العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-12-13, 11:29 AM   رقم المشاركة : 1
أبو ممدوح
عضو نشيط






أبو ممدوح غير متصل

أبو ممدوح is on a distinguished road


Post فتاوى أهل العلم الكبار في لباس الصغار

هذه فتاوى لأهل العلم حول ملابس البنات الصغيرات على وجه الخصوص ..

نضع هذه الفتاوى بعد انتشار البسة فاضحة صناعة غربية صرفة و تصاميم لفاجر خبيث يريد تعويد الفتاة على التعري منذ الصغر

رحم الله علمائنا ...

كيف لو عاشوا و شاهدوا ألبسة الرقص و العهر المنتشرة حالياً و التي يشتريها كثير ممن يدعي الاسلام و الغيرة !

لا تقارن ملابس الفتيات بذاك الزمان التي صدرت فيها هذه الفتاوى بملابس العري و الفسق الحالية !


حكم بيع الثياب القصيرة


سئل الإمام العثيمين / سلسلة لقاء الباب المفتوح/ شريط: (13)

في بعض المحلات - هداهم الله- يبيعون الثياب القصيرة للبنات اللاتي عمرهن تسع، وعشر سنين، أفلا يكون تعاوناً على الإثم والعدوان؟

فأجاب:


بلى؛ بيع المحرم حرام؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: {إن الله إذا حرم شيئاً حرم ثمنه}.أخرجه أبو داود، وصححه الألباني.





حكم لبس البنات لملابس الأولاد


سئل الإمام العثيمين / فتاوى نور على الدرب/ شريط: (199)

عندما نشتري بعض الملابس للأولاد أو للبنات ويكبروا عنها فلا تعد تصلح لهم مع أنها صالحة للاستعمال، فهل يجوز أن نلبس البنت ملابس الولد أو العكس؟

فأجاب:

لا يجوز أن تلبس البنت ملابس الولد، ولا الولد ملابس البنت؛ لأن هذا يتضمن تشبه الرجل بالمرأة والمرأة بالرجل، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لعن المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء.
وقد نص أهل العلم رحمهم الله أنه يحرم إلباس الصبي ما يحرم على البالغ لبسه.
وعلى هذا فإذا كان عند الإنسان فضل لباس لا يصلح لمن يلبسه فإن الأفضل أن يتصدق به إما على المحتاجين في بلده أو على المحتاجين في بلد آخر يرسله إليهم.
ولا يجوز في هذه الحال أن يتلفه مع إمكان الانتفاع به؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن إضاعة المال، وإتلاف ما يصلح للاستعمال مع إمكان وجود من يستعمله إضاعةٌ للمال.





نصيحة مهمة


سئل الإمام العثيمين / سلسلة اللقاء الشهري/ شريط رقم: (68)

كثيراً ما نرى في مجالس النساء الفتيان والفتيات الصغار ذوي السبع سنوات أو نحوها وهم يرتدون الملابس القصيرة أو الضيقة أو بقصات غريبة، أو قصات للفتيات الصغيرات تشبه قصات الأطفال الذكور، فإذا تكلمنا مع الأم ونصحناها احتجت بأنهم مازالوا صغاراً فنرجو من فضيلتكم التكرم بالبيان الشافي لقضية لباس الأطفال وقص شعورهم، وبارك الله فيكم.

فأجاب:


من المعلوم أن الإنسان يتأثر بالشيء في صغره، ويبقى متأثراً به بعد الكبر، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن نأمر الصبيان بالصلاة لسبع سنين ونضربهم عليها لعشر؛ ليتعودوا، والطفل على ما اعتاد، فإذا اعتادت الطفلة الصغيرة أن تلبس القصير الذي يصل إلى الركبة، والقصير الذي يصل إلى العضد أو الكتف؛ ذهب عنها الحياء، واستساغت هذه الملابس بعد كبرها، كذلك بالنسبة للشعر، فالمرأة لا بد أن يكون لها شعر يتميز عن شعر الرجال، فإن جعلت شعرها كشعر الرجال فقد تشبهت بهم، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال.
ولْيُعلَم أن الأهل مسئولون عن هؤلاء الصبيان، وعن توجيههم وتربيتهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: {الرجل راعٍ في أهل بيته، ومسئول عن رعيته} فالحذر الحذر من الإهمال!

وليكـن الإنسان جـاداً في توجيـه أبنـائه وبناته، حريصاً عليهم حتى يصلحهم الله تبارك وتعالى، ويكونوا قرة عين له.


حكم إلباس البنت القصير والضيق من الثياب


س: إن بعض الناس اعتادوا إلباس بناتهم ألبسة قصيرة، وألبسة ضيقة تبين مفاصل الجسم سواء كانت للبنات الكبيرات أو الصغيرات، أرجو توجيه نصيحة لمثل هؤلاء؟


الجواب :



يجب على الإنسان مراعاة المسؤولية، فعليه أن يتقي الله ويمنع كافة من له ولاية عليهن هذه الألبسة، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: صنفان من أهل النار لم أرهما بعد، وذكر نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها..
وهؤلاء النسوة اللاتي يستعملن الثياب القصيرة كاسيات لأن عليهن كسوة، لكنهن عاريات لظهور عوراتهن لأن المرأة بالنسبة للنظر كلها عورة، وجهها ويداها ورجلاها، وجميع أجزاء جسمها لغير المحارم. وكذلك الألبسة الضيقة، وإن كانت كسوة في الظاهر لكنها عري في الواقع، فإن إبانة مقاطع الجسم بالألبسة الضيقة هو تعري، فعلى المرأة أن تتقي ربها ولا تبين مفاتنها، وعليها أن لا تخرج إلى السوق إلا وهي متبذلة لابسة ما لا يلفت النظر، ولا تكون متطيبة لئلا تجر الناس إلى نفسها، فيخشى أن تكون زانية.
وعلى المرأة المسلمة أن لا تترك بيتها إلا لحاجة لا بد منها، ولكن غير متطيبة ولا متبرجة بزينة وبدون مشية خيلاء، وليعلم أنه صلى الله عليه وسلم قال: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، ففتنة النساء عظيمة لا يكاد يسلم منها أحد، وعلينا نحن معاشر المسلمين أن لا نتخذ طوق أعداء الله من يهود ونصارى وغيرهم فإن الأمر عظيم.
وكما ورد عنه صلى الله عليه وسلم: "إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته "، وتلا قوله تعالى: {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه شديد} وإن أخذه تبارك وتعالى إذا أخذ فإنه أخذ عزيز مقتدر، ويقول تعالى: {وأملي لهم أن كيدي متين }.
وإن أولئك الدعاة الذين يدعون إلى السفور والاختلاط لفي ضلال مبين وجهل عظيم، لمخالفتهم إرشادات الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وهم يجهلون أو يتجاهلون ما حل بالأمم التي ابتليت بهذا الأمر، وإن أولئك يريدون التخلص من هذه المصيبة، وأنى لهم ذلك؟ فقد أصبح عادة لا تغير إلا بعد جهد عظيم، والله المستعان.


س: في بعض المحلات- هداهم الله- يبيعون الثياب القصيرة للبنات اللاتي عمرهن تسع وعشر سنين، فهل هذا يكون تعاونا على الإثم والعدوان كما ذكر الله في الآية؟


الجواب :


بلى، بيع المحرم حرام لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله حرم شيئا حرم ثمنه .


سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء:
ما حكم البنات اللاتي لم يبلغن الحلم، وهل يجوز لهن الخروج من غير سترة؟ وهل يجوز لهن الصلاة من غير خمار؟




الجواب:




يجب على وليهن أن يؤدبهن بآداب الإسلام؛ فيأمرهن بأن لا يخرجن إلا ساترات لعوراتهن، خشية الفتنة، وتعويدًا لهن على الأخلاق الفاضلة حتى لا يكن سببًا في انتشار الفساد، ويأمرهن بالصلاة في خمار، ولو صلت بدونه صحت صلاتها؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار ".




["فتاوى المرأة "، (ص160)، نقلاً من: "فتاوى علماء البلد الحرام"، (ص 1172-1173)].



و هذه فتوى للشيخ ابن باز - رحمه الله - عن حكم اللباس القصير للفتيات الصغيرات

ما حكم اللباس القصير للفتيات الصغيرات اللائي لم تتجاوز أعمارهن الثامنة؟

ينبغي أن يعودن على اللباس الكامل الجيد، وإلا فلا يضر إذا كان لباسهن تحت الركبة وفوق القدم لا بأس، لكن ينبغي أن يعودن اللباس الساتر؛ لأنهن إذا كن بنات سبع وبنات ثمان قد يفتن، وقد يكن..................... المقصود أنه ينبغي لأمهاتهن والقائمين عليهن أن يعودهن اللباس الكامل الجيد والتستر حتى يعشن على هذا، ويعتدن هذا الشيء، ولا بأس أن تكون ملابسهن فوق الكعبين ولاسيما عند الحاجة إلى ذلك، لكن اعتياد كونها ساترة حتى تتمرن عليه الفتاة وتعتاده الفتاة هذا هو الأولى والأحوط.


و هذه فتوى أخرى للشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :

" أرى أنه لا ينبغي للإنسان أن يلبس ابنته هذا اللباس وهي صغيرة لأنها إذا اعتادته بقيت عليه وهان عليها أمره . أما لو تعودت الحشمة من صغرها بقيت على تلك الحال في كبرها والذي أنصح به أخواتنا المسلمات أن يتركن لباس أهل الخارج من أعداء الدين وأن يعودن بناتهن على اللباس الساتر وعلى الحياء ، فإنه من الإيمان"

قصة معبرة :

ذكر الشيخ عمر سليمان الأشقر في كتابه : ( مواقف ذات عبر) :

" أن معلمة في إحدى المدارس الابتدائية طلبت من الطالبات أن يأتين إلى المدرسة بثياب قصيرة، وأن ينزعن عنهن ثياب التخلف ـ كما زعمت ـ ولازالت تصر عليهن، وتجبرهن على تنفيذ طلبها وتحقيق رغبتها، وفعلاً أذعنت الصغيرات لطلب معلمتهن إلا واحدة منهن، وأصرت عليها المعلمة، وفي موقف عنيد أقسمت عليها إن جاءت من الغد بهذه الملابس ألا تُدخلها الفصل، وكانت المفاجأة أن حضرت الصغيرة بنفس الملابس شامخة برأسها، مصرة على أن عزتها في سترها، فاستشاطت المعلمة غضباً، وأخذت تصرخ في هستيرية وتقول : أنت تعاندينني؟ فأجهشت الصغيرة بالبكاء وهي تقول: والله إني أحبك يا معلمتي، وأحبه، ولا أعلم هل أطيعك أم أطيعه ؟ فقالت معلمتها في استغراب : ومن هو؟ فقالت الصغيرة : إنه الله ربي وربك، الذي أمرني وأمر كل مسلمة بالستر والعفاف في كتابه وعلى لسان رسوله ، فسقط في يد المعلمة، وتحرك ما في قلبها من إيمان، واحتضنت الصغيرة بين ذراعيها، فيما رمت الصغيرة برأسها على عاتق معلمتها وهي تجهش بالبكاء، وتمازجت الدموع، واصطحبتها المعلمة إلى إدارة المدرسة، وطلبت من ولية أمرها الحضور فوراً إلى المدرسة ، وفعلاً حضرت الأم، وقامت المعلمة بسرد الحادثة أمام إدارة المدرسة، ووالدة الفتاة، وشكرتها على حسن تربيتها وغرس هذه القيم والأخلاق في نفسها، وأعلنت توبتها وارتداءها للحجاب . فما أحوجنا إلى أن نزرع هذه القيم والأخلاق في هذه النفوس الصغيرة ولا نستعجل النتائج، و لا نقول هم لا يفهمون، بل هم أذكى مما نتصور، ويسجلون المواقف ويحللونها في عقولهم . "


وسائل تساعدك في تعويد ابنتك الحشمة :
(منقول )


- مما يعين على زرع الحياء في قلب الصغيرة أن ترى حياة والديها يكسوها الأدب والحياء، فتنشأ بناء على ذلك بعيدة عن المتفسخات من الحياء والحشمة !

- تقديم المفهوم الصحيح للقدوة في ذهن الفتاة ، فأهل الفن و الغناء ليسوا بقدوة أبدا .. حتى لا تنخدع عندما ترى زميلاتها يقتدين بهؤلاء و يقلدنهم في بعض سلوكهم. و لكن تتربى الفتاة على الاقتداء بالصحابيات و أهل الستر و الحشمة .

- ربّي الفتاة على لباس الحشمة والستر، سواء داخل البيت أو خارجه ، واحرصي على تعويدها في الصغر على اللباس الساتر الواسع عند المحارم ، وعوديها أيضا على لبس الحجاب عند خروجها ، ولا تتساهلي في ذلك بحجة أنها صغيرة، فإن الفتاة تعتاد على ما نشأت عليه .

- الحياة مليئة بالمغريات المغلفة ، وقد تغفلين عنها ـ أيتها الأم ـ فتقع الفتاة في شراكها ، فينحصر همها في هذه الشكليات ، لأنها لا تجد توجيهاً متصلاً ، و لا نصائحاً متتابعة ، و لا ترويضاً لهواها ..و لو كان ذلك لرسخ الصلاح بأمر الله في الأفئدة والأفكار .

- انتشلي ابنتك من حضيض التقليد ، وذّكريها بالجنة ، و بأنها ستكون من الحور العين بإذن اللـــه متى التزمت بأمره تعالى، بل ولفُضلـــت عليهن .

ـ رسّخي في نفس طفلتك المفاهيم الإسلامية التي توضح أن التي تلبس اللباس الساتر يحبها الله تعالى وهي مطيعة له، لأن عقيدة الولاء والبراء أساس الاعتزاز بلباس المسلمات، وبغض تقليد العاصيات والمتبرّجات.

ـ اقنعيها بالمنطق، و قارني معها بين قطعة حلوى مكشوفة وأخرى مغطاة، أيهما تختار؟ وطبقي ذلك على الجسد الساتر والعاري.

ـ للقصّة شأن عجيب في تربية الصغيرات، فاحكي لها قصصاً فيها تعزيز لهذه التربية.

ـ حدّثي من تتوقعين تعاونها من معارفك و معلمات صغيرتك، حول تعليم الصغيرات شأن اللباس الساتر وجماله وتميّز الطاعة به، فالصغيرة أحياناً تقبل من المعلمة أو الأخريات ما لا تقبله من أمها.

ـ أشعريها بالثقة في أناقتها، وأن تكون الملابس الساترة بألوان زاهية وجميلة، مع تلبية رغبتها الفطرية في التحلّي والتجمل بزينة وربطات للشعر ونحوها.

ـ لا تكتفي بالحديث عن أهمية الستر في المرة الأولى فحسب، فالمغريات كثيرة ومستمرة، بل داومي على امتداحها، والتنويع بين أساليب إقناعها، فمرة عن جمال الستر، ثم عن العزة في طاعة الله، ثم عن سمو الشخصية..، وهكذا.


خاتمة :

كان العلامة الشيخ محمد الحامد رحمه اللـه يحجب بناته حجاباً شرعياً كاملاً في سن السادسة تقريباً






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» هل سيدخل التشيع الى مصر من باب الديمقراطية
»» شيعة مصر بدأوا يرفعون رؤوسهم اللهم احفظ مصر
»» قناة إخبارية صهيونية لمواجهة الجزيرة " متى نرى اخبارية اسلامية ؟ "
»» يا اهل مصر انتبهوا يا ارض الكنانة انتبهوا
»» آخر طوام الاخوان " يزورون الكنيسة باستمرار !- الغاء الجزية ! - بناء دولة مدنية !
 
قديم 23-12-13, 09:57 PM   رقم المشاركة : 2
أبو ممدوح
عضو نشيط






أبو ممدوح غير متصل

أبو ممدوح is on a distinguished road


و هذه أخرى للشيخ ابن جبرين - رحمه الله - أيضاً :

س: ما حكم لبس الملابس القصيرة خاصة للأطفال ؟

تعويدهم بالأخص الإناث على مثل هذا تعويد على العري؛ فالطفلة التي عمرها أربع سنين إذا عودوها على لباس إلى الركبة أو إلى ما فوق الركبة ألفت ذلك وأحبته واستمرت عليه وأنكرت اللباس الوافي، واستمرت على هذا ولو بعد البلوغ أو بعد الرشد؛ فيكون ذلك سببا في تعويدها على ما هو عري أو شبيه به. فننصح أولياء الإناث ألا يعودوهن على هذا اللباس القصير ولا على هذا اللباس الضيق.
عود ابنتك ولو كانت بنت ثلاث سنين على اللباس الذي يسترها إلى الكعبين أو قريب منها، وعلى اللباس الواسع الذي لا يبين شيئا من أعضاء بدنها حتى تألف ذلك في صغرها وتستمر عليه في كبرها.







التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» «القرضاوي»: السلفيون اعتبروا الثورة «دعوة للفتنة» والآن يلصقون أنفسهم بها !
»» متحدث يتعهد باقامة دولة "علمانية وديموقراطية" مستقبلا !
»» فاروق الفيشاوي يمتنع عن أداء صلاة الفجر
»» انتشار الشذوذ الجنسي بسبب فتاوى أئمة الروافض
»» خبر يشفي صدور الموحدين هدم أضرحة في مصر
 
قديم 25-12-13, 07:19 AM   رقم المشاركة : 5
أبو ممدوح
عضو نشيط






أبو ممدوح غير متصل

أبو ممدوح is on a distinguished road


فتوى أخرى لم تنشر بالموضوع :

لبس البنات الصغار للقصير والذكور للطويل


بعض الناس هداهم الله يلبسون بناتهم الصغار ملابس قصيرة، ويلبسون الأولاد ملابس طويلة نوعاً ما، ما هي نصيحتكم لمثل هؤلاء؟

هذا غلط، وعكس المشروع، هذا عكس المشروع، فالمشروع أن يلبسوا البنات اللباس الطويل حتى يعتدنه ويكون سجية لهن، وأن يلبسوا الأولاد اللباس الذي فوق الكعب حتى يعتادوه هذا هو المشروع، ولا يجوز للمسلم ولا للمسلمة أن يربي أولاده على خلاف المشروع فالمؤمن يربى أولاده على المشروع والمؤمنة كذلك فالبنت الصغيرة تربى على الطويل حتى تعتاده وتربى على الستر وعدم التساهل في الأمور، هذا هو المشروع في الجميع، والرجل يربى على الشرع عن أن تكون ثيابه فوق الكعب، ولا يربى على الدخان أو المسكر أو العقوق أو السب لا، يزجر عن ذلك، حتى لا يعتاد سب والديه، ولا العقوق لهما، ولا التدخين ولا شرب المسكر ولو كان صغيراً، يربى على الحق، حتى يستقيم ولو بالضرب وهكذا البنت تربى على الخير وعلى الخلق الجميل، وعلى ستر العورة على حسب الطاقة بالكلام الطيب والأسلوب الحسن، ولو بالضرب عند الحاجة إلى ذلك، حتى إذا بلغت فإذا هي قد استقامت على الخير والهدى والصلاح، والله المستعان.

http://www.binbaz.org.sa/mat/18447







التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» الكتاتني: حزب "الإخوان" الجديد مفتوح للبهائية والعلمانية
»» فاروق الفيشاوي يمتنع عن أداء صلاة الفجر
»» حماس: سوريا لم تطالبنا بمغادرة أراضيها
»» شيعي يهدد بتحويل مكة الى حمام دم ! هل هؤلاء مسلمون ؟
»» الشيخ تويتي و ضوابط التمثيل للشيخ منجد
 
قديم 25-12-13, 08:25 PM   رقم المشاركة : 8
أبو ممدوح
عضو نشيط






أبو ممدوح غير متصل

أبو ممدوح is on a distinguished road


قال الشيخ ابن باز - رحمه الله - :

"... ، ومعلوم ما يترتب على هذا التشبه، وهذه الملابس القصيرة التي تجعل المرأة شبه عارية من الفساد والفتنة ورقة الدين وقلة الحياء. فالواجب الحذر من ذلك غاية الحذر، ومنع النساء منه، والشدة في ذلك، لأن عاقبته وخيمة، وفساده عظيم، ولا يجوز التساهل في ذلك مع البنات الصغار، لأن تربيتهن عليه يفضي إلى اعتيادهن له، وكراهيتهن لما سواه إذا كبرن، فيقع بذلك الفساد والمحذور والفتنة المخوفة التي وقع فيها الكبيرات من النساء.
فاتقوا الله عباد الله، واحذروا ما حرم الله عليكم، وتعاونوا على البر والتقوى. وتواصوا بالحق والصبر عليه، واعلموا أن الله سبحانه سائلكم عن ذلك، ومجازيكم عن أعمالكم، وهو سبحانه مع الصابرين، ومع المتقين والمحسنين. فاصبروا وصابروا واتقوا الله، وأحسنوا، إن الله يحب المحسنين. "






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» متى تبدأ البنت بتغطية وجهها ؟ - الشيخ : محمد المنجد
»» لطمية الحكيم " فريدة من نوعها "
»» العريان يصف دعوة التوحيد بأنها مذهب غير معروف في العالم الاسلامي
»» نتمنى أن يكون بداية استيقاظ الشعب ضد عملاء ايران
»» من خرافات الروافض حول البحرين
 
قديم 28-12-13, 05:45 AM   رقم المشاركة : 9
أبو ممدوح
عضو نشيط






أبو ممدوح غير متصل

أبو ممدوح is on a distinguished road


قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله - بأحد خطبه :

"، والأم مكلفة ببناتها من ناحية دينهن ومن ناحية سترهن ولباسهن ومن ناحية شعورهن، فهي تربيهن على الشريعة وعلى الدين ولا تتركهن يذهبن مع البنات السائبات المسيبات على الأم مسؤولية عظيمة نحو بناتها وعلى الأب مسؤولية عظيمة نحو أبناءه "









التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» آخر طوام الاخوان " يزورون الكنيسة باستمرار !- الغاء الجزية ! - بناء دولة مدنية !
»» الشيخ تويتي و ضوابط التمثيل للشيخ منجد
»» إليك يا طالباً للعلم رأي فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين في مشاهدة مباريات كرة القدم
»» «القرضاوي»: السلفيون اعتبروا الثورة «دعوة للفتنة» والآن يلصقون أنفسهم بها !
»» متى تبدأ البنت بتغطية وجهها ؟ - الشيخ : محمد المنجد
 
قديم 29-12-13, 07:58 AM   رقم المشاركة : 10
أبو ممدوح
عضو نشيط






أبو ممدوح غير متصل

أبو ممدوح is on a distinguished road


قصة تبين تعويد الصغيرات على ستر المفاتن في الصدر الاول من الاسلام :


زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب

قال أبو عمر بن عبد البر : قال عمر لعلي : زوجنيها أبا حسن ، فإني أرصد من كرامتها ما لا يرصد أحد ، قال : فأنا أبعثها إليك ، فإن رضيتها ، فقد زوجتكها - يعتل بصغرها - قال : فبعثها إليه ببرد ، وقال لها : قولي له : هذا البرد الذي قلت لك ; فقالت له ذلك . فقال : قولى له : قد رضيت رضي الله عنك ، ووضع يده على ساقها ، فكشفها ، فقالت : أتفعل هذا ؟ لولا أنك أمير المؤمنين ، لكسرت أنفك ، ثم مضت إلى أبيها ، فأخبرته وقالت : بعثتني إلى شيخ سوء ! قال : يا بنية إنه زوجك .









التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» معمم رافضي يتهجم على القرضاوي !
»» الاخوان و تقرير راند " الاسلام المعتدل "
»» يا اهل مصر انتبهوا يا ارض الكنانة انتبهوا
»» شيعة مصر بدأوا يرفعون رؤوسهم اللهم احفظ مصر
»» هدم معبد الوطية المجوسي في العدلية بالعاصمة المنامة فجر اليوم - صور
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:17 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "