العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 15-11-07, 03:31 PM   رقم المشاركة : 1
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


كم مهر الزهراء بالريال ؟ وفتاوي الوهابية في آل البيت




أجاب عليها د. الشريف حاتم بن عارف العوني الهاشمي | 25/10/2007


كم بلغ مهر فاطمة رضي الله عنها ؟

السؤال :
أريد أن أعرف كم بلغ مهر بنت النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة الزهراء، وكم يبلغ في وقتنا بالريال السعودي ؟


الجواب:

الحمد لله الذي وسع الخلق برحمته، والصلاة والسلام على رسول الله وأزواجه وذرّيته.
أما بعد : فجوابا على السؤال أقول (وبالله التوفيق):
لقد صحّ أن عليًّا بن أبي طالب رضي الله عنه قد أمهر فاطمة الزهراء رضي الله عنها دِرْعًا له ثقيلة، أي إنه أمهرها قيمةَ هذه الدرع .
فعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: لما تزوّجَ عليٌّ فاطمة قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعطها شيئًا"، قال: ما عندي، قال: «أين درعك الـحُـطَـمِيّة؟». أخرجه أبو داود (رقم2118)، والنسائي (رقم 3375،3376)، وابن حبان في صحيحه (رقم 6945)، والضياء في المختارة (2/231). ومعنى الحطمية: أي الثقيلة التي تحطم السيوف وتكسرها.
وجاءت في روايات يصحح بعضها بعضًا أن قيمة تلك الدرع لما بيعت ثمانون وأربعمائة درهم، أو أربعمائة درهم.
فقد صحَّ عن التابعي الثقة عِلْباء بن أحمر: أن قيمة الدرع الذي أصدقَ عليٌّ رضي الله عنه فاطمةَ رضي الله عنها بلغ أربعمائةٍ وثمانين، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "اجعل ثُلُثيه في الطيب، وثلثًا في المتاع". أخرجه ابن سعد في الطبقات (10/20،22)، وأبو يعلى في مسنده (رقم 353)، والضياء مصحِّحًا له بإخراجه في المختارة (2/307 رقم 684). وفي سماع عِلباء من علي بحثٌ، فقد أثبته ابن ماكولا، وهو ظاهر صنيع الضياء، وخالفهما من فرّق بين علباء بن أحمر وعلباء المصرِّح بالسماع من علي رضي الله عنه، والصواب أنهما واحد، والأرجح أنه لم يسمع عليًّا رضي الله عنه. فانظر: المؤتلف والمختلف للدارقطني (3/1681-1682)، والإكمال لابن ماكولا (6/266-267)، والموضح لأوهام الجمع والتفريق –مع تعليق المعلمي عليه– (1/211-212).
وروى إمام السيرة ابن إسحاق، عن عبد الله بن أبي نجيح، عن مجاهد، عن علي بن أبي طالب: قصةَ زواجه بفاطمة رضي الله عنها، وأن ثمن الدرع كان أربعمائة درهم (وجاء في رواية أنها أربعةُ دراهم، والظاهر أنها تصحيف قديم). أخرجه ابن إسحاق في السيرة (230)، وأبو يعلى (رقم 503)، والدولابي في الذرية الطاهرة -بغير موطن الشاهد- والبيهقي في السنن (7/234)، والدلائل (3/160)، والضياء في المختارة (2/339). وقد صرّح ابن إسحاق بالسماع،كما في سيرته، وعند الدولابي والبيهقي. لكن مجاهدًا لم يسمع من علي رضي الله عنه.
و أخرج الطبراني بإسناد حسن إلى عبد العزيز بن أبي رواد (وهو من كبار أتباع التابعين): أن درع علي رضي الله عنه قُوِّمت بأربعمائة وثمانين درهما. (المعجم الأوسط للطبراني: رقم 2870).
و هذه الروايات يقوي بعضها بعضًا.
و يؤيد هذا ما صحّ من خطبة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أنه قال: "ألا لا تُغالوا بصُدُقِ النساء؛ فإنها لو كانت مكرمةً في الدنيا أو تقوى عند الله كان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأةً من نسائه، ولا أُصدقت امرأةٌ من بناته أكثر من ثنتي عشرة أوقية". أخرجه أبو داود (رقم 2099)، والترمذي وصحّحه (رقم 1114م)، والنسائي (رقم 3349)، وابن ماجه(رقم1887)، وابن حبان (رقم 4620)، والحاكم وصححه (2/175-176)، والضياء في المختارة (1/411-415)، وانظر: التاريخ الأوسط للبخاري (4/51-52)، والعلل للدارقطني (2/232-240 رقم 241).
و الأوقية : أربعون درهمًا ، فتكون الاثنتا عشرة أوقية أربعمائة وثمانين درهما.
و لذلك استحب الإمام أحمد أن يكون المهر أربعمائة درهم للواجد له والمتيسِّر عليه، وهو ترجيح شيخ الإسلام ابن تيمية.
و الدرهم (975،2) جرامًا من الفضة، أي نحو ثلاثة جرامات. وقيمة الجرام في هذه الأيام نحو (5،1) ريال سعودي. فتكون الأربعمائة والثمانون درهما تساوي هذه الأيام نحوا
(2160) ريالاً سعودياً تقريبا.
و الله أعلم.
و الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى من اقتفى أثره واتقى حدَّه.




