....
مستحيل يكون الرافضة مسلمين ...... مستحيل ,,, وأدين لله بكفري بمذهبهم .. والحمد لله على نعمة القرآن والسنة .. وولايتنا للمؤمنين ومنهم الأئمة رحمهم الله ..
===========
قراءة بعض السور من القرآن تبطل الصلاة ..
قالوا وحسبنا الله ونعم الوكيل :
من قرأ في الصلاة في دعاء الاستفتاح ( وتعالى جدك تفسد صلاته
فروى ابن بابويه عن الصادق رحمه الله أنه قال :
(( أفسد ابن مسعود رضي الله عنه على الناس صلاتهم بشيئين ، بقوله
( تبارك اسمك وتعالى جدك )
وهذا شيء قالته الجن بجهالة ، فحكاه الله عنها ،
وبقوله ( السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ) يعني في التشهد الأول ، وأما الثاني بعد الشهادتين فلا بأس به ... )) .
من لا يحضره الفقيه : 1/401 .
وأخرج الرواية أيضاً العاملي ، وسائل الشيعة : 6/406 .
مع أن الله قال في محكم التنزيل : وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا [ الجن : 3 ] ويصح قرأتها في الصلاة ، لأنها من القرآن
ومع أنه ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول :
سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ، ولا إله غيرك ،
ثم يقول : لا إله إلا الله ثلاثا ، ثم يقول : أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان )) . أخرجه الإمام أحمد ، المسند : 3/50 ، رقم 11491 ؛ الترمذي ، السنن ، كتاب الصلاة ، باب ما يقول عند افتتاح الصلاة : 2/9 ، رقم 242 ؛ أبو داود ، السنن ، كتاب الصلاة ، باب الاستفتاح : 1/206 ، رقم 775 ؛ النسائي ، السنن ، كتاب الافتتاح ، باب افتتاح الصلاة : 2/132 ، رقم 899 .
====================================
لاحظوا هنا ..دين الكفر والشرك ومحادة الله ورسوله
قالوا تفسد الصلاة بقراءة بعض السور من القرآن كحم تنـزيل السجدة وثلاث سور أخرى وهذه السور هي : لقمان وحم السجدة والنجم وسورة العلق ، وهذه الرواية ثابتة في كتبهم كما نقلها ابن بابويه عن الصادق . من لا يحضره الفقيه : 1/306 . ،
مع أن قوله تعالى : فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْ الْقُرْآنِ [ المزمل : 20 ] يدل بمنطوقه على العموم ، وهؤلاء الفرقة الكافرة هم يروون عن الأئمة أن الصلاة تصح بقراءة كل سورة من القرآن ،
ومن العجيب أنهم يحكمون بجواز الصلاة بقراءة ما يعلمه المصلي الرافضي أنه ليس من القرآن المنـزل ، بل هو محرّف من عثمان وأصحابه رضي الله عنهم .
طيب إن كان القرآن محرفا فكيف تجيزون الصلاة به أصلا ...