العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-11-07, 07:31 PM   رقم المشاركة : 1
suny
عضو ذهبي






suny غير متصل

suny is on a distinguished road


(الخمينى ) حفيد من احفاد سيدنا ابوبكر رضى الله عنه واصل الخمينى هندى :)

الكاتب الايراني المعروف امير طاهري الخميني هندي

خميني جديد: الحفيد مثل الجد
أمير طاهري
هناك ساكن جديد للقصر الفخم ببغداد الذي كان ذات يوم منزلا لعزت إبراهيم أحد اتباع صدام حسين المقربين. انه حسين موسوي الخميني أحد الملالي متوسطي المكانة، 45عاماً. وقد قدم حسين إلى بغداد قبل أسبوعين فقط. ومنذ ذلك الحين صار الصحافيون الغربيون يصطفون صفوفاً لكي يحصلوا على مقابلة مع القادم الجديد الذي قال انه قدم إلى بغداد ليستجدي الولايات المتحدة كي «تحرر» إيران بالقوة إن لزم الأمر.
بالطبع، هناك في إيران أعداد كبيرة من الملالي، ووفقاً لآخر إحصاء نشر عام 1988 فإن هناك نحو 300 ألف من الملالي في الجمهورية الإسلامية، مما يجعل إيران أكثر مجتمع يعج برجال الدين في التاريخ المعاصر بعد التبت في ظل الدالاي لاما. والملالي الإيرانيون يوجدون بوفرة، بكل شكل وحجم، ويعبرون عن العديد من الآراء المختلفة التي توجد في المجتمع العريض.
إذن لماذا جذب رجل الدين المحدد هذا الانتباه؟
الإجابة هي أن حسين الخميني هو حفيد الراحل آية الله روح الله موسوي خميني الذي بصعوده على موجة الثورة عام 1978 ـ 79 برز بوصفه رجل الدين الأول الذي يحكم إيران.
لقد اظهر آية الله الخميني استيلائه على السلطة كحدث يمثل «إحياء الإسلام»، وذلك من بين دعاوى أخرى عديدة، لكن حفيده قال إن إيران اليوم هي بمثابة سجن كبير وأن ثورة جده لم تجلب سوى «المآسي» للشعب الإيراني.
في مقابلة مع صحيفة (الغارديان) اللندنية دعا حسين خميني الولايات المتحدة لإرسال قواتها لتحرير إيران. وفي مقابلة أخرى قال لصحيفة (جيروسليم بوست) إن الولايات المتحدة كانت «جالبة للحرية في العالم المعاصر» وبوصفها هذا فإن عليها واجباً أخلاقياً بـ«حماية الشعب الإيراني الذي يتعرض للمعاناة» بنفس القدر الذي أنقذت به شعوب أفغانستان والعراق.
وقد استقبلت ملاحظات حسين خميني بخليط من الصدمة والفزع في الغرب. لكن، نظر إليها في إيران وفقاً لفلسفة آية الله الخميني.
في الثمانينات قضيت أربع سنوات أعمل على السيرة الذاتية للخميني.
هناك ملمحان أساسيان في شخصية خميني جذبا انتباهي.
الأول: هو رفضه لمفهوم الوطنية. زعمت أسرته أن له دماً عربياً ممتداً.
موسى بن جعفر، الإمام السابع عند الشيعة الاثناعشرية
.
جزء من العائلة امضى عشرات السنين في كشمير ومن ثم فإن الاسم العائلي الأصلي للخميني هو «هندي» (غير روح الله الخميني اسمه العائلي عام 1930، لكن شقيقه الأصغر احتفظ به).
عندما وطأت قدما آية الله الخميني مطار مهرباد في طهران، بعد 16 عاما في المنفى في تركيا والعراق وفرنسا، في فبراير 1979 سأله مراسل صحافي فرنسي كان قد صحبه على متن طائرة الخطوط الفرنسية ماذا شعر عند عودته للوطن؟ أجاب روح الله قائلاً «لا شيء».
بالنسبة للخميني فإن إيران ليست سوى قطعة أرض. أما ما يهمه فهو ما إذا كان سيستطيع أن يحكمها أم لا.
منذ أن ذهب روح الله الخميني إلى المنفى عام 1964 ظل يسعى لكسب الدعم الأجنبي لحملته ضد الشاه.
في عام 1965 كتب إلى الدكتاتور المصري جمال عبد الناصر يطلب منه تزويده بالمال والسلاح لـ«تحرير إيران». وفيما بعد بعث بابنه الأكبر مصطفى، والد حسين إلى لبنان لإقامة صلة مع الفلسطينيين هناك. وقد أنشأ مصطفى علاقة مع ياسر عرفات زعيم منظمة التحرير الفلسطينية الذي درب وسلح العشرات من رجال حرب العصابات المعادية للشاه.
في عام 1977 أرسل الخميني ابنه الثاني أحمد إلى ليبيا سعيا وراء المال والدعم من الكولونيل معمر القذافي.
وفي نفس العام أقام صلة مع الاستخبارات الفرنسية من خلال عميل تنكر في شخصية صحافي.
وحينما انتقل روح الله الخميني إلى باريس التقى سراً باثنين من المبعوثين الاميركيين. وفي آخر أطوار الثورة لعب روح الله الخميني الورقة الاميركية ببراعة. وقد ضمت الحكومة الأولى التي ترأس مجلس وزرائها مهدي بازرجان خمسة من حاملي الجنسية الاميركية، أما الرجلان اللذان كلفهما بإنشاء الحرس الجمهوري الإسلامي، إبراهيم يازدي ومصطفى تشامران، فكلاهما حاصل على الجنسية الاميركية. في ذلك الوقت (تخلى يازدي عن جنسيته الاميركية).
لم يكن روح الله الخميني يمانع في تدخل أي قوة أو منظمة في إيران ما دامت تناسب طموحاته ولم يتبن روح الله الخميني اللهجة المعادية للاميركيين حتى نهاية عام 1970 عندما وعي أنه سيكتسح من جانب اليسار الراديكالي.
أما الملمح الثاني من شخصية روح الله الخميني فهو إيمانه بأن الغايات تبرر الوسائل.
ففي عام 1970 أقام تحالفاً مع تيمور بختيار وهو جنرال سابق هارب كان في وقت من الأوقات رئيساً لجهاز السافاك، الشرطة السرية للشاه، ودكتور رادمانيش وهو عميل لجهاز (كي جي بي) كان يقود ح******** تودا الشيوعي في المنفى. وقد أظهر «الحلف الثلاثي» الذي تم التفاوض حوله في النجف أن روح الله الخميني كان مستعداً للتحالف مع الشيطان من أجل الوصول إلى أهدافه.
وفيما بعد وسع تحالفه لضم منظمة مجاهدين خلق الإرهابية ومنظمات فدائيي الشعب الماركسية- اللينينية. ومنذ عام 1977 وما تلاه أمر بحرق دور السينما والمكتبات ومدارس الطالبات والمقاهي والمطاعم وغيرها من «أماكن الفحشاء» في إيران لتصعيد الإرهاب.
في إحدى الحوادث في سينما ريكس في آبادان احترق 400 شخص أحياء بعد أن أشعل الخمينيون النار وأغلقوا المنافذ.
وبعد ان تسلم السلطة أمر بالإعدامات الجماعية التي كثيرا ما كانت تتم بعد محاكمات صورية. ومزق روح الله الخميني الشعار الوطني الإيراني مع انه كان يحمل رمز علي بن أبي طالب أول أئمة الشيعة واستبدله بشعار يشبه الحرف أوميقا اليوناني الذي هو من علامات الجمعيات السرية الفيثاغورثية. إن الغاية دائماً تبرر الوسائل، والغاية بالنسبة للخميني كانت هي تأسيس حكمه الطغياني والمحافظة عليه.
ولتمكين قاعدته في إيران استورد روح الله الخميني آلاف المتشددين العرب من لبنان وإيران ومنحهم هويات تجنس إيرانية، وكان هؤلاء الإيرانيون الجدد مستعدين للكذب والخداع والقتل لحماية نظام أعطاهم حياة جديدة ومنافع جديدة.
والآن فلنعد إلى الخميني الأصغر.
إن حسين يتصرف مثل جده. وهو لا يهتم بما إذا كان سيعيش في إيران أو العراق الذي قضى فيه 14 عاماً من طفولته وشبابه المبكر. لقد عاش في إيران في فيلا كانت تتبع لأحد وزراء الشاه السابقين، غلام ريزا كيامبور. وفي بغداد يعيش في قصر كان منزلا لأحد كبار مساعدي صدام. لقد كان روح الله الخميني أيضاً يعيش في أنواع مختلفة من المساكن المصادرة وهو مثال حذا حذوه كل أفراد عشيرته الممتدة.
إن حسين، مثل جده، يدعو القوى الأجنبية خصوصا الولايات المتحدة لـ«تحرير إيران»، ومن ثم وضعه في السلطة.
لكن الإيرانيين تعلموا من المأساة على امتداد 25 عاما، إنهم يدركون ان الحلول لمشاكل إيران يجب أن تأتي من داخل إيران. وهم يعلمون إن الغاية لا تبرر الوسيلة لكنها تتحدد بها.
وبعيداً عن حسين الخميني وسكان العواصم الكبرى (الكوزموبوليتيين) أمثاله فليس ثمة إيراني يود أن يرى بلاده يغزوها الاميركيون أو أي جيش آخر حتى لو كان ذلك يعنى التخلص من نظام الطغيان الفاشل. وأهم من ذلك ليس هناك إيراني يرغب في خميني آخر، فكارثة واحدة مثل هذه تكفي لآلاف السنين


=================

من المعروف ان الامام موسى بن حعفر الصادق احد احفاد سيدنا ابوبكر

بذلك يصبح الخمينى النجس احد احفاد سيدنا ابوبكر رضى الله عنه حاشا سيدنا ابوبكر عن ذلك







 
قديم 22-11-07, 09:19 PM   رقم المشاركة : 2
السيف الصـــــارم
عضو ذهبي







السيف الصـــــارم غير متصل

السيف الصـــــارم is on a distinguished road


يخسئ هذا النجس
ان يكون له علاقة مع الصديق رضي الله عنه
وربي ان ظفر الصديق الصغرى رضي الله عنه افضل منه بالف والف والف مره من هذا النجس

قبحكم الله يا روافض



جزاك الله خيرا







 
قديم 24-11-07, 02:35 AM   رقم المشاركة : 3
هاتر
عضو






هاتر غير متصل

هاتر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة suny مشاهدة المشاركة
  

من المعروف ان الامام موسى بن حعفر الصادق احد احفاد سيدنا ابوبكر
بذلك يصبح الخمينى النجس احد احفاد سيدنا ابوبكر رضى الله عنه حاشا سيدنا ابوبكر عن ذلك

موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن على زين العابدين بن الحسين بن على بن ابي طالب

وايضا يخسأ هذا المجوسي ان ينتسب الى آل البيت






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:47 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "