العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-10-12, 09:03 PM   رقم المشاركة : 1
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


الروافض يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

الروافض يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

سلك الروافض مسلك اليهود حذو القذة بالقذة ،،، بل لعلهم تمادوا وفعلوا ما لم تفعله يهود من موبقات ،، فلا اعلم ان اليهود بلغوا في إنحطاطهم ما بلغه الروافض

وحين ننظر في القرآن الكريم نجد ان القرآن بيّن لنا طريق الهدى وامرنا ان نتبعه وبين لنا طرق اهل الضلال وامرنا ان نجتنبها كما في قوله تعالى (وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآَيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ)

ومن سبل المجرمين السبل التي سلكها يهود مع رسلهم ومع انبياءهم ومع تحايلهم على ما جاءهم من الله وإيمانهم ببعض الكتاب وكفرهم ببعض

فنرى ان يهود غلو في غير رسولهم الذي ارسل إليهم ،،، حيث كان غلوهم في عزير فقالوا انه ابن الله ،، تعالى الله عمّا يقولون علوا كبيرا ،،، يقول الله جلّ شأنه (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ) ،،، ونحن نلاحظ ان الرافضة قد غلو في غير رسولهم فنراهم غلو في علي وفاطمة والحسن والحسين وغيرهم ممن عبدوهم من دون الله

وقد اثبت القرآن ان يهود شر من النصارى وكلهم شر كما جاء في قوله تعالى (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ)

وبما انه ثبت في الحديث المتفق عليه من حديث ابي سعيد الخدري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لتتبعن سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم . قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : فمن (واللفظ للبخاري)

وإننا لنرى أن الروافض قد إتبعوا سنن يهود حذو القذة بالقذة وإرتكبوا كل موبقات يهود من كفر بالله وتحريف لكتاب الله والكذب على الله والكذب على رسوله ونبذ كتاب الله وراء ظهورهم وإرتكاب المحرّمات ،، فما من موبقة إلا وإرتكبوها ولا فاحشة إلا وقعوا فيها واباحوها ولا شرك إلا وفعلوه ولا كبيرة إلا وتلطخت ايديهم بها ولا جريمة إلا وهم اهلها ،، بل والا استبعد ان الرافضة قتلوا بعض من يزعمون انهم ائمة كما قتلت يهود بعض انبياءهم

ومن المنكرات التي وقع فيها يهود وذكرها الله في كتابه ان يهود يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض كما جاء في قوله تعالى :

وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ (83) وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلَا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ (86)

وهنا نرى ان يهود يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ،، فنراهم يعملون ببعض ما جاءهم من الله ولا يعملون ببعض

يقول سيد قطب رحمه الله :
اقتباس:
وهنا- في هذا الموقف المخجل- يتحول السياق من الحكاية إلى الخطاب، فيوجه القول إلى بني إسرائيل.

وكان قد ترك خطابهم والتفت إلى خطاب المؤمنين. ولكن توجيه الخطاب إليهم هنا أخزى وأنكى:
«ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ» ..

وهكذا تتكشف بعض أسرار الالتفات في سياق القصص وغيره في هذا الكتاب العجيب! ويستمر السياق يوجه الخطاب إلى بني إسرائيل، وهو يعرض عليهم متناقضات موقفهم من ميثاقهم مع الله..

«وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ: لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ، وَلا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ. ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ» ..

فماذا كان بعد الإقرار وهم شاهدون حاضرون؟

«ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ، وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ، تَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ. وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى تُفادُوهُمْ، وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ. أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ؟» ..

ولقد كان هذا الذي يواجههم به واقعاً قريب العهد قبيل غلبة الإسلام على الأوس والخزرج. كان الأوس والخزرج مشركين، وكان الحيّان أشد ما يكون حيّان من العرب عداء. وكان اليهود في المدينة ثلاثة أحياء ترتبط بعهود مع هذا الحي وذاك من المشركين.. كان بنو قينقاع وبنو النضير حلفاء الخزرج، وكان بنو قريظة حلفاء الأوس. فكانت الحرب إذا نشبت بينهم قاتل كل فريق مع حلفائه فيقتل اليهودي أعداءه،

وقد يقتل اليهودي اليهودي من الفريق الآخر- وهذا حرام عليهم بنص ميثاق الله معهم- وكانوا يخرجونهم من ديارهم إذا غلب فريقهم وينهبون أموالهم ويأخذون سباياهم- وهذا حرام عليهم بنص ميثاق الله معهم- ثم إذا وضعت الحرب أوزارها فادوا الأسارى، وفكوا أسر المأسورين من اليهود هنا أو هناك، عندهم أو عند حلفائهم أو أعداء حلفائهم على السواء- وذلك عملاً بحكم التوراة وقد جاء فيها: إنك لا تجد مملوكاً من بني إسرائيل إلا أخذته فأعتقته..

هذا التناقض هو الذي يواجههم به القرآن وهو يسألهم في استنكار:

«أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ؟» ..


وهنا نرى ان الإيمان ببعض الكتاب والكفر ببعضه هو عمل يهود ببعض الكتاب وعدم العمل ببعضه ،،، وإننا نرى الرافضة لا يعملون بالأيات التي تنهى عن الشرك ولا يعملون بالأيات التي تنهى عن دعاء غير الله ولا يعملون بالآيات التي تأمرهم بإتباع السابقين الأولين ولا يعملون بالآيات التي تبين هدي الذين جاءوا من بعد الصحابة وانهم يستغفرون لمن سبقهم بالإيمان ،، فالأية تبين ان من هو مؤمن وجاء بعد الصحابة فإنه يستغفر لنفسه ولمن سبقه بالإيمان كما في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) ،،، فإننا نرى الرافضة يلعنون الذين سبقوا بالإيمان بدلا من ان يستغفروا لهم ،، وغير ذلك كثير

وهذا يثبت ان الرافضة لا يؤمنون بالقرآن وإنما هم يؤمنون ببعضه فقط مع تحريف له ويكفرون صراحة ببعضه وإن زعموا غير ذلك

وكما هو معلوم فإن من زعم انه يؤمن بالقرآن فإن لذلك الزعم إستحقاق يتوجب عليه اداءه ،، فيجب ان يتحول الإيمان باللسان إلى عمل بالجوارح والأركان وإلا كان قولا زائفا وكان نفاقا خالصا ،،، فما قيمة ان يقول إمرئ بلسانه انه يؤمن بالقرأن في حين انه لا يعمل بما ورد فيه بل ويؤمن بما يناقضه ،، فعلى سبيل المثال نرى ان الله امرنا ان نطيعه ونطيع رسوله واولي الأمر منّا كما جاء في قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) ،، ثم إننا نرى ان الله امرنا إن حصل تنازع ان نرد ما نتنازع فيه إلى الله والرسول فقط ،، بنص الآية ،،، واقول ،،، لو حصل تنازع وقت من يزعم الرافضة انه إمام معصوم كوقت الحسن بن علي رضي الله عنه وحصل تنازع فإن الرافضة بين امرين ،، إن هم ردوا التنازع إلى من يزعمون انه معصوم فإنهم يكونون خالفوا الأية وكفروا بها ،،، وإن هم قاموا برد التنازع إلى الكتاب والسنة فإنهم بذلك يكونوا خالفوا عقائدهم وكفروا بها ،، فأين يذهبون

واما مثل هذه الأية نرى ان الرافضة يحرّفون كلام الله بفلسفات وسفسطات فارغة ،،، فترى احدهم يقول ان ائمتهم المزعومين هم إمتداد للرسول فالرد إلى الرسول تعني الرد إلى من يزعمون انهم ائمة ،، فهذا يثبت انهم يكذبون على الله ويحرّفون آيات الله إتباعا لظنونهم وطاعة لشهواتهم فما اشد شبههم بيهود

وثبت ان الروافض ليس لهم رغبة في دين الإسلام ولا يهمهم امره ولا حتى امر اولئك الذين يعبدونهم من دون الله ،، وإنما هم لا يستطيعون الطعن في الإسلام والطعن في رموزه إلا عبر التظاهر بحب من يسمونهم اهل البيت ،، جاء في كتاب الرد على الجهمية للدارمي ،،،، بَابُ : الاحْتِجَاجِ فِي إِكْفَارِ الْجَهْمِيَّةِ

