لا استهدف بإثارة الموضوع سلطنة عمان لأنه لا توجد دولة عربية واحدة تخلو من هذه الآفة
ولكن استهدف صبية الجهل والباطل الذين يستميتون في الكذب للتغطية عليه
البارحة تحدثت عن دفن النفايات السامة بالكلمة والصورة في عمان فثارث ثائرة الإباضية مسلمة معاصرة وبررت ذلك بتواجد قواعد اجنبية في دول الخليج
هل نبرر للشر لأنه موجود عند غيرنا؟
أليس في ذلك خطر على الأجيال القادمة من العمانيين ( ولننس جيرانهم العرب)؟
واليوم أنقل بعضا من حوار دار بين إباضيين في موقع إباضي عن الفساد والرشوة والواسطة
تصوروا لو كتبهم غيرهم عنهم كيف كان يكون رد هؤلاء الصبية؟
حقا: إنه دين الحك والإستهانة