فى احدى المنتديات الرافضيه يوجد موضوع بعنوان
بمناسبة ثورة الحسين((ابن الشهيدالثائر يبايع يزيد))فنتعلم الدرس ممن
وكان الطرح يذكر دعوات الشيعه الى الاخذ بهذه المدرسه الحسينيه فى الثورة على الظلمه وعدم الركون لهم وانه هنالك من لا يمكن الركون لهم حتى تحت مسمى التقيه كما فعل الحسين كما يقولون مع يزيد لم يحفظ لا نفسه ولا اهله من التهلكه تحت مسمى التقيه الخ
فالحسين رضي الله عنه اخذ اهله معه لتهلكه ورفض ان يبايع ولو تقيه لانه لم يرى انه ممن تقبل التقيه معه والا لفعلها حفاظا على النفس والاهل
واقفل المشرف هنالك الموضوع بحجة انه مكرر رغم ان الطرح يختلف فموضوع يتحد عن
انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة
وهذا الموضوع بعنوان
بمناسبة ثورة الحسين((ابن الشهيدالثائر يبايع يزيد))فنتعلم الدرس ممن
فهنالك وان تشابه الاستدلال ولكن اختلف الطرح فهم هنالك توجهو الى الدفاع عن القمي فى محاولته طمس هذه الحقائق
وهذا الموضوع يتحدث عن فعل ابن الشهيد وليس القمي
فهنالك هربو من الحديث حول ابن الشهيد وذهبو الى الجزئيه التى تخص القمي
وهذا الموضوع حصرنا فيه الحوار فى فعل المعصوم فقط
وكان الطرح تحت هذا العنوان
بمناسبة ثورة الحسين((ابن الشهيدالثائر يبايع يزيد))فنتعلم الدرس ممن
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
يطالب الشيع باخذ الدروس من هذه الثوره فى عدم الركون للظلمه وان يزيد لا يستحق البيعه حتى لو كان من باب التقيه وان الثوره انطلقت من هذا الامام الثائر على يزيد و و و الخ
ولكن فى المقابل نجد ان ابن الحسين وهو الامام الخامس عند الشيعه علي بن الحسين بن علي بن ابى طالب بايع يزيد وركن سواء تحت التقيه او غيره الا انه لم يكن استمرار للثوره المسماه الحسينيه بل بايع
وكل ما تريد ان تبرر له فعله يكون مناقض لفعل الحسين
فان كان حفاظا على دمه واهله
فالحسين رضي الله عنه اخذ معه اهله وهو يعلم ان مصيرهم الهلاك ولم يراعى ذالك
ناهيك ان الحسين راى يزيد غير مستحق للبيعه حتى تحت التقيه
وهذه البيعه جعلت القمي يطالب بخفائها لما لها من تناقض للمذهب وانها ستضعف عقائد الناس كما يقول
قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلی ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس.
وهنا انقل ما فى الكتاب مع ذكر البيعه
كتاب معرفة الامام / المجلد الخامس عشر / القسم الحادی عشر
لسيّد محمّد الحسين الحسينيّ الطهرانيّ
انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة
نقل لي المرحـوم صديقـي البارّ الكريـم سـماحة آيـة الله السـيّد صدرالدين الجزائريّ أعلی الله مقامه أ نّه كان ذات يومٍ في بيت المرحوم آيةالله السيّد محسن الامين العامليّ رحمه الله بالشام، واتّفق حضور المرحوم ثقة المحدِّثين الشيخ عبّاس القمّيّ رحمه الله هناك. فجري حوار بين المرحومين القمّيّ والامين. فقال المرحوم القمّيّ مخاطباً المرحوم الامين: لِمَ ذكرتَ في كتاب « أعيان الشيعة » بيعة الإمام زين العابدين علیه السلام ليزيد بن معاوية علیه وعلی أبيه اللعنة والهاوية؟!
فقال: إنّ « أعيان الشيعة » كتاب تأريخ وسيرة. ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها، فقد بايع الإمام السجّاد عليه السلام، من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟! ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين علیه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله علیهما.
قال المرحوم القمّيّ: لا يصلح ذكر هذه الاُمور وإن كانت ثابتة، لا نّها تؤدّي إلی ضعف عقائد الناس . وينبغي دائماً أن تُذكر الوقائع التي لا تتنافي مع عقيدة الناس. |
|
 |
|
 |
|
وقد كتب رد واحد فقط ثم اقفل الموضوع حتى لا تشوب هذه المناسبه التى قتل من اجلها الحسين واذا بنا نكتشف ان ابنه بايع يزيد
وهنا انقل رد احد هؤلاء وبيان تخبطه وانه زاد الطين بله فى جوابه حيث يقول
وهو تحدث عن ثلاث نقاط
الاولى وهى ما سانقلها عن سبب بيعة ابن الشهيد ليزيد
الثانيه عن موقف علي من يزيد وهو ليس حوارنا اذ اننا فى البيعه لا ما فى قلبه او التقيه
الثالثه عن طمس هذه الحقيقه من القمي وهو ايضا ليس حوارنا اذ اننا اثبتنا انه اراد طمس هذه الحقيقه فى موضوع اخر من اجل عدم اضعاف عقائد الرافضه تحت عنوان
انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة
نبقى فى النقطه الاولى وهى عن سبب بيعته يقول
يقول
صوت الهدايه
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
طبعا الامام زين العابدين اذا كان بايع اللعين يزيد ابن اللعين معاوية فهذا لايتعارض مع حرب الامام الحسين ليزيد
لان الامام زين العابدين ان قُتل فستخلو الارض من الامام المعصوم وستتوقف سلالة العصمة
وهذا ماقاله الامام الحسين لزينب عليها السلام عندما هم الامام زين العابدين بالخروج للقتال في معركة الطف
(( احبسيه لئلا تخلو الارض من نسل ال محمد)) |
|
|
|
|
|
|
من الذى رد المعصوم زينب وكيف ردته حبسته لماذا حتى لا تخلو الارض من حجه
بمعنى لو لا زينب لكن المعصوم اقدم على فعل كارثى حيث سيجعل الارض خاليه من المعصومين ولكن زينب حبسته
ولاحظ مش اشارت عليه بل حبسته حتى لا يقدم على هذا الفعل
لماذا تفكير الشيعه يتوقف عندما يطرح عليهم الاشكال
لماذا الان يناقض عصمة المعصوم مما جعل اخته تحبسه حتى لا يتهور
هل يجهل الحسين ان ابنه معصوم ولا يحتاج الى حبس
27-12-09, 08:48 PM
العرض العادي
