اخواني
بعد ما عصمنا الله سبحانه وتعالى عن حملة حنين الرافضية ومن تغريرهم بأهل السنة والجماعة وما تعني من معاني الحملة التي اراد هؤلاء اذناب الفرس المجوس والطابور الخامس ومن تبعهم من بني علمان وليبرال زعزعة الأمن والإستقرار ببلدنا وارضنا
وعندما كشفوا وفضح أمرهم اتجهوا الى ناقصات العقل والدين بحملة جديده هي اقود سيارتي بنفسي في يوم 17/06/2011م وهو ما يصادف يوم 15/06/1432هـ وهو يوم عزاء زينب بنت علي وهو يسلتزم في هذا اليوم مسيرات في شوارع القطيف وازقتها .
وليستثمورا هذه الحملة والخروج الى الشوارع ولا بد ان يتخللها بعض الشعارات ولا تخلوا اللآفتات المندده بأعداء آل البيت وطلب الثأر من اعداءهم على وظهور خايبات الحظ .
لذا انبه واحذر الأخوة النهوض ضد هذه الحمله واخذ الأمور بجدية وبحذر شديد حتى لا تقع فتنه لأن هؤلاء نساء ومحارم وقد يكون معظمهن مغرر فيهم تحت مبدأ لم تمر على رجالكم فلدينا نساءكم .