القول والفصل في أية الولاية

[تقي الدين السني]

لا اله الا الله

[تقي الدين السني]

يرفع من جديد للقوم

[تقي الدين السني]

لا اله الا الله

[تقي الدين السني]

لا اله الا الله

[الحمق الخزاعي]

××××××××××××××××××××××××
×××××××××××××
××××

ما أشد غبائك يا أحمق الخزاعي
لا ادري من أضحك الجميع على
نفسه أنا ام انت

جاهل مستفحل في الغباء

أحمق خزاعي

سلاما

تقي الدين السني

[تقي الدين السني]

الحمد لله الذي جعل أعدائنا من الحمقى

[تقي الدين السني]

قلت لك أنت مهمل الرد عليك إن بقيت بهذا الاسلوب المنحدر من الحوار

سأجيبك بعد أن تتأدب والا ستحرر كل مشاركاتك حتى تتعلم

ادب الحوار فقط لا غير

سلاما

[الفصول الأربعه]

أستاذي تقي الدين السني بارك الله فيك وفي علمك
أستاذي كان الله في عونك على هؤلاء
الأحمق الخزاعي كان غيرك أشطر قابل الحجه بالحجه والدليل بالدليل وأترك عنك اللف والدوران كامعممي الضلال

[ذئب الصحراء2006]

بسم الله الرحمن الرحيم

ما شاء الله تبارك الله , اسال الله ان يبارك فيك اخي الحبيب تقي الدين وان يبارك في جهودك الطيبه .



اما عن الزميل الحمق الخزاعي فاستأذن اخي تقي الدين في الرد عليه :

1- سؤالك يا زميلي خاطئ فلم يصح حديث تصدق امير المؤمنين ابو الحسنين علي رضي الله عنه بل ثبت ضعفه .

2- الاية هي ( انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) يوجد بعض التنبيهات في فهم هذه الاية

أ- وليكم لو قلنا بأن من معانيها الخلافة والحكم فإننا سنقول ان الله خليفه وحاكم وان النبي صلى الله عليه وسلم خليفة وحاكم وان الذين امنوا ايضا خلفاء وحكام .

ب- الواو في ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) ان كان للعطف فإن المعنى هكذا انهم يقيمون الصلاة وهم راكعون ويزكون وهم راكعون , فكيف بالله عليك تقام الصلاة والانسان راكع ؟

ج- إن قلنا ان لفظ ( الذين امنوا) يعني علي رضي الله عنه فإننا حتماً سنقول ان الاية حصر فيه بدلالة اداة الحصر التي هي ( إنما ) فيكون القول ان الولاية بمعنى الحكم والخلافة حصر في ( علي رضي الله عنه من دون الاحد عشر خليفة من ولده ) .

د - وليكم في لغة العرب مشتقة من ( الولاية بفتح الواو ) ولا يوجد من ضمن معانيها ( خليفة او حاكم او والي او ما شابه ذلك ) فما ما هو مصدركم في جعل وليكم بمعنى ( خليفة او حاكم او والي او ما شابه ذلك ) .

====================

اما عن الانشغال في الصلاة بما ليس منها فحتما انه قد ينقص من تمام الصلاة وعليه اقول

هل الإمام المعصوم ينشغل بإي شاغل عن اداء الصلاة بأكمل وجه ؟ اليس الاجدر بالمعصوم ان ينتبه لصلاته ويتمها بدون اي انشغال .
اليس الاجدر بالمعصوم ان ينشغل بعمل كل عبادة لوحدها حتى لا ينقص من اجر احداها ؟

[محب للخير]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     ولو كان للولاية معنى آخر أخص من معنى التناصر والتحالف - كأن يكون (الإمامة) أو الخلافة - لما اختص النهي باليهود والنصارى فقط ، لأن (الإمامة) - حسب العقيدة الامامية - منفية أيضاً عن المؤمنين سوى علي ، فيتعدى نفيها إلى عموم المؤمنين أيضا. ولجاء التعبير محصورا بشخص واحد هو علي رضي الله تعالى عنه حتى يكون الكلام واضحا مبينا لا لبس فيه. وبتعبير آخر لو كان الولي معناه الإمام لقال الله : (لا تتخذوا اليهود والنصارى ولا تتخذوا المؤمنين سوى علي أولياء)

وهنا تاكيدا على ما قلته مشرفنا الفاضل فى نفس ترتيب الايات يدل على هذا المعنى حيث يخبر الله انه من يتولى الله ورسوله والذين امنوا فانه الغلبه ونصره معهم

قال تعالى
( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (56) وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ )


بارك الله فيك