القاصمة في آية الولاية

[محب الولاية]

اتخاذ الولى هو لاجل تبادل المصلحة والمنفعة العاجلة وليس فقط الغرض منه المودة

" قل من رب السماوات والارض قل الله قل افاتخذتم من دونه اولياء لا يملكون لانفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الاعمى والبصير ام هل تستوي الظلمات والنور ام جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار " الرعد 16
فى هذه الآية يتخذ الأولياء لأجل المنفعة ودفع الضر

" الذين يتخذون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ايبتغون عندهم العزة فان العزة لله جميعا "
النساء 139

فى هذه الآية اتخذ الاولياء لاجل العزة

" يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين " المائدة 51

" يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا الكافرين اولياء من دون المؤمنين اتريدون ان تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا " النساء 144

ياترى هنا مالغرض من اتخاذ اليهود والنصارى أولياء؟

" اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون " الاعراف 3

هنا الأولياء يتبعون

" وقال الشيطان لما قضي الامر ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتمون من قبل ان الظالمين لهم عذاب اليم "
إبراهيم 22
دعاهم الشيطان فاطاعوا

" انما ذلكم الشيطان يخوف اولياءه فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنين " البقرة 175

" الذين امنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا اولياء الشيطان ان كيد الشيطان كان ضعيفا " النساء 76

" يا ايها الذين امنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين" البقرة 208

هنا اتباع خطوات الشيطان

"الشيطان يعدكم الفقر ويامركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم
" البقرة 268

هنا الشيطان يأمر أولياؤه ويطيعونه


" ولاضلنهم ولامنينهم ولامرنهم فليبتكن اذان الانعام ولامرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا " النساء 119

الشيطان يأمر أولياؤه فيطيعونه

" ومن الانعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين " الانعام 142

" يا ابت لا تعبد الشيطان ان الشيطان كان للرحمن عصيا " مريم 44

" يا ايها الذين امنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فانه يامر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكا منكم من احد ابدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم " النور 21

" الم اعهد اليكم يا بني ادم ان لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين " ياسين 60

" ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا انما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير " فاطر 6

" ان الذين ارتدوا على ادبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول لهم واملى لهم " محمد 25

" استحوذ عليهم الشيطان فانساهم ذكر الله اولئك حزب الشيطان الا ان حزب الشيطان هم الخاسرون" المجادلة 19


انظر ماذا يفعل الشيطان بأولياؤه

[تقي الدين السني]

اقتباس: اتخاذ الولى هو لاجل تبادل المصلحة والمنفعة العاجلة وليس فقط الغرض منه المودة " قل من رب السماوات والارض قل الله قل افاتخذتم من دونه اولياء لا يملكون لانفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الاعمى والبصير ام هل تستوي الظلمات والنور ام جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار " الرعد 16 فى هذه الآية يتخذ الأولياء لأجل المنفعة ودفع الضر

سبحان الله الرجل لا يفهم المعنى .
الولي بمعنى المحب والنصير وإتخذوا لأنفسهم ولياً .
لا ينفعهم ولا يضرهم فمن المحبة أن ينفع الولي من والاه .
ومن البغض أن يضر من لم يواليه .

اقتباس: " الذين يتخذون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ايبتغون عندهم العزة فان العزة لله جميعا " النساء 139 فى هذه الآية اتخذ الاولياء لاجل العزة

ولازال معنى الولاية يندرج تحت مسمى واحد .
ومن الشذوذ تفسير الولاية بالإمامة والوصية أصلحك الله تعالى .
فهذا الأمر لا يستقيم وتفسيرك هذا أبقيه لنفسك هداك الله تعالى .

اقتباس: " يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين " المائدة 51 " يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا الكافرين اولياء من دون المؤمنين اتريدون ان تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا " النساء 144 ياترى هنا مالغرض من اتخاذ اليهود والنصارى أولياء؟

يا محب الولاية لا تفسر من عندك فأنت عندنا نكرة أصلحك الله تعالى .
فالآية الكريمة من بدايتها إلي نهايتها تأمرنا بعدم موالاة اليهود والنصارى وأمرنا .
بموالاة الله ورسوله والمؤمنين هداك الله تعالى , فلا تفسر الآية كما تشتهي نفسك .

اقتباس: " اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون " الاعراف 3 هنا الأولياء يتبعون

الزميل المحترم المعنى هداك الله تعالى أنهُ لا تفسر الولاية .
بما تشتهيه لأن الولاية في القرآن تعددت معانيها وليست محكمة .
فكيف تبني الإمامة والدين الرافضي على المتشابه في القرآن .
فلا تفسر من عندك بل فسر بقول عالم .

اقتباس: " وقال الشيطان لما قضي الامر ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتمون من قبل ان الظالمين لهم عذاب اليم " إبراهيم 22 دعاهم الشيطان فاطاعوا

الزميل المحترم المعنى أن الشيطان دعاكم فأجبتم .
بل الولاية لا تحتمل معنى واحد بل أكثر من معنى ومن المصائب .
تفسير الولاية بما فسرتها الآن وأرى أن القرآن يتكلم فلما تفسره كما تريد .
سبحان الله ما أضل العقول إن تكلمت محاولة ترقيع دينها بلا شيء .

اقتباس: " انما ذلكم الشيطان يخوف اولياءه فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنين " البقرة 175 " الذين امنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا اولياء الشيطان ان كيد الشيطان كان ضعيفا " النساء 76 " يا ايها الذين امنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين" البقرة 208 هنا اتباع خطوات الشيطان "الشيطان يعدكم الفقر ويامركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم " البقرة 268 هنا الشيطان يأمر أولياؤه ويطيعونه " ولاضلنهم ولامنينهم ولامرنهم فليبتكن اذان الانعام ولامرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا " النساء 119 الشيطان يأمر أولياؤه فيطيعونه " ومن الانعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين " الانعام 142 " يا ابت لا تعبد الشيطان ان الشيطان كان للرحمن عصيا " مريم 44 " يا ايها الذين امنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فانه يامر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكا منكم من احد ابدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم " النور 21 " الم اعهد اليكم يا بني ادم ان لا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين " ياسين 60 " ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا انما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير " فاطر 6 " ان الذين ارتدوا على ادبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول لهم واملى لهم " محمد 25 " استحوذ عليهم الشيطان فانساهم ذكر الله اولئك حزب الشيطان الا ان حزب الشيطان هم الخاسرون" المجادلة 19 انظر ماذا يفعل الشيطان بأولياؤه

أهذا ما إستنتجتهُ من الآيات أيها المسكين .
حقيقة لا أعرف كيف أقولها ولكن خيبت ظني بك يا محب الولاية .
ظننتك من مشيخة القوم وإتضح لي خلاف هذا والله تعالى المستعان .
المراد أنهُ ليس من الصحيح تفسير الولاية بما تفسرونها .

والمراد أن ولي جاءت بكثير من الأيات .
والمعنى يختلف فلا يستقيم تفسيرك في الآيات الكريمات .
أرى أن الموضوع إنتهي زميلنا الكريم لكنك تعاند

[محب الولاية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     سبحان الله الرجل لا يفهم المعنى . الولي بمعنى المحب والنصير وإتخذوا لأنفسهم ولياً . لا ينفعهم ولا يضرهم فمن المحبة أن ينفع الولي من والاه . ومن البغض أن يضر من لم يواليه .

انا فاهم ولكن اقصد من كلامى ان اتخذ الولى لأجل غاية ومصلحة يراها الطرف الآخر
وليس فقط محبة وانت ماشى بدون اى غاية هذا ما اردت ان اقوله فعندما يقول تعالى انا ولى الذين آمنوا احبهم لانهم أمنوا بى وبرسلى واتبعوهم واطاعوهم وأطاعونى فولاية الله تعالى تستوجب الطاعة لقوله تعالى ( إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ) اذن ولاية الرسول الطاعة والإتباع
تحب الرسول ولاتتبعه وتطيعه فلافائدة من إيمانك .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     ولازال معنى الولاية يندرج تحت مسمى واحد . ومن الشذوذ تفسير الولاية بالإمامة والوصية أصلحك الله تعالى . فهذا الأمر لا يستقيم وتفسيرك هذا أبقيه لنفسك هداك الله تعالى .

والله الرسول صلى الله عليه وآله قال أن علي وليكم ومولاكم كما أنا وليكم ومولاكم
ولايفهم من ذلك إلا الخلافة والإمرة لان ولاية الرسول تستوجب الطاعة وولاية الإمام قرنت بولاية الرسول فوجبت الطاعة للإمام وانا اعتقد بذلك وانت حر .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     يا محب الولاية لا تفسر من عندك فأنت عندنا نكرة أصلحك الله تعالى . فالآية الكريمة من بدايتها إلي نهايتها تأمرنا بعدم موالاة اليهود والنصارى وأمرنا . بموالاة الله ورسوله والمؤمنين هداك الله تعالى , فلا تفسر الآية كما تشتهي نفسك .

سالتك مالغاية من اتخاذ اليهود والنصارى أولياء فلم تجب واتيتنى بكلام من موضوع زميلك الجمال
ولا تذهب بعيدا الآن اغلب حام المسلمين يوالون اليهود والنصارى واتخذوهم اولياء ياترى هل يحبونهم فقط هل هو الحب لاغير أم انهم بامرهم يعملون ؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     الزميل المحترم المعنى هداك الله تعالى أنهُ لا تفسر الولاية . بما تشتهيه لأن الولاية في القرآن تعددت معانيها وليست محكمة . فكيف تبني الإمامة والدين الرافضي على المتشابه في القرآن . فلا تفسر من عندك بل فسر بقول عالم .

الله تعالى يقول ما معناه
(ليس اليهود والنصارى اولياؤكم فلا تتولوهم وتولوا الله ورسوله والذين آمنوا )
ولاية الله الطاعة وولاية الرسول الطاعة فيجب ان يكون ولاية الذين آمنوا ايضا الطاعة
المحبة اولا لكن مابعد المحبة هو الأهم وهواتخاذهم اولياء وهذا يعنى الإنصياع والطاعة لهم
والأولى ان يتخذوا الذين آمنوا اولياءا لهم وانت قلت ان الطاعة فى الخلافة والإمرة وهذا صحيح لإرتباط ولاية الله ورسوله والذين آمنوا .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     الزميل المحترم المعنى أن الشيطان دعاكم فأجبتم . بل الولاية لا تحتمل معنى واحد بل أكثر من معنى ومن المصائب . تفسير الولاية بما فسرتها الآن وأرى أن القرآن يتكلم فلما تفسره كما تريد . سبحان الله ما أضل العقول إن تكلمت محاولة ترقيع دينها بلا شيء .

عندما تتخذ الشيطان وليا لك ماذا نفهم من ذلك ؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     أهذا ما إستنتجتهُ من الآيات أيها المسكين . حقيقة لا أعرف كيف أقولها ولكن خيبت ظني بك يا محب الولاية . ظننتك من مشيخة القوم وإتضح لي خلاف هذا والله تعالى المستعان . المراد أنهُ ليس من الصحيح تفسير الولاية بما تفسرونها .

انا لم اقل اننى من مشيخة قومى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     والمراد أن ولي جاءت بكثير من الأيات . والمعنى يختلف فلا يستقيم تفسيرك في الآيات الكريمات . أرى أن الموضوع إنتهي زميلنا الكريم لكنك تعاند

انت اقررت وقلت ان الخليفة يطاع والولى لايطاع
من اين اتيت بذلك ؟
الرسول الولى يطاع لكن علي الولى لايطاع
هل انت افهم من الرسول ؟
الا يعلم الرسول انه توجد هناك آية تقول
" المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولى ببعض "
حتى ياتى ويقول احبوا عليا مثل ما تحبونى
فكر جيدا فى كلامى
من كنت مولاه فعلى مولاه تعنى المثلية وتعنى التعيين وتعنى التساوى فى كل شىء
وتعنى انتقال ماللرسول من خصائص فى الولاية إلى علي .

[منصورابوحسين]

على كل حال كلمة الولي كلمة متشابهة تحمل عدة معاني ولا يجوز استخدام المتشابه في اصول الدين واركانه الا عند الزائغين

[تقي الدين السني]

لا بد أن الزميل محب الولاية لا يعرف ما المراد منا في الموضوع .
قلنا إن من الضعف بمكان هو إيراد النص على أن الولاية هي الإمامة التي تؤمنون بها .
فالولاية , ولفظ ( الولي ) ورد في أكثر من مكان في كتاب الله تبارك وتعالى ويعني ذلك .
أن ( وليكم ) تقع في حق المتشابهات في كتاب الله تبارك وتعالى , الولاية أصل في دينك .
وعليها زميلنا الكريم أقول ولا أزيد في القول النبي مأمور الطاعة والمحبة .
والله تبارك وتعالى هو الخالق وقلنا سابقاً ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) .
كما في كتابه جل في علاه , ولكن كما في الحديث الصحيح ( المؤمن على المؤمن كالبنيان المرصوص
إذا إشتكى منهُ عضو تداعى لهُ سائر الجسد بالسهر والحمى ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم في الحديث .
وعليها زميلنا الكريم موالاة المؤمنين لبعضهم البعض أمر لا بد منهُ .

لكن أن يكون ( رجل ) واحد وليُ كل مؤمن ومؤمنة .
فهذا اللفظ لا يصح بل إن الكلام حول هذا الأمر لا يثبت أصلاً .
فالأمرُ كما تعلم يجب أن تكون الولاية بنص محكم في القرآن الكريم .
وكما تعلم فإن موردنا من الموضوع أصلا هو أن ( الولاية ) المراد منها .
المحبة والنصرة , وإن لفظ الغدير ولا يصح سنداً فإن المتن لا يعني الإمامة .
وإن المراد من إيرادنا الآيات .
هو البيان الصريح في ان الولاية .
لا تحتمل معنى واحد .
وهو الكلام أيها الزميل المحترم .
فكيف بالأصل يقع في حقل التعددات .
في المعاني والألفاظ فلا يستقيم هذا .
فهذا أصلٌ كما تعلم في دينك وإلا فكيف تقوم لكم قائمة .
والأصل كما نرى في دينكم لا دليل عليه زميلنا الكريم .
وإن الشيطان يخوف أولياؤهُ وهم إتخذوهُ ولياً ينصرونهُ .
فالولاية لا تحمل الإتباع فإن سلمنا جدلاً أنها الإتباع .
والمؤمنون وعليٌ واحد من المؤمنين وليس كل المؤمنين .
فيقع أن كل مؤمن إمام .