العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-11-11, 08:12 PM   رقم المشاركة : 1
مسعد الوسيدي الحربي
موقوف






مسعد الوسيدي الحربي غير متصل

مسعد الوسيدي الحربي is on a distinguished road


اية من القران الكريم تحذر من مذهب الشيعة وتقول هم ليس من الله في شيء

قال تعالى ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء صدق الله العلي العظيم سورة الانعام تفسير الاية وليست منك هم اهل الظلال والبدع من هذه الامه واهل الشبهات وكذلك هي عامة تشمل اهل الملل الاخرى من كل الديانات اللتي انحرفت عن عبادة الله وهي تنطبق على الشيعة في الذكر وفي المعنى وفي الواقع الحاضر وهم مختلون متناحرون في بدعهم منهم الزديه والاثناعشرية ومن يقولون انهم جعفرية والامة حسب قول الشيعة 12معصوم وكل امام له قوم منهم يتعصبون لة دون الامان الاخر وهذا معنى الاية الكريمة وهي تقول ان الله برئ منهم جميعا ولست منهم بشيء وهذا الواقع فهناك منهم من يدعو علي وهناك منهم من يدعو الحسين وهناك من يدعو فاطمة وهناك من يدعو جعفر وهناك من يدعو المهدي عكس اهل التوحيد السنه يدعون ربهم فقط ولا يدعون اي انسان مهماكان اريد رد الشيعة على كلامي في الحجة والدليل سواء الاثناعشرية او الزيديه او الجعفريه







 
قديم 18-11-11, 09:36 PM   رقم المشاركة : 2
مسعد الوسيدي الحربي
موقوف






مسعد الوسيدي الحربي غير متصل

مسعد الوسيدي الحربي is on a distinguished road


غريب لا رد من الشيعة انه القران يلجمهم الجام قتلت الحسين رضي الله عنه







 
قديم 18-11-11, 10:21 PM   رقم المشاركة : 3
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


لا تستغرب اخي الكريم "مسعد" فهناك كم هائل من الاسئلة التي
يتهربون من الاجابة عليها ولو تم تكرارها عليهم مئات المرات

هم يعلمون ان دينهم باطل






التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» هل لدى الرافضة دليل على وجود إمام صامت وإمام ناطق
»» من هم الاشاعرة هل هم حاقدين على اهل الإسلام
»» ((الـخـلـل)) الظاهر في الادعاء بالمعصومية والمعصومين
»» لا يفوتكم ،،، تحريف مكشوف لمناقشة من قبل بعض الروافض لفشلهم في الرد على اصل الموضوع
»» فضائل الخلفاء الراشدين الثلاثة ابو بكر وعمر وعثمان
 
قديم 18-11-11, 11:06 PM   رقم المشاركة : 4
مسعد الوسيدي الحربي
موقوف






مسعد الوسيدي الحربي غير متصل

مسعد الوسيدي الحربي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر مشاهدة المشاركة
  
لا تستغرب اخي الكريم "مسعد" فهناك كم هائل من الاسئلة التي

يتهربون من الاجابة عليها ولو تم تكرارها عليهم مئات المرات


هم يعلمون ان دينهم باطل

يشرفني مرورك بارك الله فيك






 
قديم 18-11-11, 11:33 PM   رقم المشاركة : 5
محبة الرسول الكريم
عضو فضي






محبة الرسول الكريم غير متصل

محبة الرسول الكريم is on a distinguished road


مابيصدقون هذي الايه وتشوفون انما جا شيعي وقال هالايه كذب ولا بيفسرها على هوااااااااه







التوقيع :
قال الله تعالى في كتابه الكريم((وزين لهم الشيطان اعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين)) العنكبوت 38
من مواضيعي في المنتدى
»» ياشيعه انتم جبناء واللي يقول غير كذب
»» مصيبه وربي ....
»» التيجاني يكفر بالله لا حول ولا قوة الا بالله
»» شوفوا الفرق بين اطفال السنه والشيعه
»» الاخوه السنه شرايكم بهالرد
 
قديم 19-11-11, 04:34 AM   رقم المشاركة : 6
الجودي=1
موقوف







الجودي=1 غير متصل

الجودي=1 is on a distinguished road


اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم


-بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين-

===
قال تعالى:-
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ (159)سورة الأنعام
أن الذين فرقوا دينهم بالاختلافات التي هي لا محالة ناشئة عن العلم - و ما اختلف الذين أوتوه إلا بغيا بينهم - و الانشعابات المذهبية ليسوا على طريقتك التي بنيت على وحدة الكلمة و نفي الفرقة إنما أمرهم في هذا التفريق إلى ربهم لا يماسك منهم شيء فينبئهم يوم القيامة بما كانوا يفعلون و يكشف لهم حقيقة أعمالهم التي هم رهناؤها.
» تفسير الطبري » تفسير سورة الأنعام » القول في تأويل قوله تعالى " إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا "


[ ص: 268 ] القول في تأويل قوله تعالى ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون ( 159 ) )

قال أبو جعفر : اختلف القرأة في قراءة قوله : ( فرقوا ) .

فروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ما :

14252 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا أبي ، عن سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن دينار ، أن عليا رضي الله عنه قرأ : " إن الذين فارقوا دينهم " .

14253 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا جرير قال : قال حمزة الزيات : قرأها علي رضي الله عنه : " فارقوا دينهم " .

14254 - . . . وقال : حدثنا الحسن بن علي ، عن سفيان ، عن قتادة : " فارقوا دينهم " .

وكأن عليا ذهب بقوله : " فارقوا دينهم " ، خرجوا فارتدوا عنه ، من " المفارقة " .

وقرأ ذلك عبد الله بن مسعود ، كما : -

14255 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا يحيى بن رافع ، عن زهير قال : حدثنا أبو إسحاق أن عبد الله كان يقرؤها : ( فرقوا دينهم ) .

وعلى هذه القراءة أعني قراءة عبد الله قرأة المدينة والبصرة وعامة قرأة الكوفيين . وكأن عبد الله تأول بقراءته ذلك كذلك : أن دين الله واحد ، وهو دين إبراهيم الحنيفية المسلمة ، ففرق ذلك اليهود والنصارى ، فتهود قوم وتنصر آخرون ، فجعلوه شيعا متفرقة .

قال أبو جعفر : والصواب من القول في ذلك أن يقال : إنهما قراءتان معروفتان ، قد قرأت بكل واحدة منهما أئمة من القرأة ، وهما متفقتا المعنى غير مختلفتيه . وذلك [ ص: 269 ] أن كل ضال فلدينه مفارق ، وقد فرق الأحزاب دين الله الذي ارتضاه لعباده ، فتهود بعض وتنصر آخرون ، وتمجس بعض . وذلك هو " التفريق " بعينه ، ومصير أهله شيعا متفرقين غير مجتمعين ، فهم لدين الله الحق مفارقون ، وله مفرقون . فبأي ذلك قرأ القارئ فهو للحق مصيب ، غير أني أختار القراءة بالذي عليه عظم القرأة ، وذلك تشديد " الراء " من " فرقوا " .

ثم اختلف أهل التأويل في المعنيين بقوله : ( إن الذين فرقوا دينهم ) .

فقال بعضهم : عنى بذلك اليهود والنصارى .

ذكر من قال ذلك :

14256 - حدثنا محمد بن عمرو قال : حدثنا أبو عاصم قال : حدثنا عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قول الله : ( وكانوا شيعا ) ، قال : يهود .

14257 - حدثني المثنى قال : حدثنا أبو حذيفة قال : حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، بنحوه .

14258 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال : حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة : ( فرقوا دينهم ) ، قال : هم اليهود والنصارى .

