سؤال للزملاء / متى علم المسلمون عن ركن الإمامة ؟

[نصيرة الصحابة]

اللهم صلـ على محمد وآله وصحبه نجوم الإسلام المتلألئة في سماءه

~~~

* متى علم المسلمون عن ركن الإمامة ؟

" أي متى علموا أن علياً وباقي الأئمة هم أصحاب الولاية أو الإمامة ؟

ننتظر رداً ! فلطالما حيرتنا هذه الإمامة المعصومة ’فأين نجدها ومتى علم بها الإسلام والمسلمون ! وماهو موقفهم منها ومن بايع عليها ؟

بالمناسبة / آرسلت لأربعة مرآجع إثني عشرية ! هذا السؤال السهل
أحدهم إعتذر وطلب مني أن أرسل السؤال لأقرب مرجع ! والأخر أرسل رداً يضحك الثكالى والأخرآن لم يصلني شيء وسأضع إجابة المرجعين لاحقاً بحولـ الله !!

ومن لدية رقم أو إيميل أي دآعي عربي أو أعجمي كان بالهند أو بأحدالقطبين فليرسل لي كرماً .. للفائدة والتعلم والسؤال عن الدين !

~~~

[يــــ مرتاح كذا ـــامي]

قال تعالى " انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"

نزلت اية حصر الولايه على الله ورسوله ومن يؤتي الزكاه وهو راكع , بمناسبة الحدث وتوثيقه في يومه حتى لا ينكره الحاضرون ومع ذلك تم لوي عنق الايه لتوافق الاهواء وتحريف المعنى عن موضعه حتى اصبح معناها ان الله حصر المحبه عليه ورسوله ومن قام بالصدقه وهو راكع

عندما قربت مشيئة الله عز وجل بقبض نبيه محمد اليه وكان لزما ان توضع النقاط على الحروف من جهتي القران والسنه حتى لا يبقى للناس على الله حجه فنزلت ايه التبليغ ووثقت بحديث الغدير وبتهنأة الجميع من رجال ونساء للامام والوصي والخليفه حتى قال ابن الخطاب ما قال يومها وكتب حسان ما كتب من ابيات الشعر

قال تعالى " يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس"

ومن السنه حديث الغدير واكاد اجزم انكي تحفظينه عن ظهر قلب


فالامامه هي الولايه وكل الناس في عهد الرسول علموا بها في حياة الرسول وتم توضيحها على مراحل سواء من القرأن ومن السنه وبعصمه من الله عز وجل واصبحت الركن الركين بعد استيفاء الاركان الاخرى بحجة الوداع لان الله عز وجل ختم اية التبليغ بقوله عز وجل

قال تعالى "يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ان الله لا يهدي القوم الكافرين"

فربط الله عز وجل الكفر بمن لم يؤمن بما احتواه البلاغ في تلك الايه العظيمه بغض النظر عن باقي الاركان وهذا اعظم توضيح للعقول المنطقيه بان البلاغ احتوى على ركن الاسلام الركين الذي تكفل الله بعصمة نبيه من الناس عند التبليغ




وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ

وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

[نصيرة الصحابة]

أخي الفاضلــ صاطي حياك المولى وبمتابعتكم ...

الزميل يامي آهلا بك /

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     قال تعالى " انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" نزلت اية حصر الولايه على الله ورسوله ومن يؤتي الزكاه وهو راكع , بمناسبة الحدث وتوثيقه في يومه حتى لا ينكره الحاضرون ومع ذلك تم لوي عنق الايه لتوافق الاهواء وتحريف المعنى عن موضعه حتى اصبح معناها ان الله حصر المحبه عليه ورسوله ومن قام بالصدقه وهو راكع

حسناً ’ لنرى من يحرف المعنى ! و الحق أحق أن يتبع والكلام الإنشائي لايلزم آحداً ولايلزمه ! لأن بإستطاعة كل ملة ونحلة أن تنشيء مايشتهيه الهوى !

لذلك مادمنا بمكان للحوآر العلمي الإسلامي وليس الحوآر السياسي أو الإجتماعي فيلزمنا إذاً وجود الدليل الذي يثبت قول كلانا ’ وما آن يظهر لي الحق من عندك بدليل فسأرمي بترآث آجدآدي العقدي إلى المحرقة , ولن أبالي لأنه لله ولأجل رضاه ونجاتي ..

أهل السنة لايرون بأن هذه الآية تعني إمامة الأئمة !
كما لم يرها كذلك خير أمة أخرجت للناس وخير القرون ومن قدموا جماجمهم بسبيل رفع رآية التوحيد , والذين همهم الجنة ولم يغنموا من جحد الإمامة شيئاً !
لنرى الآية التي ذكرت أنها أول آية علم المسلمون من أنها تعني الإمامة

ماذا سبقها من آيات ليتضح لنا المعنى

((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين -إلى قوله- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون))

وقال ((والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض))

" إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون."

" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان. ومن يتولهم منكم فأولئك هم الخاسرون."

"يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء. بعضهم أولياء بعض. ومن يتولهم منكم فإنه منهم."


* والنهي لم يكن عن مبايعتهم. وإنما كان النهي في السياق عن محبتهم ومودتهم...


"والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض (التوبة).

" لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين."

" وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين."

" ومن يتولهم منكم فإنه منهم. ,, <<وليس المعنى أن نبايعهم على السمع والطاعة فإن هذا معروف ضرورة. وإنما على مطلق المحبة والمودة والاقتراب منهم...

" · (يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا). وهذا في النصرة لا في الإمامة."
" · ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم."
" · بل الله مولاكم وهو خير الناصرين."


* فهلـ جميع هذه الآيات تتحدث عن الإمامة والإمارة والولاية !!
أم أنها تأتي بمعنى وآضح وهو الحديث عن المحبة والنصرة بين المؤمنين وربهم ؟

* فأثبت الموآلاة بين المؤمنين مع بعضهم وبموآلاة الله لهم ونهى عن موآلاة الكفار " اليهود والنصارى "


* لنرى الآية آيضا من جانب آخر و التي إبتدأت بقوله تعالى

" إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا "

إبتدأت بأدآة حصر وهي " إنما " وهي حصرت الولاية في هؤلاء الثلاثة فلو ضربنا بعرض الحائط كل معاني اللغة والنحو وسلمنا لكم بأنها تعني امامة من تصدق بخاتم فأين نجد إذاً إمامة بقية الأئمة ؟؟

الشيء الأخر مامعنى كلمة " ولي " هل تستطيع أن تحصرها في معنى وآحد ! هات لي معانيها لنرى
من لسان العرب !

وهل يصح عندما نفسر الآية أن نقول " إنما إمامكم الله ورسوله وعلي ! فهلــ الله إمام ؟؟

آيضاً لو كانت الآية تعني الإمامة فهل تعرف لي معنى الإمامة لنرى هل قام بها أصحابها وآطاعوا الله فيها ؟

* لذلك أمامك الأن أن /

1_ عرف لي معنى الموآلاة ..: ولي :
2_ ومعنى الإمامة تعريفاً شرعياً ..


* وأن تأتينا بمصادرك التي إطلعت عليها ومن ثم آتيتنا بهذا الإدعاء منها أي ماهو دليلك على ماآسلفته لنا ؟ سقه لنا لنصل للحق المدلل لا المدعى !


ثم تنشيء مرة آخرى من كيسك حيث قلت /

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     عندما قربت مشيئة الله عز وجل بقبض نبيه محمد اليه وكان لزما ان توضع النقاط على الحروف من جهتي القران والسنه حتى لا يبقى للناس على الله حجه فنزلت ايه التبليغ ووثقت بحديث الغدير وبتهنأة الجميع من رجال ونساء للامام والوصي والخليفه حتى قال ابن الخطاب ما قال يومها وكتب حسان ما كتب من ابيات الشعر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     قال تعالى " يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس" ومن السنه حديث الغدير واكاد اجزم انكي تحفظينه عن ظهر قلب

دعنا من شعر حسان وآتنا من روآيات النبي وأئمة الإحسان ! فأين هي ?
ثم ماذا تعنيه من قولك يضع النقاط على الحروف هل تقصد بأن النبي عاش 23 عاماً في جهاد الدعوة وحروفه بلا نقااط !! ماهذا الطعن الجلي بالنبي من أجل الدفاع عن أسطورة ! آنظروا ياقراء ..

ثم هل رأيت أن المناسبة تأتي بعد نزول الآية ! أم العكس ؟

وهل عندما أمر الله النبي بالتبليغ بالإمامة هل كان النبي لم يبلغ المؤمنين سلفاً بآية التصدق وآية القربى وآية إمامة إبرآهيم وحسد الناس وبقية الأيات الأخرى بأنها تعني إمامة الأئمة !!


* آيضاً قوله تعالى " والله يعصمك من الناس " أنتم تقولون أن النبي آرآد أن يكتب كتاباً عند موته ليوصي لعلي ومنعه الفاروق بقوله حسبنا كتاب ربنا ! فهل عصم الله نبيه من الفاروق عندما آرآد التبليغ والوصاية ! ليستطيع عمر من منعه !! ومادآمت آية التبليغ نزلت بحق علي وباركه المسلمون فلماذا آرآد النبي أن يكتب كتاباً لأمر علي ؟ هل سيكون الكتاب أبلغ من آية التبليغ !!@ !!

أنا أكتب وآناقش للقاريء المنصف فتأممل يارعاك الله وتصور المشاهد وفكر بها بعقل لا بعقل ترآثك !

* أما روآية الغدير , فليس المهم أن تحفظ ولكن المهم أن تدرك معانيها ! فروآية الغدير
" من كنت مولاه فعلي مولاه "

فإن لهذا القول مناسبة حينما غضب النبي على رجلان آشتكيا علياً عندما بعثه النبي لليمن وقول النبي إنتصاراً لعلي ودفاعا عنه وعن ماتصرف به بخصوص بعثته ومن معه !
ثم تعال لنرى ماهو الفرق بين قول النبي بيوم الغدير وبين قوله تعالى

" فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين."

كلاهما ورد بهما اللفظ : مولاه " فإذا كانت تعني بالأولى بيوم الغدير
من كنت مولاه أي إمامه وأميره فعلي إمامه وأميره
فهل يصح إذاً أن نقول عن الآية
فإن الله هو مولاه أي إمامه وأميره وحبريل وصالح المؤمنين !!
أي عقلـ وأي عقيدة هذه !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     فالامامه هي الولايه وكل الناس في عهد الرسول علموا بها في حياة الرسول وتم توضيحها على مراحل سواء من القرأن ومن السنه وبعصمه من الله عز وجل واصبحت الركن الركين بعد استيفاء الاركان الاخرى بحجة الوداع لان الله عز وجل ختم اية التبليغ بقوله عز وجل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     قال تعالى "يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ان الله لا يهدي القوم الكافرين" فربط الله عز وجل الكفر بمن لم يؤمن بما احتواه البلاغ في تلك الايه العظيمه بغض النظر عن باقي الاركان وهذا اعظم توضيح للعقول المنطقيه بان البلاغ احتوى على ركن الاسلام الركين الذي تكفل الله بعصمة نبيه من الناس عند التبليغ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

حسناً أثبت أن الإمامة آصبحت ركن ركين للمسلمين وبأنهم آمنوا بها وعلموا بأمر هذا الركن ؟
وما هي جهود وتضحيات المسلمين في سبيل نشرهذا الركن الركين وهل بلغوه لملوك الأمصار ورعاياهم عندما فتحوا البلاد والأمصار أم أنهم قدموا لهم تعاليم الدين الأقل شأناً من الولاية وقدموا الفروع كا الصلاة والزكاة وحرمة الربا وأكل الخنزير , بينما نسوا أمر الإمامة !

لا أدري لماذا نجد آيات محكمة على الأمر بالصلاة والزكاة والحج والصيام ولا نجد آية محكمة وآحدة تأمرنا بالإيمان بالإمامة !!

بإنتظار ردك زميلنا وبالأدلة وليس بإنشاء الهوى ووصاية الموروث !

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     باركك المولى أيها الفاضل المشرف أسد السنة ... فالآية مدنية ومن يرد هذا بالنفي فعليه الإثبات ! وآنى له ! الزميل يامي أهلا بك / حسناً أنا أتبع إجماع العلماء وقد أجمعوا بأن الآية مدنية ووآضح لكل ذي عقل أن الله أمر نبيه بتبليغ كل ماينزل عليه .. ولم يخص الإمامة المزعومة بشيء ! ولو خص لكان أمر التوحيد أولى أم أن لك رأي آخر ؟ أيها الفاضل أنا لاأتبع ترآث أحد ولكن أتبع الدليل أينما مال أميل والإجماع فالأمة لاتجتمع على ضلالة ... ألأ ترى أن آيات عدة ذكرت بآيات محكمة صريحة تعرفها العجائز والكهول من دون تأويل كالتي ذكرت أمر الصلاة والزكاة والحج والصيام وأكل صيد البحر والطلاق والإرث ! بينما لانجد آية ذكرت الإمامة الركن الركين !! القرآن يافاضل ذكر إسم طالوت وجالوت وفرعون وكلب أصحاب الكهف والنمل والباعوضة والجرآد والضفدع والبصلـــ والعدس والرمان ! بينما لم يذكر إسم وآحد للأئمة ! الله ذكر الأمر بالإيمــان بالله ورسله وكتبه واليوم الأخر والقدر والملائكة بآيات صريحة فأعطني آية تأمرني بالإمامة ! القرآن ذكر آيات صريحة تتوعد تارك الصلاة بل الساهي عنها ! وتتوعد آكل الربا فأين الآية التي تتوعدني فأنا كافرة وملحدة بالإمامة والعصمة لجميع الأئمة ! فما هو حكمي وماهو عقابي ؟ ! " قالوا ماسلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين " سقر لمن لم يصلي فأين سقر ومادونها لمن كفر بالإمامة كحالي ؟؟ !! أعطني آية تتوعد أو تأمرني بالإمامة وأنا أشهد الله وملائكته وخلقه بأني سأتسمعل الآن ولو خسرت أهلي ووطني بل وبقائي ! فعجل لي بها ! ثم ألا ترى أنه من العجز الوآضح منكم أنكم لاتردون على ماآسلفته لكم ؟ أين تعريفكم للإمامة وأين تعريفكم لكلمة مولى وأين إثباتكم بالدليل ؟ وبقية ماطالبتكم به من إجابة على الفروقات ؟ وغيرهـــــــــــــــــا يازملائنا ؟ كله دندنة .... وإنشاء ضعيف يصلح أن تسمعه العجائز والجهال! بل هؤلاء مكرمون لأن لديهم عقل يعي ويتدبر ولن يتبع الإنشاء إلا من فقد عقله تماماً منهم ! فأنت تدندن كالعادة أيها الفاضلـــــــ ! ثم أنني لست أتبع موروث كما تتهمني ! فأنا دوماً أهب أني على الباطل وأسير خلفه ولكن أصطدم بعقبات كالجبال بل أعظم لاأجد إجابة عليها فهل يعقل أن دين الله مستتر وصاحبه مستتر وخطه مستتر ! ماهذا بدين هذا لعب وسخف ! كيف إذاً ينتشر الإسلام ؟ وكيف ندعوا له ؟ وأين إمامنا لنسمع منه ونطيع ؟ ! وهل إستتر النبي ؟ ودينه ؟ وهل أخفى جسمه وعلمه المنزل من عند الله ؟ ! ألم يخرج للناس ويصدع بالحق ؟ ألم ينال أذى وجرآحا ألم يصبر الأنبياء بل وأتباعهم على الأذي في سبيل الدعوة ؟ أليست مهمة أولياء الله والصالحين الصبر وتحمل المشاق والتعرض للموت في سبيل الله ؟ أين الجهاد إذاً ولماذا كان ؟ ومتى أقيم ! ألم يقتل أنبياء وأتباعهم في سبيل الدين ؟ الذي بلغوه بكل زمن غابر ؟ وهو الجهاد لأمر تبليغ " التوحيـــــــــــــــــد " ! ألم يذكر الله كما أسلفته لك من آيات أن الأنبياء جميعاً آرسلوا للتبيلغ بأن لاإله إلا الله ؟ [/center] وأنتم تقولون بأن اله أمر نبيه بالتبليغ عن حكم وخلافة رجل وإن لم يبلغ بها فما بلغ الدين !! الدين الذي جاهد به النبي 23 عاماً .. قدم بها رجالاً جماجمهم لأجله حتى اليوم ؟؟ مالكم كيف تحكمون ياقوم ! ثم فكر لو ثانية وحرر العقل من العبودية ! إذا كان الأمر يتطلب وجود إمام معصوم ليقود الأمة للدين الحق !! فهل المبلغ عنه معصوم ؟ ومافائدة المستتر وماهي ثمرآت عصمته بالله عليكم !! هل أخرج محتل أم هل نشر دين الله ببقعة جغرآفية لاتتعدي متراً ؟؟ أم هل أفتى بمسألة فقهية ؟ إلهي أني ملحدة بإمامة هذا المستتر ومن الأئمة المزعومين قبله ! وإن كان لديك رداً فرد علي بدلائل تثبت أنك تأخذ دينكم من الموهوم اليوم .. فقط لاأريد مستترين قبله !! أريد المستر اليوم فائدة وآحدة منه وآكتفي فتقدم ... " ألا ترون أيها القراء بأننا نجيب بدلائل قرآنية ولغوية والقوم يردون بسطر إنشائي !! !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     باركك المولى أخي تركي الأشعري .. وهدى الزميل للحق وأسأل الله أن يعطيه على قدر نيته .. الزميل الفاضل .. كما توقعت لم تجب على آسئلتنا ولو كنت تمتلك لو حقاً يُنشأ لأنشأته ! ولكن الله المستعان ! ويا زميل ’إن صدقت الله بقولك ووعدك , صدقك الله وأدلك على الطريق الحق بإذنه ’ ولكن القول يازميل يحتاج لجوآرح تصدقه . فأنصف وتدبر وتجرد من القلب إلى العقل ! والأمر ليس بفرصة أنتهزها لأن كل مشاركاتنا هي فرص لكم فانتهزوها أنتم ! ولن يضيع أجر قلم خط لأجل هدآياتكم ’’ ولكن من لاينتهز الفرصة ويخسر يومها هو من تقام عليه الحجة لتكن عليه لا له ! زميلنا أدعوك أن تهب أنك على الباطل وتتوقع ذلك وهو كذلك ’ ليتسنى للحق الذي ترآه الولوج إلى عقلك قبل قلبك ! وتدبر ! ماهي الحكمة من إرسال الأنبياء ؟ وماهو الأمر الجلل الذي آرسل الله الأنبياء لأجله لهؤلاء الأمم ! هل هو لأجلـ ’ أمر ولاية رجل أو إمامته ! أم أن الأمر أبلغ من ذلك وآحكم ! بماذا أمر الله الأنبياء ليبلغوه للأمم على مر أزمان خلق الخليقة ؟ اليس التبليغ عن الوحدآنية والإخبار عن الخالق الوآحد الذي لاشريك له ؟ هل الولاية أهم أم توحيد الخالق ؟ ومعرفة حقه ؟ ألا يدلك على هذه الحقيقة هو قول الله تعالى " إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك " * فأين الإمامة ؟ ألا يدلك على ذلك قوله تعالى " وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ؟ *فأين الإمامة ؟ ألا يدلك على ذلك قوله تعالى وما أرسلنا من قبلكمن رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون " *فأين الإمامة ؟ _ هذه آيات قليلة من آيات كثيرة تبين بجلاء بأن الغاية والحكمة من ارسال الرسل هو التبليغ بوحدآنية الله لا للإشارة لإمامة رجل خلق كباقي الخلق للعبادة والتكليف ! ثم أن آية ماتسمى بالتبليغ ! هي آولاً ’ من أول ما نزل بالمدينة ، ومن قال إن المائدة فيها شيء بعد غدير خم فهو كاذب باتفاق أهل ... وهي نزلت بالعام الثاني للهجرة ! ثانياً : قوله تعالى { ما أنزل } عامة ومجملة ومن المقرر في علم الأصول أن اسم الموصول من ألفاظ العموم ، فلفظ ما أنزل عام يشمل جميع التبليغ ، فتخصيص التبليغ بأمر معين مناف لعمومية النص ولا بد من دليل يخصصه . ثالثاً : سياق الآيات يحدد مفهوم الآية ، فمن قرأ الآيات التي قبلها والتي بعدها يعرف أن الخطاب كان موجها لأهل الكتاب ، لذلك قال الله تعالى في سياق هذه الآيات من سورة المائدة { ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون ﴿66﴾ يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين ﴿67﴾ قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين ﴿68﴾ . رابعاً : يتضح أن أمر الله تعالى لرسوله – صلى الله عليه وسلم - { ما أنزل } إليه جميعاً دون استثناء ، وإن كره الكافرون والمنافقون الذين أرادوا إيذاءه وقتله ، وليفعلوا ما شاءوا فإن الله عاصمه وأن لا يكتم شيئا من الدعوة خوفا أو تقية وإلا فما قام بواجب تبليغ الرسالة . خامساً : المسلم العادي غير مكلف بتبليغ جميع ما أنزل الله إلا ما كان في وسعه وقدرته ، أما التبليغ العام الشامل فلرسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، لأن الله تكفل لنبيه { والله يعصمك من الناس } وهذا خاص برسوله – صلى الله عليه وسلم - ، أما المسلم العادي إن خاف على نفسه من الأذى سقط عنه التبليغ لأن الله تعالى يقول { لا يكلف الله نفساً إلا وسعها } ، والنبي – صلى الله عليه وسلم – يقول :" من رأى منكم منكرا فليغره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف .. سادساً : الادعاء بلا دليل صحيح بأن التبليغ الذي أمر به النبي – صلى الله عليه وسلم – هو إمامة علي بن أبي طالب يمكن رده بادعاء مثله بأن المقصود إمامة أبي بكر الصديق ، ومما يؤيده استخلاف النبي – صلى الله عليه وسلم – إياه في الصلاة في مرضه الأخير ، والدعاوى إن لم يقيم عليها البينات فأصحابها أدعياء ..!! سابعا : تزعمون بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – تردد ولم يبلغ ما أمره الله به خشية أن يتهمه الناس بمحاباة ابن عمه حتى أنزل الله هذه الآية ،وهذا كذب صريح ، وإلا فهل إمامة علي التي هي عندكم من أصول الدين ومن أركان الإسلام أقل شأناً من امرأة وزواجها ؟ حتى نزلت آيات من عند الله وذكرت اسم زيد صراحة وذكرت تردد النبي – صلى الله عليه وسلم – في تنفيذ الأمر ، قال تعالى { وإذ تقول للذي انعم الله عليه وأنعمت عليه امسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج ادعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدرا مقدورا الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا ما كان محمد أبا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شئ عليما } أليس الأولى بالذكر قضية الإمامة وأحوج إلى التصريح من هذه الحادثة . !! ؟ * ثم هل يصح من النبي أن يخشى الناس بأمر تبليغ إمامة علي ولايخشى الله وتنفيذ أمره !! ؟ ولماذا يخشى من تبليغ أمر الإمامة في عز الإسلام بينما لم يخشى التبليغ بأمر الدعوة الجديدة كلها وتكسير الأصنام وتحريم الخمر التين كانتا هما آساس حياة الناس حينها ؟ وهل الإمامة هي أهم من التوحيد ليصورها الله بأن إذا لم يبلغها النبي فإنه لم يبلغ الدين كله !! وهل الدين كله جاء للإخبار بولاية !! إذاً لماذا لم تكن أول شريعة نزلت من يوم نزول الوحي ؟ ولماذا لم يقاتل النبي عليها كما قاتل على الشهادتين ؟؟ * فكر بعقلك ياقاريء وليس بقلبك ! هل يعقل أن يبعث النبي لأجل التبليغ بولاية ! تكن العبادآت من توحيد وغيره هي من دونها !! جميع الرسل أرسلهم الله لهدف التبليغ بالوحدآنية ويدلنا على ذلك الفطرة والقرآن / ( وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون "" " وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ" " وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ" "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ" "أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ اللّهَ إِنَّنِي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ" " أَن لاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ اللّهَ إِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ" " قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ" *فكل هذه الآيات تبين وتدعو , وتخبر بـ أن الله أرسل الرسل من الأولين والأخرين لأن يوحي إليهم أن يبلغو أمراً عظيم وهو / " بأن لاإله غير الله " << التوحيــــــــــد " * فأين الأمر بالتبليغ بالإمامة !! وهل هي أعظم من أمر التوحيد والذي أرسل الله أنبياءه لأقوآمهم لأجل التبليغ به .. بعدما غرقوا بالشرك وعبادة الأوثان !! أي عقل وأي عقيدة تحملونها ياقوم !! هل من عاقل يصدق أن الله يأمر نبيه بأن يبلغ بإمامة رجل وإن لم يبلغها فكأنه لم يبلغ دينه !! إذاً على مفهومكم بأن الحكمة من إرسال النبي هو لأجل التبليغ بولاية علي !! فأين العقل ؟! وأين الفطرة !! أم أن ترآث الأجدآد تغلب على الحق ! زميلي الفاضل ’ أسألــ المولى أن يهديك ويبصرك وجميع من ضل أو ُضلل .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من أسود السنة     الايه مدنيه وهي من اوائل الايات المدنيه النازله وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم قبل نزول هذه الآية يحرس كما قال الإمام أحمد : حدثنا يزيد ، حدثنا يحيى قال سمعت عبد الله بن عامر بن ربيعة يحدث : أن عائشة كانت تحدث : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سهر ذات ليلة ، وهي إلى جنبه ، قالت : فقلت : ما شأنك يا رسول الله؟ قال : " ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة؟ " قالت : فبينا أنا على ذلك إذ سمعت صوت السلاح فقال : " من هذا؟ " فقال : أنا سعد بن مالك . فقال : " ما جاء بك؟ " قال : جئت لأحرسك يا رسول الله . قالت : فسمعت غطيط رسول الله صلى الله عليه وسلم في نومه . أخرجاه في الصحيحين من طريق يحيى بن سعيد الأنصاري به . وفي لفظ : سهر رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة مقدمه المدينة . يعني : على أثر هجرته [ إليها ] بعد دخوله بعائشة رضي الله عنها ، وكان ذلك في سنة ثنتين منها . حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب حدثنا سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن عائشة سهر رسول الله صلى الله عليه وسلم مقدمه المدينة ليلة فقال ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة قالت فبينا نحن كذلك سمعنا خشخشة سلاح فقال من هذا قال سعد بن أبي وقاص فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما جاء بك قال وقع في نفسي خوف على رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئت أحرسه فدعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نام وفي رواية بن رمح فقلنا من هذا وفي غير الصحيح قالت : فبينما نحن كذلك سمعت صوت السلاح ; فقال : من هذا ؟ فقالوا : سعد وحذيفة جئنا نحرسك ; فنام صلى الله عليه وسلم حتى سمعت غطيطه ونزلت هذه الآية ; فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه من قبة أدم وقال : انصرفوا أيها الناس فقد عصمني الله . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا إبراهيم بن مرزوق البصري - نزيل مصر - حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا الحارث بن عبيد - يعني أبا قدامة - ، عن الجريري ، عن عبد الله بن شقيق عن عائشة [ رضي الله عنها ] قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يحرس حتى نزلت هذه الآية : ( والله يعصمك من الناس ) قالت : فأخرج النبي صلى الله عليه وسلم رأسه من القبة ، وقال : " يا أيها الناس ، انصرفوا فقد عصمني الله عز وجل " . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أحمد بن منصور الرمادي ، حدثنا سعيد بن سليمان ، حدثنا عباد عن هارون بن عنترة عن أبيه قال : كنت عند ابن عباس فجاء رجل فقال له : إن ناسا يأتونا فيخبرونا أن عندكم شيئا لم يبده رسول الله صلى الله عليه وسلم للناس . فقال : ألم تعلم أن الله تعالى قال : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك ) والله ما ورثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم سوداء في بيضاء . وهذا إسناد جيد ، وهكذا في صحيح البخاري من رواية أبي جحيفة وهب بن عبد الله السوائي قال : قلت لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه : هل عندكم شيء من الوحي مما ليس في القرآن؟ فقال : لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، إلا فهما يعطيه الله رجلا في القرآن ، وما في هذه الصحيفة . قلت : وما في هذه الصحيفة؟ قال : العقل ، وفكاك الأسير ، وألا يقتل مسلم بكافر . [ ص: 151 ] تفسير ابن كثير انتهى . والتبليغ هنا عام ما انزل فهو مامور بتبليغه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     أخي الفاضلــ صاطي حياك المولى وبمتابعتكم ... الزميل يامي آهلا بك / [/color] حسناً ’ لنرى من يحرف المعنى ! و الحق أحق أن يتبع والكلام الإنشائي لايلزم آحداً ولايلزمه ! لأن بإستطاعة كل ملة ونحلة أن تنشيء مايشتهيه الهوى ! لذلك مادمنا بمكان للحوآر العلمي الإسلامي وليس الحوآر السياسي أو الإجتماعي فيلزمنا إذاً وجود الدليل الذي يثبت قول كلانا ’ وما آن يظهر لي الحق من عندك بدليل فسأرمي بترآث آجدآدي العقدي إلى المحرقة , ولن أبالي لأنه لله ولأجل رضاه ونجاتي .. أهل السنة لايرون بأن هذه الآية تعني إمامة الأئمة ! كما لم يرها كذلك خير أمة أخرجت للناس وخير القرون ومن قدموا جماجمهم بسبيل رفع رآية التوحيد , والذين همهم الجنة ولم يغنموا من جحد الإمامة