اي الحلول تتفق مع مقاصد الشريعه يا اخواني الاباضية؟؟؟

[التائبة لله]

السلام عليكم ساطرح موضوعا مشكلا بالنسبه لي اجده امرا واقعا في حياتنا ويقع به الكثير من النساء والرجال فالامر واقع لا محاله وايضا في الشرع احكام ولكي ناخذها من الشرع نحتاج لادله تكون صحيحه ومتوافقه!
الموضوع هو مصير وزواج التائب والتائبه بعد الوقو ع في الفاحشة وارجو ان يتم النقاش البناء عليه خاصه من الاخوه الاباضيه فانا اريد رايكم ولا تنكروا ان هذا لا يحدث عندكم فالامر يحدث اينما نذهب لكنه بالخفاء والله الموفق لحسن السبيل
اولا
اهديكم هذا البحث
http://adl.moj.gov.sa/attach/180.pdf
ثانيا ابدا من بعد ان قرات هذا البحث واقول لكم الفاحشه في هذا للزمان قد يقع فيها قريبك او انت يا اخي المسلم او اختك او قريبتك
وليس كل من استعمل الخمر اصبح مدمنا وليس كل من وقع في السرقه اصبح سارقا محترفا وليس كل من كفر بالله غضبا اصبح كافرا مشركا
فيقولون عندنا في فلسطين-غلطه الشاطر بالف
نعم يا اخواني قد يقع اي احد منكم في هذا الامر في غفله منه ثم يتوب او قد يكون احدا مصرا عليه مجاهرا فيه ومفتخرا ومعروفا بين الناس به ثم يتوب ويريد الاصلاح والتوبه فهل يغلق الباب في وجهه؟
الايه الكريمه الثالثه من سوره النور-والزانية لا ينكحها الا زاني او مشرك والزاني لا ينكحه الا زانية او مشركه وحرم ذلك على المؤمنين
ثم في الايه 5 من سوره النور يقول القران:إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
هنا يا اخواني فما مصير فتاه وقعت في الفاحشه ثم تابت وتاب ذلك الشاب والتوبه تجب ما قبلها وتعاهدا على الاسلام والحياه النظيفه والاصلاح والتقوى وربنا شاهد عصحه نيتهما الكريمه فهل نغلق الباب ونقول لا توبه لكما معا؟
فلماذا يبيح الخليلي نكاحهما اذا كانا عغير مله الاسلام اذا اسلما وارادا الزواج؟ اليس لان الاسلام يجب ما قبله؟والتوبه تجب ما قبلها فلو ان رجلا تزوج من زوجه ابنه السابقه ثم اراد الدخول للاسلام فهل يسمح له الفقهاء بالبقاء متزوجا مع زوجه ابنه بعد اسلامهماا؟ او شخص تزوج ابنته وهما غير مسلمين فهل يبقي الفقهاءعلى صحه نكاحهما لو اسلما؟ اذا يعود السؤال لماذا يباح زواجهما بعد الدخول في الاسلام اذا كانا محرمان عبعضهما البعض!؟
الان اخواني واخواتي ما مصير تلك الفتاه التائبة التي تريد الستره وحرم زواجهما بعد التوبه بمن فعل بها ذلك -اكرر ان الزواج بعد التوبه والاستبراء ليس زواج باطل اما الزواج الباطل هما زواج دون توبه او استبراء مع ان هناك من الفقهاء لم يشترطوا للتوبه لكني لا اؤمن بهذا
الحق ان مصير تلك التائبه لو حرم زواجها بمن فعل بها ذلك وتاب هو:
1-خداع رجل شريف بان تذهب لتعمل عمليه لترقيع غشاءها وتتزوج من رجل وتخدعه بشرفها ورغم انها تائبه الا انه يسمى خداع اليس كذلك؟
2-ان تعترف لرجل شريف او قد لا يكون شريف اتى لخطبتها غير الذي زنا بها وتقول له عن سرها وربنا امرها بالستر فهذا خطا وقد يكون خاطبها الجديد غير شريف فيستغلها ويهددها ان لم تسلم له نفسها انه سيفضحها فتقع تلك التائبه في الهاويه !!او قد يكون شريفا فيتركها دون ان يتزوجهاا لانه شريف ولا يقبل بفتاه اخطات حتى لو تابت فلا يقبلها زوجه له!!!!! ويتركها دون ان يهددها!!!!!! او ان قد يقبل توبتها وقد يتزوجها وقد يعايرها ويهينها بانه قبل بها وهي ليست فتاه رغم توبتها فقد يقول لها انا سترتك وانتي لست عفيفه!! وقد يهينها وقد يطلقها لعدم ثقته بها فهو لا يعرفها وقد لا يتاكد من توبتها رغم انها تائبه لربنا والله يدري ما في القلب فتقع الفتاه بالظلم
3-ان يتم تزويج الفتاه والرجل الذي اخطا بها بعد توبتهما والله اعلم وادرى بتوبتهما وهما يريدان الاصلاح ودخول حياه شريفه وهما متعاهدان لله بالتوبه ويجمعهما الحب والثقه والندم والرغبه في حياه نظيفه هانئه تحت ظل الاسلام والمجتمع الاسلامي .. فذلك التائب لن يعايرها بماضيها فهو مثلها قد اخطا مثل خطاها وتاب مثلها فهما معا في مشوار التوبه فلا احد افضل من احد فهو يثق بها لمعرفته انها تائبه وانها ليست فتاه سيئه متعالنه بالسوء بل هي فتاه يضرب الجميع باخلاقها وغلطه الشاطر بالف!
اي الحلول يا اخواني تراها الاقرب للشرع والثقه والامان !؟هل اذا توفر الحل رقم 3 هل تقبل به لاختك يا اخي ؟ام تقول لا هو حرام!؟
اخواني واخواتي استحلفكم بالله لو كان زواج الزاني بمزنيته حرام حتى لو تابا اكان المذهب الاباضي يفتي بانه حلال لو كانا عغير مله الاسلام ثم اسلما ؟يقولون ان الاسلم يجب ما قبله !لكن التوبه من الزنا تجب ما قبله ايضا
اخوهي واخواتي استحلف الرجال منكم اجيبوني وفي هذا الشهر الفضيل-اي الحلول هي الافضل من بين الثلاثه اعلاه؟وايها تختاره لاختك اذا حدث ما حدث معها؟اخواني الاباضيه قبل الجواب ارجو قراءه البحث المرفق في القسم للرد على من يدعي ان زواج الزاني بمزنيته حرام هناك رد عليه بالادله بانه حلال فعن ابن مسعود انه قال انهما لا يزالان زانيين ثم في روايه اخرى اباح الزواج بعد التوبه وكذلك لعلي بن ابي طالب روايتان واحذه بانه حرام وواحده تبيحه بعد التوبه
معروف ان العام لا يعارض الخاص
فزواج الزانيه من الزاني او غيره حرام لكن ليس حرمه ابديه بل هو حرام حتى يتوبا فالله حرم الخبيث واحل الطيب
فهل زواج التائبين رغبه في الحلال وارضاء ربنا ورغبه في السير بطريقق المؤمنين فهل يعتبر حرام؟
اخواني الاباضيه اريد الرد من االرجال -دعك من وجه نظرك انت في هذا الموضوع واجبني فهل حرم الله زواجهما بعد التوبه !؟
اخواني واخواتي هل كل من سرق يصبح سارقا ابدا؟ هل كل من ظهر منه الزنا يصبح زانيا ابدا؟ وسؤالي هو ان الله حرم نكاح الزناه على المسلمين المؤمنين لكن هل ربنا حرم نكاح التائبين من الزنا ببعضهم البعض او بالمؤمنين؟
