ملاحظة انا شاهدت الموقع وقرأت ردودك والحقيقة لم تكون بالمستوى المطلوب خاصة في الرد على الطالب 313
علما ان الطالب313 ليس حتى من طلبة العلم يسرق مواضيع من هنا وهناك وياتي بالكتاب مصورا فقط ويقوم بتلوين المطلوب وقد حاورته كثيرا ولا يمكن الرد عليه الا من خلال الكتب التي ذكرها يجب ان تقرائي اي دليل يذكره من مصدره لا من الطالب الذي غالبا 99% يقوم ببتر الكلام الذي يدينه
الأخ أبو ديمة
لاحظت أنك جديد ولا تعلم محاوراتي مع الرافضة في معظم منتديات السنة والشيعة ومقالاتي حول عقائدهم
الموضوع عن الخوف من القتل وليس صفة الخوف بشكل عام وهي ضد العصمة من الوقوع في الخطأ أو النسيان وغيره
ولم أشأ الخوض في أنواعه لمنع التشتيت .
حاورت الطالب لسنوات وهذه ليست أول زيارة لي في منتداهم ومن عادتي أقلب في النص المصور لأعلم ما تم بتره فهذه عادة الرافضة نعرفها نحن المحاورون بارك الله فيك ، وقد تهرب سابقاً كما اليوم .
للعلم الرواية هي عن الصحابي الخليفة عمر بن الخطاب وهي (ضعيفة) ولكن يُستشهد بها لتثبيت فضل الصديق رضي الله عنهما .، وما تنبه له الرافضي طالب هو صفة الخوف من القتل البشرية لأنه أساس موضوعه قبل عام عندما أراد الدفاع عن مهديهم الهارب منذ 1400 عام وللأبد فحاول القياس بالباطل ثم بالغش .
ولمن لا يظهر المنتدى عنده
هذا ردي الأول :
الزميل حميد الغانم
الخوف صفة بشرية خلقها الله والأنبياء بشر إنما لهم صفة الشجاعة والإيمان بالله واليقين من نصره تعالى وحفظه إلى أن يحين الأجل ، والله عصم الأنبياء في التبليغ فكلهم أتموا الرسالة ولم يكتموها
وفي القرآن عدة آيات دلت على خوف الأنبياء من القتل
أما الآية ( اني لا يخاف لدي المرسلون ) فهي في موضع اللقاء مع الله فلا مكان للخوف هناك
الخوف هو أساس التقية في دينكم ، والتقية تسعة أعشار الدين والغريب أنك تعلم أن الإمام الغائب كان الخوف من القتل هو أساس الغيبة ، ومن موقع الإمام الصادق: وأمّا السؤال بأنّه لماذا لم يظهر الإمام بعد قيام الحكم الإسلامي في إيران ، فهو سؤالٌ يدلّ على أنّ صاحبه ليس له أدنى اطّلاع بمسألة فلسفة الغيبة ، لأنّ فلسفة غيبة الإمام المنتظر(عليه السلام)ليس فقط هو الخوف من القتل ، بل إنّ لظهوره(عليه السلام)شروطاً ما لم تتوفّر
وعندكم عقيدة ننكرها لأن الله لم يأمر بإمامة علي رضي الله عنه ولا علاقة بالآيات بها
بأن النبي صلى الله عليه وسلم خاف من قريش ولم يبلغ فخاطبه الله تعالى (﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ﴾(المائدة/67)
المهم في مسألة الغار :
هل تعتقدون أن أبي بكر الصديق رضي الله عنه هو الصاحب بالغار؟
هل تعتقدون أم المعية دليل نصرة ؟
وأنتظر الرد بالدليل من القرآن والسنة
الرد على طالب :
يا طالب
جئتك من القرآن حول صفة الخوف من القتل عند الأنبياء كبشر لا صفة الخوف عكس الشجاعة فتنبه
أما نقلك لتفسير علماءنا بلفظ هارباً فلا يقصدون به الطعن بالنبي صلى الله عليه وسلم فهم أكثر من دافع عنه وعن الدين إنما نحمله محمل حسن ولا نقبل صفة الهروب والكل يرد عليه إلا النبي صلى الله عليه وسلم ، والمعنى ربما أنه هرب بدينه ومن أجل الإسلام لأن النبي صلى الله عليه وسلم سلك من الأصل ونصح المسلمين بطريق مختلف لم يعهدوه لتجنب اللحاق بهم من شر من أراد بهم شراً .
قال الله تعالى أهربوا ( فَفِرُّوغ¤اْ إِلَى ظ±للَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ )
المصيبة ما في كتبكم من طعن بالإمام علي على لسان فاطمة رضي الله عنهما وهي تقول : قال الكاتب : وفي الاحتجاج للطبرسي أن فاطمة سلام الله عليها قالت لأمير المؤمنين رضي الله عنه : ( يا ابن أبي طالب، ما اشتملت شيمة الجنين، وقعدت حجرة الظنين ).
وأقول: مع التسليم بصحة الخبر فإن فاطمة الزهراء سلام الله عليها كانت تستنصر بأمير المؤمنين عليه السلام لينصرها على من ابتزها نحلتها بعد وفاة أبيها رسول الله (ص). أهــ
والله ما قالت وما طعنت وهذا تأليف من علماءكم فالأولى أن ترفضوه يا شيعة
الآن !!! أنتهى ؟
أم ما زال هناك من يريد الحوار حول معية الصديق في الغار؟
رغم أن الحوار من 10 أيام مضت
ما زال الرافضي حميد الغانم يتهرب من الرد ويتهمني به
ولجأ الرافضي الطالب إلى أسلوب مستفز بالطعن حتى يبعدني من الحوار ثم يتهمونا بالهرب
والتافهين البقية يضحكون على خيبتهم
وأيضاً هرب من الحوار في موضوعه من أول رد لي حول آية المباهلة
هذه من قوة الحجة عند أهل السنة ولله الحمد ومنه الهدى
شتان بين منتدياتنا ومنتدياتهم شيعة المراجع