شيئاً ! لنرى الآية التي ذكرت أنها أول آية علم المسلمون من أنها تعني الإمامة ماذا سبقها من آيات ليتضح لنا المعنى ((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين -إلى قوله- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون)) وقال ((والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)) " إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون." " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان. ومن يتولهم منكم فأولئك هم الخاسرون." "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء. بعضهم أولياء بعض. ومن يتولهم منكم فإنه منهم." * والنهي لم يكن عن مبايعتهم. وإنما كان النهي في السياق عن محبتهم ومودتهم... "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض (التوبة). " لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين." " وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين." " ومن يتولهم منكم فإنه منهم. ,, <<وليس المعنى أن نبايعهم على السمع والطاعة فإن هذا معروف ضرورة. وإنما على مطلق المحبة والمودة والاقتراب منهم... " · (يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا). وهذا في النصرة لا في الإمامة." " · ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم." " · بل الله مولاكم وهو خير الناصرين." * فهلـ جميع هذه الآيات تتحدث عن الإمامة والإمارة والولاية !! أم أنها تأتي بمعنى وآضح وهو الحديث عن المحبة والنصرة بين المؤمنين وربهم ؟ * فأثبت الموآلاة بين المؤمنين مع بعضهم وبموآلاة الله لهم ونهى عن موآلاة الكفار " اليهود والنصارى " * لنرى الآية آيضا من جانب آخر و التي إبتدأت بقوله تعالى " إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا " إبتدأت بأدآة حصر وهي " إنما " وهي حصرت الولاية في هؤلاء الثلاثة فلو ضربنا بعرض الحائط كل معاني اللغة والنحو وسلمنا لكم بأنها تعني امامة من تصدق بخاتم فأين نجد إذاً إمامة بقية الأئمة ؟؟ الشيء الأخر مامعنى كلمة " ولي " هل تستطيع أن تحصرها في معنى وآحد ! هات لي معانيها لنرى من لسان العرب ! وهل يصح عندما نفسر الآية أن نقول " إنما إمامكم الله ورسوله وعلي ! فهلــ الله إمام ؟؟ آيضاً لو كانت الآية تعني الإمامة فهل تعرف لي معنى الإمامة لنرى هل قام بها أصحابها وآطاعوا الله فيها ؟ * لذلك أمامك الأن أن / 1_ عرف لي معنى الموآلاة ..: ولي : 2_ ومعنى الإمامة تعريفاً شرعياً .. * وأن تأتينا بمصادرك التي إطلعت عليها ومن ثم آتيتنا بهذا الإدعاء منها أي ماهو دليلك على ماآسلفته لنا ؟ سقه لنا لنصل للحق المدلل لا المدعى ! ثم تنشيء مرة آخرى من كيسك حيث قلت / دعنا من شعر حسان وآتنا من روآيات النبي وأئمة الإحسان ! فأين هي ? ثم ماذا تعنيه من قولك يضع النقاط على الحروف هل تقصد بأن النبي عاش 23 عاماً في جهاد الدعوة وحروفه بلا نقااط !! ماهذا الطعن الجلي بالنبي من أجل الدفاع عن أسطورة ! آنظروا ياقراء .. ثم هل رأيت أن المناسبة تأتي بعد نزول الآية ! أم العكس ؟ وهل عندما أمر الله النبي بالتبليغ بالإمامة هل كان النبي لم يبلغ المؤمنين سلفاً بآية التصدق وآية القربى وآية إمامة إبرآهيم وحسد الناس وبقية الأيات الأخرى بأنها تعني إمامة الأئمة !! * آيضاً قوله تعالى " والله يعصمك من الناس " أنتم تقولون أن النبي آرآد أن يكتب كتاباً عند موته ليوصي لعلي ومنعه الفاروق بقوله حسبنا كتاب ربنا ! فهل عصم الله نبيه من الفاروق عندما آرآد التبليغ والوصاية ! ليستطيع عمر من منعه !! ومادآمت آية التبليغ نزلت بحق علي وباركه المسلمون فلماذا آرآد النبي أن يكتب كتاباً لأمر علي ؟ هل سيكون الكتاب أبلغ من آية التبليغ !!@ !! أنا أكتب وآناقش للقاريء المنصف فتأممل يارعاك الله وتصور المشاهد وفكر بها بعقل لا بعقل ترآثك ! * أما روآية الغدير , فليس المهم أن تحفظ ولكن المهم أن تدرك معانيها ! فروآية الغدير " من كنت مولاه فعلي مولاه " فإن لهذا القول مناسبة حينما غضب النبي على رجلان آشتكيا علياً عندما بعثه النبي لليمن وقول النبي إنتصاراً لعلي ودفاعا عنه وعن ماتصرف به بخصوص بعثته ومن معه ! ثم تعال لنرى ماهو الفرق بين قول النبي بيوم الغدير وبين قوله تعالى " فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين." كلاهما ورد بهما اللفظ : مولاه " فإذا كانت تعني بالأولى بيوم الغدير من كنت مولاه أي إمامه وأميره فعلي إمامه وأميره فهل يصح إذاً أن نقول عن الآية فإن الله هو مولاه أي إمامه وأميره وحبريل وصالح المؤمنين !! أي عقلـ وأي عقيدة هذه ! [size=4] [size=4][color=blue]حسناً أثبت أن الإمامة آصبحت ركن ركين للمسلمين وبأنهم آمنوا بها وعلموا بأمر هذا الركن ؟ وما هي جهود وتضحيات المسلمين في سبيل نشرهذا الركن الركين وهل بلغوه لملوك الأمصار ورعاياهم عندما فتحوا البلاد والأمصار أم أنهم قدموا لهم تعاليم الدين الأقل شأناً من الولاية وقدموا الفروع كا الصلاة والزكاة وحرمة الربا وأكل الخنزير , بينما نسوا أمر الإمامة ! لا أدري لماذا نجد آيات محكمة على الأمر بالصلاة والزكاة والحج والصيام ولا نجد آية محكمة وآحدة تأمرنا بالإيمان بالإمامة !! بإنتظار ردك زميلنا وبالأدلة وليس بإنشاء الهوى ووصاية الموروث !

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[صاطي2009]

بارك الله لكِ أُخيتي
متابع ووفقكِ الله لما يحب ويرضى

[دامـغ الباطل]

شكرا للاخ مرتاح ، وان كنت ارى انك سوف تجد جدال عقيم هنا ، الزميلة هذه سلفية ، اسئلتهم ومبرراتهم الواهية تدل على عقلياتهم المتحجرة التي لا ترى سوى الانتصار للارث والتقليد الاعمى !

اولا : لما قال الله تعالى : * ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) * علي بن أبي طالب المعطي للزكاة في حال ركوعه ، وكان الولي في اللغة هو القيم بأمور من هو وليه ، والموالي لم يواليه وينصره جميعا ، وبطل أن المراد به الموالاة ، لاستحالة ورود الآية على ما هي عليه من صيغة الحصر والقطع بأن يكون للامة ولي غير الله ورسوله وعلي في معنى الموالاة . مع قول الله تعالى : * ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ ) * ثبت أنه نص من الله تعالى على علي ( عليه السلام ) بأنه القيم بأمور الامة .

ثانيا :

لما قال الله تعالى : * (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ) * وكان ذلك ولاية ولاها الله إياه من المؤمنين بأن يأمرهم وينهاهم ، وأخذ النبي ( عليه الصلاة والسلام ) من المؤمنين بغدير خم إقرارهم حين قال : ( ألست أولى بكم من أنفسكم ) بجوابهم له بلى ثلاثا . ووصل كلامه عقب أخذ هذا الاقرار منهم بقوله : ( فمن كنت مولاه فعلي مولاه ) وكان معنى ذلك راجعا إلى ما أخذ قرارهم به مما ولاه الله إياه منهم من الامر والنهي فيهم ، وطاعتهم له من دون ما توجبه اللغة من المعاني الاخر التي تتضمن هذه اللفظة التي توجب أن يكون معناها ، فمن كنت معتقه أو ابن عمه ، أو أعاقبه أو جاره ، لاستحالة جميع هذه المعاني في قوله مع ما أردفه فيه من قوله : ( فعلي مولاه ) . والذي وجب أن يكون معناه : فمن كنت معتقه أو ابن عمه ، كان من ذلك العلم بأن قوله فعلي مولاه بعدما تقدم من أخذه إقرارهم بأنه مولاهم مع قوله : فمن كنت مولاه . نص على علي بن أبي طالب بأنه ولي المؤمنين والقائم بأمر دينهم ، والآمر والناهي فيهم ، إذ قد أجراه مجرى نفسه فيما كان له من الولاية على المؤمنين ، وإنما أردف قوله : فعلي مولاه ، من قوله ودعائه ( اللهم والي من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله ) تأكيدا لامره إذ لو لم يكن قد جعل أمر الدين موكولا إليه ، ولا كان معصوما لا يزل ، ولا يخطئ فيما اعتمد فيه عليه ، حتى يكون من يخالفه ولا ينصره ويخذله ، ولا يتبع أمره عاصيا مستحقا لما دعي عليه من الخذلان . وعداوة الله تعالى له ، لكان مع جواز التوهم فيه ما يستحق به معاداته ، ويستوجب لاجله خذلانه من المناكير مثل هذا الدعاء من النبي له محالا ، لكونه ظالما لمن يخذله ويعاديه ، لارتكابه ما كان جائزا التوهم فيه لو فعل ، ولكان لا يدعو له بمثل ذلك كما لم يكن أحد من الصحابة يتعلق به من أمر الدين شئ ، ولو لم يكن معصوما لم يدع له بمثل هذا التغليظ . ولما كان هذا الدعاء بمثل ذلك لا يجب إلا لمن يكون معصوما ، موكولا إليه أمر الدين بعده ، حتى يستحق من عصاه ما دعا به عليه النبي ( عليه السلام ) ، كان الدعاء له وعلى من خذله حرجا على الامة في النكوس عن طاعته ، وتضييقا عليه للقعود عن التزام إمامته ، وتأكيدا للنص عليه بالامامة بعده ، بقوله عليه الصلاة والسلام ( فعلي مولاه ) . إذا علي ابن أبي طالب عليه السلام ، المنصوص عليه في الامامة هو الامام .

وقد اثبتنا بموضوع اخر ان الامامة اصل ثابت موجود في كل مذهب ، ومذهبك السلفي احد هذه المذاهب ، وانتم تتعبدون الله بوجود ائمتكم وعلمائكم ومشائخكم والذين لولاهم لما كنتم سلفيين ولا مسلمين !

فالنقاش الذي ينبغي ان يكون ، هو حول هوية الائمة الشرعيين وصفاتهم والادلة عليهم ، وهذا ما سوف نناقشه لاحقا باذن الله ....

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دامـغ الباطل     شكرا للاخ مرتاح ، وان كنت ارى انك سوف تجد جدال عقيم هنا ، الزميلة هذه سلفية ، اسئلتهم ومبرراتهم الواهية تدل على عقلياتهم المتحجرة التي لا ترى سوى الانتصار للارث والتقليد الاعمى !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دامـغ الباطل     اولا : لما قال الله تعالى : * ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) * علي بن أبي طالب المعطي للزكاة في حال ركوعه ، وكان الولي في اللغة هو القيم بأمور من هو وليه ، والموالي لم يواليه وينصره جميعا ، وبطل أن المراد به الموالاة ، لاستحالة ورود الآية على ما هي عليه من صيغة الحصر والقطع بأن يكون للامة ولي غير الله ورسوله وعلي في معنى الموالاة . مع قول الله تعالى : * ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ ) * ثبت أنه نص من الله تعالى على علي ( عليه السلام ) بأنه القيم بأمور الامة . ثانيا : لما قال الله تعالى : * (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ) * وكان ذلك ولاية ولاها الله إياه من المؤمنين بأن يأمرهم وينهاهم ، وأخذ النبي ( عليه الصلاة والسلام ) من المؤمنين بغدير خم إقرارهم حين قال : ( ألست أولى بكم من أنفسكم ) بجوابهم له بلى ثلاثا . ووصل كلامه عقب أخذ هذا الاقرار منهم بقوله : ( فمن كنت مولاه فعلي مولاه ) وكان معنى ذلك راجعا إلى ما أخذ قرارهم به مما ولاه الله إياه منهم من الامر والنهي فيهم ، وطاعتهم له من دون ما توجبه اللغة من المعاني الاخر التي تتضمن هذه اللفظة التي توجب أن يكون معناها ، فمن كنت معتقه أو ابن عمه ، أو أعاقبه أو جاره ، لاستحالة جميع هذه المعاني في قوله مع ما أردفه فيه من قوله : ( فعلي مولاه ) . والذي وجب أن يكون معناه : فمن كنت معتقه أو ابن عمه ، كان من ذلك العلم بأن قوله فعلي مولاه بعدما تقدم من أخذه إقرارهم بأنه مولاهم مع قوله : فمن كنت مولاه . نص على علي بن أبي طالب بأنه ولي المؤمنين والقائم بأمر دينهم ، والآمر والناهي فيهم ، إذ قد أجراه مجرى نفسه فيما كان له من الولاية على المؤمنين ، وإنما أردف قوله : فعلي مولاه ، من قوله ودعائه ( اللهم والي من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله ) تأكيدا لامره إذ لو لم يكن قد جعل أمر الدين موكولا إليه ، ولا كان معصوما لا يزل ، ولا يخطئ فيما اعتمد فيه عليه ، حتى يكون من يخالفه ولا ينصره ويخذله ، ولا يتبع أمره عاصيا مستحقا لما دعي عليه من الخذلان . وعداوة الله تعالى له ، لكان مع جواز التوهم فيه ما يستحق به معاداته ، ويستوجب لاجله خذلانه من المناكير مثل هذا الدعاء من النبي له محالا ، لكونه ظالما لمن يخذله ويعاديه ، لارتكابه ما كان جائزا التوهم فيه لو فعل ، ولكان لا يدعو له بمثل ذلك كما لم يكن أحد من الصحابة يتعلق به من أمر الدين شئ ، ولو لم يكن معصوما لم يدع له بمثل هذا التغليظ . ولما كان هذا الدعاء بمثل ذلك لا يجب إلا لمن يكون معصوما ، موكولا إليه أمر الدين بعده ، حتى يستحق من عصاه ما دعا به عليه النبي ( عليه السلام ) ، كان الدعاء له وعلى من خذله حرجا على الامة في النكوس عن طاعته ، وتضييقا عليه للقعود عن التزام إمامته ، وتأكيدا للنص عليه بالامامة بعده ، بقوله عليه الصلاة والسلام ( فعلي مولاه ) . إذا علي ابن أبي طالب عليه السلام ، المنصوص عليه في الامامة هو الامام . وقد اثبتنا بموضوع اخر ان الامامة اصل ثابت موجود في كل مذهب ، ومذهبك السلفي احد هذه المذاهب ، وانتم تتعبدون الله بوجود ائمتكم وعلمائكم ومشائخكم والذين لولاهم لما كنتم سلفيين ولا مسلمين ! فالنقاش الذي ينبغي ان يكون ، هو حول هوية الائمة الشرعيين وصفاتهم والادلة عليهم ، وهذا ما سوف نناقشه لاحقا باذن الله ....

