امهات الأئمة من المعصومين هم ابناء جواري او سبايا

[ابوالوليد المهاجر]

آمين .. يارب يارب اهدي الشيعة الى طريقك المستقيم يارب .

بارك الله فيكِ اختي الكريمة ونفع بكِ.

[خالد المخضبي]

فووووووووووووووووووووووووق

[ابوالوليد المهاجر]

رفع الله قدرك اخي الحبيب ابومحمد

[الامام الغائب]

بارك الله فيك

في رواية اوردها الكليني في كتابه الكافي وفيها طعن بأم موسى بن جعفر الصادق

هل يستطيع الرافضة ان يلعنوا الكليني الناصبي الذي اورد الرواية وقال في اول الكتاب أنه يثق بكل ماروى عنه ويعلنون المهدي الذي عرض عليه الكافي وقال أنه كاف لشيعتنا؟؟؟

الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن علي بن السندي القمي قال : حدثنا عيسى بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : دخل ابن عكاشة بن محصن الأسدي على أبي جعفر وكان أبو عبد الله عليه السلام قائما عنده فقدم إليه عنبا ، فقال : حبة حبة يأكله الشيخ الكبير والصبي الصغير وثلاثة وأربعة يأكله من يظن أنه لا يشبع وكله حبتين حبتين ، فإنه يستحب فقال لأبي جعفر عليه السلام : لأي شئ لا تزوج أبا عبد الله فقد أدرك التزويج ؟ قال وبين يديه صرة مختومة فقال : أما إنه سيجيئ نخاس من أهل بربر فينزل دار ميمون ، فنشتري له بهذه الصرة جارية ، قال : فأتى لذلك ما أتى ، فدخلنا يوما على أبي جعفر عليه السلام فقال : ألا أخبركم عن النخاس الذي ذكرته لكم قد قدم ، فاذهبوا فاشتروا بهذه الصرة منه جارية ، قال : فأتينا النخاس فقال : قد بعت ما كان عندي إلا جاريتين مريضتين إحداهما أمثل من الأخرى ، قلنا : فأخرجهما حتى ننظر إليهما فأخرجهما ، فقلنا : بكم تبيعنا هذه المتماثلة قال : بسبعين دينارا قلنا أحسن قال : لا أنقص من سبعين دينار ، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال : فكوا وزنوا ، فقال النخاس : لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ : ادنوا ، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها : ما اسمك ؟ قالت : حميدة ، فقال حميدة في الدنيا ، محمودة في الآخرة ، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب ؟ قالت : بكر قال : وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، فقالت : قد كان يجيئني فيقعد مني مقعد الرجل من المرأة فيسلط الله عليه رجلا أبيض الرأس واللحية فلا يزال يلطمه حتى يقوم عني ، ففعل بي مرارا وفعل الشيخ به مرارا فقال : يا جعفر خذها إليك فولدت خير أهل الأرض موسى بن جعفر عليه السلام


الكافي للكليني الجزء 1 ص 477

[خالد المخضبي]

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووق

[مسلم 70]

...................

[ابن الخطاب]

هذا يدل على حياة البذح التي كان يعيشها المعصومين في ظل الرعاية التي كان يحضون بها
من الدولة الأموية والعباسية وقبلها حكم الخلفاء الثلاثة
(أموال - ضياع- جواري - وعبيد)

[مسلم 70]

بارك الله فيك اخي الحبيب

[خالد المخضبي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامام الغائب     بارك الله فيك في رواية اوردها الكليني في كتابه الكافي وفيها طعن بأم موسى بن جعفر الصادق هل يستطيع الرافضة ان يلعنوا الكليني الناصبي الذي اورد الرواية وقال في اول الكتاب أنه يثق بكل ماروى عنه ويعلنون المهدي الذي عرض عليه الكافي وقال أنه كاف لشيعتنا؟؟؟ الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن علي بن السندي القمي قال : حدثنا عيسى بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : دخل ابن عكاشة بن محصن الأسدي على أبي جعفر وكان أبو عبد الله عليه السلام قائما عنده فقدم إليه عنبا ، فقال : حبة حبة يأكله الشيخ الكبير والصبي الصغير وثلاثة وأربعة يأكله من يظن أنه لا يشبع وكله حبتين حبتين ، فإنه يستحب فقال لأبي جعفر عليه السلام : لأي شئ لا تزوج أبا عبد الله فقد أدرك التزويج ؟ قال وبين يديه صرة مختومة فقال : أما إنه سيجيئ نخاس من أهل بربر فينزل دار ميمون ، فنشتري له بهذه الصرة جارية ، قال : فأتى لذلك ما أتى ، فدخلنا يوما على أبي جعفر عليه السلام فقال : ألا أخبركم عن النخاس الذي ذكرته لكم قد قدم ، فاذهبوا فاشتروا بهذه الصرة منه جارية ، قال : فأتينا النخاس فقال : قد بعت ما كان عندي إلا جاريتين مريضتين إحداهما أمثل من الأخرى ، قلنا : فأخرجهما حتى ننظر إليهما فأخرجهما ، فقلنا : بكم تبيعنا هذه المتماثلة قال : بسبعين دينارا قلنا أحسن قال : لا أنقص من سبعين دينار ، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال : فكوا وزنوا ، فقال النخاس : لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ : ادنوا ، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها : ما اسمك ؟ قالت : حميدة ، فقال حميدة في الدنيا ، محمودة في الآخرة ، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب ؟ قالت : بكر قال : وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، فقالت : قد كان يجيئني فيقعد مني مقعد الرجل من المرأة فيسلط الله عليه رجلا أبيض الرأس واللحية فلا يزال يلطمه حتى يقوم عني ، ففعل بي مرارا وفعل الشيخ به مرارا فقال : يا جعفر خذها إليك فولدت خير أهل الأرض موسى بن جعفر عليه السلام الكافي للكليني الجزء 1 ص 477

ذكرهم بنرجس وجلوسها ليلة كاملة مع بشر النخاس

[طالب علام]

بارك الله فيكم ..
(تعقيب على المشاركة الأولى) :-
روى الصدوق: لما احتضر ابو جعفر محمد بن علي الباقر (ع) عند الوفاة دعا بابنه الصادق فعهد اليه عهدا فقال له اخوه زيد بن علي بن الحسين :

ـ لو امتثلت فيّ تمثال الحسن والحسين لرجوت ان لا تكون أتيت منكرا ،
-----------------------------------------------------------------
أقول :-
سبحان الله ..
أيها الإثناعشرية ..
حتى زيد .. إبن إمامكم علي السجاد زين العابدين .. لم يسمع بالتسلسل الإثناعشري ..
فكيف تريدون فرض ذلك علينا .. وتكفّرون من لا يؤمن بها ؟!
إذاً .. زيد بن السجاد .. كافر في نظركم !!!!
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فقال :

ـ ياابا الحسن ان الامانات ليست بالتمثال ، ولا العهود بالرسوم وانما هي امور سابقة عن حجج الله تبارك وتعالى ،

ثم دعا بجابر بن عبد الله فقال له : ياجابر حدثنا بما عاينت في الصحيفة ؟
------------------------------------------------------------
أقول :-
سبحان الله ..
جابر يعلم مبادئ الإثناعشرية .. التي لا يعرفها الإبن الأكبر للسجاد زين العابدين !!
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فقال له جابر:

ـ نعم ياابا جعفر دخلت على مولاتي فاطمة لأهنئها بمولود الحسن فاذا هي صحيفة بيدها من درة بيضاء ، فقلت ياسيدة النسوان ما هذه الصحيفة التي اراها معك ؟ قالت فيها اسماء الأئمة من ولدي، فقلت لها : ناوليني لأنظر فيها ، قالت : ياجابر لولا النهي لكنت افعل لكنه نهي ان يمسها الا نبي او وصي نبي او اهل بيت نبي ، ولكنه مأذون لك ان تنظر الى باطنها من ظاهرها ..
-----------------------------------------------------
أقول :-
هل هذا دين سماوي .. أنزله الله تعالى لكي يطّلع عليه الناس جميعاً ؟
أم تنظيم ماسوني .. لا يجوز كشف أسراره ؟؟
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
قال جابر : فقرأت فاذا فيها:

ـ ابو القاسم محمد بن عبد الله المصطفى امه آمنة بنت وهب .

ابو الحسن علي بن ابي طالب المرتضى امه فاطمة بنت اسد بن هاشم بن عبد مناف .

ابو محمد الحسن بن علي البر .

ابو عبد الله الحسين بن علي التقي امهما فاطمة بنت محمد .

ابو محمد علي بن الحسين العدل امه شهربانويه بنت يزدجرد ابن شاهنشاه . ( سبية )


ابو جعفر محمد بن علي الباقر امه ام فروة بنت القاسم بن محمد بن ابي بكر .

ابو ابراهيم موسى بن جعفر الثقة امه جارية اسمها حميدة .) أمه جارية)
---------------------------------------------------------------
أقول :-
إذاً .. كيف حصل البداء في إسماعيل .. الإبن الأكبر لجعفر الصادق ؟!
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
ابو الحسن علي بن موسى الرضا امه جارية اسمها نجمة .) أمه جارية)

ابو جعفر محمد بن علي الزكي امه جارية اسمها خيزران . ( أمه جارية)

ابو الحسن علي بن محمد الامين امه جارية اسمها سوسن .) أمه جارية)

ابو محمد الحسن بن علي الرفيق امه جارية اسمها سمانة وتكنى بام الحسن .) أمه جارية)
-------------------------------------------------------------------
أقول :-
إذاً ، كيف حصل البداء في محمد .. الإبن الأكبر لعلي الهادي ؟؟؟
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

ابو القاسم محمد بن الحسن هو حجة الله على خلقه القائم امه جارية اسمها نرجس صلوات الله عليهم اجمعين . )
رواه/ ابن بابويه القمي الصدوق:اكمال الدين واتمام النعمة باب 27 ص 305
--------------------------------------------------------
أقول :-
إذا كان (لوح جابر) أو (لوح فاطمة) .. سري للغاية .. لم يطّلع عليه زيد بن السجاد .. ولا إسماعيل بن جعفر الصادق .. ولا أولاد إسماعيل .. ولا عبد الله الأفطح بن جعفر الصادق .. ولا إخوة وعمومة علي الرضا .. ولا جعفر العسكري ..
فكيف عرف به إبن بابويه القمي .. المعروف عندهم بالصدوق ؟!
------------------------------------------------------------
دعونا ننظر في سند الرواية :-
يقول (الصدوق) :-
حدثنا محمد بن ابراهيم بن اسحق الطالقاني ، قال حدثنا الحسن بن اسماعيل ، قال حدثنا ابو عمرو سعيد بن محمد بن نصر القطان ..
لو بحثنا عن هؤلاء الثلاثة .. في كتاب/ معجم رجال الحديث .. لحبر الإثناعشرية الأكبر .. أبو القاسم الخوئي ..
لوجدنا إن هؤلاء الثلاثة .. مجهولون .. لم يوثقهم أحد !!
بل لم يأتِ على ذكرهم .. لا النجاشي .. ولا الطوسي .. ولا الكشي .. ولا إبن الغضائري (وهم كبار علماء الرجال عند الإثناعشرية) !!
فكيف علم (الصدوق) بما في (لوح جابر أو فاطمة) ؟؟!!
سؤال موجه للإثناعشرية ..