الله عز وجل قال ( وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن )
ان الله قال (وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله احدا)
الله عز وجل يقول (ولله الاسماء الحسنى فأدعوه بها)
والسجود لله وقال الله وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) ومقصود هده الاية فى اهل الكتاب
فما بالك بالمسلمين
وكلمة الحنفاء هى الحنيفية كما فى قول (ملة ابراهيما حنيفا)
اى ان ابراهيم حنيفا وماكان من المشركين
وان كلمة الشيعة كلمة محمودة جاءت لقول تعالى (وان من شيعته لابراهيم)
وان ابراهيم عليه السلام من شيعة سيدنا نوح عليه السلام اى ان ابراهيم شيعيا بصيغة القرآن
ولكن ماذا قال يا ايها الشيعة هل توسل او استغات بنوح
مادا قال سيدنا ابراهيم
(واذا مرضت فهو يشفين ) وقال (ربى هب لى من الصالحين _فبشرناه بغلام حليم)
وقال (انى ذاهب الى ربى سيهدين)
استغات بالله عز وجل لم يتوسل بنوح
اين عقولكم ياأيها الشيعة تفتحوا تتدارسوا القرآن (افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها)
القرآن يفسر بعضه بعضا لقول الله (ثم ان علينا بيانه)
تم يرد بلغة العرب لقول الله عزوجل (ان انزلناه قرأنا عربيا) وهناك ايات عديدة فى ان القرآن نزل لبغة العرب كما فى قوله عز من قائل (وما ارسلنا من قبلك من رسول الا بلسان قومه)
وهل انتم مقتنعين بالقرآن وادا كنتم مقتنعين بالقرآن فالله قال (ومن اصدق من الله قيلا)