الزميل دآمغ آهلا بك !

لا أدري لما تتناقض مع نفسك بكل مرة !

أنت تقول أن الجدآل معنا عقيم فإذاً لماذا تجادل ؟ أم هل هو الحق الذي آلمك وأجبرك على الرد

الإنشائي كالعادة !

ردك قد رددت عليه بموضوع المناظرة ولا آظنك نسيت أمرها !

فلم التكرآر أم أنك لاتمتلك غير ماقلته ! لنعيد الحديث به وكاننا لم نأتي بذكره ؟

وأين دلائلك مما نسخته ؟ أين !

فإن كان من تأليف هوآك فليس لنا حاجة به وإن كان من قول إمام معصوم فأني من المنتظرين له فأين الإثبات ؟

ثم لماذا لم تجب على ماآسلفته أنا لزميلك إن كنت أنت هو _ أو لست بـ هو ؟؟

تفضل أجب لأن ماسقته وضعت عليه رداً فأجب عليه وإلا تنحى هدآك الله !

[يــــ مرتاح كذا ـــامي]

الزميله نصيره

سألتي واجبناك بما اثبت في القران والسنه
حقيقه من ردك تفاجأت من انك تريدين شيأ ما !!!!!!!!!
فمره تشرقين ومره تغربين وتتكلمين عن امور ليس لها علاقه بسؤالك

اين هدوئك وتركيزك المعتاد
صحيح ان اسألتك عنقوديه وتتوالد
ولكن هذي المره غير

تحياتي

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     الزميله نصيره

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي     سألتي واجبناك بما اثبت في القران والسنه حقيقه من ردك تفاجأت من انك تريدين شيأ ما !!!!!!!!! فمره تشرقين ومره تغربين وتتكلمين عن امور ليس لها علاقه بسؤالك اين هدوئك وتركيزك المعتاد صحيح ان اسألتك عنقوديه وتتوالد ولكن هذي المره غير تحياتي

هل هذا ردك على ماوضعته لك أيها المحترم !

هل أنت مقتنع به أم فقط للدفاع عن ترآث قضى آصحابه من دون أن يخلفوا لكم دلائل عليه ؟

ماهو الشيء الذي آريده بإعتقادك ؟ كن وآضحاً عندما تتحدث

وما هو الذي آثبته لنا من القرآن أو السنة ؟ أين المصادر ! لا آرآها ؟

أنا رددت عليك بشكل منظم مرتب ومختصر غير ممل فأين ردك على كل نقطة وطلب ؟

آتيت الآن لترد ولتقول لي ’ أسألتك عنقودية !

أم لعلها تشابهت عليك مع ماسمعته هذه الأيام بما تسمى بالقنابل العنقودية !! فظننتهما وآحد

[يــــ مرتاح كذا ـــامي]

اقتباس: هل أنت مقتنع به أم فقط للدفاع عن ترآث قضى آصحابه من دون أن يخلفوا لكم دلائل عليه ؟

ممتاز يا فاضله

طالما تكلمتى عن عملية الاقناع والاقتناع , فانني في هذا اليوم اشهد الله وملائكته وحملة عرشه على نفسي بانني سوف اترك التشيع واكفر بالامامه لو جلبتي لي تفسيرا مقنعا و يخاطب الفطره البشريه التي ميزها الله بالعقل لاية التبليغ هذه

"يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ان الله لا يهدي القوم الكافرين"

ما هو هذا البلاغ الذي امر الله الرسول بتنفيذه وذلك قبل وفاته بثلاثة اشهر وينطبق عليه التالي

1. ان لم يبلغه الرسول للناس فالرساله المحمديه لن تتم!!!!
2. تعهد رباني بعصمة مبلغه من الناس والحضور!!!!!!!!
3. الكفر لمن لم يؤمن بما في البلاغ!!!!!!
4. تزامنه مع يوم الغدير وما قيل فى ظهيرته من الرسول علما ان السنه تفسر القران!!!!
5. من هم الناس الذين ستثور تائرتهم على الرسول عند التبليغ!!!!!!!


اجيبيني بما يوافق العقل والفطره البشريه وعلي لعنة الله وملائكته وسكان سماواته ان لم اترك التشيع واصبح معكم ....
فقط اريد جواب منطقي واعتقد انكي اهل له !!!

فلا تفوتي هذه الفرصه لهدايتي وكسب اجري