يارافضة كيف حرمت زكاتكم على أهل البيت وجاز لهم خمسكم ؟

[الامامى]

ما هو قصدك من الزكاة ؟

إذا كنت تقصد(( الصدقة )) بقولك الزكاة ؟؟

فلتعلم ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ,,رفض الصدقة ؟؟ومنع عنها اهل البيت عليهم السلام ؟؟

طيب أنت تذكر قصة , سلمان عندما قدم صحن الرطب إلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم , ورفض ان يأخذه ؟...........إلخ ))

هذي القصة , هي رواية في الأساس , ؟؟

أبحث عنها راح تشوفها أكيد ؟؟

وهذه الرواية تدل على أن اهل البيت عليهم السلام ماتجوز عليهم الصدقة ؟؟

على سبيل المثال ( عن الإمام الصادق عليه السلام :إن الله لاإله إلا هو حيث حرم علينا الصدقة وأبدلنا بها الخمس,فالصدقة علينا حرام والخمس لنا فريضة والكرامة لنا حلال

وللاستدلال من القرآن ؟؟

( واعلمو أنما غنمتم من شىء فإن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين .....إلخ )
نعم سوف تقول ان الاية تتحدث عن غنائم الحرب فقط وارد عليك اين ذلك فى الاية ؟

هذي الآية تدل على ان الخمس , يصرف في كل عمل خير لوجه الله , وللرسول وأهل بيته ,,
ونسلهم من اليتامى والمساكين ........إلخ ؟؟

[الجمال]

الزميل الأمامي

أشكر تفاعلك مع الموضوع

اقتباس: أضيف بواسطة الامامى ما هو قصدك من الزكاة ؟ إذا كنت تقصد(( الصدقة )) بقولك الزكاة ؟؟ فلتعلم ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ,,رفض الصدقة ؟؟ومنع عنها اهل البيت عليهم السلام ؟؟

بل الزكاة والصدقة ان شئت

وسؤالي الأول هو

حرم الله الصدقة والزكاة على أهل البيت فلا يأخذون منهما

فلماذا حرمهما الله عليهم ؟

وللحديث بقية

[الامامى]

من كلام الجمال :

بل الزكاة والصدقة ان شئت

اقتباس: وسؤالي الأول هو حرم الله الصدقة والزكاة على أهل البيت فلا يأخذون منهما فلماذا حرمهما الله عليهم ؟ وللحديث بقية

انا اعرف ما هى غايتك من هذا الاستدراج :

تريد ان تقول اذا كانت الزكاة وهى من اموال الناس وهى لتطهيره الناس يطهرهم الله منها بالزكاة لقول الله تعالى :
( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم )
التوبة 103

فلماذا تحلون اعطاء الخمس وهو من اموال الناس وليس من الغنائم التى تؤخذ فى الحروب فى حالة النصر على الاعداء اليس كذلك ؟ وكلامك فقهى يحتاج الى فقيه ليرد عليك او تفحمه لان ما تفكر فيه يبدو معقولا ومنطقيا ولم يراودنى هذا التفكير من قبل ولك جزيل الشكر .

الرجاء طرح ما تفكر فيه للفائدة .

[اخت المسلمين]

اخي الجمال هنا عندنا الرافضه يدفعون الخمس ايضا عن الحج

عجبي

الناس ذاهبه الى الحج بيت الله وهم ياخذون منهم الخمس

اعوذ بالله

[دوداييف]

لا تناقش الرافضي إلا والدرة معك**



******إن الروافض لأنجاس مناكيد



بارك الله بالاخ الجمال

[الجمال]

أختي الكريمة أخت المسلمين

الرافضة قوم نهبوا في أموالهم وأعراضهم باسم أهل البيت

وأهل البيت براءا من كل الباطل الذي نسبه لهم تماسيح الخمس


الزميل امامي

أتمنى وأتوقع أن اناديك بأخي قريبا

من كان في مثل لماحيتك وذكائك لايبقى على دين الرافضة طويلا

اقتباس: أضيف بواسطة الامامى انا اعرف ما هى غايتك من هذا الاستدراج : تريد ان تقول اذا كانت الزكاة وهى من اموال الناس وهى لتطهيره الناس يطهرهم الله منها بالزكاة لقول الله تعالى : ( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم ) التوبة 103 فلماذا تحلون اعطاء الخمس وهو من اموال الناس وليس من الغنائم التى تؤخذ فى الحروب فى حالة النصر على الاعداء اليس كذلك ؟ وكلامك فقهى يحتاج الى فقيه ليرد عليك او تفحمه لان ما تفكر فيه يبدو معقولا ومنطقيا ولم يراودنى هذا التفكير من قبل ولك جزيل الشكر . الرجاء طرح ما تفكر فيه للفائدة .

صدقت فيما ذهبت اليه فتح الله على قلبك ونوره بالايمان

فالزكاة والصدقة هي أوساخ الناس تؤخذ من اموالهم لتزكيتهم وتطهيرهم لذلك أكرم الله أهل بيت نبيه عنها وأبدلهم بخمس الغنائم التي تؤخذ من أموال الكفار قهرا وعنوة فيعطى منه أهل البيت لأنهم أهل للاعزاز والتقدير بحكم انتمائهم لخير البشر حتى بدون أن يشاركوا في المعركة

وترى يا ايها الزميل الفرق في الكرامة بين مايدفعه الناس وبين مايؤخذ بحد السيوف وأطراف الرماح ففي الأخيرة لا يستطيع كائنا من كان أن يقول بانه قد أعطى أهل بيت النبوة من ماله شئيا ولاتكون يده العليا عليهم بشئ

وقد شرع مخترعوا الدين الرافضي الخمس على اتباعهم ( ولكنه خمس آخر غير الخمس العزيز الذي شرعه الاسلام وأكرم به أهل البيت) خمس لايختلف عن الزكاة في شئ الا في مقداره يدفعه الناس من أموالهم كل حول الى مراجعهم ( تماسيح الخمس ) وليته يصل الى فقراء أهل البيت مع حرمته عليهم

اضافة الى كونه مرهق على دافعيه والله تعالى لايريد أن يجعل علينا في الدين من حرج مما دفع الكثير من المراجع للاحتيال بقبض بعضه اذا لمسوا احجام دافع الخمس وتردده خاصة اذا كان دافع الخمس ثريا فالبعض خير من ذهاب الكل

وقد أثرى جامعي الخمس ( الذين لايخمسون أموالهم أيضا ) من ورائه اثراء كبيرا

ولا يشك عاقل بأن استمرار دين الرافضة موقوف على استمرار دفع الخمس فلولاه لم يتعلم علماء الرافضة العلوم ليصبحوا فيما بعد مراجع أو نواب مراجع ولكفوا عن التأثير على أتباعهم بمظلوميات أهل البيت المفبركة حتى يضمنوا استمرار تدفقه ولو رفض الرافضة دفعه لأنتهى هذا الدين الرافضي لانعدام المشائخ والعلماء الذين يقفون في طريق هداية الناس بشراسة

أهل البيت الحقيقين لم يشرعوا هذا الخمس ولايرضونه لأنفسهم

اللهم اهد الرافضة فانهم مضللون

[الامامى]

إذاً انت تقول يا اخ الجمال أن الخمس يؤخذ فقط من الغنيمه في الحروب

و الشيخ السبحاني له رأيٌ آخر ::


الغنيمة مطلق ما يفوز به الإنسان :


أما الأول فالظاهر من أئمة اللغة أنّه في الأصل أعم مما يظفر به الإنسان في ساحات الحرب ، بل هو لغة لكلّ ما يفوز به الإنسان وإليك بعض كلماتهم .

1- قال الأزهري : (( قال الليث : الغنم : الفوز بالشيء والاغتنام انتهاز الغنم )) .

2- قال الراغب : الغنم معروف ... والغُنْم : إصابته والظفر به ، ثم استعمل في كل مظفور به من جهة العدى وغيرهم قال { واعلموا أنّما غنمتم من شيء } { فكلوا مما غنمتم حلالاً طيباً } والمغنم : ما يغنم وجمعه مغانم ، قال : { فعند الله مغانم كثيرة } .

3- قال ابن فارس : (( غنم )) أصل صحيح واحد يدل على افادة شيء لم يملك من قبل ثمّ يختص بما أخذ من المشركين .

4- قال ابن منظور : (( الغنم )) الفوز بالشيء من غير مشقة .

5- قال ابن الأثير : في الحديث : (( الرهن لمن رهنه ، له غنمه وعليه غرمه ، غنمه : زيادته ونماؤه وفاضل قيمته )) .

6- قال الفيروز آبادي : (( الغنم )) الفوز بالشيء لا بمشقّة ، وأغنمه كذا تغنيماً نفله إياه ، واغتنمه وتغنّمه ، عدّه غنيمة .

وهذه النصوص تعرب عن أنّ المادة لم توضع لما يفوز به الإنسان في الحروب ، بل معناها أوسع من ذلك وإن كان لا يستعمل في العصور المتأخرة عن نزول القرآن إلاّ في ما يظفر به في ساحة الحرب .

ولأجل ذلك نجد أنّ المادة استعملت في مطلق ما يفوز به الإنسان في الذكر الحكيم والسنة والنبوية .

لقد استعمل القرآن الكريم لفظة (( المغنم )) فيما يفوز به الإنسان وإن لم يكن عن طريق القتال بل كان كان عن طريق العمل المادي الدنيوي أو الأخروي إذ يقول سبحانه : { يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبيّنوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة } .

والمراد بالمغانم الكثيرة : هو أجر الآخرة ، بدليل مقابلته لعرض الحياة الدنيا فيدل على أن لفظ المغنم لا يختص بالأمور والأشياء التي يحصل عليها الإنسان في هذه الدنيا وفي ساحات الحرب فقط ، بل هو عام لكل مكسب وفائدة .

ثم إنّه قد وردت هذه اللفظة في الأحاديث وأريد منها مطلق الفائدة الحاصلة للمرء .

روى ابن ماجه في سننه : أنّه جاء عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم : (( اللهم اجعلها مغنماً ولا تجعلها مغرماً )) .

وفي مسند أحمد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (( غنيمة مجالس الذكر الجنّة )) .

وفي وصف شهر رمضان عنه صلى الله عليه وآله وسلم : (( غنم للمؤمن )) .

وفي نهاية ابن الأثير : الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة ، سمّاه غنيمة لما فيه من الأجر والثواب .


::: ملاحظة مهمة :::
فقد بان ممّا نقلناه من كلمات أئمة اللغة وموارد استعمال تلك المادة في الكتاب والسنة ، أنّ العرب تستعملها في كل مورد يفوز به الإنسان ، من جهة العدى وغيرهم ، وإنّما صار حقيقة متشرعة في الأعصار المتأخرة في خصوص ما يفوز به الإنسان في ساحة الحرب ، ونزلت الآية في أوّل حرب خاضها المسلمون تحت لواء رسول الله ، ولم يكن الاستعمال إلاّ تطبيقاً للمعنى الكلّي على مورد خاص .



انظر لهذا الحديث من صحيح البخاري..

‏حدثنا ‏ ‏محمود ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إسرائيل ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حصين ‏ ‏عن ‏ ‏أبي صالح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏المعدن ‏ ‏جبار ‏ ‏والبئر ‏ ‏جبار ‏ ‏والعجماء ‏ ‏جبار ‏ ‏وفي ‏‏ الركاز ‏ ‏الخمس .


هل تعرف معنى (الركاز)...الركاز هو كل شيء يصيبة الانسان او يجده...


اذا الخمس ليس بغنيمة الحرب فقط يااخ الجمال الخمس في كل شيء تصيبة .

[الجمال]

الزميل الامامي
اشكرك على ايراد تعريف الغنيمة فهذا مما يثري الموضوع

أولا : تقول

اقتباس: أضيف بواسطة الامامى إذاً انت تقول يا اخ الجمال أن الخمس يؤخذ فقط من الغنيمه في الحروب و الشيخ السبحاني له رأيٌ آخر ::

أقول

أنا لم أقل أن الخمس يؤخذ فقط من الغنيمة في الحروب بل قلت أن الخمس الذي يعطى منه أهل البيت هو فقط الذي يؤخذ من غنائم الحروب وهناك فرق

تقول والشيخ السبحاني له رأي آخر

أقول وما عسى من كان اسمه آية الله الشيخ السبحاني أن يقول ؟

هل كنت تنتظر ممن يجمع الخمس ويستحله ويثري من وراءه أن يقول غير هذا

ثانيا : لنعد لتعريف الغنيمة كما أوردتها أنت

اقتباس: أضيف بواسطة الامامى الغنيمة مطلق ما يفوز به الإنسان : 1- قال الأزهري : (( قال الليث : الغنم : الفوز بالشيء والاغتنام انتهاز الغنم )) . 2- قال الراغب : الغنم معروف ... والغُنْم : إصابته والظفر به ، ثم استعمل في كل مظفور به من جهة العدى وغيرهم قال { واعلموا أنّما غنمتم من شيء } { فكلوا مما غنمتم حلالاً طيباً } والمغنم : ما يغنم وجمعه مغانم ، قال : { فعند الله مغانم كثيرة } . 3- قال ابن فارس : (( غنم )) أصل صحيح واحد يدل على افادة شيء لم يملك من قبل ثمّ يختص بما أخذ من المشركين . 4- قال ابن منظور : (( الغنم )) الفوز بالشيء من غير مشقة . 5- قال ابن الأثير : في الحديث : (( الرهن لمن رهنه ، له غنمه وعليه غرمه ، غنمه : زيادته ونماؤه وفاضل قيمته )) . 6- قال الفيروز آبادي : (( الغنم )) الفوز بالشيء لا بمشقّة ، وأغنمه كذا تغنيماً نفله إياه ، واغتنمه وتغنّمه ، عدّه غنيمة .

أقول

فهل تنطبق هذه التعريفات على مالك الشخصي الذي يخمسه السبحاني وغيره من تماسيح الخمس يعني

هل فزت بمالك من غيرمشقة أم أكتسبته بكدك وعرقك ؟

السبحاني هداه الله يريد أن يرجع لأصل الكلمة لعل ذلك يسعفه الا أنه كما ترى ويرى بقية المتصفحين لم يفلح في الموضوع فمال المسلمين لم يغنموه باردا بدون مشقة وانما أكتسبوه بالجهد والعرق والسهر ودفعوا ثمنه من شبابهم وصحتهم ووقتهم

واذا رجعنا الى قوله تعالى " وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (39) وَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَوْلاَكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (40) وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (41) إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدتَّمْ لاَخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَـكِن لِّيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42) " الأنفال

السورة سورة الأنفال والأنفال معناها غنائم الحرب التي تحصل للمسلمين دون قتال وهي الفئ

وفي بداية السورة يقول عز وجل " يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (1) "

والآية التي ورد فيها الخمس تتحدث عن القتال شأنها شأن الآيات قبلها وبعدها

فمن نصدق هل نصدق الله ورسوله أم نصدق تمساح الخمس السبحاني ؟

اضافة الى ذلك

لو وافقنا مع السبحاني جدلا أنه يجوز أخذ الخمس من أموال المسلمين فكيف جاز اعطاءها لأهل البيت وهم قد أكرمهم الله عن الصدقة والزكاة وهما من أموال الناس أيضا وماهو الشئ الذي ميز الخمس عن الزكاة فكلاهما يدفع من مال المسلمين ويجب بعد الحول
لو جاز لأهل البيت خمس الرافضة لما كان هناك معنى لحرمانهم الزكاة فكلاهما من أوساخ الناس التي أكرم الله عنها أهل بيت النبوة فتدبر

ثم استدللت أو استدل السبحاني بالآية والأحاديث ليثبت أن الغنيمة هي مايغنم بدون مشقة وهذا قد تم نقاشه سابقا

ثم سألتني

اقتباس: أضيف بواسطة الامامى هل تعرف معنى (الركاز)...الركاز هو كل شيء يصيبة الانسان او يجده... اذا الخمس ليس بغنيمة الحرب فقط يااخ الجمال الخمس في كل شيء تصيبة .

أقول نعم أعرف معنى الركاز فهل تعرفه أنت أو السبحاني

الركاز يازميلي هو : ما وجد ته من دفن الجاهلية من ذهب أو فضة

ويدفع من وجده زكاته الخمس لبيت مال المسلمين أو لأهل الصدقات

فهو من مال الكفار وتجب فيه الزكاة ومقدارها الخمس وهو غير الخمس الذي تذهبون اليه والزكاة لاتحل لبيت النبوة

وأهل البيت لا يحل لهم الا خمس غنائم الحرب اكراما لهم من الله أو الهدية وخمسكم ليس هدية بل يؤخذ جبرا كالزكاة

اللهم أهدنا واهد بنا

[الهاوي]

==================
أقول :
==================

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لا فض فوك يا اخي العزيز الجمال

فانت كلامك كله جمال يا الجمال

جزاك الله خيرا

=================================

[الجمال]

أخي دوداييف وفيك بارك الله

عفوا لم الاحظ مداخلتك الا الآن


أخي الهاوي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا وجملني واياك بالايمان