سالم السليمي / هل القرآن علمُ الله ... !

[تقي الدين السني]

لن أرد عليك بالشعر لأنك لا تعرف ضوابطهُ حتى .

ولدي السليمي .. !!
الدليل النقلي لا العقلي هداك الله تعالى .. !!

[تقي الدين السني]

لا إله إلا الله ..

[تقي الدين السني]

لا إله إلا الله ..

[حلم اليقظه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير بأخلاقي     تطالبون الناس بأقول الرسول صلوات ربي وسلامه عليه وبأقول الصحابة الكرام رضوان الله عليهم لا يكون "أحمد" رسول أو صحابي وماعندنا خبر ؟؟ طايح فينا وقال وقال ترى قوله ما قرآن ومثل ما تخطئ أقوال العلماء الآخرين فقد يكون كلامه هذا خطأ ولا هذا الكلام ليس محل إجتهاد ترى الرجال جاوبك يامشرف ولا ما تقرأ ؟!!! والزيادة " مع الدليل " كانت ماموجوده فالسؤال الأول وإنما جاءت الآن وإن كان أخونا سالم السليمي وضح إجابته

لا يا أخي أمير بأخلاقي لم يقل الأخ سالم السليمي لا ليس علم الله وإنما قال ليس علم الله وهذا شئ عظيم عند الحشويه أن لا تجاوب بالحرف حرفاً حرفا :d

[حلم اليقظه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     لن أرد عليك بالشعر لأنك لا تعرف ضوابطهُ حتى . ولدي السليمي .. !! الدليل النقلي لا العقلي هداك الله تعالى .. !!

يا تقي الدين أراك أجهل مما ظننت

لا تكابر وناقش بعقلانية

[@القصيم@]

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ ، قَالَ : سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ ، عَمَّنْ قَالَ : الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ ، فَقَالَ : " الْقُرْآنُ مِنْ عِلْمِ اللَّهِ ، وَعِلْمُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ ، فَمَنْ قَالَ : مَخْلُوقٌ فَهُوَ كَافِرٌ . قَالُوا : فَفِيهِ الَّذِي يُبْصِرُ الْقُرْآنَ وَيَعْرِفُ ، هُوَ جَهْمِيُّ ، وَالَّذِي لا يُبْصِرُ وَلا يَعْرِفُ يُبَصَّرُ . قَالَ : وَسَأَلْتُهُ عَمَّنْ قَالَ : لَفْظِي بِالْقُرْآنِ مَخْلُوقٌ ؟ وَلَمْ يَكُنْ حَدَّثَ يَوْمَئِذٍ لَفْظِي بِالْقُرْآنِ . فَقَالَ : وَأَخْرَجَ يَدَهُ كَنَارَيْ كَرِكٍ ، فَقَالَ : اللَّفْظِيَّةُ جَهْمِيَّةٌ ، جَهْمِيَّةٌ " .

[@القصيم@]

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: الله يتكلم بمشيئته وقدرته، وكلامه هو حديث، وهو أحسن الحديث، وليس بمخلوق باتفاقهم، ويسمى حديثًا وحادثًا، وهل يسمى محدثًا ؟ على قولين لهم. ومن كان من عادته أنه لا يطلق لفظ المحدث إلا على المخلوق المنفصل كما كان هذا الاصطلاح هو المشهور عند المتناظرين الذين تناظروا في القرآن في محنة الإمام أحمد رحمه اللّه وكانوا لا يعرفون للمحدث معنى إلا المخلوق المنفصل فعلى هذا الاصطلاح لا يجوز عند أهل السنة أن يقال: القرآن محدث، بل من قال: إنه محدث، فقد قال: إنه مخلوق. ولهذا أنكر الإمام أحمد هذا الإطلاق على داود لما كتب إليه أنه تكلم بذلك، فظن الذين يتكلمون بهذا الاصطلاح أنه أراد هذا فأنكره أئمة السنة. وداود نفسه لم يكن هذا قصده، بل هو وأئمة أصحابه متفقون على أن كلام اللّه غير مخلوق، وإنما كان مقصوده أنه قائم بنفسه، وهو قول غير واحد من أئمة السلف، وهو قول البخاري وغيره. والنزاع في ذلك بين أهل السنة لفظي، فإنهم متفقون على أنه ليس بمخلوق منفصل، ومتفقون على أن كلام اللّه قائم بذاته، وكان أئمة السنة كأحمد وأمثاله، والبخاري وأمثاله، وداود وأمثاله، وابن المبارك وأمثاله، وابن خزيمة وعثمان بن سعيد الدارمي وابن أبي شيبة وغيرهم، متفقين على أن اللّه يتكلم بمشيئته وقدرته، ولم يقل أحد منهم: إن القرآن قديم. وأول من شهر عنه أنه قال ذلك هو ابن كُلاب. اهـ. </span>
وقال أيضا رحمه الله: إن أردت بقولك: محدث، أنه مخلوق منفصل عن الله كما يقول الجهمية والمعتزلة والنجارية، فهذا باطل لا نقوله، وإن أردت بقولك: إنه كلام تكلم الله به بمشيئته بعد أن لم يتكلم به بعينه، وإن كان قد تكلم بغيره قبل ذلك مع أنه لم يزل متكلما إذا شاء فإنا نقول بذلك. وهو الذي دل عليه الكتاب والسنة وهو قول السلف وأهل الحديث. اهـ. </span>
وبهذا يتبين متى يقبل هذا القول ومتى يرد، بحسب المراد منه، وقد وضح ذلك الحافظ ابن كثير عند كلامه على مبدأ فتنة القول بخلق القرآن في عصر المأمون وأنه كتب الكتب بامتحان الناس بذلك، وكان مضمونها الاحتجاج بأن القرآن محدث، وكل محدث مخلوق.
قال ابن كثير: وهذا احتجاج لا يوافقه عليه كثير من المتكلمين فضلا عن المحدثين، فإن القائلين بأن الله تعالى تقوم به الأفعال الاختيارية لا يقولون بأن فعله تعالى القائم بذاته المقدسة مخلوق، بل لم يكن مخلوقا، بل يقولون: هو محدث. وليس بمخلوق، بل هو كلام الله القائم بذاته المقدسة، وما كان قائما بذاته لا يكون مخلوقا، وقد قال الله تعالى: مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ. {الأنبياء: 2}. وقال تعالى: وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ. {الأعراف: 11}. </span>فالأمر بالسجود صدر منه بعد خلق آدم، فالكلام القائم بالذات ليس مخلوقا، وذا له موضع آخر، وقد صنف البخاري كتابا في هذا المعنى سماه خلق أفعال العباد. اهـ. </span>
وقال الشيخ ابن عثيمين في فتاوى نور على الدرب: من قال إن القرآن محدث، فليس بمبتدع وليس بضال، بل قد قال الله تعالى: مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ. نعم لو كان المخاطب لا يفهم من كلمة محدث إلا أنه مخلوق، فهنا لا نخاطبه بذلك ولا نقول إنه محدث؛ خشية أن يتوهم ما ليس بجائز. اهـ. </span>
وقال الشيخ بكر أبو زيد في معجم المناهي اللفظية: قال الله تعالى: مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ. {الأنبياء: 2}. أي إن الله تعالى تكلَّم بالقرآن بمشيئته بعد أن لم يتكلم به بعينه، وإن كان قد تكلم بغيره قبل ذلك، ولم يزل سبحانه متكلماً إذا شاء، فالقرآن محدث بهذا المعنى. أما تسمية المبتدعة له محدثاً بمعنى مخلوق فهذا باطل، لا يقول به إلا الجهمية والمعتزلة. فهذا الإطلاق بهذا الاعتبار لا يجوز. اهـ.

[سني من السلطنة]

بارك الله فيكم أخواني تقي الدين السني والقصيم .. ورفع الله قدركم ..

أخي سالم السليمي هداني الله وأياك إلى الحق ..

[سالم السليمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     لن أرد عليك بالشعر لأنك لا تعرف ضوابطهُ حتى . ولدي السليمي .. !! الدليل النقلي لا العقلي هداك الله تعالى .. !!

اود انوه لك بأنك لست أهلا للحوار وقد تجاهلت ردك الأول عندما كتبت ((أجب بنعم أو لا)) وإجابتي كانت واضحة بالنفي ، فما فائدة نعم أو لا ، ومن ثم طلبت دليل وعندما طرحت عليك الدليل ، كتبت بأنك تريد ((الدليل النقلي لا العقلي)) أسلوب مراوغة وتنقيص من قيمة المحاور المخالف

المسألة ليست مسالة نقل وإنما محل إجتهاد وفكر ، فإن كنت تراه ليس مناسباً فرده بما تراه مناسب ، كما أنك طلبت النقل فأثبت أنت بأن القرآن علم الله بالنقل.. !!

[تقي الدين السني]

جميل إن كنتُ لستُ أهلاً للحوار فجارني أصلحك الله تعالى يا سالم .
بني أصلحك الله لها فائدة عظيمة ولكنكم لا تعرفونها ولا تفقهونها فتأمل وحاول ان تفهم ما أرمي إليه في حديثي قلت ليس علم الله تبارك وتعالى , فسألتك ما القرينة ... !! لله العجب أين أسلوب المراوغة في هذا فإن كان هناك نص على إثبات ما تدعيهِ فأتني بهِ وإن لم يكن لديك فلا حاجة لي لتحليلاتكَ لأن التحليلات التي تبني عليها فهمك فارغة .

إن كان في هذه إجتهاد فأنت أجهل مما ظننتك يا سالم ... !!
لماذا تهربت من الحديث إلينا طلبتُ منك الإثبات على ما إدعيت فهل تعرف أن تثبت هذا أم لا ... !!!