وقد وصف كلامه (عليه السلام) بأنه: ((دون كلام الخالق وفوق كلام المخلوقين، ومنه تعلّم الناس الخطابة والكتابة)) ، كما يروي ذلك عزّ الدين ابن أبي الحديد عند شرحه لـ (نهج البلاغة) (1 : 24).
قلت: إذا كان هناك من هو كلامه فوق المخلوق ودون الخالق فهو النبي صلى الله عليه وسلم بدليل :