ثناء الإباضية وولايتهم لا بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب وأن عليا أعظم جرما منه

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الاباضيه     انا لا المز والا أهمز ، فيزيد افعاله قتل المؤمنين ، وابن ملجم قتل علي رضي الله عنه، واعتقد ان حرمة دم المسلم عند الله متساويه ومن يقتل انسان ظلما وعدوانا بالضبط كمن قتل اكثر من شخص.. وبما انكم تكلون امر يزيد لله ، فكذلك انا اكل امر ابن ملجم لله , وقلت لن اسبه ولا أواليه وامره لله

خطوة طيبة ، وسأبين لك الفرق بين يزيد وابن ملجم :

1-

ورود الدليل على شقاوة ابن ملجم بخلاف يزيد ، بينما يزيد قد يكون داخلاً في أحاديث الوعد التي ذكر بعضها الإخوان .

2-

اتفاق الصحابة على أفضلية علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأنه الخليفة بدون منازع ، واتفاقهم على ضلال خوارج النهروان ، واتفاقهم على تجريم ابن ملجم ، فمن أعطى ابن ملجم الحق بأن يثور على خليفة المسلمين .. ؟

والمصيبة أن يدعي الإباضية أن ابن ملجم اقتص من علي رضي الله عنه لقتله أهل النهروان .. !

وهذا كلام يضحك الثكلى :
- فعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كان مصيباً في قتالهم وقتلهم وتشهد له الأحاديث الصحيحة بذلك .

- من أعطى ابن ملجم الحق في إقامة القصاص ، هل هو الخليفة ، وهل هو ولي دم أهل النهروان .. ؟

بينما نجد الوضع على خلاف ذلك مع يزيد ، فكبار الصحابة نهوا الحسين رضي الله عنه من الخروج إلى العراق ، والحسين نفسه تراجع وطلب ممن حاصروه إما أن يتركوه يذهب ليزيد ، أو يتركوه يتوجه لثغر يجاهد فيه ، أو يتركوه يرجع لبيته ، ولم يقبل بتسليم نفسه لهم لما رأى من غدرهم بابن عمه .

وكذلك كبار الصحابة كان موقفهم معلوم ممن حاولوا الخروج على يزيد .

وقد يسألك أحدهم فيقول لماذا لا يكون أهل الحرة هم من يدخلون في الوعيد بدلاً من يزيد ، ويقول أليس من حق أبي بكر وعمر رضي الله عنهما أن يقاتلا في المدينة لو خرج بعض الناس عليهما فيها .. ؟

3-

الروايات في ثبوت ما وقع من الخوارج ، ومن ابن ملجم ، لا تقارن من حيث الصحة والمصداقية بالروايات التاريخية في ما يتعلق بيزيد وأخباره ، فالأخيرة طاولها كثير من الدس خصوصاً من الرافضة لحقدهم على يزيد كما هو معلوم .

[أبو عائشة الشحي]

جزاك الله خيرا أخي السني الامازيغي على هذه النقول القاصمة

وحيا الله استاذنا وأخينا مهذب المؤدب!!

[السني الامازيغي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الاباضيه     اخي الكريم الدليل تجده في تاريخ يزيد وعبدالملك بن مروان وغيرهم..

اعلم ذلك واعلم ايضا ان كثير من هذه الاخبار كذب ومثال ذلك ماذكرت بخصوص المسجد الحرام ولذلك اخي البينة على من ادعى .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الاباضيه     اما علمائي فهم قالوا بما يعتقدوه بان ابن ملجم كان يعتقد في علي انه خالف حكم الله ...

نعم صح ولذلك كفروه والعياذ بالله .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الاباضيه     اما الحكم عليهم فهو قول خاطئ بالطبع

ان كنت تقصد علي رضي الله عنه فنحن نعلم ان القول خاطئ بالطبع ولذلك سالتك ماقولك في هؤلاء الخوارج الذين كفروا احد من خيرة صحابة رسول الله رضي الله عنه ؟

[السني الامازيغي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهذب     خطوة طيبة ، وسأبين لك الفرق بين يزيد وابن ملجم : 1- ورود الدليل على شقاوة ابن ملجم بخلاف يزيد ، بينما يزيد قد يكون داخلاً في أحاديث الوعد التي ذكر بعضها الإخوان . 2- اتفاق الصحابة على أفضلية علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأنه الخليفة بدون منازع ، واتفاقهم على ضلال خوارج النهروان ، واتفاقهم على تجريم ابن ملجم ، فمن أعطى ابن ملجم الحق بأن يثور على خليفة المسلمين .. ؟ والمصيبة أن يدعي الإباضية أن ابن ملجم اقتص من علي رضي الله عنه لقتله أهل النهروان .. ! وهذا كلام يضحك الثكلى : - فعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كان مصيباً في قتالهم وقتلهم وتشهد له الأحاديث الصحيحة بذلك . - من أعطى ابن ملجم الحق في إقامة القصاص ، هل هو الخليفة ، وهل هو ولي دم أهل النهروان .. ؟ بينما نجد الوضع على خلاف ذلك مع يزيد ، فكبار الصحابة نهوا الحسين رضي الله عنه من الخروج إلى العراق ، والحسين نفسه تراجع وطلب ممن حاصروه إما أن يتركوه يذهب ليزيد ، أو يتركوه يتوجه لثغر يجاهد فيه ، أو يتركوه يرجع لبيته ، ولم يقبل بتسليم نفسه لهم لما رأى من غدرهم بابن عمه . وكذلك كبار الصحابة كان موقفهم معلوم ممن حاولوا الخروج على يزيد . وقد يسألك أحدهم فيقول لماذا لا يكون أهل الحرة هم من يدخلون في الوعيد بدلاً من يزيد ، ويقول أليس من حق أبي بكر وعمر رضي الله عنهما أن يقاتلا في المدينة لو خرج بعض الناس عليهما فيها .. ؟ 3- الروايات في ثبوت ما وقع من الخوارج ، ومن ابن ملجم ، لا تقارن من حيث الصحة والمصداقية بالروايات التاريخية في ما يتعلق بيزيد وأخباره ، فالأخيرة طاولها كثير من الدس خصوصاً من الرافضة لحقدهم على يزيد كما هو معلوم .

بارك الله فيك اخي مهذب في الصميم .

[السني الامازيغي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عائشة الشحي     جزاك الله خيرا أخي السني الامازيغي على هذه النقول القاصمة وحيا الله استاذنا وأخينا مهذب المؤدب!!

وفيك بارك الله اخي الحبيب ونفع بك .

[صقر الإباضية]

حسب عقيدتكم بما انه ابن ملجم موحد اذن هو سوف يدخل الجنه بعد ان يعاقب في النار على ذبوبه اليس كذاك

[السني الامازيغي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر اباضيه     حسب عقيدتكم بما انه ابن ملجم موحد اذن هو سوف يدخل الجنه بعد ان يعاقب في النار على ذبوبه اليس كذاك

بالله عليكم متى ستتبرؤون وتتوقفون عن الدفاع عن هذا الخارجي ؟؟؟
الا يكفيكم قتله لعلي رضي الله عنه وهو احد المبشرين بالجنة وهو زوج بنت رسول الله ؟؟؟؟
ولا تنسى قوله تعالى : ( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيما * ) وابن ملجم اللعين هذا قتل علي رضي الله عنه وهو في حال القيام من السجود غدرا والعياذ بالله .

[صقر الإباضية]

حلو يعني من يقتل مؤمن متعمد يخلد في النار اليس كذاك؟؟

ارجوا الاجابه بنعم او لا

[نجمة الاباضيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهذب     خطوة طيبة ، وسأبين لك الفرق بين يزيد وابن ملجم : 1- ورود الدليل على شقاوة ابن ملجم بخلاف يزيد ، بينما يزيد قد يكون داخلاً في أحاديث الوعد التي ذكر بعضها الإخوان . 2- اتفاق الصحابة على أفضلية علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأنه الخليفة بدون منازع ، واتفاقهم على ضلال خوارج النهروان ، واتفاقهم على تجريم ابن ملجم ، فمن أعطى ابن ملجم الحق بأن يثور على خليفة المسلمين .. ؟ والمصيبة أن يدعي الإباضية أن ابن ملجم اقتص من علي رضي الله عنه لقتله أهل النهروان .. ! وهذا كلام يضحك الثكلى : - فعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كان مصيباً في قتالهم وقتلهم وتشهد له الأحاديث الصحيحة بذلك . - من أعطى ابن ملجم الحق في إقامة القصاص ، هل هو الخليفة ، وهل هو ولي دم أهل النهروان .. ؟ بينما نجد الوضع على خلاف ذلك مع يزيد ، فكبار الصحابة نهوا الحسين رضي الله عنه من الخروج إلى العراق ، والحسين نفسه تراجع وطلب ممن حاصروه إما أن يتركوه يذهب ليزيد ، أو يتركوه يتوجه لثغر يجاهد فيه ، أو يتركوه يرجع لبيته ، ولم يقبل بتسليم نفسه لهم لما رأى من غدرهم بابن عمه . وكذلك كبار الصحابة كان موقفهم معلوم ممن حاولوا الخروج على يزيد . وقد يسألك أحدهم فيقول لماذا لا يكون أهل الحرة هم من يدخلون في الوعيد بدلاً من يزيد ، ويقول أليس من حق أبي بكر وعمر رضي الله عنهما أن يقاتلا في المدينة لو خرج بعض الناس عليهما فيها .. ؟ 3- الروايات في ثبوت ما وقع من الخوارج ، ومن ابن ملجم ، لا تقارن من حيث الصحة والمصداقية بالروايات التاريخية في ما يتعلق بيزيد وأخباره ، فالأخيرة طاولها كثير من الدس خصوصاً من الرافضة لحقدهم على يزيد كما هو معلوم .

الاخ الكريم مهذب تفضل ـ رغم انك حاولت الدفاع عن يزيد وتخطئه الخيره الخيره من الناس في الحره ـ:

عبد الرزاق ، عن أبي معشر قال : سمعت أبا عبد الله القراظ يقول : سمعت أبا هريرة ، يقول ليزيد بن معاوية : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من أراد أهل هذه البلدة بسوء يريد المدينة أذابه الله تعالى كما يذوب الملح في الماء

عن جابر بن عبد الله أن أميرا من أمراء الفتنة قدم المدينة ، وكان قد ذهب بصر جابر فقيل لجابر : لو تنحيت عنه ، فخرج يمشي بين ابنيه فنكب فقال : تعس من أخاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال ابناه أو أحدهما : يا أبت ، وكيف أخاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد مات ؟ قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي " .


رقم الحديث: 289
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ أَبُو طَاهِرٍ ، ثنا حَامِدُ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ حَرْبٍ ، ثنا مَكِّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، ثنا هَاشِمُ بْنُ هَاشِمِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نِسْطَاسٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ ، وَالْمَلائِكَةِ ، وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لا يُقْبَلُ مِنْهُ عَدْلٌ وَلا صَرْفٌ ، مَنْ أَخَافَ مِنْ أَهْلِهَا فَقَدْ أَخَافَ مَا بَيْنَ هَذَيْنِ ، وَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى جَنْبَيْهِ تَحْتَ ثَدْيَيْهِ " .

أَخْبَرَنا أَبو طاهِر ؛ لاحِق بن علي الصدفي ، أَنْبَأَنا أبو القاسم الكاتب ، أَنْبَأَنا أبو علي بن المذهب ، أَنْبَأَنا أبو بكر القطيعي ، أَنْبَأَنَا عَبْدُ الله بنُ أحمدِ بن حنبل ، حَدَّثَنا أبي ، حَدَّثَنا أَنَسُ بن عِياض ، حَدَّثني يزيدُ بنُ خُصَيفة ، عَنْ عبدِ الله بنِ عبدِ الرحمن بن أبي صعصعة ، عَنْ عطاءِ بن يسار ، عَنِ السائبِ ابن خلاد ، أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (( مَنْ أَخافَ أَهْلَ المدينةِ ظُلماً ، أَخَافَهُ الله ، وعليه لَعْنَةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أَجْمَعين ، لا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صرفاً ولا عدلاً )) .

[عفوك ياألله]

القول الفصل
ماقال الله وقال رسوله

حدثني إسحاق بن يزيد الدمشقي حدثنا يحيى بن حمزة قال حدثني ثور بن يزيد عن خالد بن معدان أن عمير بن الأسود العنسي حدثه أنه أتى عبادة بن الصامت وهو نازل في ساحة حمص وهو في بناء له ومعه أم حرام قال عمير فحدثتنا أم حرام أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا قالت أم حرام قلت يا رسول الله أنا فيهم قال أنت فيهم ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم فقلت أنا فيهم يا رسول الله قال لا .
قال الحافظ ابن حجر في شرح هذا الحديث
قوله: (يغزون مدينة قيصر) يعني القسطنطينية
، قال المهلب: في هذا الحديث منقبة لمعاوية لأنه أول من غزا البحر،
ومنقبة لولده يزيد لأنه أول من غزا مدينة قيصر

جاء في البداية والنهاية للحافظ ابن كثير:
وقد كان يزيد أول من غزى مدينة قسطنطينية فى سنة تسع واربعين فى قول يعقوب بن سفيان وقال خليفة بن خياط سنة خمسين ثم حج بالناس فى تلك السنة بعد مرجعه من هذه الغزوة من أرض الروم وقد ثبت فى الحديث أن رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم قال أول جيش يغزو مدينة قيصر مغفور لـهم وهو الجيش الثانى الذى رآه رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم فى منامه عند أم حرام فقالت ادع اللـه أن يجعلنى منهم فقال أنت من الأولين يعنى جيش معاوية حين غزا قبرص ففتحها فى سنة سبع وعشرين أيام عثمان بن عفان رضي الله عنه وكانت معهم أم حرام رضي الله عنها فماتت هنالك بقبرص ثم كان أمير الجيش الثانى ابنه يزيد بن معاوية ولم تدرك أم حرام جيش يزيد هذا وهذا من أعظم دلائل النبوة.

يانجمه اليس هذا فيه الكفايه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم مغفور له