقهية 2/1400 )

عن هاشم وابن بكير عن أبي عبد الله (ع) قال هاشم : لا تعري ولا تفرث . وابن بكير قال : لا تعرى أي لا يأتي من غير هذا الموضع.

( وسائل الشيعة 14 /101 ، الإستبصار 3/244 )

عن محمد بن علي بن الحسين قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : محاش نساء أمتي على رجال أمتي حرام.

( وسائل الشيعة 14/101 ، الإستبصار 3/245 ، بحار الأنوار 101/29 ، تفسير العياشي 1/111 ، مسند الرضا للعطاردي 1/315 – 316 )

وأختمها بهذه الرواية عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

عن زيد بن ثابت قال : سأل رجل أمير المؤمنين (ع) أتؤتي النساء في أدبارهن ؟

فقال : سفلت سفل الله بك أما سمعت بقول الله { أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين }

( وسائل الشيعة 14/102 ، الإستبصار 3/243 – 244 ، جواهر الكلام 29/103 ، الرسائل التسع للحلّي 174 ، كشف الرموز 2/106 ، جامع المقاصد 12/500 ، مسالك الأفهام 7/59 ، نهاية المرام 1/57 ، جامع المدارك 4/145 )


فهل يستطيع المدافعين عن شذوذ تماسيح الفرس نفي هذه الروايات ..؟؟


رحم الله الشيخ محمد مال الله رحمة واسعة وألحقه بالشهداء ..!!

[سلمـان]

الأخ إسلامي :

اقتباس: (وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) (البقرة:222) زميلنا سلمان : لماذا لم يقل الله اذا حاضت المرأة أتوها من دبرها ؟ لكي تستطيعون تبرير اللوط في غير وقت المحيض تحياتي للبرقعي

الأخ مهند الخالدي :

اقتباس: مع الشكر لأخي الحبيب البرقعي على إثارة هذه النقطة المهمة ،،، الأخ سلمان هداه الله ،،، هل يوجد مكان محرم إتيانه للتمتع الجنسي في المرأة ؟! إذا كان الدبر ( مخرج النجاسات ) محلل لكم فمن باب أولى أن كل شيء في المرأة غير الدبر حلال وضع الفرج فيه ،،، وهنا نتسائل فأين المكان الذي لم يأمرنا الله بأن نأتيه حيث أن الآية تحدد مكاناً أمرنا الله به وإلا لأخبرنا سبحانه أن نعتزل النساء حال المحيض ثم نأتيهم بعد طهرهن منه دون تحديد { من حيث أمركم } ! سؤال آخر ، { نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } والحرث هو كما نعلم ( كعرب ) أنه استزراع الأرض بالثمر وهذا يتبين لنا في الآية الكريمة أن المقصود هو فرج المرأة والذي يستزرع بالذرية فهنا التحديد في مكان الحرث فقط وليس كل المرأة ، أي تأتيها بأي طريقة أو اتجاه ولكن ( في القبل ) مكان الحرث فقط ،،، لديك غير هذا التبرير سلمان ؟! ليتك تبينه لنا مشكوراً !

اقتباس: استدراك ! سؤال لسلمان وكل رافضي : هل الدم أنجس أم فضلات الدبر ( العذرة ) ؟! ليت الإجابة تكون مباشرة وواضحة !

ماذا يفهم من ( لا تقربوهن ) ؟
الابتعاد عنهن وعدم المبيت معهن ، وترك أي استمتاع من الاستمتاعات ؟

المقاربة هنا يقصد بها الجماع ..
وهذا ما هو موجود في تفسير ابن كثير :
وَرَوَاهُ أَيْضًا عَنْ حُمَيْد بْن مَسْعَدَة عَنْ يَزِيد بْن زُرَيْع عَنْ عُيَيْنَة بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن جَوْشَن عَنْ مَرْوَان الْأَصْفَر عَنْ مَسْرُوق . قَالَ قُلْت لِعَائِشَة مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ مِنْ اِمْرَأَته إِذَا كَانَتْ حَائِضًا ؟ قَالَتْ : كُلّ شَيْء إِلَّا الْجِمَاع .

كل شيء إلا الجمـــاع ، وخلافنا هنا حول ( كل شيء ) ..

أخوتي الكرام !!

أنتم تناقشوني نقاشاً أكبر من قدري !!
فهذا نقاش أهل العلم من الفقهاء .. هم يعرفون الآيات .. وهم الأدرى بالروايات .. ويعرفون ضعيفها وصحيحها .. وهم من يفهم علم الأصــــول وغيره من علوم الوصول إلى الأحكام !

فهذا الذي قلتموه لا يمكن أن يمر على علمائنا دون أن يعالجوه كما يرون !

وإن أردتم الاستزادة ، فلا تسألوني بل اسألوا أهل العلم .. وابحثوا في كتبهم الاستدلالية ..
نحن لا نأخذ أحكامنا من الروايات .. فهذه وظيفة علمائنا ليبحثوا في الروايات صحيحها وضعيفها !

لقد حاولت أن أبحث حول الآية المذكورة في كتبنا ، وقرأت كلاما لم أفهمه ! أضعه هنا لكم ..

فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ
و قد استدل بعض المفسرين بهذه الآية على حرمة إتيان النساء من أدبارهن، و هو من أوهن الاستدلال و أرداه، فإنه مبني: إما على الاستدلال بمفهوم قوله تعالى: فأتوهن و هو من مفهوم اللقب المقطوع عدم حجيته، و إما على الاستدلال بدلالة الأمر على النهي عن الضد الخاص و هو مقطوع الضعف.
على أن الاستدلال لو كان بالأمر في قوله تعالى: فأتوهن فهو واقع عقيب الحظر لا يدل على الوجوب و لو كان بالأمر في قوله تعالى: من حيث أمركم الله، فهو إن كان أمرا تكوينيا كان خارجا عن الدلالة اللفظية، و إن كان أمرا تشريعيا كان للإيجاب الكفائي، و الدلالة على النهي عن الضد على تقدير التسليم إنما هي للأمر الإيجابي العيني المولوي.