14259 - حدثنا بشر قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، من اليهود والنصارى .

14260 - حدثني محمد بن الحسين قال : حدثنا أحمد بن المفضل قال : حدثنا أسباط ، عن السدي : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) ، هؤلاء اليهود والنصارى . وأما قوله : ( فارقوا دينهم ) ، فيقول : تركوا دينهم وكانوا شيعا .

14261 - حدثني محمد بن سعد قال : حدثني أبي قال : حدثني عمي [ ص: 270 ] قال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، وذلك أن اليهود والنصارى اختلفوا قبل أن يبعث محمد ، فتفرقوا . فلما بعث محمد أنزل الله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) .

14262 - حدثت عن الحسين بن الفرج قال : سمعت أبا معاذ يقول ، أخبرنا عبيد بن سليمان قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، يعني اليهود والنصارى .

14263 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا حسين بن علي ، عن شيبان ، عن قتادة : " فارقوا دينهم " ، قال : هم اليهود والنصارى .

وقال آخرون : عنى بذلك أهل البدع من هذه الأمة ، الذين اتبعوا متشابه القرآن دون محكمه .

ذكر من قال ذلك :

14264 - حدثنا محمد بن بشار قال : حدثنا عبد الرحمن قال : حدثنا سفيان ، عن ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة قال : ( إن الذين فرقوا دينهم ) ، قال : نزلت هذه الآية في هذه الأمة .

14265 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا أبي ، عن سفيان ، عن ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، قال : هم أهل الصلاة .

14266 - حدثني سعيد بن عمرو السكوني قال : حدثنا بقية بن الوليد قال : كتب إلي عباد بن كثير قال : حدثني ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة [ ص: 271 ] قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في هذه الآية : " ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) ، وليسوا منك ، هم أهل البدع ، وأهل الشبهات ، وأهل الضلالة من هذه الأمة .

قال أبو جعفر : والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال : إن الله أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم أنه بريء ممن فارق دينه الحق وفرقه ، وكانوا فرقا فيه وأحزابا شيعا ، وأنه ليس منهم . ولا هم منه ؛ لأن دينه الذي بعثه الله به هو الإسلام ، دين إبراهيم الحنيفية ، كما قال له ربه وأمره أن يقول : ( قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين ) [ سورة الأنعام : 161 ] .

فكان من فارق دينه الذي بعث به صلى الله عليه وسلم من مشرك ووثني يهودي ونصراني ومتحنف ، مبتدع قد ابتدع في الدين ما ضل به عن الصراط المستقيم والدين القيم ملة إبراهيم المسلم ، فهو بريء من محمد صلى الله عليه وسلم ، ومحمد منه بريء ، وهو داخل في عموم قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) . [ ص: 272 ]
======
الجامع لأحكام القرآن » سورة الأنعام » قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا

قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون

قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم قرأه حمزة والكسائي ( فارقوا ) بالألف ، وهي قراءة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ; من المفارقة والفراق . على معنى أنهم تركوا دينهم وخرجوا عنه . وكان علي يقول : والله ما فرقوه ولكن فارقوه . وقرأ الباقون بالتشديد ; إلا النخعي فإنه قرأ ( فرقوا ) مخففا ; أي آمنوا ببعض وكفروا ببعض . والمراد اليهود والنصارى في قول مجاهد وقتادة والسدي والضحاك . وقد وصفوا بالتفرق ; قال الله تعالى : وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة . وقال : ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله . وقيل : عنى المشركين ، عبد بعضهم الصنم وبعضهم الملائكة . وقيل : الآية عامة في جميع الكفار . وكل من ابتدع وجاء بما لم يأمر الله عز وجل به فقد فرق دينه
تفسير القرآن العظيم » تفسير سورة الأنعام » تفسير قوله تعالى
" إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء "


( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون ( 159 ) ) .

قال مجاهد ، وقتادة ، والضحاك ، والسدي : نزلت هذه الآية في اليهود والنصارى .

وقال العوفي ، عن ابن عباس في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) وذلك أن اليهود [ ص: 377 ] والنصارى اختلفوا قبل أن يبعث محمد صلى الله عليه وسلم ، فتفرقوا . فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم أنزل : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) الآية .

وقال ابن جرير : حدثني سعد بن عمرو السكوني ، حدثنا بقية بن الوليد : كتب إلي عباد بن كثير ، حدثني ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن في هذه الأمة ( الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) وليسوا منك ، هم أهل البدع ، وأهل الشبهات ، وأهل الضلالة ، من هذه الأمة "

لكن هذا الإسناد لا يصح ، فإن عباد بن كثير متروك الحديث ، ولم يختلق هذا الحديث ، ولكنه وهم في رفعه . فإنه رواه سفيان الثوري ، عن ليث - وهو ابن أبي سليم - عن طاوس ، عن أبي هريرة ، في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) قال : نزلت في هذه الأمة .

وقال أبو غالب ، عن أبي أمامة ، في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) قال : هم الخوارج . وروي عنه مرفوعا ، ولا يصح .

وقال شعبة ، عن مجالد ، عن الشعبي ، عن شريح ، عن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعائشة : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) قال : " هم أصحاب البدع " .

وهذا رواه ابن مردويه ، وهو غريب أيضا ولا يصح رفعه .

والظاهر أن الآية عامة في كل من فارق دين الله وكان مخالفا له ، فإن الله بعث رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ، وشرعه واحد لا اختلاف فيه ولا افتراق ، فمن اختلف فيه ( وكانوا شيعا ) أي : فرقا كأهل الملل والنحل - وهي الأهواء والضلالات - فالله قد برأ رسوله مما هم فيه . وهذه الآية كقوله تعالى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ) الآية [ الشورى : 13 ] ، وفي الحديث : " نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ، ديننا واحد "

فهذا هو الصراط المستقيم ، وهو ما جاءت به الرسل ، من عبادة الله وحده لا شريك له ، والتمسك بشريعة الرسول المتأخر ، وما خالف ذلك فضلالات وجهالات وآراء وأهواء ، الرسل برآء منها ، كما قال : ( لست منهم في شيء ) .






 
قديم 19-11-11, 04:51 AM   رقم المشاركة : 7
ريم الشاطي
عضو ماسي






ريم الشاطي غير متصل

ريم الشاطي is on a distinguished road


والظاهر أن الآية عامة في كل من فارق دين الله وكان مخالفا له ، فإن الله بعث رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ، وشرعه واحد لا اختلاف فيه ولا افتراق ، فمن اختلف فيه ( وكانوا شيعا ) أي : فرقا كأهل الملل والنحل - وهي الأهواء والضلالات - فالله قد برأ رسوله مما هم فيه . وهذه الآية كقوله تعالى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ) الآية [ الشورى : 13 ] ، وفي الحديث : " نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ، ديننا واحد "
وما هواالشرع الذي ارسل الله به الرسل ؟؟

وماهو فهمك لقول رسول الله ديننا واحد؟؟


فهذا هو الصراط المستقيم ، وهو ما جاءت به الرسل ، من عبادة الله وحده لا شريك له ، والتمسك بشريعة الرسول المتأخر ، وما خالف ذلك فضلالات وجهالات وآراء وأهواء ، الرسل برآء منها ، كما قال : ( لست منهم في شيء ) .

هل عقيدتك تدعو الى عبادة الله وحده يا جودي؟؟؟؟







 
قديم 19-11-11, 01:36 PM   رقم المشاركة : 8
مسعد الوسيدي الحربي
موقوف






مسعد الوسيدي الحربي غير متصل

مسعد الوسيدي الحربي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1 مشاهدة المشاركة
  
-بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين-
===
قال تعالى:-
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ (159)سورة الأنعام
أن الذين فرقوا دينهم بالاختلافات التي هي لا محالة ناشئة عن العلم - و ما اختلف الذين أوتوه إلا بغيا بينهم - و الانشعابات المذهبية ليسوا على طريقتك التي بنيت على وحدة الكلمة و نفي الفرقة إنما أمرهم في هذا التفريق إلى ربهم لا يماسك منهم شيء فينبئهم يوم القيامة بما كانوا يفعلون و يكشف لهم حقيقة أعمالهم التي هم رهناؤها.
» تفسير الطبري » تفسير سورة الأنعام » القول في تأويل قوله تعالى " إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا "


[ ص: 268 ] القول في تأويل قوله تعالى ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون ( 159 ) )

قال أبو جعفر : اختلف القرأة في قراءة قوله : ( فرقوا ) .

فروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ما :

14252 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا أبي ، عن سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن دينار ، أن عليا رضي الله عنه قرأ : " إن الذين فارقوا دينهم " .

14253 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا جرير قال : قال حمزة الزيات : قرأها علي رضي الله عنه : " فارقوا دينهم " .

14254 - . . . وقال : حدثنا الحسن بن علي ، عن سفيان ، عن قتادة : " فارقوا دينهم " .

وكأن عليا ذهب بقوله : " فارقوا دينهم " ، خرجوا فارتدوا عنه ، من " المفارقة " .

وقرأ ذلك عبد الله بن مسعود ، كما : -

14255 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا يحيى بن رافع ، عن زهير قال : حدثنا أبو إسحاق أن عبد الله كان يقرؤها : ( فرقوا دينهم ) .

وعلى هذه القراءة أعني قراءة عبد الله قرأة المدينة والبصرة وعامة قرأة الكوفيين . وكأن عبد الله تأول بقراءته ذلك كذلك : أن دين الله واحد ، وهو دين إبراهيم الحنيفية المسلمة ، ففرق ذلك اليهود والنصارى ، فتهود قوم وتنصر آخرون ، فجعلوه شيعا متفرقة .

قال أبو جعفر : والصواب من القول في ذلك أن يقال : إنهما قراءتان معروفتان ، قد قرأت بكل واحدة منهما أئمة من القرأة ، وهما متفقتا المعنى غير مختلفتيه . وذلك [ ص: 269 ] أن كل ضال فلدينه مفارق ، وقد فرق الأحزاب دين الله الذي ارتضاه لعباده ، فتهود بعض وتنصر آخرون ، وتمجس بعض . وذلك هو " التفريق " بعينه ، ومصير أهله شيعا متفرقين غير مجتمعين ، فهم لدين الله الحق مفارقون ، وله مفرقون . فبأي ذلك قرأ القارئ فهو للحق مصيب ، غير أني أختار القراءة بالذي عليه عظم القرأة ، وذلك تشديد " الراء " من " فرقوا " .

ثم اختلف أهل التأويل في المعنيين بقوله : ( إن الذين فرقوا دينهم ) .

فقال بعضهم : عنى بذلك اليهود والنصارى .

ذكر من قال ذلك :

14256 - حدثنا محمد بن عمرو قال : حدثنا أبو عاصم قال : حدثنا عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قول الله : ( وكانوا شيعا ) ، قال : يهود .

14257 - حدثني المثنى قال : حدثنا أبو حذيفة قال : حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، بنحوه .

14258 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال : حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة : ( فرقوا دينهم ) ، قال : هم اليهود والنصارى .

14259 - حدثنا بشر قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، من اليهود والنصارى .

14260 - حدثني محمد بن الحسين قال : حدثنا أحمد بن المفضل قال : حدثنا أسباط ، عن السدي : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) ، هؤلاء اليهود والنصارى . وأما قوله : ( فارقوا دينهم ) ، فيقول : تركوا دينهم وكانوا شيعا .

14261 - حدثني محمد بن سعد قال : حدثني أبي قال : حدثني عمي [ ص: 270 ] قال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، وذلك أن اليهود والنصارى اختلفوا قبل أن يبعث محمد ، فتفرقوا . فلما بعث محمد أنزل الله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) .

14262 - حدثت عن الحسين بن الفرج قال : سمعت أبا معاذ يقول ، أخبرنا عبيد بن سليمان قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، يعني اليهود والنصارى .

14263 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا حسين بن علي ، عن شيبان ، عن قتادة : " فارقوا دينهم " ، قال : هم اليهود والنصارى .

وقال آخرون : عنى بذلك أهل البدع من هذه الأمة ، الذين اتبعوا متشابه القرآن دون محكمه .

ذكر من قال ذلك :

14264 - حدثنا محمد بن بشار قال : حدثنا عبد الرحمن قال : حدثنا سفيان ، عن ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة قال : ( إن الذين فرقوا دينهم ) ، قال : نزلت هذه الآية في هذه الأمة .

14265 - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا أبي ، عن سفيان ، عن ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) ، قال : هم أهل الصلاة .

14266 - حدثني سعيد بن عمرو السكوني قال : حدثنا بقية بن الوليد قال : كتب إلي عباد بن كثير قال : حدثني ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة [ ص: 271 ] قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في هذه الآية : " ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) ، وليسوا منك ، هم أهل البدع ، وأهل الشبهات ، وأهل الضلالة من هذه الأمة .

قال أبو جعفر : والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال : إن الله أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم أنه بريء ممن فارق دينه الحق وفرقه ، وكانوا فرقا فيه وأحزابا شيعا ، وأنه ليس منهم . ولا هم منه ؛ لأن دينه الذي بعثه الله به هو الإسلام ، دين إبراهيم الحنيفية ، كما قال له ربه وأمره أن يقول : ( قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين ) [ سورة الأنعام : 161 ] .

فكان من فارق دينه الذي بعث به صلى الله عليه وسلم من مشرك ووثني يهودي ونصراني ومتحنف ، مبتدع قد ابتدع في الدين ما ضل به عن الصراط المستقيم والدين القيم ملة إبراهيم المسلم ، فهو بريء من محمد صلى الله عليه وسلم ، ومحمد منه بريء ، وهو داخل في عموم قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) . [ ص: 272 ]
======
الجامع لأحكام القرآن » سورة الأنعام » قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا

قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون

قوله تعالى إن الذين فرقوا دينهم قرأه حمزة والكسائي ( فارقوا ) بالألف ، وهي قراءة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ; من المفارقة والفراق . على معنى أنهم تركوا دينهم وخرجوا عنه . وكان علي يقول : والله ما فرقوه ولكن فارقوه . وقرأ الباقون بالتشديد ; إلا النخعي فإنه قرأ ( فرقوا ) مخففا ; أي آمنوا ببعض وكفروا ببعض . والمراد اليهود والنصارى في قول مجاهد وقتادة والسدي والضحاك . وقد وصفوا بالتفرق ; قال الله تعالى : وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة . وقال : ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله . وقيل : عنى المشركين ، عبد بعضهم الصنم وبعضهم الملائكة . وقيل : الآية عامة في جميع الكفار . وكل من ابتدع وجاء بما لم يأمر الله عز وجل به فقد فرق دينه
تفسير القرآن العظيم » تفسير سورة الأنعام » تفسير قوله تعالى
" إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء "

( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون ( 159 ) ) .

قال مجاهد ، وقتادة ، والضحاك ، والسدي : نزلت هذه الآية في اليهود والنصارى .

وقال العوفي ، عن ابن عباس في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) وذلك أن اليهود [ ص: 377 ] والنصارى اختلفوا قبل أن يبعث محمد صلى الله عليه وسلم ، فتفرقوا . فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم أنزل : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) الآية .

وقال ابن جرير : حدثني سعد بن عمرو السكوني ، حدثنا بقية بن الوليد : كتب إلي عباد بن كثير ، حدثني ليث ، عن طاوس ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن في هذه الأمة ( الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء ) وليسوا منك ، هم أهل البدع ، وأهل الشبهات ، وأهل الضلالة ، من هذه الأمة "

لكن هذا الإسناد لا يصح ، فإن عباد بن كثير متروك الحديث ، ولم يختلق هذا الحديث ، ولكنه وهم في رفعه . فإنه رواه سفيان الثوري ، عن ليث - وهو ابن أبي سليم - عن طاوس ، عن أبي هريرة ، في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) قال : نزلت في هذه الأمة .

وقال أبو غالب ، عن أبي أمامة ، في قوله : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) قال : هم الخوارج . وروي عنه مرفوعا ، ولا يصح .

وقال شعبة ، عن مجالد ، عن الشعبي ، عن شريح ، عن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعائشة : ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا ) قال : " هم أصحاب البدع " .

وهذا رواه ابن مردويه ، وهو غريب أيضا ولا يصح رفعه .

والظاهر أن الآية عامة في كل من فارق دين الله وكان مخالفا له ، فإن الله بعث رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ، وشرعه واحد لا اختلاف فيه ولا افتراق ، فمن اختلف فيه ( وكانوا شيعا ) أي : فرقا كأهل الملل والنحل - وهي الأهواء والضلالات - فالله قد برأ رسوله مما هم فيه . وهذه الآية كقوله تعالى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ) الآية [ الشورى : 13 ] ، وفي الحديث : " نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ، ديننا واحد "

فهذا هو الصراط المستقيم ، وهو ما جاءت به الرسل ، من عبادة الله وحده لا شريك له ، والتمسك بشريعة الرسول المتأخر ، وما خالف ذلك فضلالات وجهالات وآراء وأهواء ، الرسل برآء منها ، كما قال : ( لست منهم في شيء ) .

يامشرك انت تعبد على والحسن والحسين من دون الله بل تعبد التربة الحسينة ونحنو اهل التوحيد والاية تنطبق عليكم من جميع النواحي انتم اصحاب الاهواء والبدع والشرك وانتم من خذر الله منكم في الاية المذكوره وقال في الحرف الواحد شيعا اليست انتم الشيعه






 
قديم 19-11-11, 01:41 PM   رقم المشاركة : 9
مسعد الوسيدي الحربي
موقوف






مسعد الوسيدي الحربي غير متصل

مسعد الوسيدي الحربي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الشاطي مشاهدة المشاركة
   والظاهر أن الآية عامة في كل من فارق دين الله وكان مخالفا له ، فإن الله بعث رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ، وشرعه واحد لا اختلاف فيه ولا افتراق ، فمن اختلف فيه ( وكانوا شيعا ) أي : فرقا كأهل الملل والنحل - وهي الأهواء والضلالات - فالله قد برأ رسوله مما هم فيه . وهذه الآية كقوله تعالى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ) الآية [ الشورى : 13 ] ، وفي الحديث : " نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ، ديننا واحد "
وما هواالشرع الذي ارسل الله به الرسل ؟؟

وماهو فهمك لقول رسول الله ديننا واحد؟؟


فهذا هو الصراط المستقيم ، وهو ما جاءت به الرسل ، من عبادة الله وحده لا شريك له ، والتمسك بشريعة الرسول المتأخر ، وما خالف ذلك فضلالات وجهالات وآراء وأهواء ، الرسل برآء منها ، كما قال : ( لست منهم في شيء ) .

هل عقيدتك تدعو الى عبادة الله وحده يا جودي؟؟؟؟

مشكوره اختي هم يعلمون انهم هم المقصودين في الاية لكن يحاول ان يجمع اليهود معة وهم نعم هم اخوه وملة الشرك واحدة الاية قالت شيعا اليست هم الشيعا






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "