جريمة قتل بشعة في كندا بطلها (معمّم رافضي) ويتهم فيها أهل السنة! (فضيحة بكل المقاييس)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دخلتُ اليوم لماسنجر ، فإذا بأحد الإخوة يعطيني رابطاً لمنتدى هجر ، فولجتُ إلى ذلكم المنتدى - بعد ذكر دعاء دخول الخلاء- فرأيتُ عجباً.
تابعوا معي :
كاتب الموضوع : 9بدر
التاريخ: 27-11-2004, - 04:53 PM
عنوان الموضوع : لتيار السيد فضل الله .. ما تعليقكم حول بشاعة هذه الجريمة وخطورة خلفياتها ؟!
( لأن القاتل من أتباع فضل الله ، وأكثر أعضاء هجر أتباع الخامنئ و السيستاني و غيرهم ، وتعرفون الصراع (القذر) بين هؤلاء (شلة الحشيش ) وبين تيار ( السيد فضل الله .. المرجع المجتهد المعتدل ذي العقل المستنير )
بداية الموضوع:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشرت صحيفة ( ويندسورستار) الكندية خبر الجريمة البشعة والمروعة التي هزت الجالية العراقية في كندا وغير كندا وأدناه رابط الصحيفة مع الخبر باللغة الإنكليزية ..
البعض شك بان المنفذين هم من الوهابية وانصار الإرهابي الزرقاوي حيث ذبح الضحية المظلوم من الوريد الى الوريد وهو مهندس مدني خلف زوجته و 3 اطفال وكان قد أمضى في عمله سائق أجرة شهرين ونصف ليحقق لعائلته المعيشة والسعادة..
ولكن شكوك البعض تبخرت حين ظهرت نتائج تحقيقات الشرطة المعززة باعترافات الجناة التي فاجات الجميع وجعلتهم أمام صدمة كبيرة تستحق الوقوف عندها كثيراً !!!
http://www.canada.com/windsor/windso...5-a92e5a372b81
Throat slit, cabbie dies ...'There's a killer on the loose'
Donald Mcarthur
Windsor Star
Saturday, November 20, 2004
A 41-year-old Veteran Cab driver, a married father of three, was found dead in the backseat of his taxi after he was savagely cut in the throat less than three hours after starting his shift Friday.
The killer of Thualfikar Alattiya, a civil engineer from Iraq who had been driving a cab for 2 1/2 months, remains at large, leaving Alattiya's fellow drivers devastated and concerned for their safety.
"There's a killer on the loose and everybody is going to be on edge until the police apprehend someone," said Stu Caverhill, Vet cab general manager.
Alattiya is the city's third homicide of the year and the first Windsor cab driver slain on the job in more than three decades.
Alfred Maisonville, 62, saw cab No. 144 stop on Montrose Street outside the side door of his home at 1286 Wellington St. about 7:20 a.m.
A grey Chevrolet Cavalier pulled up beside it and a man, labelled by police as the "prime suspect" in the grisly slaying, climbed out of the driver's side of the taxi and into the Cavalier, which headed east on Montrose.
When Maisonville saw the cab still idling an hour later, he went outside to investigate and found Alattiya slumped over in the back seat.
"His head was about cut off, from ear to ear," said Maisonville.
Police described Alattiya's fatal injury as an "open wound to the neck" and "severe trauma to the head and neck area."
The taxi's engine and fare metre were still running when police arrived on the scene. As forensics officers examined the vehicle beneath grey skies and a light drizzle, a single headlight beamed brightly and windshield wipers slipped eerily back and forth across the front window.
Windsor police Staff Sgt. Gerry Corriveau said at the scene that six detectives were working on the case. He was unable to say whether robbery was a motive or how Alattiya's body ended up in the back seat.
The vehicle was finally removed, with Alattiya's body still in the back, about 1 p.m. on the back of a Myer's tow truck. In the hours prior, a steady stream of taxi drivers drove to the scene in their blue and yellow cabs like mourners in a funeral procession.
"I feel shaken now because I drive at nighttime and this happened in the day," said Vet cab driver Habib Aladab before breaking down in tears.
"I don't believe that this happened."
Friends and relatives of Alattiya gathered at his Saint Joseph Street home Friday afternoon to offer what comfort they could to his wife Rola and their three children, Mortada, 8, Leilaa, 7, and Ali, 4.
"He was a family man, a man who was trying to make a living for his family," said friend and neighbour Amer El-Mokdad.
"He loved everybody and everybody loved him."
El-Mokdad said Alattiya's wife was in shock.
El-Mokdad said Alattiya was a civil engineer, originally from Iraq. He came to Windsor about five years ago after stints in Syria and Lebanon. He worked in the construction trade before joining Veteran Cab.
"It's an awful day for all of us," said Mike Renaud, the president of CAW Local 195, the union representing about 350 Vet cab drivers.
.................................................. .................................................. .......................
القصة باللغة العربية وجدتها منشورة في موقع كتابات وهذا هو الرابط :
http://kitabat.com/i300.htm
جريمة قتل في كندا .. !!
ارتكبها على أغلب الظن مجموعه من الوهابيين ؟؟!!
كتابات - ابو محمد
قبل البدء في الكتابه,ليسامحني القراء الافاضل على ماسأطرح من حقائق مره مؤلمه ألمت وعصفت بكيان الجاليه العراقيه هنا في كندا,خصوصا وهي جاليه هادئه جدا حسب التقييم الكندي,ولكنها حين تجرم فانها تجرم بأسلوب يعتبر ماركة عراقيه تنفيذا وتبريرا وكأننا في أحد مثلثات العراق المشهوره هذه الايام ,بل ان الجريمة ولدت من رحم يفترض أنه مقدس ,وفي زمن قريب كل القرب من أقدس أزمان المسلمين,ولكن لابد من الكلام وأن كلف الكثير خصوصا أن مقاطعة أونتاريو أكبر المقاطعات الكنديه مساحة وأكثرها جالية عربيه ومسلمه أقامت الدنيا ولم تقعدها على هذا الحدث فالصحف والميديا المسموعه والمرئيه تواصل تغطية الحدث أولا بأول.أليكم الحدث, يوم الجمعه الماضي الموافق التاسع عشر من تشرين الثاني ,الساعه السابعه وعشرين دقيقه صباحا تم قتل سائق التاكسي ذو الفقار أبا ذر العطيه الحميداوي في سيارته التاكسي في مدينة وندزور الكنديه المحاذيه لمدينة ديترويت الامريكيه,حيث لمح أحد السكان الكنديين في أحد أحياء المدينه سيارة متوقفه لأكثر من ساعه في نفس المكان وأضويتها مضيئه,وماسحات الزجاج الاماميه مشتغله فلفت انتباهه هذا المشهد فما كان منه ألا ان أخبر الشرطه التي هرعت لمكان الحادث لتجد القتيل في السياره. وتطوق المنطقه لساعات طويله لجمع الادله الكثيره التي خلفها الجناة خلفهم,
وأولها ان الجناة اتصلوا تليفونيا بشركة التاكسي لطلب السائق صاحب الرقم المحدد حيث أنهم على يقين تام انه هو حيث لكل سيارة تاكسي رقم محدد وسائق محدد كما لايخفى على من يعيشون هنا في أمريكا الشماليه .حيث تقول الروايه وهي الحقيقه ان منفذي الجريمه ثلاثه,أستقل أولهم السياره وطلب من السائق الذهاب الى مكان أخر حيث ينتظره الاخران وما ان صعدوا السياره جميعا حتى بدأوا تنفيذ جريمتهم ,حيث وضع أحدهم كيبل كهربائيا على رقبة القتيل الذي حاول الافلات منه ولكن الاذرع الاخرى تناوشته فحاول جاهدا ان يضغط زر جهاز المنبه بيده اليسرى فطعن بيده بسكين تركتها شبه مقطوعه ثم تتالت الطعنات على وجهه ثم حزت رقبته من الوريد الى الوريد.