ما رأيكم بهذه من الخوئي ؟

[صهيب1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhtaj     أصبح الكل يدلي بدلوه في تفسير الآية وتفسير النبي صلى الله عليه وآله لا يساوي فلس عند هؤلاء إذا تضاربت مصالح القوم مع قول الرسول فمصالحهم مقدمة

أولا لم أر احمق وأجهل منك.

من أين جئت بتفسير النبي؟

النبي تلا الآية ودعا لمن ذكر في الحديث


قيل لك أن الآية لم تنزل وقتها ووضعنا لك شواهد كثيرة فتركتها وتمسكت بحديث واحد مختلف فيه.

تركت السياق اللفظي والمعنوي للآيات .

الآيات كلها تخاطب نساء النبي فمن أين جاء دلوك ليقفز على ذلك ويقتطع جزء من آية؟

ولو تواص السياق القرآن مع من تريد لجاريناك ولكن الأمر مختلف فالقرأن يواصل خطابه لزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

لو كانت لك ذرة من عقل لفهمت مقاصد القرآن ولكن من أين للزنادقة أن يفهموا

قال الله تعالى: يانساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين

أليس هذا تهديد من الله تعالى؟

ألم يسبق ذلك تهديد بطلاقهن ؟

إذا: ألا ترى فضل الله على رسوله أن يطهر له زوجاته

ولو واصلت مع السورة لرأيت أن الله أمر بمخاطبتهن من وراء حجاب.
هل تستطيع أن تدخل فاطمة رضي الله عنها في قوله تعالى: وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب .

ولم يتوقف الأمر هناك بل سد كل سبل التفكير في نكاح زوجات النبي إكراما له وجعلهن أنهات المؤمنين

أرأيت أن دلو الروافض مثقوب ولا يؤدي إلا إلى الفسق والفجور والردة؟

[muhtaj]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة K.A.M.A.L     =========== muhtaj الله يهديك .... الأهل هم الزوجات في آية التطهير بالعربي المقصود بها عائشة وحفصة رضي الله عنهما.. ولا شأن لفاطمة ولا لعلي ولا للحسن ولا للحسين ولا للأئمة بآية التطهير ألبتة أعيد لك الآية .. مع بعض الأيضاحات .. ولا حظ الخطاب والأمر موجه لمن ولاحظ الضمائر الملونة بالأحمر هل تعود لفاطمة أملزوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقل لمن تعود تكرما منك لا أمرا ((برجاء الجواب )) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28)وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) هل لاحظت يا زمينا العزيز .. كل الكلام موجه لنساء النبي صلى الله عليه وسلم بدلالة نون النسوة العائد على مجموعة النساء فهل يخاطب الله علي والحسن والحسين وفاطمة والرسول معهم بنون النسوة كأنهم نساء .. وحتى لو كان المقصود فاطمة لوحدها لما صح أن تخاطب ب وأقمن الصلاة وآتين الزكاة و و و .. لأنها مفرد (( شغل عقلك )) ....ومفهوم الآية ومنطوقها يؤكد لنا أن الله أمرهم أي زوجات النبي أهل بيته بالآتي .. أولا الأمر الموجه للرسول صلى الله عليه وسلم وهو : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ... فهل يا زميلنا muhtaj امتثل الرسول صلى الله عليه وسلم لأمر ربه وقال لأزواجه ما طلبه الله منه أم لا وخيرهن أم لا ثانيا .. الأوامر الموجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم .. وهي كالتالي بنص الآيات (( لاحظ ما تحته خط )) : يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ . وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ثم قال الله بعد ذلك كله إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا أي أن هذه الأوامر من أجل أن يطهركم الله تطهيرا يا زوجات النبي لأن الكلام موجه لهن ....... وبعد آية التطهير جاء أمر آخر أيضا لنساء النبي صلى الله عليه وسلم وهو قول الله تبارك وتعالى وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ بعد هذا كله ماشأن فاطمة وعلي والحسن والحسين رضي الله عنهم بالآية ...فالآية أوضح من الشمس أنها في نساء النبي صلى الله عليه وسلم بدلالة ما قبلها وما بعدها .؟ وكما قال لك أخي نسيم حديث الكساء هو الذي أدخل علي وفاطمة بأهل البيت وليس الآية .. لأن الآية واضحة أمامك أنها في زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ======================= بعد هذا زميلي العزيز ... هذا كلام أحد آيات الله العظمى الذي هداه الله للإسلام .. وترك دين الشيعة .... يقول البرقعي رحمه الله أو شارحا لآية .. في كتابه الشهير كسر الصنم وأما آية التطهير في سورة الأحزاب فإنها تقع بين آيات تتعلق بأزواج رسول الله ، فقد قال الله تعالى في الآية 82 : { يا أيها النبي قل لأزواجك ... } وقال بعد ذلك في الآية 30 : { يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة ... } وقال في الآيـــة 31 : { من يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً ... } حتى يصل إلى الآية 32 قائلاً : { يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً } . { واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله } إلى آخر الآيات ، وليست آية التطهير كما توهم الغلاة . فقد ظنوها آية مستقلة بينما هي ليست كذلك ، وهي جزء من الآية التي تتعلق بنساء النبي ...إذاً فجميع ضمائر الجمع المؤنثة تعود إلى أزواج النبي وهن المخاطبات . وجملة { يريد الله } هذه إرادة تشريعية وقانونية لأن القرآن كتاب تشريع وقانون ... إذاً فإن الله تعالى يقول لهن : إرادتي هي أن تكونوا مطهرين باختياركن ، لأن الإرادة التشريعية يكون المكلف فيها ذا إرادة واختيار وعاملاً بإرادة الله ، وليست هي إرادة تكوينيـــة فتقع كما لو أراد الله أن يوجد شيئاً من العدم فمثــلاً : { إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } كما لو أراد الله أن ينمو الشجر أو يأتي البرد فهذا لا يتعلق بإرادة المكلف . يعني إنه في الإرادة التكوينية ايجاد وتكوين بلا اختيار ... بينما الإرادة التشريعية تتعلق فيها الإرادة والاختيار بالمكلف وتقع إرادة الله بإيجاد ارادة المكلف . إضافة إلى أن الكلام في هذه الآيات كلها للتكليف كجمل : أقمن الصلاة وآتين الزكاة فيتبين من هذا أن الإرادة أيضاً إرادة تشريعية لا تكوينية ... إذاً هذا الذي أراده الله هو تطهير آل بيت الرسول وقال ( يطهركم ) هذه الإرادة تعني { يريد ليطهركم } في الآية 6 من سورة المائدة خطاب لجميع المؤمنين : { يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم ... حتى يصل إلى قوله ... ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم } وإرادة الطهارة هنا إرادة تشريعية كما هو مجرى الكلام في الآية عن التكليف يعني يا أيها المؤمنون يريد الله ليطهركم بإرادتكم واختياركم أنتم ـ لا أن يجبركم على ذلك ـ وخطاب الله لأهــل بيت الرسول يــدل أصلاً علــى عدم عصمتهم في جملــة { ليذهب عنكم الرجس } ويثبت عدم عصمة أهل البيت لأن الله يريد أن يذهب عنهم رجساً كان موجوداً ويزيله . إذن هؤلاء لم يفهموا الآية فهماً صحيحاً حيث أثبتوا العصمة من خلالها ووقعوا في خطأ كبير . فهذه الآية التي تتعلق بنساء النبي وسائر أهل البيت يريد الله منهم أن يتطهروا ويجعلوا أنفسهم طاهرين باختيارهم لا رغماً عنهم يجعلهم معصومين ومطهرين كالحجر الذي خلقه معصوماً ونظيفاً ، إذاً فالكلام ليس عن طهارة جبرية وليس هناك عصمة ذاتيه ، بل على أهل بيت النبي أن يبعدوا أنفسهم عن التلوث ويجعلوا أنفسهم نظيفين بطهارة البدن والخلق ... وهذا هو ما أراده الله منهم لأنهم فضلاً عن كونهم مؤمنين يتصلون بسمعة رسول الله . وكما تقدم فإنّ هذه هي إرادة الله من كل مكلف سواء كان نساء النبي أم أصهاره أم ذريته وكما أراد الله الطهارة من علي فقد أرادها من عائشة وخديجة وأم سلمة ... إذن هذه الآية لا تختص بعلي وفاطمة ، إضافة إلى أن جميع الضمائر في الآية مؤنثة إلا الضمير الوسط في جملة { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ... } هذا الضمير مذكر لدخول النبي في أهل البيت ، وخاطبهم الله جميعاً ، وغلب الضمير المذكر على المؤنث كما جاء في سورة هود الآية 37 مع أن المخاطبة هي زوج إبراهيم عليه السلام ولكن الله خاطبها بالضمير المذكر . لماذا ؟ لوجود زوج إبراهيم عليه السلام مع إبراهيم عليه السلام نفسه كما قال تعالى : { وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَاْ عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ (73) قال الله تعالى في هذه الآية { عليكم أهل البيت } مع أن المخاطبة هي زوج إبراهيم . وجاء الضمير مذكراً بسبب وجود إبراهيم هناك . وكذلك الأمر في هذه الآيات التي تتعلق بنساء النبي وأهل بيته . بالإضافة إلى أنه لا يمكن غض البصر عن فصاحة القرآن ويستحيل ربط آياته بأحاديث موضوعة لأن الآية التي وردت فيها كلمة ـ أهل البيت ـ هي أول الآية والآيات السابقة واللاحقة كلها تتعلق بنساء النبي . وعلي رضي الله عنه له بيت مستقل وأهل بيت مستقلين لا يمكن أن نعتبره من أهل البيت ( هنا ) ولا بد من الإنصاف والبعد عن التعصب . وإذا قلنا بالعصمة في آية .. { يريد الله ليطهركم } فلا بد لنا أن نقول بعصمة جميع المؤمنين بدليل ما جاء في 6 من سورة المائدة حيث ورد فيها ... { يريد ليطهركم } فيصبح المؤمنون كلهم معصومين ! إضافة إلى أنه لا فضيلة للعصمة الذاتية التي تكون من إرادة إلهية تكوينية تستحيل معها المعصية ... وإن كل حجر ومدر يكون معصوماً بإرادة الله التكوينية . فتبين إذن أن الله شاء الطهارة ورفع الرجس عن جميع أسرة النبي وأهل بيته سواء في ذلك زوجاته أو صهره أو بنته ، ولا يمكن لعاقل أن يقول إن الله لم يشأ الطهارة والنظافة من زوجات رسول الله بل أرادها فقط من صهره وبنته . ================ muhtaj الآن ما رأيك .... هل ستكابر أم تتبرأ من دين أغواك أصحابه

كل هذا الكلام على عيني وكله تفسير يمكن أن يكون منطقيا لولا هذه الأحاديث



حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الملك يعني ابن أبي سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن أبي رباح ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏من سمع ‏ ‏أم سلمة ‏
تذكر أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان في بيتها فأتته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ببرمة ‏ ‏فيها ‏ ‏خزيرة ‏ ‏فدخلت بها عليه فقال لها ادعي زوجك واب************ قالت فجاء ‏ ‏علي ‏ ‏والحسين ‏ ‏والحسن ‏ ‏فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك ‏ ‏الخزيرة ‏ ‏وهو على منامة له على ‏ ‏دكان ‏ ‏تحته ‏ ‏كساء ‏ ‏له ‏ ‏خيبري قالت وأنا أصلي في الحجرة فأنزل الله عز وجل هذه الآية ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏
قالت فأخذ فضل ‏ ‏الكساء ‏ ‏فغشاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت فأدخلت رأسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله قال إنك إلى خير إنك إلى خير


مسند أحمد





بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏
نزلت هذه الآية على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏
في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فدعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فجللهم بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت إلى خير


الترمذي



حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أحمد الزبيري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏زبيد ‏ ‏عن ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جلل على ‏ ‏الحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏وعلي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏كساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا فقالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا رسول الله قال إنك إلى خير


الترمذي



حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يمر ببيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول ‏ ‏الصلاة يا أهل البيت ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏


مسند أحمد



حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏ومحمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏محمد بن بشر ‏ ‏عن ‏ ‏زكرياء ‏ ‏عن ‏ ‏مصعب بن شيبة ‏ ‏عن ‏ ‏صفية بنت شيبة ‏ ‏قالت قالت ‏ ‏عائشة ‏
خرج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غداة ‏ ‏وعليه ‏ ‏مرط ‏ ‏مرحل ‏ ‏من شعر أسود فجاء ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏فأدخله ثم جاء ‏ ‏الحسين ‏ ‏فدخل معه ثم جاءت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فأدخلها ثم جاء ‏ ‏علي ‏ ‏فأدخله ثم قال ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏


صحيح مسلم





حدثنا ‏ ‏محمد بن مصعب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏شداد أبي عمار ‏ ‏قال ‏
دخلت على ‏ ‏واثلة بن الأسقع ‏ ‏وعنده قوم فذكروا ‏ ‏عليا ‏ ‏فلما قاموا قال لي ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قلت بلى قال أتيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏رضي الله تعالى عنها ‏ ‏أسألها عن ‏ ‏علي ‏ ‏قالت توجه إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ومعه ‏ ‏علي ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏رضي الله تعالى عنهم ‏ ‏آخذ كل واحد منهما بيده حتى دخل ‏ ‏فأدنى ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏فأجلسهما بين يديه وأجلس ‏ ‏حسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏كل واحد منهما على فخذه ثم لف عليهم ثوبه ‏ ‏أو قال كساء ‏ ‏ثم تلا هذه الآية ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏
وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي وأهل بيتي أحق ‏



مسند أحمد




حدثنا ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏
أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يمر بباب ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول ‏ ‏الصلاة يا أهل ‏ ‏البيت ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏


الترمذي

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhtaj     كل هذا الكلام على عيني وكله تفسير يمكن أن يكون منطقيا لولا هذه الأحاديث حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الملك يعني ابن أبي سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن أبي رباح ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏من سمع ‏ ‏أم سلمة ‏ تذكر أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان في بيتها فأتته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ببرمة ‏ ‏فيها ‏ ‏خزيرة ‏ ‏فدخلت بها عليه فقال لها ادعي زوجك واب************ قالت فجاء ‏ ‏علي ‏ ‏والحسين ‏ ‏والحسن ‏ ‏فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك ‏ ‏الخزيرة ‏ ‏وهو على منامة له على ‏ ‏دكان ‏ ‏تحته ‏ ‏كساء ‏ ‏له ‏ ‏خيبري قالت وأنا أصلي في الحجرة فأنزل الله عز وجل هذه الآية ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏ قالت فأخذ فضل ‏ ‏الكساء ‏ ‏فغشاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت فأدخلت رأسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله قال إنك إلى خير إنك إلى خير مسند أحمد بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ نزلت هذه الآية على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏ في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فدعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فجللهم بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت إلى خير الترمذي حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أحمد الزبيري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏زبيد ‏ ‏عن ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏ أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جلل على ‏ ‏الحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏وعلي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏كساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا فقالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا رسول الله قال إنك إلى خير الترمذي حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يمر ببيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول ‏ ‏الصلاة يا أهل البيت ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏ مسند أحمد حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏ومحمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏محمد بن بشر ‏ ‏عن ‏ ‏زكرياء ‏ ‏عن ‏ ‏مصعب بن شيبة ‏ ‏عن ‏ ‏صفية بنت شيبة ‏ ‏قالت قالت ‏ ‏عائشة ‏ خرج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غداة ‏ ‏وعليه ‏ ‏مرط ‏ ‏مرحل ‏ ‏من شعر أسود فجاء ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏فأدخله ثم جاء ‏ ‏الحسين ‏ ‏فدخل معه ثم جاءت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فأدخلها ثم جاء ‏ ‏علي ‏ ‏فأدخله ثم قال ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏ صحيح مسلم حدثنا ‏ ‏محمد بن مصعب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏شداد أبي عمار ‏ ‏قال ‏ دخلت على ‏ ‏واثلة بن الأسقع ‏ ‏وعنده قوم فذكروا ‏ ‏عليا ‏ ‏فلما قاموا قال لي ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قلت بلى قال أتيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏رضي الله تعالى عنها ‏ ‏أسألها عن ‏ ‏علي ‏ ‏قالت توجه إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ومعه ‏ ‏علي ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏رضي الله تعالى عنهم ‏ ‏آخذ كل واحد منهما بيده حتى دخل ‏ ‏فأدنى ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏فأجلسهما بين يديه وأجلس ‏ ‏حسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏كل واحد منهما على فخذه ثم لف عليهم ثوبه ‏ ‏أو قال كساء ‏ ‏ثم تلا هذه الآية ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏ وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي وأهل بيتي أحق ‏ مسند أحمد حدثنا ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يمر بباب ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول ‏ ‏الصلاة يا أهل ‏ ‏البيت ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏ الترمذي

=====================

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhtaj كل هذا الكلام على عيني وكله تفسير يمكن أن يكون منطقيا لولا هذه الأحاديث

جميل جدا ..

اقتربنا من الانتقال من الآية إلى حديث الكساء ....لكن لم ننته بعد من تحديد المخاطبين بالآيات السابقة هل هي فاطمة رضي الله عنها وعلي والحسن والحسين والأئمة الكرام أم أن المخاطب عائشة وحفصة رضي الله عنهن (( بعيدا عن التعصب زميلنا الكريم )).. أريدك لو سمحت أن تحدد فقط تحديد بدون لف ولا دوران ((لو سمحت ))
ولم تجب زميلي الفاضل على اختيار عائشة وحفصة الموجود في نفس الآية (( السؤال الصعب ))

((وضعته في موضوع مستقل ))
اعلم زميلي العزيز أن الحق أوضح من الشمس

[muhtaj]

اقتباس: اعلم زميلي العزيز أن الحق أوضح من الشمس

هذا للذي لا يلبس نظارة التعصب والعناد

أنت تتحدث عن الآيات و أنا أتحدث عن آية واحدة وعن قول النبي صلى الله عليه وآله فيها وتفسيره لها

وهذا قول النبي واضح وضوح الشمس:



حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الملك يعني ابن أبي سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن أبي رباح ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏من سمع ‏ ‏أم سلمة ‏
تذكر أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان في بيتها فأتته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ببرمة ‏ ‏فيها ‏ ‏خزيرة ‏ ‏فدخلت بها عليه فقال لها ادعي زوجك واب************ قالت فجاء ‏ ‏علي ‏ ‏والحسين ‏ ‏والحسن ‏ ‏فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك ‏ ‏الخزيرة ‏ ‏وهو على منامة له على ‏ ‏دكان ‏ ‏تحته ‏ ‏كساء ‏ ‏له ‏ ‏خيبري قالت وأنا أصلي في الحجرة فأنزل الله عز وجل هذه الآية ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏
قالت فأخذ فضل ‏ ‏الكساء ‏ ‏فغشاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت فأدخلت رأسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله قال إنك إلى خير إنك إلى خير


مسند أحمد





بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏
نزلت هذه الآية على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏
في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فدعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فجللهم بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت إلى خير


الترمذي



حدثنا ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أحمد الزبيري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏زبيد ‏ ‏عن ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جلل على ‏ ‏الحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏وعلي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏كساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا فقالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا رسول الله قال إنك إلى خير

الترمذي



حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يمر ببيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول ‏ ‏الصلاة يا أهل البيت ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏


مسند أحمد



حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏ومحمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏محمد بن بشر ‏ ‏عن ‏ ‏زكرياء ‏ ‏عن ‏ ‏مصعب بن شيبة ‏ ‏عن ‏ ‏صفية بنت شيبة ‏ ‏قالت قالت ‏ ‏عائشة ‏
خرج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غداة ‏ ‏وعليه ‏ ‏مرط ‏ ‏مرحل ‏ ‏من شعر أسود فجاء ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏فأدخله ثم جاء ‏ ‏الحسين ‏ ‏فدخل معه ثم جاءت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فأدخلها ثم جاء ‏ ‏علي ‏ ‏فأدخله ثم قال ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏


صحيح مسلم





حدثنا ‏ ‏محمد بن مصعب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏شداد أبي عمار ‏ ‏قال ‏
دخلت على ‏ ‏واثلة بن الأسقع ‏ ‏وعنده قوم فذكروا ‏ ‏عليا ‏ ‏فلما قاموا قال لي ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قلت بلى قال أتيت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏رضي الله تعالى عنها ‏ ‏أسألها عن ‏ ‏علي ‏ ‏قالت توجه إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجلست أنتظره حتى جاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ومعه ‏ ‏علي ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏رضي الله تعالى عنهم ‏ ‏آخذ كل واحد منهما بيده حتى دخل ‏ ‏فأدنى ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏فأجلسهما بين يديه وأجلس ‏ ‏حسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏كل واحد منهما على فخذه ثم لف عليهم ثوبه ‏ ‏أو قال كساء ‏ ‏ثم تلا هذه الآية ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏
وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي وأهل بيتي أحق ‏



مسند أحمد




حدثنا ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏
أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يمر بباب ‏ ‏فاطمة ‏ ‏ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول ‏ ‏الصلاة يا أهل ‏ ‏البيت ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏


الترمذي

[أسد من أسود السنة]

عندي سؤال واحد فقط لمحتج هل معنى كلامك ان زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لا يدخلون في معنى الايه والتطهير ؟؟

[muhtaj]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد من اسود السنة     عندي سؤال واحد فقط لمحتج هل معنى كلامك ان زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لا يدخلون في معنى الايه والتطهير ؟؟

بالتأكيد لا وإلا لماذا قال النبي لأم سلمة أنت على مكانك وأنت على خير

ولا يعني أن أمسلمة ليست على خير ولكن كما ترى في الرواية لا تشملها الآية


بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏
نزلت هذه الآية على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏
في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فدعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فجللهم بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت إلى خير


الترمذي

[أسد من أسود السنة]

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28)وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)



اولا يامحتج يبدوا انك لم تفهم لا يمكنك اخراج زوجات النبي صلى الله عليه وسلم من التطهير لان التطهير اساسا لهم والدليل على ذلك انها نزلت قبل ان يكلل ال علي رضي الله عنهم بالكساء هذا اولا يعني لم يكن سبب النزول انه كللهم بالكساء ونزلت الايه لقلنا فعلا اية التطهير خاصه في ال علي رضي الله عنه ونزلت فيهم لكن

عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم انت مكانك وانك على خير

اولا الزوجه هي اهل بيت الرجل فهذا معناه ان ام سلمة من اهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك فاطمه رضي الله عنه لكن علي رضي الله والحسن والحسين رضوان الله عليهم يدخلون مجازا في ال بيت النبي صلى الله عليه وسلم للقرابه فقط

والمعروف ان الايه دائما تنزل بعد وقوع السبب وليس قبله والادله التي اوردتها تقول بضم ال علي رضي الله عنه في التطهير ايضا فقط وليس يعني انها تخصهم دون زوجات النبي صلى الله عليه وسلم

لاني بسالك ماالمغزى من الايات التي تذكر نساء النبي صلى الله عليه وسلم واوامر ونواهي وتحذيرات مو معقول انها كل سياق الايات تنزل فيهم والمغزى من هذه الاوامر والنواهي والتحذيرات هي تطهير ال علي رضي الله عنه وزوجات النبي لا ؟؟؟

صراحه عجيب ؟؟

[أسد من أسود السنة]

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28)وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)



اولا يامحتج يبدوا انك لم تفهم لا يمكنك اخراج زوجات النبي صلى الله عليه وسلم من التطهير لان التطهير اساسا لهم والدليل على ذلك انها نزلت قبل ان يكلل ال علي رضي الله عنهم بالكساء هذا اولا يعني لم يكن سبب النزول لو انه كللهم بالكساء ونزلت الايه لقلنا فعلا اية التطهير خاصه في ال علي رضي الله عنه ونزلت فيهم لكن

عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم انت مكانك وانك على خير

اولا الزوجه هي اهل بيت الرجل فهذا معناه ان ام سلمة من اهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك فاطمه رضي الله عنه لكن علي رضي الله والحسن والحسين رضوان الله عليهم يدخلون مجازا في ال بيت النبي صلى الله عليه وسلم للقرابه فقط

والمعروف ان الايه دائما تنزل بعد وقوع السبب وليس قبله والادله التي اوردتها تقول بضم ال علي رضي الله عنه في التطهير ايضا فقط وليس يعني انها تخصهم دون زوجات النبي صلى الله عليه وسلم

لاني بسالك ماالمغزى من الايات التي تذكر نساء النبي صلى الله عليه وسلم واوامر ونواهي وتحذيرات مو معقول انها كل سياق الايات تنزل فيهم والمغزى من هذه الاوامر والنواهي والتحذيرات هي تطهير ال علي رضي الله عنه وزوجات النبي لا ؟؟؟

صراحه عجيب ؟؟

[muhtaj]

هذا تفسيرك أنت للآية ولكن تفسير الرسول يقول غير ذلك

وأما نزول الآية يوم حادثة الكساء في بيت أم سلمة فهذا ما يؤكده بن أبي سلمة
بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏
نزلت هذه الآية على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏
في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فدعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فجللهم بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت إلى خير


الترمذي

[Umar_almukhtar]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhtaj     هذا تفسيرك أنت للآية ولكن تفسير الرسول يقول غير ذلك وأما نزول الآية يوم حادثة الكساء في بيت أم سلمة فهذا ما يؤكده بن أبي سلمة بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ نزلت هذه الآية على النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا ‏ في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏فدعا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فجللهم بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال ‏ ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت إلى خير الترمذي

يا مهتاج
أريدك ان ترجع لمشاركتك رقم 22 وتنظر في الأحاديث التي وضعتها أنت . وتنظر ماذا قال رواة الحديث
قالوا قولتين على الاغلب ( قم قال )و ( ثم تلا) مما يدل أن الأية نزلت قبل ذلك وإنما أعاد تلاوتها بعد ان غطاهم بالمرط .

والدليل الاخر هو قوله صلى الله عليه وسلم لأم سلمى رضي الله عنها عندما ارادت ان تدخل تحت الكساء ( انك على خير) اي أنك لا تحتاجين ان تدخلي معهم لان الاية نزلت فيك وفي أخاواتك إمهات المؤمنين عليهن سلام الله .
والشيء الاخر على ماذا تدل هذه الاية في مفهومك ؟
إن كان على العصمة
فيعني ذلك ان باقي الأئمة غير معصومين . لانهم لم يدخلوا تحت الكساء .
وأن قلت على الإمامة فهذا ليس صحيح فلم يلي منهم الولاية إلا علي والحسن تنازل والحسين لم يكن أبدا وفاطمة لم يقل حتى الشيعة بإمامتها .

إذا كيف يستقيم الظل والعود أعوج ؟؟