حَدَّثَنَا الزَّهْرَانِيُّ أَبُو الرَّبِيعِ ، قَالَ : كَانَ مِنْ هَؤُلاءِ الْجَهْمِيَّةِ رَجُلٌ ، وَكَانَ الَّذِي يُظْهِرُ مِنْ رَأْيِهِ التَّرَفُّضَ وَانْتِحَالَ حُبِّ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِمَّنْ يُخَالِطُهُ وَيَعْرِفُ مَذْهَبَهُ : قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكُمْ لا تَرْجِعُونَ إِلَى دِينِ الإِسْلامِ وَلا تَعْتَقِدُونَهُ ، فَمَا الَّذِي حَمَلَكُمْ عَلَى التَّرَفُّضِ وَانْتِحَالِ حُبِّ عَلِيٍّ ؟ قَالَ : إِذًا أَصْدُقُكَ أَنَا ، إِنْ أَظْهَرْنَا رَأْيَنَا الَّذِي نَعْتَقِدُهُ رُمِينَا بِالْكُفْرِ وَالزَّنْدَقَةِ ، وَقَدْ وَجَدْنَا أَقْوَامًا يَنْتَحِلُونَ حُبَّ عَلِيٍّ وَيُظْهِرُونَهُ , ثُمَّ يَقَعُونَ بِمَنْ شَاءُوا ، وَيَعْتَقِدُونَ مَا شَاءُوا ، وَيَقُولُونَ مَا شَاءُوا ، فَنُسِبُوا إِلَى التَّرَفُّضِ وَالتَّشَيُّعِ ، فَلَمْ نَرَ لِمَذْهَبِنَا أَمْرًا أَلْطَفَ مِنَ انْتِحَالِ حُبِّ هَذَا الرَّجُلِ ، ثُمَّ نَقُولُ مَا شِئْنَا ، وَنَعْتَقِدُ مَا شِئْنَا ، وَنَقَعُ بِمَنْ شِئْنَا ، فَلأَنْ يُقَالَ لَنَا : رَافِضَةٌ أَوْ شِيعَةٌ ، أَحَبُّ إِلَيْنَا مِنْ أَنْ يُقَالَ : زَنَادِقَةٌ كُفَّارٌ ، وَمَا عَلِيُّ عِنْدَنَا أَحْسَنَ حَالا مِنْ غَيْرِهِ مِمَّنْ نَقَعُ بِهِمْ . قَالَ أَبُو سَعِيدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَصَدَقَ هَذَا الرَّجُلُ فِيمَا عَبَّرَ عَنْ نَفْسِهِ وَلَمْ يُرَاوِغْ ، وَقَدِ اسْتَبَانَ ذَلِكَ مِنْ بَعْضِ كُبَرَائِهِمْ وَبُصَرَائِهِمْ ، أَنَّهُمْ يَسْتَتِرُونَ بِالتَّشَيُّعِ ، يَجْعَلُونَهُ تَثْبِيتًا لِكَلامِهِمْ وَخَبْطِهِمْ ، وَسُلَّمًا وَذَرِيعَةً لاصْطِيَادِ الضُّعَفَاءِ وَأَهْلِ الْغَفْلَةِ ، ثُمَّ يَبْذُرُونَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ خَبْطِهِمْ بَذْرَ كُفْرِهِمْ وَزَنْدَقَتِهِمْ , لِيَكُونَ أَنْجَعَ فِي قُلُوبِ الْجُهَّالِ , وَأَبْلَغَ فِيهِمْ ، وَلَئِنْ كَانَ أَهْلُ الْجَهْلِ فِي شَكٍّ مِنْ أَمْرِهِمْ ، إِنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ مِنْهُمْ لَعَلَى يَقِينٍ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ .

وهذا يثبت ان الرافضة فرقة ضالة مارقة عن الإسلام وكفرها واضح بين وان تظاهرهم بالتمسك بمن يسمونهم اهل البيت والتظاهر بمحبتهم إنما هو لأجل ان يخفوا كفرهم وان يظهروا لمن لا يعرفهم انهم مسلمين ،، وكذلك امرهم بزعمهم انهم يؤمنون بالقرآن ،، فهو قول يقولونه بألسنتهم فقط وإلا فواقعهم يشهد عليهم انهم كاذبون ،،، وان الرافضة لا يمكن ان يكونون من المسلمين حتى يكون من هو على الشرك مسلم

بعض اقوال اهل العلم في الروافض وانهم ليسوا من المسلمين

وقد اثبت بعض اهل العلم كالبخاري واحمد بن حنبل وإبن تيمية وابن حزم وغيرهم من علماء الإسلام ان الرفضة ليسوا من المسلمين وانه لا تؤكل ذبائحهم ولا يُصلى خلفهم ولا يُزوجون ولا يبدأوهم المسلمين بالسلام وغير ذلك من الأحكام التي هي في المشركين






التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» ..., قوة .... معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه ومكانته
»» القصيدة التي هزّت اركان الشيعة
»» الرافضي يعلم الغيب ،،، وبالادلة
»» والحل مع الرافضة اهل الكذب والنفاق
»» حقائق واستقراءات منطقية عقلانية تنسف دين الرافضة
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:45 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "