|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ولكن القياس اوقعه ، ولو ترك القياس لنجى .....
|
|
|
|
|
|
وكيف ينجو من ردّ أمر الله له بقياسه
العقلي !
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وهل هناك حدود عندما نصلها يستوجب علينا الغاء العقل ؟ |
|
|
|
|
|
اتّباع النقل الالهي ,,, لايعني الغاء العقل بل على العكس تماماً فمن قدّم عقله القاصر على قول خالقه فلاعقل له .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وماذا لو تعارض العقل مع النقل ، ماهي الاسس في ذلك ؟
|
|
|
|
|
|
صحيح النقل لايناقض صريح العقل .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
اضرب لك مثلا على ذلك :
الله سبحانه قادر على ان يرسل نبيا يُبلغ رسالاته ويكون معصوما ..
ولا اعتقد انك تستطيع القول انه ( سبحانه ) غير قادر على ان يرسل معصوما ..!
والنقل الصحيح ( عندكم ) قد يكون ان الله سبحانه قد يرسل من يخطأ ،
فلماذا الله سبحانه يرسل من يخطأ وهو قادر على ارسال معصوما ؟
واصل الرسالة هي تبليغ التعليمات الالهية في ذلك ، فهل من كمال الرسالة الالهية ارسال من يخطأ ؟
وحتى لو كان الجواب انه معصوم في نقل الوحي ، فماذا عن السنة النبوية ؟ من الذي يحدد الخطأ من الصح في السنة النبوية ؟
هذه كلها اسئلة عقلية تطرح نفسها .. |
|
|
|
|
|
انظر كيف اوصلك تقديسك لعقلك الى تكذيب آيات الله تعالى
قال تعالى :
{ فوكزه موسى فقضى عليه }
هل تنكر هذه الآيه الكريمه ؟
هل ستقدّم عقلك على الآيه الكريمه وتقول : موسى نبي ولايمكن أن يكون قاتلاً .
تفضّل اجب .
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
نعم حجة بالغة ، بدليل ان طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ..
وعظمة الاسلام بالعلم ، الذي لا يُكتشف الا بالعقل ، وكثير من العلماء اسلموا عندما اكتشفوا حقائق علمية ذكرها القرأن قبل اكثر من الف واربعمائة سنة ....
ومااستشهدت به من ايات هو تحدي من الله سبحانه للعقل البشري القاصر ، لأنه لم يعرف الله الا بالعلم الذي اساسه العقل ، وكما ذكر القران الكريم توحيد نبي الله سبحانه ابراهيم .... |
|
|
|
|
|
بل العقل حجّه قاصره فهو مخلوق ولايمكن تقديم العقل المخلوق على كلام الخالق تبارك وتعالى ,,
قال تعالى {
قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّة الْبَالِغَة فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ }
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ولكن النقل ، نقل لهم ان هذه الاصنام هي الهتكم ، فأعبدوها ، ولو استمعوا الى العقل كما استمع نبينا ابراهيم عليه السلام عندما قال لهذه الاصنام :
فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ (91) مَا لَكُمْ لَا تَنطِقُونَ (92) |
|
|
|
|
|
أعوذ بالله من الهذيان والكذب البواح ,,, حينما فتحت الموضوع بعنوان ( لمن القداسه للعقل ام للنقل ) أليس مقصدنا بالنقل هو الوحي الالهي (القرآن +سنة نبويه )
فكيف تقحم تراث الاباء والاجداد في هذه المسألة (النقل) ومقصدنا واضح منذ بداية الموضوع ! اهذا تلبيس ام تطويل للموضوع ومرواغه كما هي عادتك ؟!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ولو استعان نبينا ابراهيم عليه السلام على النقل لبقي على ضلاله ، ولكن استعمل عقله وسألهم لماذا لا تأكلون ومالهم لا ينطقون ..... والفطرة وحدها لا تكفي بدون العقل .... |
|
|
|
|
|
لاادري أهو تدليس أم غباء.هل الله امرهم بالسجود للأصنام ؟! أم هو التراث الشركي المستقى من ابائهم واجدادهم
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أي ان العقل هو الذي يحدد التكليف ، أي ان الحساب يكون على قدر العقل ، لذلك علماء الامة اشد حسابا من عوامها .
|
|
|
|
|
|
لاتفرّق بين المكلِّف والمكلًّف !!