الى هنا تمت مهمة المنفذين اللذين جمعوا ادوات الجريمه من سكاكين وأقنعة وجوه وكفوف يدين وملابس مدماة بدم القتيل وسلموها الى شخص رابع هو مخطط هذه الجريمه.وذهب أثنين من منفذي الجريمه الى مدارسهم حيث وصل احدهم الساعه الثامنه والنصف صباحا وهو وقت الدوام الرسمي ليباشر تقريرا شفويا باللغه الفرنسيه,فيما وصل الاخر متأخرا خمسة دقائق فقط.ذكر أحد الجناة الى زميل له حال وصوله الى المدرسه ان رائحه الدم في ملابسه تضايقه كثيرا فلم يفهم الاخر ماذا يعني.في هذه الاثناء كان مخطط الجريمة يتخلص من ادوات الجريمه يطريقه قديمة جدا حيث يرمي كل أداة في حاوية نفايات وفي مناطق مختلفه.الى هنا تمت الجريمه وتخلص القتله من أدواتها ورجعوا لممارسة حياتهم,فيما كانت الشرطه تمسك بحبال الادلة الكثيره وليس بخيط أو خيطين فالاتصال التليفوني لشركة التاكسي دليل أول.والدم في ملابس احد القتله دليل أخر,وهو الذي عبر عنه مدرسه الكندي بانه قاتل بدم بارد حيث ذكر تضايقه من رائحه الدم بطريقه بسيطه وكأن شيء لم يكن,يبقى ان نذكر ان القتله الثلاثه هم ,
محمد مهدي دحام الغزي,
واخوه حسن الغزي
اللذان مسكتهما الشرطه الكنديه بعد يوم من الجريمة ليعترفا بتنفيذها هم وشخص قاتل ثالث يدعى :
علي الشمري
وهو من البدون بعد ان اقنعتهم الشرطة الكنديه ان جريمة بهذا الحجم لاينفذه اثنان بل أكثر فاعترفا باسم الثالث,ثم اعترفا بأسم مخطط الجريمة وهنا الطامة الكبرى وهو:
ابوهم الشيخ دحام الغزي رجل الدين المعمم الذي كان قبل يوم من اعتقاله جالسا في العزاء ومدعيا ان الجريمة من عمل الوهابيين لانها تحمل بصماتهم وأسلوب تنفيذهم في الوقت الذي كانت فيه زوجته تقدم العزاء لارملة الفقيد واولادها الثلاثه الذين فقدوا والدهم,
بقي ان نذكر أن الشيخ المعمم الغزي اعترف للشرطة انه من فرق أدوات الجريمه على حاويات المدينه وهو من دفع ولديه لتنفيذ الجريمه,كذلك اعترفت صديقة احد المنفذين انها ساعدتهم بجمع المعلومات عن القتيل .
محمد مهدي دحام الغزي يبلغ من العمر تسعة عشرة سنه وسيحكم بالمؤبد,فيما يبلغ اخيه حسن سبعة عشر عام حيث سيبقى بالتوقيف الى ان يبلغ الثامنه عشر بعدها يحكم بالمؤبد اما الثالث فسيحكم بالمؤبد ,أما مخطط الجريمة فتقول الاخبار انه سينال خمسة عشر سنه سجن.
أما لماذا الجريمة فهنا تسكب العبرات؟ببساطة شديده كان هناك خلاف حول مركز أسلامي في مدينة وندزور الى اي جهة سيعود وأي شخص او مجموعة أمناء سيتولونه,هذا هو جوهر الخلاف الذي قلما تجد مدينة او تجمع لعراقيي الشتات لايعانون منه بل أكاد أجزم ان كل العراقيين في الخارج يحملون هذا الارث البغيض ولو بدرجات متفاوته كل حسب اهتمامه وانفعاله, وهي قضيه دأب العراقيين على ملىء اوقات فراغهم الكثيرة بها فتراهم يختلفون على مراكزهم الاسلاميه ثم يعودون أخوة تحت سقفها,ولكن ان يصل الامر الى هذه الدرجه من الهمجيه والاجرام وبهذا التخطيط فهذه ظاهره لم تشهدها الجاليه العراقيه من قبل, ومن رجل يدعي انه من الروحانيين ولعمري هذا هو الشيطان.عزائنا لاهل الفقيد ولكم التعليق .
.................................................. .................................................. ...........
.................................................. .................................................. ............
احد الأخوة الثقاة من كندا وعبر البالتوك قال ان منفذ الجريمة المعمم هو من المحسوبين على السيد محمد حسين فضل الله !!
أعضاء هجر العزيزة .. السيد ابو مرتضى .. الأخ المتأخر .. والأخوة الذين يحملون صورة السيد في تواقيعهم.. أريد إجابتهم وتعليقهم على السؤال أو السئلة التي ينبغي طرحها بصوت عال وبقوة :
هل يصل الإختلاف والخلاف على تبعية مسجد الى إزهاق الروح البريئة وقتل النفس التي حرم الله ؟؟
هل يتعدى القتل بدم بارد الخلاف على تبعية المساجد ليشمل الخلاف في النقاش والحوار ؟؟!!!
ألم يئن الأوان ليقف عبدة الشخصيات وقفة محاسبة للنفس قبل فوات الأوان ؟؟
حاسِــبوا قبل أن تحاسَـبوا ...
.............................................
أتمنى ان يكون الأخ الذي أخبرنا الخبر مشتبهاً أو مخطئاً حول نسبة القاتل للتيار الفضلي ...
كما أرجو من السيد الجليل السيد مهدي أن يزودنا بتفاصيل أكثر عن هذه الجريمة البشعة فعلى علمي أنه مقيم في كندا ...
انا لله وانا اليه راجعون
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
-------------------------------------------------------------------------------------------------
ثم كتب العضو : بهلول الكوفي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الشهاب الثاقب اجدت فيما افدت
عندي سماعي للخبر منذ اسبوع وطرح اسم هذا الشخص القاتل لم اكن مستغربا من ذلك حيث انه ذات الشخص الذي حمل سكاكينه في قم لضرب الناس واهل قم يعرفون هذا .
ثم انتقل الى سوريا وكان المبلغ في القرى السوريه للمرجعيه المذكوره وكانت تعطى له الاموال من اجل نشر هذه المرجعيه ( وهو يفتح بها دكاكين بقاله في القرى لصالحه)
واذكر هنا لطيفه مضحكه منه حكاها هو بعينه لي عندما عرض عليّ كيس رز يريد بيعه .
قلت له ( ولك دحام من وين ألك هذا الكيس منين جبته )( طبعا انا أسميه باسمه ولا اقول له شيخ )
فضحك وقال ( هسه انت شنوالك شغل من وين جبته )
قلت له ( ولك ايجوز بكته شنو انت عندك مانع )
فقال لي ( هسه تشتري لو لا )
فقلت له اشتري ولكن بعد معرفة المصدر
فقال ( فقال وانت كلش راح اتصدقني )
فقلت له انت تكلم وانا انظر في الموضوع وأشوف اذا كلامك معقول أصدقك ليش ما أصدق
فقال ( عمي انا مو اروح للتبليغ ) قلت له نعم
فقال ( السيد الغريفي قدم لي تفسير الميزان هديه اخذت تفسير الميزان للبيع فلم يقبل اصحاب المكتبات بشراءه الا واحد وقال ماعندي افلوس بس هسه اشتريت من الايرانيين هذا الكيس من التمن اخذه بمكانه فبعته بهذا الكيس وهسه ادور على مشتري للكيس الله وكيلك ومحمد كفيلك )
لم اشتري منه الكيس
طبعا هذه شخصيته والكل يعرفه
ولكنهم عندما يريدون ان يستخدمونه بوقا من ابواقهم تنهال عليه المساعدات وعندما يعمل القبيح يتبرؤون منه كما هو الحال في ضرب الناس بالسكاكين في قم حيث انهم ايضا تيرؤمنه
---------------------------------------------------------------------------------------------------
يقول رهين الغربتين :
ألا لعنة الله على الظالمين ..
معمَّم .. وتشتري الدنيا باسم الدين !
رجل دين .. وتقتل رجلاً وتقطّعه في جريمةٍ بشعة من أجل خلافٍ ( على مرجعية مركز إسلامي ! )
معمّم .. وتقتل القتيل وتمشي في جنازته ( والله ولك قلب حجر يا قذر )
تنتسب للإسلام .. ثم تتهم ( أهل السنة ) بقتل ذلكم الرجل المسكين !!
صحيح إنكم يا ( معمّمين ) لم تلبسوا العمامة ، إلا من أجل ( المتعة ، و المال )
ألا قاتلكم الله ...
دين الله الطاهر برئ منكم و من ديانتكم ...
02-04-05, 12:16 PM
العرض المتطور
