في دين الرافضه الله ( يغفل ) والعياذ بالله
2 - لى: ابن الوليد، عن ابن متيل، عن ابن أبي الخطاب، عن موسى بن سعدان، عن عبدالله بن القاسم، عن عمربن أبان الكلبي، عن أبان بن تغلب قال:
قال أبوعبدالله الصادق (عليه السلام) إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين ابن علي (عليها السلام) فلم يؤذن لهم في القتال، فرجعوا في الاستئذان وهبطوا وقد قتل الحسين (عليه السلام)، فهم عند قبره شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، ورئيسهم ملك يقال له منصور (2) مل:
محمدبن جعفر الرزاز، عن ابن أبي الخطاب مثله (1)
3 - ما: المفيد، عن أحمدبن الوليد، عن أبيه، عن الصفار، عن محمدبن عبيد،
عن ابن أسباط، عن ابن عميرة، عن محمدبن حمران قال: قال أبوعبدالله (عليه السلام)
لماكان من أمر الحسين بن علي ماكان ضجت الملائكة إلى الله تعالى وقالت:
يارب يفعل هذا بالحسين صفيك وابن نبيك؟ قال:
فأقام الله لهم ظل القائم (عليه السلام) وقال:
بهذا أنتقم له من ظالميه
4 - ع: الدقاق وابن عصام معا، عن الكليني، عن القاسم بن العلا، عن إسماعيل الفزاري، عن محمدبن جمهور العمي، عن ابن أبي نجران، عمن ذكره عن الثمالي قال: قلت لابي جعفر (عليه السلام) ياابن رسول الله ألستم كلكم قائمين بالحق؟
قال: بلى، قلت: فلم سمي القائم قائما؟ قال:
لماقتل جدي الحسين ضجت الملائكة إلى الله عزوجل بالبكاء والنحيب وقالوا:
إلهنا وسيدنا أتغفل عمن قتل صفوتك وابن صفوتك وخيرتك من خلقك؟
فأوحى الله عزوجل إليهم قر واملائكتي فوعزتي وجلالي لانتقمن منهم ولوبعد حين، ثم كشف الله عزوجل عن الائمة من ولد الحسين (عليهم السلام) للملائكة فسرت الملائكة بذلك فإذا أحدهم قائم يصلي فقال الله عزوجل:
بذلك القائم أنتقم منهم (2)