اخواني واخواتي دون تعصب اريد رايكم خاصه انتم يا اباضيه لنفترض ان الامر جرى مع قريبتكم او اختكم فما الحل عندكم؟
لا ياتيني احدكم بهذه الايه كحد السيف-الزانية لا ينكحها الا زاني او مشرك والزاني لا ينكح الا زا************ او مشركه وحرم ذلك على المؤمنين
فانتم يا اباضيه ونحن نعلم سبب نزول هذه الايه وهي ان احدهم جاء يستفتي النبي بالزواج بفتاه مشهوره ومصره علزنا فهي قد دعته الى نفسها الا ان الصحابي وهو مرتد رفض عرضها وقال لها:الله حرم الزنا.. وذهب ليسال النبي هل يتزوجها ام لا فنهاه النبي عن نكاحها لانها مصره وقد دعته لنفسها وهو رفض واراد التزويج وهو يشك بانه زواجه منها ليس حلال لانها مصره علزنا وهو لا يثق بها فهو يسال النبي هل يجوز نكاحها وهي ما زالت هكذا! اي ما دمت متخيلا بانها لا ترى الزنا حرام وهي مستحليه له! فحرم ربنا نكاحها وهذا يدل ان نكاح الزانيه حرام على المؤمنين الا اذا تابت واصلحت واصبحت مؤمنه فيحل نكاحها اما قبل ذلك فلا يجوز ! فحرم الله نكاح الزناه ما داموا في تلك الصفه
فما مصير من اخطا وتاب اصلح الا ترون ان الحكم بالحرمه الابديه للزواج بين التائبين من الزنا ليس موافقا للكتاب والسنه التي دلت ان التوبه تحي ما قبلها وانهما لا يعودان بصفه الزنا وانه حلال!؟
اصلا لا يجوز تحريم نكاح الزانيه التائبه بمن زنا بها لانها اذا تابت لم تعود زانيه والشاب لا يكون زاني بعد توبته فدخلا في ايامى المسلمين
فالله قال في القران:وانكحوا الايامى منكم اي انه الزاني ومزنيته بعد التوبه لم يعودا زانيان وسقط عنهما الذنب واصبحا داخل ايامى المسلمين يحل نكاحهما لبعضهما البعض ولغيرهما بعد توبتهما
ولايقول لي احد التوبه لا تنفع لانه الله لم يسقط للحدود بالتوبه والرد عليكم يكون ان التوبه لم تسقط لان الرسول بين لنا ان لا تنفع التوبه في الحدود مثل الرجم والجلد وقطع اليد لكن هل الرسول قال بانه لا تنفع التوبه في زواج الزاني بمزنيته؟
ثم ان التوبه لا تنفع في احكام فقهيه اخرى مثل الرجل يقتل رجلا لكي يتزوج زوجته او لكي ياخذ ارثه-فهنا القاتل لا يرث لانه ارتكب تلك الجريمه متعمدا لكي يصل للورث او لزواج من قتل زوجها اما الزاني فهو اذا لم يزني متعمدا لكي يصل للزواج من تلك الفتاه فزواجهما حلال اذا تابا الا اذا زنى الرجل والفتاه ويوجد في نيتهما انهما يريدان ان يزنيان لكي يجبران الاهل على قبول نكاحهما فذلك هو خداع للشرع ومعصيه توجب تحريم زاجهما قياسا على القاتل ! اما مجرد فعل الزنا فلاينشر الحرمه اذا كانا عن جهاله ودون ان يكون لهما مقصد خبيث منذلك الامر
اجيبوني اخواني وكلي امل في الصراحه-----اي الحلول تفضل لكي تاخذ بها لاختك اذا جرى لها ما جرى وكان الانسان شهما واراد سترها والتوبه هو واياها؟؟؟!!!

