العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-02-06, 06:24 PM   رقم المشاركة : 1
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb سلسة أهل السنة السلفيين في الرد على الرافضة المجرمين

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ، ،
هذه موسوعة سلفية منقوله من موقع ( شبكة سحاب السلفية ) التي نسأل الله لنا ولهم التوفيق والسداد اللهم آمين .
ولي رجاء خاص ألا وهو أن لا نريد ردود حتى ننتهي من هذه السلسلة المفيدة والتي سوف تكون إن شاء الله مرجعاً لنا في هذا المنتدى المبارك وهي من الكاتب السلفي أخونا السليماني وبعض الأخوة هناك رعاهم الله .

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد :

فهذه درر من كلام الإمام المجدد ابن تيمية -رحمه الله وأسكنه الفردوس -:

في هذه الفرقة الخبيثة الضالة المضلة المسماة (( الرافضة ))

نذكرها من كتابه العظيم (( منهاج السنة النبوية ))



الذي رد فيه على الرافضي ابن المنجس الحلي :
1) سبب تسميتهم بالرافضة :

قال الشيخ الإمام :

(( وإنما سموا (( رافضة )) وصاروا رافضة لما خرج زيد بن على بن الحسين بالكوفة في خلافة هشام

فسألته الشيعة عن ابي بكر وعمر فترحم عليهم فرفضه قوم فقال : رفضتموني , رفضتموني فسموا رافضة ))

( 2/96)وراجع ( 1 /34-35)

2) أصل بدعتهم وما عندهم من الكفر والزندقة :

قال الشيخ :

((أصول الدين عن الإمامية أربعة التوحيد والعدل والنبوة والإمامة

فالإمامة هي آخر المراتب والتوحيد والعدل والنبوة قبل ذلك

وهم يدخلون في التوحيد نفى الصفات والقول بأن القرآن مخلوق وأن الله لا يرى في الآخرة

ويدخلون في العدل التكذيب بالقدر وأن الله لا يقدر أن يهدى من يشاء ولا يقدر أن يضل من يشاء وأنه قد يشاء مالا يكون ويكون مالا يشاء وغير ذلك )) ( 1/99)

ويقول :

((لأن اصل الرفض كان من وضع قوم زنادقة منافقين مقصودهم الطعن في القرآن و الرسول ودين الإسلام

فوضعوا من الأحاديث ما يكون التصديق به طعنا في دين الإسلام و روجوها على أقوام

فمنهم من كان صاحب هوى و جهل فقبلها لهواه و لم ينظر في حقيقتها

و منهم من كان له نظر فتدبرها فوجدها تقدح في حق الإسلام فقال بموجبها و قدح بها في دين الإسلام أما لفساد اعتقاده في الدين وأما لاعتقاده أن هذه صحيحة و قدحت فيما كان يعتقده من دين الإسلام

و لهذا دخلت عامة الزنادقة من هذا الباب فأن ما تنقله الرافضة من الأكاذيب تسلطوا به على الطعن في الإسلام و صارت شبها عند من لم يعلم أنه كذب و كان عنده خبرة بحقيقة الإسلام

و ضلت طوائف كثيرة من الإسماعيلية و النصيرية و غيرهم من الزنادقة))( 7/9)

وقال -رحمه الله -:

(( و لهذا ما زال أهل العلم يقولون إن الرفض من إحداث الزنادقة الملاحدة الذين قصدوا إفساد الدين

و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون فإن منتهى أمرهم تكفير علي و أهل بيته بعد أن كفروا الصحابة و الجمهور)) ( 7/409)

وقال -رحمه الله -:

(( وأكثر ما تجد الرافضة إما في الزنادقة المنافقين الملحدين وإما في جهال ليس لهم علم لا بالمنقولات ولا بالمعقولات )) ( 2/81)

3) تحريفهم للقرآن :

قال الشيخ الإمام :

((الرافضة فإنهم أدخلوا في دين الله من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يكذبه غيرهم

وردوا من الصدق ما لم يرده غيرهم وحرفوا القرآن تحريفا لم يحرفه غيرهم

مثل قولهم إن قوله تعالى(( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة.

وقوله تعالى ((مرج البحرين)) علي وفاطمة(( يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان)) الحسن والحسين.

(( وكل شيء أحصيناه في إمام مبين)) علي بن أبي طالب.

(( إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وعمران)) هم آل أبي طالب وإسم أبي طالب

عمران.

(( فقاتلوا أئمة الكفر)) طلحة والزبير.

(( والشجرة الملعونة في القرآن))هم بنو أمية.


((إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة)) عائشة.

(( و لئن أشركت ليحبطن عملك)) لئن اشركت بين أبي بكر وعلي في الولاية))انتهى كلامه .

فانظر الى خبث القوم وحقدهم على الصحابة -رضوان الله عليهم -

وتحريفهم لكتاب الله فهم كاليهود نسأل الله العافية .

وقال :

(( فهم قطعا أدخلوا في دين الله ما ليس منه أكثر من كل أحد وحرفوا كتابه تحريفا لم يصل غيرهم إلى قريب منه )) ( 3/403-405)

وراجع ( 7/ 1-312) في رده على مزاعم الرافضي .

فكيف لو رأى الشيخ -رحمه الله -كتاب الطبرسي ( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب )

الذي جمع بين التحريف اللفظي والمعنوي

فصارت الرافضة كاليهود .

وفضلت عليهم اليهود بمحبة أصحاب موسى والشهود لهم بالخيرية وطعن الرافضة في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم .

) حكم الغالية منهم :

قال الشيخ -رحمه الله-:

(( وكالغالية منهم الذين يدعون نبوته فإنهم كفار مرتدون كفرهم

بالله ورسوله ظاهر لايخفى على عالم بدين الإسلام

فمن اعتقد في بشر الإلهية أو اعتقد بعد محمد صلى الله عليه وسلم نبياً

أوأنه كان لم يكن نبياً بل كان علي هو النبي دونه وإنما غلط جبريل

فهذه المقالات ونحوها مما يظهر كفر أهلها لم يعرف الإسلام أدنى معرفة ))

5/8-9 وراجع 4/38و7/222-276

ويدخل في هذا الكلام النصيرية والدورز الملاحدة والغرابية من فرق الرافضة وغلو الإمامية في علي رضي الله عنه معروف مشهور .

5) إعتمادهم على أصول الفرق الضالة :


قال الشيخ :

(( فهؤلاء الرافضة طافوا على أبواب المذاهب وفازوا بأخس المطالب

فعمدتهم في العقليات على عقليات باطلة

وفي السمعيات على سمعيات باطلة

وكان الأكابر من أئمتهم متهمين بالزندقة والإنحلال كما يتهم غير واحد منهم )) 2/565

وقال :

(( وهم في دينهم لهم عقليات وشرعيات فالعقليات متأخروهم فيها أتباع المعتزلة إلا من تفلسف منهم

فيكون إما فيلسوفا وإما ممتزجا من فلسفة واعتزال ويضم إلى ذلك الرفض مثل مصنف هذا الكتاب وأمثاله

فيصيرون بذلك من أبعد الناس عن الله ورسوله وعن دين المسلمين المحض ))

5/162

وقال الشيخ رحمه الله :

((وشيوخ الرافضة معترفون بأن هذا الإعتقاد في التوحيد والصفات والقدر لم يتلقوه لا عن كتاب ولا سنة

ولا عن أئمة أهل البيت وإنما يزعمون أن العقل دلهم عليه كما يقول ذلك المعتزلة

وهم في الحقيقة إنما تلقوه عن المعتزلة وهم شيوخهم في التوحيد والعدل )) 2/369 6) بعض صفاتهم الخبيثة : 1) النفاق :

(( وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من

شعب النفاق )) 3/374

وقال :

(( وأما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق .

فإن دينه الذي في قلبه دين فاسد يحمله على الكذب والخيانة وغش الناس وإرادة السوء بهم

فهو لا يألوهم خبالا ولا يترك شرا يقدر عليه إلا فعله بهم وهو ممقوت عند من لا يعرفه

وإن لم يعرف أنه رافضي

تظهر على وجهه سيما النفاق وفي لحن القول ولهذا تجده ينافق ضعفاء الناس ومن لا حاجة به

إليه لما في قلبه من النفاق الذي يضعف قلبه))6/425

وقال :

(( وفي الجملة فعلامات النفاق مثل الكذب والخيانة و إخلاف الوعد والغدر

لا يوجد في طائفة أكثر منهافي الرافضة

وهذا من صفاتهم القديمة حتى انهم كانوا يغدرون بعلي والحسن والحسين)) 7/151

وراجع : 4/133 و345

6/426-427

7/153

8/386-579

فقد بين الشيخ سقاه الله من سلسبيل الجنة خبث هذه الفرقة ونفاقهم وسوء معتقدهم فاحذروهم

من صفاتهم الخبيثة : 2) الكذب :

قال -رحمه الله -:

(( وفي الجملة فمن جرب الرافضة في كتابهم وخطابهم

علم أنهم من أكذب خلق الله فكيف يثق القلب بنقل من كثر منهم الكذب قبل أن يعرف صدق الناقل

وقد تعدى شرهم إلى غيرهم من أهل الكوفة وأهل العراق حتى كان أهل المدينة يتوقون أحاديثهم وكان مالك

يقول نزلوا أحاديث أهل العراق منزلة أحاديث أهل الكتاب لا تصدقوهم ولا تكذبوهم)) 3/374

ويقول :

(( وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف

والكذب فيهم قديم ولهذا

كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب))2/59

وقال :

(( وليس في الطوائف أكثر تكذيبا بالصدق وتصديقا بالكذب من الرافضة


فإن رؤوس مذهبهم وأئمته والذين ابتدعوه وأسسوه كانوا منافقين زنادقة


كما ذكر ذلك عن غير واحد من أهل العلم )) 6/302

وقال :

(( فليس في الطوائف ادخل في ذلك من الرافضة فإنما اعظم الطوائف كذبا على الله و على رسوله

و على الصحابة و على ذوي القربى.

و كذلك هم من اعظم الطوائف تكذيبا بالصدق فيكذبون بالصدق الثابت المعلوم من المنقول الصحيح


و المعقول الصريح)) 7/193

وقال :

(( فيقال ما رؤى في طوائف أهل البدع والضلال أجرا من هذه الطائفة الرافضة على الكذب على رسول

الله صلى الله عليه وسلم وقولها عليه ما لم يقله.

والوقاحة المفرطة في الكذب وإن كان فيهم من لا يعرف أنها كذب فهو مفرط في الجهل كما قال كما قال

فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة****** وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم )) 8/304

وراجع -غير مأمور -:

1/58-66

3/450

4/276-285

7/41-44-98-168-413-442-465

8/123-249-319

فقد فضحهم الشيخ -رحمه الله -وبين كذبهم ووقاحتهم وجهلهم المفرط .

ومن صفاتهم الخبيثة :

3) الغـــــــــــــــــــــــــــلـــو :

قال الشيخ -رحمه الله -:

(( وكذلك الرافضة غلوا في الرسل بل في الأئمة حتى اتخذوهم أربابا من دون الله

فتركوا عبادة الله وحده لا شريك له التي أمرهم بها الرسل وكذبوا الرسل فيما أخبر به من توبة الأنبياء

واستغفارهم فتجدهم يعطلون المساجد التي أمر الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه فلا يصلون فيها جمعة ولا

جماعة.

وليس لها عندهم كبير حرمة وإن صلوا فيها صلوا فيها وحدانا.

ويعظمون المشاهد المبنية على القبور فيعكفون عليها مشابهة للمشركين ويحجون إليها كما يحج الحاج إلى

البيت العتيق ومنهم من يجعل الحج إليها أعظم من الحج إلى الكعبة.

بل يسبون من لا يستغني بالحج إليها عن الحج الذي فرضه الله على عباده ومن لا يستغنى بها عن الجمعة والجماعة

وهذا من جنس دين النصارى والمشركين الذين يفضلون عبادة الأوثان على عبادة الرحمن

وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور

أنبيائهم مساجد يحذر ما فعلوا ) )) 1/474

وقال :

((ولهذا لا يوجد الغلو في طائفة أكثر مما يوجد فيهم ومنهم من ادعى إلهية البشر وادعى النبوة في غير

النبي صلى الله عليه وسلم وادعى العصمة في الأئمة ونحو ذلك مما هو أعظم مما يوجد في سائر الطوائف

واتفق أهل العلم على أن الكذب ليس في طائفة من الطوائف المنتسبين إلى القبلة أكثر منه فيهم ))

2/34

وقال :

(( الحمد لله الذي أظهر من أمر هؤلاء إخوان المرتدين

ما تحقق به عند الخاص والعام أنهم إخوان المرتدين حقا وكشف أسرارهم وهتك أستارهم بألسنتهم

فإن الله لا يزال يطلع على خائنة منهم تبين عداوتهم لله ورسوله ولخيار عباد الله وأوليائه المتقين ومن يرد

الله فتنته فلن تملك له من الله شي)) 8/318

وراجع :

4/390

5/133

6/186

ومن صفاتهم القبيحة :

4) التلبيــــــــــــــــــــس:


قال الشيخ الإمام :

(( ولكن هؤلاء القوم لفرط جهلهم وهواهم يقلبون الحقائق في المنقول والمعقول

فيأتون إلى الأمور التي وقعت وعلم أنها وقعت فيقولون ما وقعت وإلى أمور ما كانت ويعلم أنها ما كانت فيقولون كانت ويأتون إلى الأمور التي هي خير وصلاح فيقولون هي فساد

وإلى الأمور التي هي فساد فيقولون هي خير وصلاح فليس لهم لا عقل ولا نقل

بل لهم نصيب من قوله(( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير)) 6/121

وقال :

(( أن هذا وأمثاله أنما يقوله من لا يعقل ما يقول وهذا بالهذيان أشبه منه بتفسير القرآن

وهو من جنس تفسير الملاحدة ة والقرامطة الباطنية للقرآن بل هو شر من كثير منه

والتفسير بمثل هذا طريق للملاحدة على القرآن والطعن فيه بل تفسير القرآن بمثل هذا من اعظم القدح فيه

والطعن فيه)) 7/245

وقال :

(( ولكن الرافضة من المطففين يرى أحدهم القذاة في عيون أهل السنة ولا يرى الجذع المعترض في

عينه )) 4/161

وراجع :

4/458-490

7/128-145-190-411-464

8/297

ومن عقائدهم الخبيثة :

الغلو في الإمامة :


قال الشيخ :

(( أولا إن قول القائل إن مسألة الإمامة أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين كذب

بإجماع المسلمين سنيهم وشيعيهم بل هذا كفر ))

1/75

وقال :

(( الوجه الثالث أن يقال إن كانت الإمامة أهم مطالب الدين وأشرف مسائل المسلمين

فأبعد الناس عن هذا الأهم الأشرف هم الرافضة فإنهم قد قالوا في الإمامة

أسخف قول وأفسده في العقل والدين )) 1/100

وقال :

(( فعلم أن ما تدعيه الرافضة من النص هو مما لم يسمعه أحد من أهل العلم بأقوال الرسول صلى الله

عليه و سلم لا قديما و لا حديثا )) 7/50

وراجع :

1/79-550

6/443

المهدي المزعوم عندهم :


قال الشيخ -رحمه الله -:

(( فيقال قد ذكر محمد بن جرير الطبري وعبد الباقي بن قانع وغيرهما من أهل العلم بالأنساب والتواريخ

أن الحسن بن على العسكري لم يكن له نسل ولاعقب .

والإمامية الذين يزعمون أنه كان له ولد يدعون أنه دخل السرداب بسامرا وهو صغير

منهم من قال عمرة سنتان...)) 4/87

وقال :

(( فإنهم يدعون أنه الغائب المنتظر محمد بن الحسن الذي دخل سرداب سامرا سنة ستين ومائتين أو

نحوها ولم يميز بعد بل كان عمره إما سنتين أو ثلاثا أو خمسا أو نحو ذلك.

وله الآن على قولهم أكثر من أربعمائة وخمسين سنة ولم ير له عين ولا أثر ولا سمع له حس ولا خبر

فليس فيهم أحد يعرفه لا بعينه ولا صفته لكن يقولون إن هذا الشخص الذي لم يره أحد ولم يسمع له خبر

هو إمام زمانهم )) 1/113-114

وله الى الآن - 1163سنة !!!!!

وراجع :

1/90

3/504

4/17-114-115-168

7/50

8/241-259-262

دعواهم عصمة الأئمة وغلوهم فيهم :

ومن الأئمة الذين يغلون فيهم : علي بن الحسين وابو جعفر محمد ابن علي وجعفر بن محمد بن علي

وابنه موسى بن جعفر .

قال الشيخ تقي الدين :

(( وأما من بعد موسى فلم يؤخذ عنهم من العلم ما يذكر به أخبارهم في كتب المشهورين بالعلم وتواريخهم

فإن أولئك الثلاثة توجد أحاديثهم في الصحاح والسنن والمسانيدوتوجد فتاويهم في الكتب المصنفة في

فتاوي السلف مثل كتب ابن المبارك وسعيد بن منصور وعبد الرزاق وأبي بكر بن أبي شيبة))4/56

وقال :

(( أما من دون على فإنما كان يحصل للناس من علمه ودينه مثل ما يحصل من نظرائه وكان علي بن

الحسين وابنه أبو جعفر وابنه جعفر ابن محمد يعلمون الناس ما علمهم الله كما علمه و علماء زمانهم

وكان في زمنهم من هو أعلم منهم وأنفع للأمة وهذا معروف عند أهل العلم.

ولو قدر أنهم كانوا أعلم وأدين فلم يحصل من أهل العلم والدين ما يحصل من ذوي الولاية من القوة والسلطان وإلزام الناس بالحق ومنعهم باليد عن الباطل.

وأما من بعد الثلاثة كالعسكريين فهؤلاء لم يظهر عليهم علم تستفيده الأمة ولا كان لهم يد تستعين به

الأمة بل كانوا كأمثالهم من الهاشميين لهم حرمة ومكانة )) 6/387

وقال :

(( ومن جهل الرافضة إنهم يوجبون عصمة واحد من المسلمين ويجوزون على مجموع المسلمين الخطأ

إذا لم يكن فيهم واحد معصوم )) 6/409

وراجع :

2/452-473

4/103

5/165

6/187-190-384-385-430-438

حماقتهم :

قال الشيخ -رحمه الله -:

(( ومن حماقتهم أيضا أنهم يجعلون للمنتظر عدة مشاهد ينتظرونه فيها كالسرادب الذي بسامرا الذي

يزعمون أنه غاب فيه ومشاهد أخر وقد يقيمون دابة -إما بغلة وإمافرساً وإما غير ذلك ليركبها إذا خرج

ويقيمون هناك إما في طرف النهار وإما في أوقات أخر من ينادي عليه بالخروج :

يامولانا اخرج

ويشهرون السلاح ولاأحد يقاتلهم )) 1/44-45

وهذا يبين ضعف عقولهم وحمقهم .

التقية عندهم ( النفاق ):

قال الشيخ -رحمه الله -:

(( وأما الرافضة فأصل بدعتهم عن زندقة وإلحاد

وتعمد الكذب كثير فيهم وهم يقرون بذلك

حيث يقولون ديننا التقية وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه وهذا هو الكذب والنفاق

ويدعون مع هذا أنهم هم المؤمنون دون غيرهم من أهل الملة ويصفون السابقين الأولين بالردة والنفاق

فهم في ذلك كما قيل رمتني بدائها وانسلت)) 1/68

وقال :

(( ولهذا رأس مال الرافضة التقية وهي أن يظهر خلاف ما يبطن كما يفعل المنافق وقد كان المسلمون

في أول الإسلام في غاية الضعف والقلة وهم يظهرون دينهم لا يكتمونه )) 6/421

وراجع إن شئت :

7/151

8/242

جمعهم عظائم البدع :


قال الشيخ الإمام -رحمه الله -:

(( وأما الرافضة كهذا المصنف وأمثاله من متأخري الإمامية فإنهم جمعوا أخس المذاهب مذهب الجهمية

في الصفات ومذهب القدرية في أفعال العباد ومذهب الرافضة في الإمامة والتفضيل)) 8/10

وقال :

(( ومذهب هؤلاء الإماميةقد جمع عظائم البدع المنكرة فإنهم جهمية قدرية رافضة وكلام السلف والعلماء في

ذم كل صنف من هذه الأصناف لا يحصيه إلا الله )) 4/131

وقال:

(( فالجواب أن يقال أما الفتنة فإنما ظهرت في الإسلام من الشيعة فإنهم أساس كل فتنة وشر وهم قطب

رحى الفتن فإن أول فتنة كانت في الإسلام قتل عثمان )) 6/364\

راجع :

3/462-459

4/537-356

6/302-370-378-379

7/207-220-415

اختلافهم في أصولهم

قال الشيخ الإمام :

(( ثم إن كان ما ذكرته هو الصواب فشيوخ الإمامية المتقدمون على غير الصواب وإن كان خطأ فشيوخهم المتأخرون على هذا الخطأ فقد لزم بالضرورة أن شيوخ الإمامية ضلوا في التوحيد إما متقدموهم وإما متأخروهم))2/234

وقال :

(( وهؤلاء الإمامية الاثنا عشرية يقولون إن اصول الدين أربعة التوحيد والعدل والنبوة والإمامة وهم مختلفون في التوحيد والعدل والإمامة)) 3/484

وقال :

(( أن يقال لا نسلم أن الإمامية أخذوا مذهبهم عن أهل البيت لا الاثنا عشرية ولا غيرهم بل هم مخالفون لعلى رضي الله عنه وأئمة أهل البيت في جميع أصولهم التي فارقوا فيها أهل السنة والجماعة توحيدهم وعدلهم وإمامتهم

فإن الثابت عن علي رضي الله عنه وأئمة أهل البيت من إثبات الصفات لله وإثبات القدر

وإثبات خلافة الخلفاء الثلاثة وإثبات فضيلة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما

وغير ذلك من المسائل كله يناقض مذهب الرافضة )) 4/16

وقال :

(( ومن العجب أن الرافضة تثبت أصولها على ما تدعيه من النص والإجماع وهم أبعد الأمة عن معرفة النصوص والإجماعات والاستدلال بها بخلاف السنة والجماعة فإن السنة تتضمن النص والجماعة تتضمن الإجماع فأهل السنة والجماعة هم المتبعون للنص والإجماع )) 6/466

عمدتهم في النقل:

قال الشيخ رحمه الله :

(( وإذا عرف ضعف أصول النفاة للصفات فيما ينزهون عنه الرب

فهؤلاء الرافضة طافوا على أبواب المذاهب وفازوا بأخس المطالب

فعمدتهم في العقليات على عقليات باطلة وفي السمعيات على سمعيات باطلة

ولهذا كانوا من أضعف الناس حجة وأضيقهم محجة وكان الأكابر من أئمتهم متهمين بالزندقة والإنحلال كما

يتهم غير واحد من أكابرهم)) ( 2/565)

وقال :

(( وأما من رجع إلى ما ينقله من هو من أجهل الناس بالمنقولات وأبعد الناس عن معرفة أمور الإسلام ومن

هو معروف بافتراء الكذب الكثير الذي لا يروج إلا على البهائم.

ويروج كذبه على قوم لا يعرفون الإسلام إما قوم سكان البوادي أو رءوس الجبال أو بلد أهله من أقل الناس علما وأكثرهم كذابا فهذا هو الذي يضل.

وهكذا الرافضة لا يتصور قط أن مذهبهم يروج على أهل مدينة كبيرة من مدائن المسلمين فيها أهل علم ودين وإنما يروج على جهال سكنوا البوادي والجبال)) ( 6/179)

وقال :

(( وهم لا يعتمدون في أدلتهم إلا على أحد ثلاثة أشياء أما نقل كاذب و أما دلالة مجملة مشبهة و أما قياس فاسد)) ( 7/419)

وقال:

(( و لهذا كان جهلهم و ظلمهم اعظم من ان يوصف و يتمسكون بالمنقولات المكذوبة و الألفاظ المتشابهة و

الاقيسة الفاسدة و يدعون المنقولات الصادقة بل المتواترة و النصوص البينة و المعقولات الصريحة ))

( 7/110)

وراجع:

1/58-69

6/388

7/12-34-172

8/262-342-371-535

مظاهرتهم الكفار على اهل الإسلام :

قال الشيخ -رحمه الله -مبيناً عداوتهم للمسلمين :

(( ومن العجب من هؤلاء الرافضة أنهم يدعون تعظيم ال محمد عليه أفضل الصلاة والسلام

وهم سعوا في مجىء التتر الكفار إلى بغداد دار الخلافة حتى قتلت الكفار من المسلمين مالا يحصيه إلا الله

تعالى من بني هاشم وغيرهم وقتلوا بجهات بغداد ألف ألف وثمانمئة ألف ونيفا وسبعين ألفا وقتلوا الخليفة

العباسي وسبوا النساء الهاشميات وصبيان الهاشميين)) ( 5/592)

وقال:

(( و لهذا كان الرافضة من اعظم الأسباب في دخول الترك الكفار إلى بلاد الإسلام و أما قصة الوزير

ابن العلقمي و غيره كالنصير الطوسي مع الكفار و ممالأتهم على المسلمين فقد عرفها الخاصة والعامة ))

( 7/414)

وقال:

(( حتى قيل لبعض شيوخ الرافضة إذا جاء الكفار إلى بلادنا فقتلوا النفوس وسبوا الحريم وأخذوا

الأموال هل نقاتلهم فقال لا المذهب أنا لا نغزو إلا مع المعصوم فقال ذلك المستفتى مع عاميته

والله إن هذا لمذهب نجس )) ( 6/118)

وقال:

(( فالرافضة أدخل منهم في ذلك فإنهم دائما يستعينون بالكفار والفجار على مكالبهم ويعاونون الكفار

والفجار على كثير من ماربهم وهذا أمر مشهود في كل زمان ومكان)) ( 4/111-112)


وهو مايسمى في هذا العصر بالطابور الخامس ( الخونة )

مشابهتـــــهم لليــــــــــــــــــهـــــــود :


قال الشيخ -رحمه الله -في ((منهاج السنة )):

(( وكذلك الرافضة واليهود لا يخلصون بالسلام إنما يقولون سام عليكم وهو: الموت وكذلك الرافضة

واليهود حرفوا التوراة وكذلك الرافضة حرفوا القرآن

واليهود عادوا جبريل فقالوا هو عدونا وكذلك الرافضة قالوا أخطأ جبريل بالوحي

واليهود يستحلون أمول الناس وقد نبأنا الله عنهم أنهم قالو((ا ليس علينا في الأميين سبيل))

وكذلك الرافضة يستحلون مال كل مسلم واليهود يستحلون دم كل مسلم وكذلك الرافضة

واليهود يرون غش الناس وكذلك الرافضة

واليهود لا يعدون الطلاق شيئا إلا عند كل حيضة وكذلك الرافضة

واليهود ليس لنسائهم صداق إنما يمتعوهن وكذلك الرافضة يستحلون المتعة

واليهود لا يرون العزل عن السرارى وكذلك الرافضة

واليهود يحرمون الجري والمرماهى وكذلك الرافضة

واليهود حرموا الأرنب والطحال وكذلك الرافضة

واليهود لا يرون المسح على الخفين وكذلك الرافضة

واليهود لا يلحدون وكذلك الرافضة وقد ألحد لنبينا صلى الله عليه وسلم

واليهود يدخلون مع موتاهم في الكفن سعفة رطبة وكذلك الرافضة

ثم قال لي يا مالك وفضلتهم اليهود والنصارى بخصلة:

قيل لليهود من خير أهل ملتكم قالوا أصحاب موسى

وقيل للنصارى من خير أهل ملتكم قالوا حواري عيسى

وقيل للرافضة من شر أهل ملتكم قالوا حواري محمد يعنون بذلك طلحة والزبير

أمروا أن يستغفروا لهم فسبوهم

فالسيف عليهم مسلول إلى يوم القيامة ودعوتهم مدحوضة ورايتهم مهزومة وأمرهم متشتت

كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساد والله لا يحب المفسدين ))

( 1/33-34)


وقال :

(( فالرافضة فيهم شبه من اليهود من وجه وشبه من النصارى من وجه ففيهم شرك وغلو وتصديق

بالباطل كالنصارى وفيهم من جبن وكبر وحسد وتكذيب بالحق كاليهود)) ( 7/210)

قاعدة : ( الرافضي حمار اليهودي )


قال :

(( و من العجب أن هذا الحمار الرافضي الذي هو احمر من عقلاء اليهود الذين قال الله فيهم(( مثل

الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا)) و العامة معذورون فيقولهم

(( الرافضي حمار اليهودي))

و ذلك أن عقلاء اليهود يعلمون أن هذا ممتنع عقلا و شرعا

و أن هذا كما يقال خر عليهم السقف من تحتهم فيقال(( لا عقل و لا قران ))

و كذلك كون علي أميرا على ذرية آدم كلهم و إنما ولد بعد موت آدم بألوف السنين

و أن يكون أميرا على الأنبياء الذين هم متقدمون عليه في الزمن و المرتبة

و هذا من جنس قول ابن عربي الطائي و أمثاله من ملا حدة المتصوفة الذين يقولون:


أن الأنبياء كانوا يستفيدون العلم بالله من مشكاة خاتم الأولياء الذي وجد بعد محمد بنحو ستمائة سنة

فدعوى هؤلاء في الإمامة من جنس دعوى هؤلاء في الولاية و كلاهما يبني أمره على الكذب و الغلو و الشرك و الدعاوي الباطلة و مناقضة الكتاب و السنة و إجماع سلف الأمة


ثم أن هذا الحمار الرافضي يقول و هو صريح في الباب فهل يكون هذا حجة عند أحد من أولي الألباب ))

( 7/291)

قلة نصيب مشايخهم من العلم :

قال -رحمه الله :

(( و ليس في شيوخ الرافضة إمام في شيء من علوم الإسلام لا علم لحديث و لا الفقه و لا التفسير و لا

القرآن.

بل شيوخ الرافضة أما جاهل و أما زنديق كشيوخ أهل الكتاب))

( 7/286-287)

وراجع غير مأمور :

7/360-412-418

إفلاسهم من كرامات الأولياء :

قال الشيخ الإمام رحمه الله وأسكنه الفردوس :

(( ولكن الرافضة لجهلهم وظلمهم وبعدهم عن طريق أولياء الله ليس لهم من كرامات الأولياء المتقين مايعتد به

فهم لإفلاسهم منها إذا سمعوا شيئاً من خوارق العادات

عظموه تعظيم المفلس للقليل من النقد والجائع للكسرة من الخبز ))

( 8/203)


طعنهم في خيار الأمة ( سادات الأولياء):

قال الشيخ :

(( وأما الرافضة فيطعنون في الصحابة ونقلهم وباطن أمرهم الطعن في الرسالة )) ( 3/463)

وقال:

(( ثم من العجب أن الرافضة تنكر سب علي وهم يسبون أبا بكر وعمر وعثمان ويكفرونهم ومن والاهم))

( 4/468)

وقال:

(( ومصنف هذا الكتاب وأمثاله من الرافضة

إنما نقابلهم ببعض ما فعلوه بأمة محمد صلى الله عليه وسلم سلفها وخلفها

فإنهم عمدوا إلى خيار أهل الأرض من الأولين والآخرين بعد النبيين والمرسلين وإلى خيار أمة أخرجت

للناس فجعلوهم شرار الناس وافتروا عليهم العظائم وجعلوا حسناتهم سيئات ))

( 5/160)

وقال:

(( و لهذا ما زال أهل العلم يقولون إن الرفض من إحداث الزنادقة الملاحدة الذين قصدوا إفساد الدين

دين الإسلام و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون

فإن منتهى أمرهم تكفير علي و أهل بيته بعد أن كفروا الصحابة و الجمهور)) ( 7/409)

وهذه الفوائد مستفادة من ( التقريب لمنهاج السنة ) لعبد الله البراك -وفقه الله -
يتبع إن شاء الله .







 
قديم 26-02-06, 06:31 PM   رقم المشاركة : 2
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

مختصر تاريخ الرافضة المرض العضال في كل زمان



بسم الله الرحمن الرحيم



14هـ : هذه السنة أساس حنق الرافضة على الإسلام وأهله ، وذلك أنه في هذه السنة كانت معركة القادسية التي انتصر فيها المسلمون على أجداد الرافضة الفرس المجوس ، وكان ذلك في خلافة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه.


16هـ : فتحت عاصمة الفرس ( المدائن ) وبهذا سقطت الدولة الفارسية ، وبقي صدى هذه الحادثة يتردد في قلوب الرافضة حسرة وندامة .


23هـ : قام ( بابا علاء الدين ) كما تسميه الرافضة فهو رمز من رموزهم في الحرب ضد الإسلام ، واسمه أبو لؤلؤة المجوسي ، قام بقتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه .


34 هـ : ظهر عبد الله ابن سبأ اليهودي الصنعاني الملقب بابن السوداء وادعى الإسلام ظاهراً ، مع كفره باطناً ؛ وأخذ يؤلب الأحزاب ضد الخليفة الثالث الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه حتى قتله الثوار بسبب فتنة ابن السوداء هذا ، وكان ذلك عام 35 هـ .
وكان معتقد ابن سبأ الخبيث يقوم على أمور ذات أصول يهودية ونصرانية ومجوسية ، وهي : ( الألوهية في علي رضي الله عنه ، و الوصية ، والرجعة ، والولاية ، والإمام ، والبداء ونحوها ) .


36 هـ : قبل أن تحدث معركة الجمل بليلة اتفق الفريقين رضي الله عنهم على الصلح وباتوا بخير ليله بينما بات ابن سبأ ومن معه من الثوار بشر ليلة ، وطفق يكيد لهم إثارة الفريقين المصطلحين على القتال حتى تم له ما أراد من الفتنة .
وفي عهد علي رضي الله عنه جاءت السبئية طائفة عبد الله بن سبأ إلى علي رضي الله عنه ، وقالوا له : أنت أنت !! قال : ومن أنا قالوا : الخالق الباريء ، فاستتابهم فلم يرجعوا ، فأوقد لهم ناراً عظيمة وأحرقهم .


41 هـ : من أشد الأعوام نحساً على الرافضة وأغيضها لهم ، سمي عام الجماعة بسبب اجتماع كلمة المسلمين على أمير المؤمنين كاتب الوحي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما حيث تنازل له الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه بالخلافة ، فاندحر كيد الرفض بذلك .


61 هـ : فيها قتل الحسين رضي الله عنه وأرضاه في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته وأسلموه .


260 هـ : توفي الحسن العسكري ، وخرجت الرافضة الاثني عشرية الإمامية . وزعم الرافضة أن إمامهم المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع .


277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث الملقب بـ ( قرمط ) .


278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.


280 هـ : ظهرت الدولة الزيدية الرافضية في صعدة وصنعاء باليمن ، على يد الحسين بن القاسم الرسي .


297 هـ : ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي .


317 هـ : وصل ابوطاهر الرافضي القرمطي إلى مكه يوم التروية فقتل الحجاج في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، وبقى بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ . واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام 466 هـ .
وفيها ظهرت الدولة الحمدانية الرافضية في الموصل ، وحلب ، وزالت عام 394 هـ .


329 هـ : هذا العام عند الرافضة أخزاهم الله عام الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله ، فمن ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم .


320 الى 334 هـ : ظهرت الدولة البويهية الرافضية في الديلم على يد بويه بن شجاع .وأظهروا الفساد في بغداد العراق ، وتجرأ السفهاء في عهدهم على شتم الصحابة رضي الله عنهم.


339 هـ : أعيد الحجر الأسود من الأحساء يشفاعة حاكم مصر العبيدي .


352 هـ : أمر البويهيون باغلاق الأسواق في اليوم العاشر من المحرم ، وعطلوا البيع ، وعلقوا المسوح ، وظهرت النساء ناشرات لشعورهن يلطمن في الأسواق ، وأقيمت النائحة على الحسين ولأول مرة في تاريخ بغداد.


358 هـ : استولى العبيديون الرافضة على مصر . وكان أبرز حكامها الحاكم بأمر الله الذي ادعى الألوهية ، ودعا إلى القول بتناسخ الأرواح . وبنهاية هذه الدولة عام 568 هـ ظهرت فرقة الدروز الباطنية .


402 هـ : كتب محضر ببغداد في القدح في النسب الذي تدعيه خلفاء مصر العبيديون الرافضة ، وفي عقائدهم وأنهم زنادقة ، وكفرهم سائر العلماء .


408 هـ : ادعى الحاكم بأمر الله العبيدي الرافضي ( الفاطمي) زوراً ادعى الألوهية ، وهذا حال كثير من أئمة الروافض. ومن مخازي هذا الرافضي الخبيث التي لا تحصر : عزمه على نبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم مرتين :

الأولى : يوم أن أشار عليه بعض الزنادقة بنقل النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مصر ، فقام فبنى حائزاً بمصر وأنفق عليه مالاً جزيلاً ، وبعث أبا الفتوح لنبش الموضع الشريف ، فهاج عليه الناس وحصل له من الهم والغم ما منعه من قصده الخسيس ولله الحمد والمنة .
الثانية : حينما أرسل من ينبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، حيث سكن هذا الرسول بقرب المسجد ، وحفر تحت الأرض ليصل إلى القبر ، فاكتشف الناس أمره فقتلوه .


483 هـ : ظهرت حركة الحشاشين التي تدعوا للعبيديين الرافضة ، قامت على يد الحسن الصباح ذو الأل الفارسي ، وكان قد بدأ دعوته في فارس عام 473 .


500 هـ : وما بعدها بنى الرافضة العبيديون مشهداً بمصر يقال له ( تاج الحسين ) وزعموا أن به رأس الحسين ، ومازال كثير من الرافضة يحجون إليه إلى يومنا هذا ، فالحمد لله على نعمة العقل .


656 هـ : الخيانة العظمى للرافضة بقيادة نصير الدين الطوسي وابن العلقمي الرافضيين حيث تعاونا مع التتار على إدخال التتار إلى بلاد الإسلام حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ، وكثير من آل هاشم الذين يدعي الرافضة محبتهم زوراً . وفيه خرجت فرقة النصيرية وقائدها محمد بن نصير الرافضي الإمامي .


907 هـ : قامت الدولة الصفوية الرافضية بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الرافضي ، وقد قام بقتل ما يقرب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا أنهم لا يعتنقون مذهب الرفض . ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين وقتل من لم يسلك ديانة الرفض ، ونبش قبور كثير من أموات أهل السنة كما فعل بقبر الإمام أبي حنيفة رحمه الله.
ومن الأحداث البارزة في الدولة الصفوية الرافضية قيام شاه عباس الكبير الصفوي بالحج إلى مشهد ليصرف الناس عن الحج إلى مكة ، وفيها بدأ صدر الدين الشيرازي الرافضي في دعوته إلى عقيدة الباب ( البهائية ) ، وقد ادعى ميرزا علي محمد الشيرازي الرافضي أن الله – تعالى الله عن قوله – قد حل فيه ، ثم مات وخلفه بعده تلميذه بهاء الله . وعلى غرارها نشأت فرقة في الهند اسمها ( القاديانية ) ومؤسسها غلام أحمد الذي ادعى النبوة وكثير من العقائد الباطلة .وانتهت الدولة الصفوية عام 1149 هـ .


1218هـ : قام رافضي خبيث قدم من العراق وأظهر الزهد والتنسك حينما قدم إلى الدرعية ، وكان من أمره أنه صلى في مسجد الطريف بالدرعية خلف الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود رحمه الله فقتله وهو ساجد في أثناء صلاة العصر بخنجر معه كان قد أخفاه وأعده لذلك فرحم الله الإمام وقاتل الله الرافضة الخونة أهل الغدر والخيانة.


1289هـ : طبع في إيران كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) لعالم النجف الرافضي الحاج ميرزا حسين بن محمد النوري الطبرسي ، وقد جمع في هذا الكتاب النصوص الرافضية التي تثبت بزعمه أن القرآن زيد ونقص منه .


1366هـ : كتبت جريدة رافضية اسمها ( برجم الإسلام ) الرافضية شعراً جاء فيه تفضيل كربلاء على مكة :


هي الطفوف فطف سبعاً بمغناها --- فمـــا لمكة معنى مثل معناها
أرض ولكنمـا السبع الشداد لها --- دانت وطـأطأ أعلاها لأدناها



1389هـ : صدر كتاب ( ولاية الفقيه – الحكومة الإسلامية ) للهالك الرافضي الخميني ، ومما جاء فيه من الكفر والطوام قوله :
( وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل ) ص 35 .


1399 هـ : قامت جمهورية الرفض في إيران على يد الهالك الخاسر الخميني بعد الإطاحة بنظام الشاه ، وكان من أبرز مظاهر هذه الدولة المظاهرات والأفساد باسم الثورة الإسلامية في أطهر بقاع الأرض وأشرفها في مكة المكرمة ، وفي أشرف الأزمنة في موسم الحج من كل سنة .


1400 هـ : القى الهالك الخاسر الخميني كلمة بمناسبة عيد مولد المهدي الموهوم في الخامس عشر من شعبان ، ومن ضمن ما قال في هذه الكلمة : (( الأنبياء جميعاً جاؤوا من أجل إرساء قواعد العدالة في العالم لكنهم لم ينجحوا ... وحتى النبي عليه الصلاة والسلام خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية وتنفيذ العدالة لم ينجح في ذلك في عهده ... وأن الشخص الذي سينجح في ذلك ويرسي قواعد العدالة في أنحاء العالم ويقوم الإنحرافات هو الإمام المهدي المنتظر ... )) هكذا فشل الأنبياء ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم عند هذا الهالك الخاسر بينما يعد ثورته الكفرية من أنجح الثورات وأعد لها .


1407 هـ : قام الرافضة التابعون لحكومة إيران في ولاية الخميني في حج عام 1407 من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة ، وعاثوا في الحرم فساداً أسوة بأجدادهم القرامطة ، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج ، وكذلك قاموا بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدوا النار فيها وفي أهلها ، وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم بـ ( 402 ) قتيل منهم ( 85 ) من رجال الأمن والمواطنين السعوديين . (( شاهد ذلك في المقطع المرئي المدرج في قسم جرائمهم من هذه الاسطوانة ))


1408 هـ : صدرت عن المؤتمر الإسلامي العام الثالث لرابطة العالم الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة فتوى بكفر الخميني .


1409 هـ : قام جماعة من المخربين من الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والألحاد إلى حرم الله الآمن ، وقد فجروا منها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من شهر ذي الحجة من العام المذكور ، وقد نتج عن التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة ستة عشر شخصاً بجروح وخسائر مادية ، وقد أمكن الله منهم وقبض عليهم وأقيم حكم القتل على المضطلعين منهم بالحادث ( 16 ) شخص في عام 1410 هـ ولله الحمد والمنة .


1410 هـ : توفي فيها الهالك الخاسر الخميني ، عليه من الله ما يستحق ، وقد بنى الرافضة على قبره مشهداً وكعبة يضاهون بها الكعبة المشرفة ، قاتلهم الله أنى يؤفكون .

يتبع إن شاء الله








 
قديم 26-02-06, 06:32 PM   رقم المشاركة : 3
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

قبائح الرافضه ...... !!!!!!!!!



حد العورة عند الشيعة



قال الكركي « إذا سترت القضيب والبيضتين فقد سترت العورة» (الكافي6/501 تهذيب الأحكام1/374). والدبر: نفس المخرج، وليست الأليتان، ولا الفخذ منها، لقول الصادق عليه السلام: (الفخذ ليس من العورة» وروى الصدوق أن الباقر عليه السلام كان يطلي عورته ويلف الازار على الإحليل فيطلي غيره سائر بدنه» (جامع المقاصد للمحقق الكركي2/94 المعتبر للحلي 1/122 منتهى الطلب 1/39 للحلي تحرير الأحكام 1/202 للحلي مدارك الأحكام 3/191 للسيد محمد العاملي ذخيرة المعاد للمحقق السبزواري الحدائق الناضرة2/5).

عن أبي الحسن الماضي قال: العورة عورتان: القبل والدبر. الدبر مستور بالأليتين، فإذا سترت القضيب والأليتين فقد سترت العورة. ولأن ما عداهما ليس محل الحدث. فلا يكون عورة كالساق» (الكافي 6/501 تهذيب الأحكام1/374 وسائل الشيعة1/365 منتهى الطلب 4/269 الخلاف للطوسي1/396 المعتبر للحلي 1/122).

وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: « الفخذ ليست من العورة » (تهذيب الأحكام1/374 وسائل الشيعة1/365).

« والدبر نفس المخرج وليست الأليتان ولا الفخذ منها» (جامع المقاصد للمحقق الكركي2/94).

ولهذا كان الباقر يطلي عانته ثم يلف إزاره على طرف إحليله ويدعو قيّم الحمام فيطلي سائر بدنه» (الفقيه 1/117 وسائل الشيعة1/378 كتاب الطهارة للخوئي3/356 كتاب الطهارة1/422 للأنصاري ).

يتبع







 
قديم 26-02-06, 06:38 PM   رقم المشاركة : 4
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع


بول الأئمة وغائطهم سبب دخول الجنة



ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440




فساء وضراط الأئمة كريح المسك



قال أبو جعفر " للإمام عشر علامات: يولد مطهرا مختونا وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين ولا يجنب، وتنام عينه ولا ينام قلبه، ولا يتثاءب ولا يتمطى ويرى من خلفه كما يرى من أمامه، ونجوه (فساؤه وضراطه وغائطه) كريح المسك (الكافي 1/319 كتاب الحجة – باب مواليد الأئمة).


يتبع إن شاء الله







 
قديم 26-02-06, 06:47 PM   رقم المشاركة : 5
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع



تحريفهم للقرآن :

قال الشيخ الإمام :

((الرافضة فإنهم أدخلوا في دين الله من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يكذبه غيرهم

وردوا من الصدق ما لم يرده غيرهم وحرفوا القرآن تحريفا لم يحرفه غيرهم

مثل قولهم إن قوله تعالى(( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة.

وقوله تعالى ((مرج البحرين)) علي وفاطمة(( يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان)) الحسن والحسين.

(( وكل شيء أحصيناه في إمام مبين)) علي بن أبي طالب.

(( إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وعمران)) هم آل أبي طالب وإسم أبي طالب

عمران.

(( فقاتلوا أئمة الكفر)) طلحة والزبير.

(( والشجرة الملعونة في القرآن))هم بنو أمية.



((إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة)) عائشة.

(( و لئن أشركت ليحبطن عملك)) لئن اشركت بين أبي بكر وعلي في الولاية))انتهى كلامه .


فانظر الى خبث القوم وحقدهم على الصحابة -رضوان الله عليهم -

وتحريفهم لكتاب الله فهم كاليهود نسأل الله العافية .

وقال :

(( فهم قطعا أدخلوا في دين الله ما ليس منه أكثر من كل أحد وحرفوا كتابه تحريفا لم يصل غيرهم إلى قريب منه )) ( 3/403-405)

وراجع ( 7/ 1-312) في رده على مزاعم الرافضي .

فكيف لو رأى الشيخ -رحمه الله -كتاب الطبرسي ( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب )

الذي جمع بين التحريف اللفظي والمعنوي

فصارت الرافضة كاليهود .

وفضلت عليهم اليهود بمحبة أصحاب موسى والشهود لهم بالخيرية وطعن الرافضة في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم .



يتبع إن شاء الله







 
قديم 26-02-06, 06:50 PM   رقم المشاركة : 6
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

حكم الغالية منهم :

قال الشيخ -رحمه الله-:

(( وكالغالية منهم الذين يدعون نبوته فإنهم كفار مرتدون كفرهم

بالله ورسوله ظاهر لايخفى على عالم بدين الإسلام

فمن اعتقد في بشر الإلهية أو اعتقد بعد محمد صلى الله عليه وسلم نبياً

أوأنه كان لم يكن نبياً بل كان علي هو النبي دونه وإنما غلط جبريل

فهذه المقالات ونحوها مما يظهر كفر أهلها لم يعرف الإسلام أدنى معرفة ))

5/8-9 وراجع 4/38و7/222-276

ويدخل في هذا الكلام النصيرية والدورز الملاحدة والغرابية من فرق الرافضة وغلو الإمامية في علي رضي الله عنه معروف مشهور .



إعتمادهم على أصول الفرق الضالة :



قال الشيخ :

(( فهؤلاء الرافضة طافوا على أبواب المذاهب وفازوا بأخس المطالب

فعمدتهم في العقليات على عقليات باطلة

وفي السمعيات على سمعيات باطلة

وكان الأكابر من أئمتهم متهمين بالزندقة والإنحلال كما يتهم غير واحد منهم )) 2/565

وقال :

(( وهم في دينهم لهم عقليات وشرعيات فالعقليات متأخروهم فيها أتباع المعتزلة إلا من تفلسف منهم

فيكون إما فيلسوفا وإما ممتزجا من فلسفة واعتزال ويضم إلى ذلك الرفض مثل مصنف هذا الكتاب وأمثاله

فيصيرون بذلك من أبعد الناس عن الله ورسوله وعن دين المسلمين المحض ))

5/162

وقال الشيخ رحمه الله :

((وشيوخ الرافضة معترفون بأن هذا الإعتقاد في التوحيد والصفات والقدر لم يتلقوه لا عن كتاب ولا سنة

ولا عن أئمة أهل البيت وإنما يزعمون أن العقل دلهم عليه كما يقول ذلك المعتزلة

وهم في الحقيقة إنما تلقوه عن المعتزلة وهم شيوخهم في التوحيد والعدل )) 2/369

6) بعض صفاتهم الخبيثة :

1) النفاق :

(( وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من

شعب النفاق )) 3/374

وقال :

(( وأما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق .

فإن دينه الذي في قلبه دين فاسد يحمله على الكذب والخيانة وغش الناس وإرادة السوء بهم

فهو لا يألوهم خبالا ولا يترك شرا يقدر عليه إلا فعله بهم وهو ممقوت عند من لا يعرفه

وإن لم يعرف أنه رافضي

تظهر على وجهه سيما النفاق وفي لحن القول ولهذا تجده ينافق ضعفاء الناس ومن لا حاجة به

إليه لما في قلبه من النفاق الذي يضعف قلبه))6/425

وقال :

(( وفي الجملة فعلامات النفاق مثل الكذب والخيانة و إخلاف الوعد والغدر

لا يوجد في طائفة أكثر منهافي الرافضة

وهذا من صفاتهم القديمة حتى انهم كانوا يغدرون بعلي والحسن والحسين)) 7/151

وراجع : 4/133 و345

6/426-427

7/153

8/386-579

فقد بين الشيخ سقاه الله من سلسبيل الجنة خبث هذه الفرقة ونفاقهم وسوء معتقدهم فاحذروهم



من صفاتهم الخبيثة :

2) الكذب :

قال -رحمه الله -:

(( وفي الجملة فمن جرب الرافضة في كتابهم وخطابهم


علم أنهم من أكذب خلق الله فكيف يثق القلب بنقل من كثر منهم الكذب قبل أن يعرف صدق الناقل


وقد تعدى شرهم إلى غيرهم من أهل الكوفة وأهل العراق حتى كان أهل المدينة يتوقون أحاديثهم وكان مالك

يقول نزلوا أحاديث أهل العراق منزلة أحاديث أهل الكتاب لا تصدقوهم ولا تكذبوهم)) 3/374

ويقول :

(( وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف


والكذب فيهم قديم ولهذا

كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب))2/59

وقال :

(( وليس في الطوائف أكثر تكذيبا بالصدق وتصديقا بالكذب من الرافضة



فإن رؤوس مذهبهم وأئمته والذين ابتدعوه وأسسوه كانوا منافقين زنادقة




كما ذكر ذلك عن غير واحد من أهل العلم )) 6/302

وقال :

(( فليس في الطوائف ادخل في ذلك من الرافضة فإنما اعظم الطوائف كذبا على الله و على رسوله

و على الصحابة و على ذوي القربى.

و كذلك هم من اعظم الطوائف تكذيبا بالصدق فيكذبون بالصدق الثابت المعلوم من المنقول الصحيح



و المعقول الصريح)) 7/193

وقال :

(( فيقال ما رؤى في طوائف أهل البدع والضلال أجرا من هذه الطائفة الرافضة على الكذب على رسول

الله صلى الله عليه وسلم وقولها عليه ما لم يقله.

والوقاحة المفرطة في الكذب وإن كان فيهم من لا يعرف أنها كذب فهو مفرط في الجهل كما قال كما قال

فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة****** وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم )) 8/304

وراجع -غير مأمور -:

1/58-66

3/450

4/276-285

7/41-44-98-168-413-442-465

8/123-249-319

فقد فضحهم الشيخ -رحمه الله -وبين كذبهم ووقاحتهم وجهلهم المفرط .

يتبع إن شاء الله تعالى







 
قديم 26-02-06, 06:52 PM   رقم المشاركة : 7
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

ومن صفاتهم الخبيثة :

3) الغـــــــــــــــــــــــــــلـــو :


قال الشيخ -رحمه الله -:

(( وكذلك الرافضة غلوا في الرسل بل في الأئمة حتى اتخذوهم أربابا من دون الله

فتركوا عبادة الله وحده لا شريك له التي أمرهم بها الرسل وكذبوا الرسل فيما أخبر به من توبة الأنبياء

واستغفارهم فتجدهم يعطلون المساجد التي أمر الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه فلا يصلون فيها جمعة ولا

جماعة.

وليس لها عندهم كبير حرمة وإن صلوا فيها صلوا فيها وحدانا.

ويعظمون المشاهد المبنية على القبور فيعكفون عليها مشابهة للمشركين ويحجون إليها كما يحج الحاج إلى

البيت العتيق ومنهم من يجعل الحج إليها أعظم من الحج إلى الكعبة.

بل يسبون من لا يستغني بالحج إليها عن الحج الذي فرضه الله على عباده ومن لا يستغنى بها عن الجمعة والجماعة

وهذا من جنس دين النصارى والمشركين الذين يفضلون عبادة الأوثان على عبادة الرحمن

وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور

أنبيائهم مساجد يحذر ما فعلوا ) )) 1/474

وقال :

((ولهذا لا يوجد الغلو في طائفة أكثر مما يوجد فيهم ومنهم من ادعى إلهية البشر وادعى النبوة في غير

النبي صلى الله عليه وسلم وادعى العصمة في الأئمة ونحو ذلك مما هو أعظم مما يوجد في سائر الطوائف

واتفق أهل العلم على أن الكذب ليس في طائفة من الطوائف المنتسبين إلى القبلة أكثر منه فيهم ))

2/34

وقال :

(( الحمد لله الذي أظهر من أمر هؤلاء إخوان المرتدين

ما تحقق به عند الخاص والعام أنهم إخوان المرتدين حقا وكشف أسرارهم وهتك أستارهم بألسنتهم

فإن الله لا يزال يطلع على خائنة منهم تبين عداوتهم لله ورسوله ولخيار عباد الله وأوليائه المتقين ومن يرد

الله فتنته فلن تملك له من الله شي)) 8/318

وراجع :

4/390

5/133

6/186




ومن صفاتهم القبيحة :


4) التلبيــــــــــــــــــــس:



قال الشيخ الإمام :

(( ولكن هؤلاء القوم لفرط جهلهم وهواهم يقلبون الحقائق في المنقول والمعقول

فيأتون إلى الأمور التي وقعت وعلم أنها وقعت فيقولون ما وقعت وإلى أمور ما كانت ويعلم أنها ما كانت فيقولون كانت ويأتون إلى الأمور التي هي خير وصلاح فيقولون هي فساد

وإلى الأمور التي هي فساد فيقولون هي خير وصلاح فليس لهم لا عقل ولا نقل

بل لهم نصيب من قوله(( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير)) 6/121

وقال :

(( أن هذا وأمثاله أنما يقوله من لا يعقل ما يقول وهذا بالهذيان أشبه منه بتفسير القرآن

وهو من جنس تفسير الملاحدة ة والقرامطة الباطنية للقرآن بل هو شر من كثير منه

والتفسير بمثل هذا طريق للملاحدة على القرآن والطعن فيه بل تفسير القرآن بمثل هذا من اعظم القدح فيه

والطعن فيه)) 7/245

وقال :

(( ولكن الرافضة من المطففين يرى أحدهم القذاة في عيون أهل السنة ولا يرى الجذع المعترض في

عينه )) 4/161

وراجع :

4/458-490

7/128-145-190-411-464

8/297




ومن عقائدهم الخبيثة :

الغلو في الإمامة :



قال الشيخ :

(( أولا إن قول القائل إن مسألة الإمامة أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين كذب

بإجماع المسلمين سنيهم وشيعيهم بل هذا كفر ))

1/75

وقال :

(( الوجه الثالث أن يقال إن كانت الإمامة أهم مطالب الدين وأشرف مسائل المسلمين

فأبعد الناس عن هذا الأهم الأشرف هم الرافضة فإنهم قد قالوا في الإمامة


أسخف قول وأفسده في العقل والدين )) 1/100

وقال :

(( فعلم أن ما تدعيه الرافضة من النص هو مما لم يسمعه أحد من أهل العلم بأقوال الرسول صلى الله

عليه و سلم لا قديما و لا حديثا )) 7/50

وراجع :

1/79-550

6/443



يتبع إن شاء الله تعالى







 
قديم 26-02-06, 06:54 PM   رقم المشاركة : 8
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

المهدي المزعوم عندهم :



قال الشيخ -رحمه الله -:

(( فيقال قد ذكر محمد بن جرير الطبري وعبد الباقي بن قانع وغيرهما من أهل العلم بالأنساب والتواريخ

أن الحسن بن على العسكري لم يكن له نسل ولاعقب .

والإمامية الذين يزعمون أنه كان له ولد يدعون أنه دخل السرداب بسامرا وهو صغير

منهم من قال عمرة سنتان...)) 4/87

وقال :

(( فإنهم يدعون أنه الغائب المنتظر محمد بن الحسن الذي دخل سرداب سامرا سنة ستين ومائتين أو

نحوها ولم يميز بعد بل كان عمره إما سنتين أو ثلاثا أو خمسا أو نحو ذلك.

وله الآن على قولهم أكثر من أربعمائة وخمسين سنة ولم ير له عين ولا أثر ولا سمع له حس ولا خبر


فليس فيهم أحد يعرفه لا بعينه ولا صفته لكن يقولون إن هذا الشخص الذي لم يره أحد ولم يسمع له خبر

هو إمام زمانهم )) 1/113-114

وله الى الآن - 1163سنة !!!!!

وراجع :

1/90

3/504

4/17-114-115-168

7/50

8/241-259-262





دعواهم عصمة الأئمة وغلوهم فيهم :


ومن الأئمة الذين يغلون فيهم : علي بن الحسين وابو جعفر محمد ابن علي وجعفر بن محمد بن علي

وابنه موسى بن جعفر .

قال الشيخ تقي الدين :

(( وأما من بعد موسى فلم يؤخذ عنهم من العلم ما يذكر به أخبارهم في كتب المشهورين بالعلم وتواريخهم

فإن أولئك الثلاثة توجد أحاديثهم في الصحاح والسنن والمسانيدوتوجد فتاويهم في الكتب المصنفة في

فتاوي السلف مثل كتب ابن المبارك وسعيد بن منصور وعبد الرزاق وأبي بكر بن أبي شيبة))4/56

وقال :

(( أما من دون على فإنما كان يحصل للناس من علمه ودينه مثل ما يحصل من نظرائه وكان علي بن

الحسين وابنه أبو جعفر وابنه جعفر ابن محمد يعلمون الناس ما علمهم الله كما علمه و علماء زمانهم

وكان في زمنهم من هو أعلم منهم وأنفع للأمة وهذا معروف عند أهل العلم.

ولو قدر أنهم كانوا أعلم وأدين فلم يحصل من أهل العلم والدين ما يحصل من ذوي الولاية من القوة والسلطان وإلزام الناس بالحق ومنعهم باليد عن الباطل.

وأما من بعد الثلاثة كالعسكريين فهؤلاء لم يظهر عليهم علم تستفيده الأمة ولا كان لهم يد تستعين به

الأمة بل كانوا كأمثالهم من الهاشميين لهم حرمة ومكانة )) 6/387

وقال :

(( ومن جهل الرافضة إنهم يوجبون عصمة واحد من المسلمين ويجوزون على مجموع المسلمين الخطأ

إذا لم يكن فيهم واحد معصوم )) 6/409

وراجع :

2/452-473

4/103

5/165

6/187-190-384-385-430-438



يتبع إن شاء الله تعالى







 
قديم 26-02-06, 06:56 PM   رقم المشاركة : 9
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

حماقتهم :

قال الشيخ -رحمه الله -:

(( ومن حماقتهم أيضا أنهم يجعلون للمنتظر عدة مشاهد ينتظرونه فيها كالسرادب الذي بسامرا الذي

يزعمون أنه غاب فيه ومشاهد أخر وقد يقيمون دابة -إما بغلة وإمافرساً وإما غير ذلك ليركبها إذا خرج

ويقيمون هناك إما في طرف النهار وإما في أوقات أخر من ينادي عليه بالخروج :

يامولانا اخرج

ويشهرون السلاح ولاأحد يقاتلهم )) 1/44-45

وهذا يبين ضعف عقولهم وحمقهم .


التقية عندهم ( النفاق ):

قال الشيخ -رحمه الله -:

(( وأما الرافضة فأصل بدعتهم عن زندقة وإلحاد

وتعمد الكذب كثير فيهم وهم يقرون بذلك

حيث يقولون ديننا التقية وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه وهذا هو الكذب والنفاق

ويدعون مع هذا أنهم هم المؤمنون دون غيرهم من أهل الملة ويصفون السابقين الأولين بالردة والنفاق

فهم في ذلك كما قيل رمتني بدائها وانسلت)) 1/68

وقال :

(( ولهذا رأس مال الرافضة التقية وهي أن يظهر خلاف ما يبطن كما يفعل المنافق وقد كان المسلمون

في أول الإسلام في غاية الضعف والقلة وهم يظهرون دينهم لا يكتمونه )) 6/421

وراجع إن شئت :

7/151

8/242







 
قديم 26-02-06, 06:58 PM   رقم المشاركة : 10
mohammed_50054
عضو نشيط





mohammed_50054 غير متصل

mohammed_50054 is on a distinguished road


Lightbulb يتبع

جمعهم عظائم البدع :



قال الشيخ الإمام -رحمه الله -:

(( وأما الرافضة كهذا المصنف وأمثاله من متأخري الإمامية فإنهم جمعوا أخس المذاهب مذهب الجهمية

في الصفات ومذهب القدرية في أفعال العباد ومذهب الرافضة في الإمامة والتفضيل)) 8/10

وقال :

(( ومذهب هؤلاء الإماميةقد جمع عظائم البدع المنكرة فإنهم جهمية قدرية رافضة وكلام السلف والعلماء في

ذم كل صنف من هذه الأصناف لا يحصيه إلا الله )) 4/131

وقال:

(( فالجواب أن يقال أما الفتنة فإنما ظهرت في الإسلام من الشيعة فإنهم أساس كل فتنة وشر وهم قطب

رحى الفتن فإن أول فتنة كانت في الإسلام قتل عثمان )) 6/364\

راجع :

3/462-459

4/537-356

6/302-370-378-379

7/207-220-415


اختلافهم في أصولهم


قال الشيخ الإمام :

(( ثم إن كان ما ذكرته هو الصواب فشيوخ الإمامية المتقدمون على غير الصواب وإن كان خطأ فشيوخهم المتأخرون على هذا الخطأ فقد لزم بالضرورة أن شيوخ الإمامية ضلوا في التوحيد إما متقدموهم وإما متأخروهم))2/234

وقال :

(( وهؤلاء الإمامية الاثنا عشرية يقولون إن اصول الدين أربعة التوحيد والعدل والنبوة والإمامة وهم مختلفون في التوحيد والعدل والإمامة)) 3/484

وقال :

(( أن يقال لا نسلم أن الإمامية أخذوا مذهبهم عن أهل البيت لا الاثنا عشرية ولا غيرهم بل هم مخالفون لعلى رضي الله عنه وأئمة أهل البيت في جميع أصولهم التي فارقوا فيها أهل السنة والجماعة توحيدهم وعدلهم وإمامتهم

فإن الثابت عن علي رضي الله عنه وأئمة أهل البيت من إثبات الصفات لله وإثبات القدر

وإثبات خلافة الخلفاء الثلاثة وإثبات فضيلة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما

وغير ذلك من المسائل كله يناقض مذهب الرافضة )) 4/16

وقال :

(( ومن العجب أن الرافضة تثبت أصولها على ما تدعيه من النص والإجماع وهم أبعد الأمة عن معرفة النصوص والإجماعات والاستدلال بها بخلاف السنة والجماعة فإن السنة تتضمن النص والجماعة تتضمن الإجماع فأهل السنة والجماعة هم المتبعون للنص والإجماع )) 6/466

عمدتهم في النقل:


قال الشيخ رحمه الله :

(( وإذا عرف ضعف أصول النفاة للصفات فيما ينزهون عنه الرب

فهؤلاء الرافضة طافوا على أبواب المذاهب وفازوا بأخس المطالب

فعمدتهم في العقليات على عقليات باطلة وفي السمعيات على سمعيات باطلة

ولهذا كانوا من أضعف الناس حجة وأضيقهم محجة وكان الأكابر من أئمتهم متهمين بالزندقة والإنحلال كما

يتهم غير واحد من أكابرهم)) ( 2/565)

وقال :

(( وأما من رجع إلى ما ينقله من هو من أجهل الناس بالمنقولات وأبعد الناس عن معرفة أمور الإسلام ومن

هو معروف بافتراء الكذب الكثير الذي لا يروج إلا على البهائم.

ويروج كذبه على قوم لا يعرفون الإسلام إما قوم سكان البوادي أو رءوس الجبال أو بلد أهله من أقل الناس علما وأكثرهم كذابا فهذا هو الذي يضل.

وهكذا الرافضة لا يتصور قط أن مذهبهم يروج على أهل مدينة كبيرة من مدائن المسلمين فيها أهل علم ودين وإنما يروج على جهال سكنوا البوادي والجبال)) ( 6/179)

وقال :

(( وهم لا يعتمدون في أدلتهم إلا على أحد ثلاثة أشياء أما نقل كاذب و أما دلالة مجملة مشبهة و أما قياس فاسد)) ( 7/419)

وقال:

(( و لهذا كان جهلهم و ظلمهم اعظم من ان يوصف و يتمسكون بالمنقولات المكذوبة و الألفاظ المتشابهة و

الاقيسة الفاسدة و يدعون المنقولات الصادقة بل المتواترة و النصوص البينة و المعقولات الصريحة ))

( 7/110)

وراجع:

1/58-69

6/388

7/12-34-172

8/262-342-371-535

يتبع إن شاء الله تعالى







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "