العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-06-13, 10:38 AM   رقم المشاركة : 1
الفرج
عضو فعال






الفرج غير متصل

الفرج is on a distinguished road


الرئيس جديد الإيراني ما هي رغباته ؟


آخر تحديث: الثلاثاء 9 شعبان 1434هـ - 18 يونيو 2013م KSA 16:27 - GMT 13:27
يوم انتحر الابن الأكبر لحسن روحاني كرهاً في النظام
ترك رسالة عبّر فيها عن خجله من انتماء أبيه إلى السلطة القمعية الفاسدة
الثلاثاء 9 شعبان 1434هـ - 18 يونيو 2013م
الرئيس الإيراني الجديد حسن روحاني




لندن - كمال قبيسي
في حياة حسن روحاني مأساة دموية من داخل بيته، لا ينساها بالتأكيد، حتى وسط نشوة فوزه بالانتخابات الرئاسية خلفاً لمحمود أحمدي نجاد، وهي انتحار ابنه الأكبر قبل 21 سنة "لخجله من انتماء أبيه إلى نظام الملالي" طبقاً للواضح من رسالة كتبها ولخص فيها سبب إقدامه على إنهاء حياته بيديه.
نقرأ عن خبر انتحاره في 7 كلمات واردة ضمن سيرته الذاتية بالإنجليزية في موقع "ويكيبيديا" المعلوماتي، ومصدرها وارد أيضاً في مدوّنة بالفارسية للإيراني الخبير بشؤون بلاده ومجريات ما يجري فيها من أحداث، وهو علي نوري زاده، مدير مركز الدراسات العربية - الإيرانية، المقيم في لندن، لذلك تحدثت إليه "العربية.نت" فروى المزيد.
ذكر أن حسين روحاني، وكان لايزال طالباً في 1992 وعمره 23 سنة، شعر بذنب كبير لكون والده جزءاً من نظام قام بحملة إعدامات بالجملة بعد انتهاء الحرب الإيرانية - العراقية، فعلّق على حبال الموت الكثيرين من المعارضين "ومن بينهم بعض أصدقائه وزملائه في الدراسة"، وكان هو من النوع الحساس على ما يبدو، فانتابه خجل من كون أبيه مسؤولاً ذلك العام عن إدارة شؤون الحرب زمن رئاسة هاشمي رفسنجاني "ولم ير حلاً إلا بالانتحا












 
قديم 20-06-13, 10:39 AM   رقم المشاركة : 2
الفرج
عضو فعال






الفرج غير متصل

الفرج is on a distinguished road



موقع الجديدة

د. رياض الأمير


جاءت نتائج الانتخابات الإيرانية غير متوقعة للكثيرين، حيث كان يتوقع أن يفوز جليلي في عملية مشابهة لما جرت بانتخاب احمدي نجاد. إن انتخاب حسن روحاني الذي نال على أكثر من 50 في المائة من الأصوات وحل جليلي في المرتبة الثالثة مفاجئة مفرحة لآلاف الإيرانيين الذين احفلوا في شوارع طهران بفوز روحاني ورددوا شعارات مؤيدة للتيار الإصلاحي ومطالبة بالمزيد من الحريات. إن إقبال الإيرانيين على صناديق الانتخاب بنسبة 72 بالمائة من اجل الاستفادة من فرصة في وجود شخص اقل تزمتا من الآخرين، رجله مع الإصلاحيين والأخرى مع المحافظين. لقد أطال علي خامنئي . بموافقته السماح لروحاني الترشيح للانتخابات الرئاسية من عمر النظام الحالي ،إضعاف الزخم الجماهيري للشعوب الإيرانية المطالبة بالتغير الجذري وكسب الوقت لانجاز بناء سلاح نووي ، الاستمرار في سياسة التدخل في دول الجوار. ان ما قام به المرشد الأعلى هو تقديم وجوه أكثر قبولا لدي الآخرين والاستمرار في نفس النهج القديم. وان كان حسن روحاني من الإصلاحيين الذين يمكن أن يشكلوا خطرا على نهج ولي الفقيه لما وافق على مشاركته في الانتخابات وزج بجانبه أكثر وجوه المحافظين من اجل أن يختار الإيرانيون أفضل المتوفر أمامهم.
بعض الكتاب العرب هللوا لفوز حسن روحاني لأنه ساهم بغلق احد الملفات مع السعودية متناسيين ان الملفات الأكثر خطورة وتعقيدا على مستوى المنطقة والعالم هما الملف النووي والتدخل في الشأن الداخلي في الدول العربية ومنها دعم نظام الأسد في سوريا.
في أول تصريح لحسن روحاني بعد فوزه مطالبته المجتمع الدولي بـ “الاعتراف بحقوق إيران في المجال النووي”، اتهام المعارضة السورية بسيطرة الإرهابيين عليها الذين يتلقون توجيهات من الخارج كما طالب بقاء الأسد.
لا شيء جديد تحت سماء نظام ولاية الفقيه وان التوقع تغير ما في سياسة إيران في وجود روحاني رئيسا أمل سابق لأوانه كثيرا ومن الممكن غير قابل للتحقيق لأنه قد سبقه محمد خاتمي الإصلاحي الذي لم يستطع من تغير أي شيء في سياسة النظام الخارجية وعلاقاته مع دول الجوار أو المجتمع الدولي، لان الحل والربط بيد علي خامنئي الأعلى والحرس الثوري والمؤسسات الأمنية الأخرى التي تتبعه ، وهذا ما سيكون عليه حال روحاني








 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:02 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "