العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-02-08, 01:43 AM   رقم المشاركة : 1
الشريف الادريسي
مشترك جديد





الشريف الادريسي غير متصل

الشريف الادريسي is on a distinguished road


حوار مع مضيف الطائره الكويتيه التي اختطفها المجوسي مغنيه وكيف تم قتل اثنين لانهم سنة

حوار مع مضيف الطائره الكويتيه التي اختطفها المجوسي مغنيه وكيف تم قتل اثنين لانهم سنه





]
مضيف الجابرية محمد الدوخي لـ الجريدة:
مغنية قاد عملية الاختطاف ورأيته بأم عيني
تأبين عبد الصمد للإرهابي عماد صدم مشاعر كل الكويتيين
عادل سامي

روى أحد مضيفي الطائرة المختطفة (الجابرية) تفاصيل عميلة الاختطاف التي استمرت 21 يوما، وأكد أن عماد مغنية هو المختطف الرئيس لها، وشاهده مرتين، وأنه متأكد «مليونين في المئة» من ذلك، ولا يستطيع نسيان هذا المشهد، مستغربا أن تقام لقاتل ومجرم مجالس عزاء.
استهجن أحد مضيفي الطائرة المختطفة (الجابرية) ما جاء على لسان النائب عدنان عبد الصمد من تمجيد لعماد مغنية، مؤكدا ان ما فعله عبد الصمد من تأبين وإقامة مجلس عزاء «لم يجرح اسرة الشهيدين الايوب والخالدي فقط بل جرح كل كويتي يعيش على ارض هذا البلد».
وقال المضيف محمد الدوخي في حديث خاص لـ «الجريدة» إن النائب عدنان عبد الصمد «لم يراع احاسيس اسرة الشهيدين عندما أبن المجرم الذي اختطف الطائرة الجابرية ولم يكن عند قدر المسؤولية الوطنية».
واضاف ان النائب عبد الصمد لم يقل الحقيقة بل «قال اشياء ليس بها دليل»، مرجعا ما جاء على لسان النائب عبد الصمد إلى مصالح سياسية، داعيا إياه «وهو مواطن كويتي يعيش على تراب هذا البلد الى ان يكون ولاؤه لشعبه وليس لأحد آخر، أما ان يتحدث عن اشياء تضر ببلده فهذا شيء مرفوض»، واستغرب ان كاتبا مصريا يتحدث بكامل الحقيقة عن قصة اختطاف الجابرية «ببنما نائبنا المحترم لا يتحدث الحقيقة».
وتساءل: لماذا يخالف عبد الصمد أكثر من شخص شاهد عماد مغنية على متن الطائرة وما أغراضه؟ فقائد الطائرة وهو عراقي اسمه ابوليث ومساعده عيد العازمي ومهندس الطائرة وأنا وعدد آخر رأينا جميعا بأم أعيننا المختطف هو مغنية وليس غيره، مضيفا: «لا أدري ما الذي يجعل النائب عبد الصمد يتحدى مشاعر جميع الكويتيين ويقيم مجلس عزاء وتأبين لهذا المجرم؟».
قبل 20 عاماً
ورجع الدوخي بذاكرته إلى الخامس من أبريل من عام 1988 وهو يروي لـ «الجريدة» تفاصيل 21 يوما من المعاناة، وما حصل منذ اختطاف الطائرة وحتى اطلاق سراح من كانوا على متنها قائلا: «كان عماد مغنية في مقدمة الطائرة في الدرجة السياحية، وكانت الطائرة متجهة من بانكوك الى الكويت، لكن مغنيه ومرافقيه من المختطفين أجبروا قائد الطائرة على الهبوط في مشهد حيث انهم كانوا يريدونها ان تهبط في بيروت، لكن السوريين وقتها وضعوا شاحنات على مهبط المطار ولم تستطع الهبوط، بعدها نزلت في مطار مشهد وكان عدد الخاطفين نحو 7 أشخاص تقريبا بالاضافة الى عدد آخر من حراس الركاب، وكان الخاطفون من عدة جنسيات فمنهم من كان يتحدث بلهجة شمال افريقيا ولا ادري ان كان مغربيا او جزائريا او تونسيا وكان بينهم عراقي، لكن بقية المختطفين كانوا لبنانيين».
المشهد في مشهد
وأضاف «بعد هبوطنا في مشهد زاد عدد الخاطفين، مما يدل على ان هناك تنسيقا، ولم يكن الموضوع عشوائيا، وبعد نزولنا في مطار مشهد زادت كمية ونوعية الاسلحة على الطائرة، فمن بانكوك الى مشهد كانت الاسلحة عبارة عن مسدسات وقنابل خفيفة، لكن في مشهد وجدنا رشاشات وعجينة التفجير وحبالا واسلحة ثقيلة، وللعلم لم ار مغنية الا في الجزائر، حيث انني اصبت بجلطة في قدمي مما تطلب سرعة علاجي، وكان هناك طبيب جزائري يعالجني طلب من مغنية نفسه بسرعة خروجي من الطائرة للعلاج وإلا سوف تسوء حالتي الصحية واتعرض للخطر، فقال له مغنيه بالحرف الواحد لا، لن يخرج أحد من الطائرة، وعرفت انه المختطف الرئيس لانه كان يعطي توجيهات وأوامر للجميع، وما كان منهم إلا الطاعة فقط».
وقال الدوخي «انه من المستحيل نسيان صورة مغينة، فهي تلازمني منذ نحو 20 عاما، كان يتمشى في الطائرة وكان طويلا وعريضا ولحيته قصيرة وسوداء، ولم أر وجهه إلا حينما ذهبت الى المنطقة الأمامية في الدرجة السياحية، وبعدما فحصني الطبيب الجزائري، قال له انتهت مهمتك انزل من الطائرة، واشار الى عدد من الخاطفين من مرافقيه بإنزاله والتأكد من انه ترك الطائرة».
واوضح ان مغنية اختطف الطائرة قبل وصولها الى الكويت بنحو ساعة ونصف الساعة اي ما بين الامارات وايران، مشيرا الى ان عملية الاقتحام «كانت سهلة جدا فالطائرة وهي من نوع جامبو 747 كان فيها نحو 100 راكب فقط، وكان اغلبهم نياما، حيث ان عميلة الخطف كانت في نحو الساعة الرابعة والنصف فجرا، وكان من المقرر ان تصل الطائرة في الساعة السادسة صباحا الى مطار الكويت، ومن الواضح انهم كانوا يعلمون ان الطائرة ليس فيها عدد كبير من الركاب، وقد اختاروا ذلك الوقت لتأكدهم ان الركاب نيام ولن يعترضهم أحد، وقد كنا في هذه الفترة مهتمين بتجهيز وجبة الإفطار للركاب، واذكر ان مغنية ومرافقيه من الخاطفين كانوا في مقدمة الطائرة وكان فيها شقيق وزير الداخلية الحالي الشيخ فاضل الصباح واختاه ابتسام وانوار الصباح، ودخل على قائد الطائرة وسيطر عليها بكل سهولة، وقتها كنت منهمكا في تحضير الإفطار وجاءني أحد الخاطفين ووضع المسدس على رأسي وطلب مني ان اذهب معه الى مقدمة الطائرة، وحينما ذهبت معه طلب مني ومن جميع أفراد الطاقم ان ننبطح أرضا على بطننا وهذا حصل في مشهد».
وأضاف يقول: «في مشهد اختلط الحابل بالنابل، حيث دخل أفراد إيرانيون الى الطائرة ونزل آخرون، واختفت وجوه وظهرت وجوه جديدة، ولا اعلم ان كان الموضوع منسقا من عدمه. وحسب كلام مساعد قائد الطائرة الكابتن عيد العازمي فان مغنية قد يكون ركب الطائرة من مشهد، وانا شاهدته فقط في الجزائر، وكان يتمشى في الطائرة وكان قليل الكلام، ويتحدث بلهجة الأمر لرفاقه وبعيدا عن الركاب، فإن اراد الحديث لأحد يأخذه في مقدمة الطائرة ويتحدث إليه».
واختتم الدوخي سرد قصة الاختطاف المرعبة بالقول «ان الأزمة استمرت 21 يوما قضينا نحو اسبوع منها في الجزائر ونحو يومين في مشهد ونحو 4 ايام في قبرص».
قبرص لم تساعدهم
واضاف أن قبرص لم تساعدهم ولم تسمح لهم بتعبئة الطائرة بالوقود إلا بعد اطلاق النار على رأس الشهيدين الخالدي والأيوب، وهنا تأكدت السلطات القبرصية ان هناك خطورة على الركاب ومن ثم سمحت لهم بتعبئة الطائرة بالوقود ومن ثم غادروا الى الجزائر.
لماذا قتل الأيوب والخالدي؟
قال محمد الدوخي إن «الشهيد الايوب -رحمه الله- كان يتمتع بصحة جيدة، وكان مفتول العضلات وكان نائما وقت اقتحامهم الطائرة، وجاء اليه احد الخاطفين يوقظه بشكل فيه تعد فما كان منه إلا ان صرخ في وجهه وابعده عنه، لكن الخاطف كان ردة فعله اكبر حيث اطلق الرصاص على رأسه، أما الخالدي فاكتشفوا ان لديه هوية عسكرية حيث كان يعمل في وزارة الداخيلة في أمن الحدود، وظن الخاطفون انه من أمن حماية الطائرة فقتلوه، وكنت انا وأحد من كان بجواري واسمه مانع العازمي متأكدين من أنه سوف يقتل لأنه ذهب إلى عماد مغنية في المقدمة، وبعدما رجع كان وجهه مكسوا بالحزن وعرفنا انه سمع كلاما قاسيا، وقد تكون هذه بادرة على الشروع في قتله، بعدها لم نره وسمعنا طلقات، وتم رمي جستيهما في قبرص.
وذكر ان «تعامل الخاطفين مع الركاب سيىء للغاية، حيث ان احد الركاب، لا اتذكر اسمه، كان مصابا بالسكري وعمره 70 عاما، وكان يطلب دخول دورة المياه بشكل متكرر، والخاطفون كانوا يرفضون دخوله لدرجة انه حينما كان يريد الدخول كانوا يسمعونه كلاما قاسيا ويضربونه ضربا مبرحا».

]
الدوخي يتحدث إلى «الجريدة» (تصوير جهاد صالح)

]
مع والدته وشقيقته عقب إطلاق سراحه ...

]
ومتوسطا أبناءه







التوقيع :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تم افتتاح أحد أضخم المواقع على الإنترنت التي تتحدث عن سيرة وحياة

مـــــــحـــــــــمـــــــــــد
صلى الله عليه وسلم

http://www.rasoulallah.net


انشر الموقع للعالم لعل الله أن يكتبك من المبلغين
من مواضيعي في المنتدى
»» حوار مع مضيف الطائره الكويتيه التي اختطفها المجوسي مغنيه وكيف تم قتل اثنين لانهم سنة
»» منتدى رافضي بائس : فضح الدمشقية وإدارة شبكة أنا المسلم من قبل الموالين !!..وكانت لنا
»» موقع webislam الاسباني : ثلاثمائة عنوان من الكنوز العظمى للمعرفة الاندلسية ترى النور
»» فلا رجعت ولا رجع الحمار ! (حسن نصر الله سيد الأمة!!)
»» عجعجولوجيا :احتمال كون مثلث برمودا مدينة صناعية للامام (سمير عجعج)
 
قديم 22-02-08, 04:48 PM   رقم المشاركة : 2
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


بارك الله فيك اخى على طرحك فى هذه الايام التى يتبين ان ولاء الرافضه ليس لاوطانهم ومواطنيهم بل للصفويه الرافضيه


رائع ما طرحته اخى مع الشكر الجزيل لك







 
قديم 22-02-08, 06:54 PM   رقم المشاركة : 3
ابوعامر
عضو ذهبي






ابوعامر غير متصل

ابوعامر is on a distinguished road


مشاهد متلفزة توثق معسكرات حزب الله الكويتي وجرائمه
عرض تجمع ثوابت الأمة صوراً من تفجير موكب سمو أمير البلاد الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح وإعلان بيان الديوان الأميري من خلال الكشف بالأدلة والوثائق عن أعمال حزب الله الكويتي في البلاد. وكذلك عرض خطاب المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ جابر الأحمد بعد تعرضه لحادث الاغتيال، إلى جانب حوادث التفجيرات في المقاهي الشعبية والشرق والسالمية في يوم الخميس الأسود الذي وصف تلفزيون الكويت منفذيها في ذلك الوقت بـ «شياطين الظلام وسفاحين قتلة».
وإلى جانب ذلك عرضت صورا للمعسكرات في الكويت التي حضرها عدنان عبدالصمد وأحمد لاري ومباركته تدريبات للناشئة ورفع رايات الحزب من دون أن تحرك الحكومة ساكنا.
واضافة إلى ذلك، تضمنت المشاهد معسكرات شارك فيها النائب السابق عبدالمحسن جمال، ومحاضرات وندوات بغير رقابة في البر وحتى البنات الصغيرات ارتدين ملابس تحمل شعارات حزب الله مع وجود رموز حزب الله منهم عضو المجلس البلدي فاضل صفر.
وعرض أيضا صورا لمخيم الهادي الذي انتهى في الرابع من فبراير الجاري، إلى جانب حفل تأبين عماد مغنية.
وذكر أمين تجمع ثوابت الأمة محمد المطيري يظنون انهم في لبنان ولا أحد يراقبهم.








شاهد محاولة اغتيال الشيخ جابر الصباح الفاشلة التي نفذها حزب الله الكويتي





مقال بعنوان عفوا أيها الشعب الكويتي لقد كذبتم وصدق عدنان عبدالصمد !!!

-----------







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:15 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "