تمَاشِيًّا مَعَ مَا وضعَهُ الحَبِيبُ تقيِّ الدِّين السُّنِّي فِي إثباتِ دِين الرِّافِضَة فِيمَا يعتمِدُونَهُ فِي أصولِهِم الدِّينِيَّة والمَذهَبِيَّة ولكسرِ طاغُوتِ الإستشهادِ بأحادِيثِنَا لإثبَاتِ مذهَبِهِم ، فنطلبُ مِنهُم إثبَات حَديثِ تصدٌّق عليٍّ رضيَّ اللهُ عنهُ وهُو راكِع مِن كُتبِهِم -مُتَّصلِ السَّندِ بِشُرُوطِ الإمامِيَّة- ...
قاعِدُة : أحادِيث أهل السُّنَّة ليست علَى شرُوط الإمامِيَّة فِي صحَّة الأحادِيثِ وقَبولِهَا ...
فليَتفضَّل مَن رَأَى نفسَهُ أهلًا لإثبَاتِ وأحقِّيَّة دِينِهِ ...