المكلِّف أي المشرّع وهو الله سبحانه وتعالى .
والمكلًّفُ شرعًا هُو البالغُ العاقلُ الّذي بلغتهُ دعوةُ الإسلام، والبُلُوغُ يكُونُ: ببُلُوغ خمسَ عَشرَة سنةً قمريّةً أو غيرِ ذلك، وأمّا العاقلُ: فهُو الّذي لم يذهَب عقلُهُ.
ويُشترطُ بُلُوغُهُ دعوة الإسلام: يعني أنّهُ إن كان البُلُوغُ والعقلُ في شخصٍ يصيرُ مُكلّفًا بمُجرّد أن يبلُغهُ أصلُ الدّعوة الإسلاميّة، أي أن يبلُغهُ أنّهُ لا إلـه إلا اللهُ وأنّ مُحمّدًا رسُولُ الله، فمن كان بلغهُ الإسلامُ فهذا هُو المكلّفُ الّذي هُو مُلزمٌ بأن يُسْلِمَ ويَعمَلَ بشريعةِ الإسلامِ، وأن يُؤدّي الواجباتِ كُلّها ويجتنبَ المحرّماتِ كُلّها.
ويُفهمُ من ذلك أنّ الطّفل الصّغير ليس عليه مسؤُوليّةٌ في الآخرة حتّى يبلُغ، وكذلك المجنون في حال جُنُونه وكذلك الّذي عاش بالغًا ولم تبلُغهُ دعوةُ الإسلام.
قال اللهُ تعالى:
﴿ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ﴾ ]سورة الإسراء[
وقال رسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:
«رُفع القلمُ عن ثلاثةٍ: عن النّائم حتّى يستيقظ وعن الصّبيّ حتى يحتلم وعن المجنُونِ حتّى يعقِل» – رواهُ أبو داود -.
#المشرع هو الله لأنه يعلم حقيقة النفس الإنسانية :
قال تعالى :
﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنْ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾
هذه الآية فيها استفهام إنكاري، أي أن الله سبحانه وتعالى يُنْكِرُ على هؤلاء أن يشرِّعوا تشريعاً يخالف شرع الله عزَّ وجل، وهذه الآية تنقلنا إلى موضوعٍ دقيقٍ في الإسلام، وهذا الموضوع هو أن المُشَرِّع هو الله، لماذا ؟
أولاً لأن الإنسان يجهل حقيقة الناس، والذي يشرِّع يجب عليه أن يعلم حقيقة النفس الإنسانيَّة، وأن يعلم ما تنطوي عليه من حاجات، وما تعانيه من مُلِمَّات، فالنفس البشريَّة لها طبيعة، فمن هو الخبير بها ؟ هو الله سبحانه وتعالى وهو الصانع، فأنت بشكل بسيط جداً لو عندك جهاز مُعقَّد (حاسوب مثلاً) وتعطَّل، فهل من الممكن أن تلجأ إلى غير الخبير ؟ وإلى غير الشركة الصانعة ؟ وإلى غير مندوب من الشركة الصانعة ؟
فأولاً المشرِّع لا ينبغي له أن يكون إنساناً، فلو أن المشرِّع هو الإنسان فالإنسان يجهل، وإذا علم يجهل جانباً ويعلم جانباً، فأحياناً نشرِّع من زاوية واحدة، ونجد أخطاء كثيرة جداً، ومضاعفات خطيرة جداً ظهرت معنا دون أن نحسب لها حساباً، وبما أنه لو علم يجهل، ولو علم جانباً جهل جوانب، ولو نظر في هذا التشريع من هذه الزاوية تغيب عنه بقيَّة الزوايا، وهو إما أنه يجهل جهلاً مطبقاً، أو أنه يجهل جهلاً جُزْئِيَّاً، فما دام هناك جهل فالجاهل لا يشرِّع.
تنبيه : أين الاجابه على سؤالي في ذيل المشاركه السابقه :
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
سؤال :
ماقولك في رجل ادّعى أن لديه عالماً كبيراً يُطيعه في كل مايقوله في الامور التشريعيه حتى ولو كانت مخالفه كتاب الله وسنّة رسوله صلى الله عليه واله وسلم ؟
|
|
|
|
|
|