أيها الشيعي هل أنت ممن قال الله فيك ( إذ يقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنا )؟؟؟

[المقداد]

معية تاييد لاحدهما وعلم وخذلان للاخر
والدليل بقية الاية فقد ايد احدهما وايده بجنود لم تروها وترك الاخر بدون شيء

[سني بفضل الله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     معية تاييد لاحدهما وعلم وخذلان للاخر والدليل بقية الاية فقد ايد احدهما وايده بجنود لم تروها وترك الاخر بدون شيء

مع العلم ان الاية محكمة إال انك مسكين غارق في الضلال

{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7

[محب للخير]

لا حظو اخوتى كيف انقلب تسعين درجه


فى اول مشاركه ذكر ان المعية هى معية مراقبه واحاطه وهى تشمل حتى الكفار

ولما قلنا له هل هذه المعيه هى مثلها مثل معية الكفار او انها معية نصره وتاييد


على هذا الرابط
http://www.d-sunnah.net/forum/showpo...7&postcount=10

فرجع هنا تسعين درجه عن اجابته حيث رجع يقول انها تختلف عن معية الكفار حيث انها معية تاييد ونصره ولكنا الشيعه كعادتهم ضلال مضلين اخذ يقول ان المعية هى مفرده فى الرسول حيث قال مقداد بعد ان تراجع عن قوله انها معية مراقبه واحاطه كما للكفار ايضا حيث رجع يقول تاييد ونصره ولكنه اخر صاحبه من هذه المعيه الالهيه التى ذكرها الله من عند انفسهم لا من الله رجع يقول

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     معية تاييد لاحدهما وعلم وخذلان للاخر والدليل بقية الاية فقد ايد احدهما وايده بجنود لم تروها وترك الاخر بدون شيء

وجهل ان الايه تشمل صاحبه بمعيه واحده ثال تعالى

(( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))


فهنا شمل الصاحب


ولكن انظر فى قول موسي لاصحابه

((فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ(61)قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ))

لا حظو هنا لم يشمل موسي اصحابه فى المعيه الالهيه المؤيده بخلاف ما جاء فى صاحب الرسول عليه الصلاة والسلام
(( إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا )) فقد شمله بمعيه واحده له ولصاحبه(( إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))


فتامل

[المقداد]

والسكينة في غير هذا الموضع كانت تنزل على المؤمنين وهنا نزلت على الرسول لوحده والتاييد له لوحده
لو كان هناك نجوى بين مؤمن وكافرين فهل المعية على حد سواء فالمعية معية نصرة للمؤمن وخذلان للكافر مع ان اللفظ واحد ولكن المصاديق تختلف

[محب للخير]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     والسكينة في غير هذا الموضع كانت تنزل على المؤمنين وهنا نزلت على الرسول لوحده والتاييد له لوحده لو كان هناك نجوى بين مؤمن وكافرين فهل المعية على حد سواء فالمعية معية نصرة للمؤمن وخذلان للكافر مع ان اللفظ واحد ولكن المصاديق تختلف

رايتم اخواني كيف يقفز من نقطه الى نقطه بعد ان قلنا له ان موسي لم يشمل اصحابه معه فى المعيه الالهيه اما الرسول شمله فى المعيه الالهيه وقال لصاحبه(( إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))

فهنا ما يكون للرسول من هذه المعيه معية النصره تكون ايضا لصاحبه لان المعيه هيه واحده دخل فيها الرسول وصاحبه(( إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))

ولكن موسي لم يشمل اصحابه بمعية الله له خلاف الرسول الذى شمل صاحبه بمعية الله له
((فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ(61)قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ))


اما ما قفزت له من سكينه فتامل هنا جز الله شيخنا الجمال خير الجزاء

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمال     [align=center]خامسا : "فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ " يقولون أن السكينة قد نزلت على سيدنا رسول الله ولم تنزل على سيدنا أبي بكر لأن الله تعالى قد ذكره بالمفرد فقال عليه ولم يقل عليهما و للرد عليهم نقول 1- أن الله تعالى قد ذكر البعض وقصد الكل بقرينة " إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا " وشاهده من كتاب الله " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة فهل زعم زاعم بأن الله لم يتب على أمنا حواء بتوبته على أبينا أدم وقد عصيا الله سويا ؟ فلقد تابا سويا كما ورد في كتاب الله " قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ( 23 )" الأعراف ويشهد أيضا بذلك قوله تعالى " وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ( 99 ) " التوبة فهل يدعي مغفل بأن ماينفق في سبيل الله ليس قربة الى الله يثاب فاعلها فالاية تنص على نوعين من التقرب وهما الانفاق وصلوات الرسول وتشهد بأن كلاهما قربة سيدخلهم الله بها في رحمته ومن المعلوم بأن الضمير في إنها مفرد الشواهد كثيرة جدا على ذكر الجزء وارادة الكل 2- من من الصاحبين كان محتاجا للسكينة أكثر من الآخر ؟ الصاحب الحزين أم الصاحب الذي يطمئنه ويقوي قلبه ؟ لنتعرف أولا على معنى السكينة أولا فإني أرى البعض يظنها نوعا من الحلوى مجمع البحرين - الشيخ الطريحي ج 2 ص 393 قوله ( فأنزل الله سكينته عليه ) هي ما ألقي في قلبه من الامنة التي سكن إليها ، وأيقن أنهم لا يصلون إليه . قال المفسر : وقرأ الصادق عليه السلام ( على رسوله ) . قوله ( فأنزل السكينة عليهم ) قال المفسر : هي العطف المقوي لقلوبهم والطمأنينة . الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 280 1116 الفرق بين السكينة والوقار : أن السكينة مفارقة الاضطراب عند الغضب والخوف وأكثر ما جاء في الخوف ألا ترى قوله تعالى " فأنزل الله سكينته عليه " وقال " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " ويضاف إلى القلب كما قال تعالى " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " فيكون هيبة وغير هيبة ، والوقار لا يكون إلا هيبة . ان قال المخالف أن من يحتاجها أكثر هو سيدنا محمد فقد وصف سيدنا أبا بكر بأنه أكثر رباطة جأش من سيدنا محمد وفضله عليه وهذا باطل و الواقع أنهما سويا كانا يحتاجان أن ينزل الله عليهما السكينة ليقوي قلبيهما فأنزلها الله عليهما ونسأل أيضا ما فائدة السكينة على ضوء ماتقدم ؟ الإجابة هي : لكي يهدأا ولا يصدر عنهما ما يريب متعقبيهما من المشركين من حركة أو صوت نتيجة الخوف إذا سكن سيدنا محمد ولم يسكن سيدنا ابو بكر فلم تحقق تلك السكينة غرضها فلا بد من سكونهما وطمأنينتهما سويا وإلا لكانت سكينة عديمة الفائدة الآية تقول " فأنزل الله سكينته عليه " وحرف الفاء هنا لم يأت عبثا .. فما بعده نتيجة لما قبله وهكذا هي لغة العرب التي نزل بها القرآن فانزال السكينة كان نتيجة لقول سيدنا محمد لصاحبه " لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا " فأراد عز وجل أن يثبت تلك المعية بانزال السكينة عليهما وتأييدهما بالجنود عندما رأى الله تعالى أحدهما يطمئن صاحبه ارسل طمأنينة من عنده ( سكينته ) عليهما ليثبت معيته لهما يتبع[/align]

[ابو حاتم الظاهري]

الحمد لله عظيم المنة ناصر الدين بأهل السنة وبعد
أكبر فائدة في نظري جراء هذا النقاش إقرار الإمامي بكون الصاحب في الغار هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه رغم أنف كل شانئ !!
ففي القوم حثالة من أشباه الناس ينفون أن يكون أبو بكر هو الصاحب في الغار كأحد مقدميهم في مجلة المنبر وهو المسمى بالطائي ، وأتى بكذبات وافتراءات لا توارى بحجاب ولا تستر بجلباب !!!
والعجب أن يجد من بني نحلته من يروج لأفكاره البالية !
فحمدا لله على نعم الإسلام ونعمة السنة ونعمة العقل !!!!
أما الاختلاف في تفسير الآية فللاختلاف بين الديانتين (!)
أبو حاتم الجزائري

[محب للخير]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حاتم الظاهري     الحمد لله عظيم المنة ناصر الدين بأهل السنة وبعد أكبر فائدة في نظري جراء هذا النقاش إقرار الإمامي بكون الصاحب في الغار هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه رغم أنف كل شانئ !! ففي القوم حثالة من أشباه الناس ينفون أن يكون أبو بكر هو الصاحب في الغار كأحد مقدميهم في مجلة المنبر وهو المسمى بالطائي ، وأتى بكذبات وافتراءات لا توارى بحجاب ولا تستر بجلباب !!! والعجب أن يجد من بني نحلته من يروج لأفكاره البالية ! فحمدا لله على نعم الإسلام ونعمة السنة ونعمة العقل !!!! أما الاختلاف في تفسير الآية فللاختلاف بين الديانتين (!) أبو حاتم الجزائري

بل رغم انوفهم ولا شيهة فى ذالك ولله الحمد فاليراجع تفاسيرهم من يتوهم ذالك فقد كفونا مؤنت ذالك ولا يستطيع احدا حجب ضوء الشمس بالمنخال

وهذا ليس حوارنا لانى اجد الرافضي سياخذ من هذا فرصه ليهرب الى نقطه اخرى كما فعل وذهب الى السكينه

[رافض الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حاتم الظاهري     أما الاختلاف في تفسير الآية فللاختلاف بين الديانتين (!) أبو حاتم الجزائري

كلام من ذهب !!

[الهاوي]

===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     نحن نرى العصمة فهي حجة علينا وانتم تقولون ان هم الا بشر مثلكم فلكم رايكم ولم ات لاغير قناعاتكم

هل هكذا يكون الرد على المواضيع الخلافية !!

أليس كلامك أعلاه يدل على الهروب يا عزيزي !؟!؟

نحن نقول - هذا الميدان يا حميدان

لنأتي و نبحث عن الأدلة الشرعية القرآنية و النبوية

لنرى هل فعلا - هناك شيء إسمه عصمة بالمفهوم الإثنى عشري أم لا !؟!؟

عموما

نحن هنا - لنثبت لكم بالحجج والبراهين أنتم على الضلال

و نحن مستعدين - للحوار

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     وانتم تقولون ان هم الا بشر مثلكم

تنبه يا عزيزي - الله سبحانه و تعالى من قال بهذا و ليس أهل السنة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     ان الله معنا مثلها مثل (الا هو معهم) ففي كلا الموردين معية من الله سبحانه وتعالى للموجودين فالله مع المؤمن وغيره ينصر المؤمن ويؤيده بجنود لم تروها ويترك غيره بلا نصر ولا تاييد

بربك هل هذا رد على تسائلي !؟!؟!؟

هل تطرقت إلي المعية في كلامي السابق !؟!؟

تسائلي كله عن خطاب النبي عليه الصلاة و السلام

أعيد تسائلي مرة أخرى لعل الله يفتح بصيرتك


لماذا قال عليه الصلاة و السلام لصاحبه رضي الله عنه -(( إن الله معنا ))- !؟!؟

فهل الخائف الـحزين ... والخ الأوصاف التي تلصقونها بالصديق رضي الله عنه

يسكن و ينجلي عنه الحزن و الخوف بمجرد أن يقال له -(( إن الله معنا ))-!!؟؟

إستنتاجي و خلاصتي ( اريد رأيك هنا يا " المقداد )

أكيد أن النبي عليه الصلاة و السلام عرف كيف يطمئن صاحبه رضي الله عنه - أليس كذلك !؟!؟

و أكيد أن الذي قيلت له هذه الجلمة -(( إن الله معنا ))- مؤمن بها حقا - اليس كذلك !؟

فما هو إستنتاجك يا عزيزي

لماذا إستخدم النبي عليه الصلاة و السلام

جملة -(( إن الله معنا ))- لصاحبه رضي الله عنه حتى ينجلي عنه الحزن !؟!؟!


لو سمحت // إقرأ جيدا كلامي قبل أن تجيب


/////////////////////////////////////////////////

[محمد العيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     الزميل صاحب الموضوع محمد العيد هل فتحت الموضوع لاجيبك بما تريد او بما اعتقد بلا تقية حسب ما تطلبون منا دائما هذا ما افهمه بلا تقية

ما زالت إجابتك عزيزي المقداد على وفق التقية


لأنك لو أهملتها يكون لادين لك


لادين لمن لاتقية له


والمسألة يا المقداد لاتحتاج هذا التطويل بل هي واضحة