--------------------------------------


الشيخ د/ محمد بن صالح المنجد

السؤال:
إذا اتصل الرجل الصالح من أهل البيت ( الأشراف والسادة)بالهاتف الجوال .. فهل يسعني أن أؤخره أو أهمله ؟

الجواب:

إذا اتصل الرجل الصالح من آل البيت عليك في الهاتف أو الجوال ، وعرفت رقمه ؛ فيتأكد إجابته وعدم إهماله ، لأن هذا من الوصاة بآل النبي صلى الله عليه وعلى آله و سلم وتقديرهم واحترامهم ،خاصة إذا كان ذلك في أمر شرعي أو حاجة لهم في أمر دنيوي ...، فإذا شغل ذلك عن واجب أو مستحب أرجح ، فانه يرد عليه فيما بعد على قدر الوسع والطاقة ، والله تعالى أعلم .

الشيخ محمد صالح المنجد | 08/08/2005





هل رأيتم بغض الوهابية لآل بيت نبينا.... وهم ليسوا من الصحابة ولا الائمة ولا التابعين رحمهم الله فكيف لو كانوا من الصحب الكريم رضي الله عنهم

--------------------------------


فتوى الشيخ الجليل محمد الأمين الشنقيطي

شوفوا الوهابية وبغضهم لآل البيت فلا حول ولا قوة إلا بالله


محمد المختار الشنقيطي | 13/03/2006

السؤال:

كيف نفرق بين معاملة آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين معاملة غيرهم من الناس وما هو الضابط في ذلك ؟

الجواب:

الأصل في آل النبي صلى الله عليه وسلم أن يكرموا ولا يهانوا ، وأن يرفعوا ولا يوضعوا، ففي الحديث الصحيح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال :

(( إنما فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما آذاها))

فمن ثبت نسبه للنبي صلى الله عليه وسلم ثبت حقه أنه يُكرم ويُشرّف وإذا دخل عليك في بيتك أكرمته ، فقضيت حاجته ، ورفعت منزلته، وأحسنت إليه ، فإن هذا طاعة وقربة لله عز وجل ، ولا يُهَان ولا يُذَل، لأنه كريم الناس ، وإذا أتاكم كريم قوم فاكرموه ، وأمرنا صلى الله عليه وسلم أن ننزل الناس منازلها، وقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم قصب السبق في ذلك، فكان زيد بن ثابت رضي الله عنه إذا خرج من داره ورأى ابن عباس رضي الله عنه على الباب ، يقول : ما هذا يا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والله لو بعثت إليّ لأتيتك ، فإذا كان هذا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف بابن بنته ، وهو يقول في بنته : (( إنما فاطمة بضعة مني )) فمن أكرم آل النبي صلى الله عليه وسلم فإنه كريم ومثاب

ونص العلماء والأئمة على أن آل النبي صلى الله عليه وسلم لهم منزلة ، ولهم حق فإذا دخلوا في مجامع الناس ترفع مجالسهم وإذا لقيته حييته بأحسن تحية، وأفضلها وأكرمته عن بقية الناس وميزته ورفعت قدره دون غلو ، وهذا ليس من الغلو ، إذا أعطيته حقه لأنه لابد وأن يشعر بأنه منتسب لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا يدعوه إلى أن يحفظ هذه النسبة وأن يحافظ عليها ، والناس بين إفراط وتفريط ، بين الغلو الذي يصل إلى درجة محرمة في آل النبي صلى الله عليه وسلم وبين الجفاء ، فالبعض تأتيه وتقول له:

آل النبي صلى الله عليه وسلم فإذا به يرمي بيده فيقول من مِنْ آل النبي صلى الله عليه وسلم ؟!
وأثبت أنه من آل النبي صلى الله عليه وسلم بكل احتقار وبكل جفاء وجلافة وصلافة قول وصفاقة وجه والعياذ بالله لكن الأصل أن تكون على حذر في التعامل مع آل النبي صلى الله عليه وسلم ، لأن إكرامهم من إكرام رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يترك هذا لأهل البدع والأهواء وأهل السنة هم أحق من أكرم آل رسول الله صلى الله عليه وسلم .

بَيّن شيخ الإسلام رحمه الله ( مجموع الفتاوى) أكثر من موضع أنه له حق عظيم وأن السلف رحمهم الله على إجلال آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا كان جارا لك حفظت حق جيرته أفضل ما يكون من حفظ حق الجيرة، وإذا كان جارك في العمل أكرمته وأحسنت إليه ورفعت قدره وإذا قابلك في الطريق حييت ورفعت من مكانته ، وأشعرته بهذا الفضل الذي فضله الله به من انتساب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقد قال الله عز وجل لنبيه : { قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى } فإذا كان هذا في قوم من المشركين فما بالك إذا كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم . مشتقة من رسول الله نبعته طابت مغارسه والخيم والشيم فآل النبي صلى الله عليه وسلم نحبهم ونعتقد محبتهم لله وفي الله ، ونجلهم فإذا كان الأنصار الذين نصروا رسول الله يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيهم كما في الصحيح :
(( أما هؤلاء فقد أدوا ما عليهم، فمن ولي منكم من أمر أحدهم شيئا فليقبل من محسنهم وليتجاوز عن مسيئهم))

فإذا كان هذا في الأنصار فما بالك في آل النبي صلى الله عليه وسلم .
وقد كما في الحديث الصحيح : (( تركت فيكم الثقلين : كتاب الله وعَتْرتي )) وآل النبي صلى الله عليه وسلم لهم حق عظيم ، وينبغي أن يترفع المسلم من الجفاء ، وعليه أن يحفظ وإذا كان يجهل أنساب آل البيت يسأل عنها، ويتعلم هذه الأنساب، ويحفظ لهؤلاء الذين شرفهم الله وفضلهم وأكرمهم بالانتساب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، يحفظ لهم حقهم دون غلو ودون مجاوزة للحدود حتى يكون له في ذلك الأجر العظيم . فهذا مذهب أهل السنة والجماعة : إكرام آل النبي صلى الله عليه وسلم .
وفي الحديث الصحيح عن جابر بن عبدالله رضيي الله عنه أنه لما دخل عليه علي بن الحسين زين العابدين فانتسب له بكى جابر وأدخل يده على حلمة ثدييه تحننا وتلطفا منه رضي الله عنه وهو جابر بن عبدالله لما كف بصره في آخر حياته . والأثر في الصحيح .

فالمقصود من هذا أن هدى السلف رحمهم الله على محبة آل النبي صلى الله عليه وسلم وإكرامهم

ثم إن هذا المنتسب لآل النبي صلى الله عليه وسلم عليه حق أن يكون المثل والقدوة في الفضل وأن يحس بخطر الانتساب للنبي صلى الله عليه وسلم فيرفع نفسه عن الأمور التي لا تليق وعليه أن يبادل هذا الإكرام بما ينبغي أن يكون عليه من الصيانة في دين الله وشرع الله لأن الله أعزه بالدين ، فيعتز بدينه، ولأن الله شرفه بالدين، فيتشرف بالدين كلا عليه حقه ، وهذا هو الذي أدركنا عليه أهل العلم أنهم يشرفون آل النبي صلى الله عليه وسلم ويحبونهم ويعتقدون فضلهم ويميزونهم عن الناس في الحدود الشرعية دون غلو وكما قلنا إن أهل السنة هم أحق وأولى من أكرم آل النبي صلى الله عليه وسلم ، وكل هذا راجع إلى فضل الإسلام ، فحينئذ ينبغي على آل النبي صلى الله عليه وسلم أن يقبلوا من إكرام الناس ما كان موافقا للشرع ، وأما ما كان مخالفا للشرع فينبغي أن يكونوا أرفع من ذلك ، وأبعد عن ذلك ، نسأل الله بعزته وجلاله أن يرزقنا حبهم فيه وأن يرزقنا إكرامهم لوجهه، وأن يجعلنا على السنن الذي يرضيه والله تعالى أعلم.
هذا طبعا يختلف باختلاف الأحوال . وأنبه على أنه في الأسئلة : ما هو الضابط في كذا ! ارفق بمن تسأله. فالبضاعة مزجاة، يعني بعض المسائل ممكن لو تجلس إلى الصباح تفصل فيها، فالأمر عظيم ، فالضوابط أمرها صعب، ولا يتقنها إلا العلماء الجهابذة المتبحرون، ولكن بعض الضوابط كما ذكرنا أن الإنسان بين الإفراط والتفريط، هناك أناس غلوا في آل النبي صلى الله عليه وسلم وهناك أناس جفوا . فآل النبي صلى الله عليه وسلم والناس عندهم سواء ، بل إنه ربما يرمي بالكلمة وتقول له : هذا شريف من آل النبي صلى الله عليه وسلم . فيقول لك : لا شرف إلا بالتقوى ، حتى تتمنى إنك ما قلت هذا شريف . نعم لا شرف إلا بالتقوى ، ولكن للنبي صلى الله عليه وسلم والانتساب إليه شرف على رغم أنف من شاء وكره ، هذا أصل شرعي، وإلا ما قال النبي صلى الله عليه وسلم :
(( إنما فاطمة بضعة مني يربني ما رابها ويؤذيني ما آذاها )) ، فإن أكرمته فأنت الكريم ولا يكرم كرام الناس وأهل الفضل إلا من شرف في نفسه ، فالضابط في هذا أنك تميزه عن غيره دون أن يكون في ظلم للغير، تميزه من حقك ، يعني أنا إذا جاءني شريف أحتفي به أكثر مما يأتني إنسان آخر، لأني أحس أن له حقا علي، وحينئذ أؤدي هذا الحق . كذا الضابط أن يكون المنشأ في هذا محبة الله ورسوله عليه الصلاة والسلام ، فيكون المنشأ لا رياء ولا حمية ولا عصبية ، ولكن لله وفي الله ، وأن يكون هذا وفق الحدود الشرعية التي يتميزون بها عن غيرهم ولكن لا يعطون أكثر من حقهم هذا هو الذي ينبغي على المسلم أن يعمله، فأنا إذا جاءني أحد من آل النبي صلى الله عليه وسلم فأجلسته في تكرمة البيت ، وجاءني في مناسبة فاحتفيت به فقمت له أمام الناس وحييته . قال الناس : من هذا الذي يقوم له ؟ قيل له : هذا من آل النبي صلى الله عليه وسلم . عرفت الناس، وعلّمَت الناس كيف يكرمون آل النبي صلى الله عليه وسلم .
أما إذا دخل آل النبي صلى الله عليه وسلم كما يدخل غيره من الناس ، ورموا في المجالس ، ومنهم كبار السن وأهل الفضل فإنا لله وإنا إليه راجعون، فلهم حق ولهم فضل، ولكن وِفْق الأصول التي ذكرناها دون إفراط ودون تفريط ، والموفق من حرص على هذه الوسطية ، وأهل السنة أولى بذلك كما ذكرنا ومن هنا ينبغي علينا أن نحرص على قضاء حوائجهم وتفريج كرباتهم إذا جاءت شريفة أرملة فإني أحس أن لها علي دين ولها علي حق ، فأقضي حاجتها، وأفرج كربتها، وأسعى في مصالحها، وهكذا إذا جاء اليتيم منهم أو جاء المعوز ونحو ذلك من الأمور التي يحتاجون فيها .

هل رأيتم الحقد الوهابي كيف ينفجر على آل البيت

أنصفونا يا شيعة الشيطان

موقع آل البيت ((الحقيقيين))
http://www.alalbayt.com/





------------------------






التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» التوحيد عند أهل السنة والجماعة
»» ســـــؤال عن تكفير الرافضة (( المطلق والمعين ))
»» كيف كلم الله موسى (( عند الشيعة ))(( والرد ببساطة))
»» يا أحرار الشيعة هدية لا تسر من السيستاني / وثيقة
»» سؤال سوداني خطير للرافضة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:22 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "