السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال امير المؤمنين عليه السلام كما في نهج البلاغه "
أما بعد لقـد بايعني الـقوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماما كان ذلك لله رضا ، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاة الله ما تولى .
ثلاثة أسئلة والسؤال الأول متفرع :
1- هل خطبته هذه كانت تقية أم حقيقة .؟. إن كانت تقية فهل تعرف المناسبة التي قيلت فيها هذه الخطبة .؟. وإن كنت تعرف المناسبة فهل يعقل ان يقولها تقية وهو في منعه وقوه .؟.
2- هل نستطيع رد كلام أمير المؤمنين .؟.
الشاهد باللون الاحمر فهل نصدق الكلام أم نكذبه .؟.
الموضوع للأخ قاتل الطواغيت
ثبته الله على الحق