[التائبة لله]

الا اجد اباضيا منصفا يجيبني !!!!؟ لو حاشا لله وقعت قريبتك بهذا-غلطه لشاطر بالف
ما الحل الذي تتخذه لها؟ من بين ال٣ حلول؟

[عاشق الكذب]

حددي الحلول الكلام كله غير مفهوم

[التائبة لله]

لديك ٣ اختيارات لحل المشكله بعد وقوغ لفاحشه بين اثنين:
١-تزويج الفتاه لشريف -غير الذي زنا بها-بعد توبتها او دون توبتها وفي الحالتين هذا خداع له وظلم وقد ابقى الفتاه متضايقه لانها تشعر انها خدعت ذلك الرجل ولا اظن رجال المذهب الاباضي يعجبهم هذا الحل
٢-زواج التائبه بغير الذي زنا بها بعد اعترافها له وهناكك قول في مذهبكم انه حتى باعترافها له تحرم عليه لكن الخليلي خالف ذلك القول وقال بعد توبتها يجوز نكاحها من شريف وحينها قد يتقبل الرجل ذلك وهذا مستبعد! واذا تقبل فقد لا يثق بها ابدا وقد يطلقها او قد يستغلها ثم يرميها وقد يتزوجها ويعايرها انها لم تكن شريفه حينها
٣- ان تتزوج من زنا بها بعد توبتهما ويعيشان بثقه كل احدهم للاخر فلا توجد معايره بينهما وكلاهما تائبان مصلحان وكلاهما يثق احدهما بالاخر فما حصل بينهما-كبوه-وهذا ليس عادتهما ويستران بعضهما ويعينان بعضهما علتوبه!
اي الحلول اقرب للشرع يا اباضيه
ودعكم من التعصب!!
فكل الفرق الاسلاميه الا انتم اباحوا هذا الزواج بعد التوبه او حتى دون توبه! اما الحرمه الابديه فلا احد يقولها!!
اي الحلول تراه الانسب !!؟؟؟؟؟

[التائبة لله]

يرفع -!!
عدم الاجابة دليل على فطره الاباضية التي فطرها الله لهم
هذا يدل ان الزواج من التائبه من الزنا جائز لاي شخص من الدنيا وبل زواجها ممن اخطا معها بعد توبتهما افضل واستر ولا غبار عليه
الادله لمن سيتهمني بانني لست من اطياف الحق من الاباضيه اقول لهم: انتم لستم على الحق ببساطه فالادله هنا
http://adl.moj.gov.sa/attach/180.pdf
------
الا اجد رجلا من الاباضية يقول لي ما الحل من بين الحلول ال٣ اعلاه اياهم افضل؟؟؟؟؟
الحمد لله الذي عافاني ممن ابتلى به غيري
!!ثم يتهموني باني لا اريد الحق!وكأن الحق معهم منكري التوبه!!وكانهم اكثر علما من ابن مسعود وابو بكر وابن عباس وابن عمر وعمر بن خطاب والحسن البصري الذين اباحو زواج الزانيه باي انسان بعد التوبه!بل وحرضوا على تزويج الزاني بمزنيته بعد ت وبتهما وقالا عنه انه افضل توبه لهما!!!والقران اباحه قبل او بدون التوبه
لن اطرح ادله
بل اريد جوابا فمالي اجد الاباضية لا يردون!فلو حصل لقريبتكم هكذا فما الحل؟

[التائبة لله]

سكوتكم يا اباضيه عن الجواب
دليل على فطرتكم السليمه التي يقرها كل انسان في هذا الظرف وانه الحل الامثل لهذا الامر هو زواجهما من بعضهما ما دامهما متفقان وتائبان ويثقان ببعضهما البعض ...او انه دليل على معرفه الحق الذي تقبله فطره الانسان السوي
...
يرفع فما هو الحل الامثل يا اباضيه لو حدث مثل ذلك لابنتك حاشاه من ذلك!!؟

[التائبة لله]

يرفع لكي اعلم ما هو الحكم الشرعي وما يفعل اضحاب المذهب الاباضي حينما تبتلي احدى اقاربهم بهذه النازله ونسال الله السلامه لنا ولكم من هذه النوازل
لكن ماذا ولو قدر الله وحصل لاحدى قريباتكم مثلما وصفت اعلاه فما هو الحل والحكم عليها بعد توبتها عند المذهب الاباضي وكيف يحل زواجها ولمن! بعد ظهور امرها بالفاحشه وبعد. ان تابت

[جنون الحرف]

مبارك لك الزواج

والله يوفقكم لكل خير

أعتقد تعرفي رأي الإباضية

ورأيهم لم يأتي من فراغ

بل من الصحابة ومن الفقهاء من يرى ما يرون

والمسألة في الأول والأخير اختلف فيها الفقهاء

فلا داعي لتردديها كأنها علكه في الفم


دمتي بود




ملاحظة (قناعتك بفتوى دون فتوى لا يعني ابطال الفتوى الأولى ... والحَكَم هو الدليل)
أرأيت من قال لإمرأته طالق طالق طالق
فمنهم من عدها واحده بناء على أمور
وآخرون إعتبروها 3 بناء على أمور

فهل يجيز لنا أن نخطئ أحد منهم

فكل واحد يتحدث بدليل


والله يرزقكم الذرية الصالحة

وخلاص عاد ... سكري الموضوع ... تراك صدعتينا

[التائبة لله]

جنون الحرف!!اعتذر عن ردي الطويل سلفا لكن لماذا انت تنظر بافق ضيق يا اخي ولماذا لا توسع قلبك وعقلك وتتفتح فاناا لا اسال عن نفسي ولننفسي!! انا اسال لان اصل الحق ولكي اعلم ما مصير الفتاه الاباضيه عندكم بعدما يتم ظلمها بحظر سترها بهذا الزواج هذا اولا ..وايضاالم تعلم ان في الامور هناك حق واحد فاحدهم قد اخطا في الفتوى مثلا في المثال اذي انت اعطيتني اياه من ققال لزوجته طالق طالق طالق قسم عده طلاق بلثلاث وقسم عده طلاق واحد لكن يا اخي الكريم الم تكن تعلم ان من قال لزوجته انت طالق طللق طالق ثلاثا مرات في مجلس واحد حتى لو كان قاصدا الطلاق فكانت في عهد الرسول تعتبر طلقه واحده؟ ولك ان تبحث للتاكد من كلامي يا اخي الكريم اما من جعل من قال لزوجته طالق طالق طالق من جعلها طلاقا بالثلاث هو عمر بن خطاب لكي"يعامل الزوج بنقيض القصد"وذلك لان الرجال في عصره قد اكثروا من تطليق زوجاتهم بهذا اللفظ وكانت يعتبر طلاقا واحدا دوما وفي عهد الرسول اما عمر فقد حكم بينهم بلطلاق الثلاث وبحصول البينونه بينهم لكي يعاقبهم على تهاونهم في لفظ واطلاق الطباق وكانهم يلعبون بلشرع !وقد ندم عمر على ذلك بعدها وقال انه قد اضاق عليهم وضي علناس في امر كان لهم فيه سعه
ومن هذا نستدل ان من قال لزوجته طالق طالق طالق فانه الحق ان يقع طلاقا واحدا ومن هنا نعلم ان الحق في المسائل الاجتهاديه واحد وكذلك هذا الحكم وهذه المساله يا اخي والحمد لله انني لست اباضيه والا لتدمرت حياتي بعد توبتي!!ولكان قد اضيق علي في امر كانت به لي سعه ولكان لي خلاص بعد توبتي الا ان مذهبكم انكرها بحجه سد الذرائع بالضبظ مثل موضوع عمر بن خطاب اعلاه !!
يا اخي والحمد لله حتى لو انا تزوجت والحمد لله انتهت محنتي الا ان لي فضول لاعلم الجواب لما سالته اعلاه!
فاي الحلول قد تتخذها انت كشاب اباضي لتزويج اختك او قريبتك او ابنه حارتك الصغيره الجاهله التي وقعت بذلك الامر وتابت؟
اخي اجبني بفطرتك السليمه فاي الحلول هي الاسلم من بين ال٣حلول اعلاه فانا واقسم بالله لدي فضول لاعرف الجواب وليس معناه انه قد مر الامر معي بسلام فخلاص لازم انساه!!هناك فتوى واحده صحيحه في حكم زواج الزاني بمزنتيه وتحريمه لسد الذرائع هو ظلم كبير فلا دليل على حرمه ذلك بعد التوبه النصوح والاستبراء
فالان اعرف ان كثير من الامور يوجد لها اكثر من راي الا ان احدهما مخطا والاخر مصيب !والان ان حسب رايك وكرجل شرقي اي الحلول من بين الثلاث بها اكثر ستر واكثر امان واكثر توبه واقل معايره واكثر فضلا؟اجيني ارجوك ام اعتبر عدم اجابتك دليل على فطرتك بان الحل بزواج الزاني ومزنتيه بعد التوبه هو حلال فكلاهما وقعا بالجهل واصلحا بعدما افاقا من الكبوه وتابا لربهما فاصلحها ام يجب ان تذهب الفتاه التائبه لرجل اخر بعد ان تخدعه مثلا او ترقع نفسها لتستر الامر؟وكا موقف الزوج لو عرف ذلك بعذها؟اليس تحليل ذلك الزواج هو الاقرب للشرع؟اجبني بفطرتك السليمه يا اخي
ليس صعبا ان تشير الى الحل الافضل لذلك وحتى لو كان عند مذهبك غير مقبول لسد الذرائع
وشكرا على تهنئتك لي والحمد لله وربي هو يعلم صدق توبتنا وصدق قلوبنا النقيه وصدق نياتنا واللحمد لله فاننا متفقان على تربيه ابناءنا ترييه اسلاميه شديده لكي نجنبهم ما حدث لنا من معاصيي وصدقنس قد يكون خطا يقع به الانسان لكن يصلح نفسه ويستقيم قد يكون بلك الانسان التائب افضل من مئه شخص لم يخطا ققبلا
لان من ذاق لذه التوبه وبكاءه امام ربه في الصلاه ومن عاهد ربنا بالصلاح بعد الخطا يكون لديه دوما خوف ووازع ديني يمنعه من الرجوع للخطا
والحمد لله رب العالمين ويا اخي هناك امور يجب ان ننظر لها بالفطره فمثل هذا الزواج بعد التوبه من كلاهما افضل من تزوج تلك التائبه بعفيف واخفاء الامر عنه فلا سمح الله يا اخي فا قولك لو انك تزوجت فتاه مثل ذلك بعد توبتها وقد اكون قد رقعت نفسها واعياذ بالله فهل تقبل ذلك؟وقد تستخدم اسلوب التوريه امامك بقولها نها فقدت ذلك بنفسها او بحادث وقد يخدع العفيف بها وقد لا تكون تائبه اصلا!
اما زواجها بمن فعل بها ذلك بعد توبتهما النصوح واستبراء الرحم فما وجد في كتاب الله ولا في سنته ما يحرم ذلك ومذهبكم حرمه لسد الذريعه كي لا يقنع العاشق الفتاه بالفاحشه بحجه الزواج بعدها وحرمه مذهبكم لقوله بانه من الممكن ان لا يثق بها حتى لوتابا!!وقد يكون يثق بها بعد توبتهما فكيف حكم عليهم علماءكم بانه لن يثق بها ابدا؟فمن الممكن ام يثق الرجل بفتاه ويعلم انها ليست سيئه وانما هي اخطات وغلطه الشاطر بالف فيعلم ذلك الرجل ان تلك الفتاه ليست سيئه الاخلق ولا تسلم نفسها لاي انسان وانما هي "كبوه"في حياتها ولحظه ضعف وزيغ من الشيطان الذي زين ذلك !!وكلنا خطائين
اخي الان لا اسال عن نفسي كفتاه سنيه بل اسال ما مصيري لو كنت انا اباضيه؟
وما مصير الاباضيه التي تقع بذلك!؟اجبني فلو ان قريبك او ابنه حارتك الصغيره وقعت بذلك فما تنصح اهلها بتزويجها لمن؟واي الحلول الثلاث هي الافضل ؟لنفرض ان اختك وحاشها من ذلك وقعت في الامر هذا فاي الحلول تختار لزواجهما!؟
اخي انا اسفه ان كنت اقول لك اختك او قريبتك ولكن اريد ان تعطيني الحل الاقرب في نظرك وهل تنصح قريبتك بعدم زواجهما بمن اخطا معها حتى لو تابا؟وهل سترشدها لرقع البكاره؟ام ستقول لها قولي لزوجك انها كانت حادثه او انك فقدتي ذلك الغشاء بحادث او اكراه؟
اخي الفاضل اي الحلول ال٣تستعمل لتزويج اختك او قريبتك-وحاشاهم من ذلك-اذا ثبت عليها انها اخطات ذلك الخطا؟وانت تعلم ان اختك ليست سيئه الا انها قد تكون اخطات من انسان احباه واحبها ومره واحده ازاغها الشيطان!وذلك يحصل كثيرا بمجتمعنا!اعذرني فاني اريد تقريب الصوره لك بقولي اختك او قريبتك واسلل الله ان لا يريك ذلك في احدى قريباتك فحينها ستعلم يقينا بان هذا الزواج هو الحل الامثل وهو الاستر وانه ليس محرما بعد التوبه والاستبراء ولكن لا يجوز الزواج قبل التوبه لانه استمرار واصرار علفاحشه ويكون باطل اما بعد التوبه والاستبراء فما وجدت باقي الطوائف الاسلاميه ما يمنع هذا الزواج اما الاباضيه فاخبرتك لماذا حرمته!لانها رات به زواجها لو تمت اباحته والتسهيل له لكان يؤدي لخداع الفتيات وزياده الفاحشه باسم الزواج ولذلك حرمته الاباضيه لسد الذرائع لكن اخي لا تنسى ان هناك باب اخر يسمى باب فتح الذرائع وان ما ادى لواجب فهو واجب!ارجوك وسع افاقك وافتح صدرك وااجعل قلبك وعقلك ينطق اي تلك الحلول افضل لتزويج احدى قريباتك او اخواتك او جاراتك او بنات حارتك الاباضيات بعد وقوعهن وحاشاهن من ذلك -بذلك الخطل بتزيين الشيطان اللعين لهن؟وبطبيعه الحال انت تعرف عنهم انهن فاضلات الا ان علطه الشاطر بالف فارجوك اجبني في هذه المساله الفقهيه اي الحلول اقل مخاطر واكثر سترا واقل معايره من الزوج؟

[التائبة لله]

ثم اعلموا يا شباب الاباضيه ان تحريم زواج الزاني بمزنيته مطلقا حتى لو تابا وحتى لو استبراء فان هذا امر يضركم انتم الذين لم تقعوا في الفاحشه مسبقا فمن الممكن ان تلك الفتاه التي اخطات وقد تكون ليست تائبه او قد تكون تائبه فهي في النهايه سوف تتزوج ومضطره بالزواج فهل ترضون لها ان لا تتزوج من اخطا معها بعد او قبل توبتها وحينها فهي مضطره للزواج من اخر قد يكون عفيفا وتضطر لخداعه بقولها بانها وقع لها حادثه او ترقع نفسها ولا تقول له شيئا ومن الممكن ان تكون ما زالت تحب من زنا بها سابقا وبما انه يحرم زواجهما فيستمران بالزنا رغم زواجها بغيره!!فمن الممكن ان تضعف امام ذلك الشخص !ايضا من الممكن ان تكون تلك الفتاه ليست تائبه وتستمر بالزنا رغم زواجها بالعفيف فهس قد تكون زانيه ومصره ومفتخره بذلك وتعلك ان مذهبها يحرم ناكحها بكمن زنا بها وهي تتسلى معهم ثم تذهب لتنكح العفيف لانها تعلم انها لن تتزوج منهم فمن ياخذ الويل؟هو العفيف الذي لم يسبق له الزنا فيبتلي بذلك !فتحريم هذا الزواج اولا يضر الشباب العفيفين قبل ان يضر الفتيات!ناهيكم على انه يسد التوبه امام الجهال الذين وقعنا في الاثم وارادوا الستر ..فما يكون ردكم يا شباب الاباضيه اذا تزوجتو فتاه اخفت عنكم ماضيها !!وخدعتكم بعفتها وتقول لك تزوجت بك لانه لا يجوز لي ان انكح من اخطا معي !فانتم تاكلونها !!والزاني الفاجر يهرب او قد يكون من زنا بها تاب وهي تابت لكن حرم زاجهما موبدا فيضطر العفيف الذي ام يسبق له الزنا للزواج منها بعد ان تخفي عليه امرها!فهل هذا مقبول عندكم وما مصير لو عرفت ان زوجتكم قد مرت بذلك الامر واخفت عنكم؟؟؟!!