ببساطه شديده لايهتمون به لأنه يفضحهم وضد باطلهم وبالحق نزل.
لذلك لايحرصون على حفظه وكثرة الإستدلال به
في اول سورة البقره يقول الله تبارك وتعالى.
الم 1 ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ 2 الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ 3 وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
السؤال هل هم يقيمون الصلاة؟ كلا فهم فاقدين مفتاحها ألا وهو الوضوء الكامل وذلك لعدم مسحهم القدمين مع صب الماء عليهما
و الطهور( الماء الذي ثبت فيه غسل القدمين بما رواه الخليفه الراشد عثمان بن عفان في صحيح البخاري
واقامة الصلاة شطرها الطهور. وبذلك يعلم ان ابواب الهدايه مغلقه لانهم لم يسلكوا سبلها الحقيقيه
ولانهم لايترضون عن الصحابه كانوا مكذبين للقرآن الذي أنزل على نبينا محمد صلى الله عليه سلم
مخالفين له
في اوجب الواجبات توحيد الخالق عدم صرع نوع م العباده لغيره حتى الدعاء!!
وفي الحديث(الدعاء هو العباده) وكما قال تبارك وتعالى: ادعوني استجب لكم ان الذين يستكبرون عن عبادتي)الآيه
والذين أنزل على نبينا محمد عليه الصلاةوالسلام
فيه الترضي عن الصحابه وانهم جميعا موعودون بالحسنى.من انفق من قبل الفتح ومن انفق بعد الفتح.
وأوصافهم الطيبه في التوراة والإنجيل.اللذان أنزلا من قبل.
كما قال تبارك وتعالى
(ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل ).الآيه.
بذلك ينتفي عنهم صفة التقوى وبالتالي لايكون القرآن كتاب الله هادياَ لهم والله أعلم فكثرت المخالفات للأصول الواضحات.
من يوافقني؟على هذه الإستنتاج بأنهم ومع ولعهم بصفة المؤمنين ليسوا بمؤمنين والله تعالى أعلم بحقائق الأمور.
وربما من اسباب ولعهم بالتلقب بالإيمان لأن الله قال ياأيها الذين آمنوا صلا عليه وسلموا تسليما.
فيتبجحون بأنهم مؤمنين بالصلاة على محمد وآل محمد!!
هدى الله البشريه ونجاهم من شياطين الجن الذين استكثروا من الإنس.
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد انه لا اله الا انت استغفرك من جميع الذنوب والخطايا و اتوب اليك
نريد نعلم رأي الفريقين في اطروحتنا هذه ومشاركه مفيده تثري الموضوع بارك الله في أهل الإسلام والسنة وهدى الله الإمامية للسعادة في الدارين ان تابوا وأقاموا الصلاة ،