اغتيالات منظمة في المناطق السنية العراقية بأسلحة إيرانية

[الشوك الناعم]

صحيفة حرف - الدار العراقية :

شرطة الأنبار تعترف: خلال الشهر الماضي استُهدف 40 من ضباط الشرطة والسياسيين وشيوخ العشائر : باتت عمليات الاغتيال "حالة مقلقة" جداً و معظم هذه العمليات تتم باستخدام متفجّرات تـُعرف على النطاق الشعبي باسم "القنابل اللاصقة".

وبدا لمصدر في شرطة الأنبار تحدث لمراسل صحيفة أميركية أنها "إيرانية الصنع". ولأنّ التفجيرات، أو عمليات الاغتيال المنظمة، استهدفت خلال الشهرين المنصرمين شيوخ عشائر، وأساتذة جامعات، وسياسيين في أحزاب سُنية –، فإن ظنون المحللين السياسيين، ومسؤولي الأمن، والكثيرين من سكان المناطق السُنّية، يعتقدون أنها تحاول أن "تعوّق" عملية المشاركة المحلية في هذه المناطق في الانتخابات المقبلة التي ستجرى في آذار المقبل.

ويقول محللون سياسيون في الأنبار إنهم حائرون في التوصيف الحقيقي لمنفذي هذه الهجمات، فمن جهة فإن القاعدة والمتمردين المرتبطين بها، يصرّون على ممارسة "ضغوط العنف" المختلفة لثني الأحزاب السياسية السُنّية عن المشاركة الواسعة في الانتخابات. لكنهم من جهة أخرى ينظرون باهتمام بالغ الى "انتشار عمليات القتل" بالقنابل اللاصقة "إيرانية الصنع"، ويعتقدون أن العصابات التي تسمى "المجموعات الخاصة" هي التي تقف وراء بعض هذه الجرائم خاصة في مناطق بغداد، والمناطق الغربية "السُنّية" القريبة منها. لكنّهم لا يمتلكون الأدلة التي تجزم بتحديد ماهية أهداف هذه العصابات سوى أنها تشترك في الهدف من جهة مع القاعدة، أي تخريب العملية الانتخابية، وإحباطها، ومن جهة ثانية أن تكون "مأجورة" لأحزاب أو جهات سياسية معينة تعمل على إبقاء السُنّة ضمن سقف "الحضور السياسي الضعيف جداً" و"الصوري" في السلطة.

ويقول مايكل هاستنغز، المراسل الخاص لصحيفة الواشنطن بوست، إنّ سلسلة من محاولات الاغتيال في بغداد، وفي المحافظات السُنّية غربي بغداد، أسفرت عن مقتل 4 أشخاص، وجرح نحو ستة آخرين، بضمنهم زعيم عشائري بارز، وعضو في حزب سياسي سُنّي، طبقاً لما قاله مسؤولون في الشرطة. وفي بغداد كان محمد مهدي، عضو الحزب الإسلامي العراقي، قد قتل مساء السبت، بأداة ممغنطة، تعرف باسم "القنبلة اللاصقة" بالقرب من مقر حزبه في العاصمة، بحسب تأكيد مسؤول في الحزب المذكور.وفي وقت مبكر من اليوم نفسه –يقول هاستنغز- قتل الشيخ العشائري محمد حسين العبيدي في مدينة أبو غريب، غربي بغداد، عندما انفجرت "قنبلة لاصقة" في سيارته، التي كان القتيل قد ركنها بالقرب من داره، طبقاً لرواية الرائد حسن التميمي من شرطة الفلوجة. والعبيدي الذي كان يناصر الحزب السياسي السُنّي "جبهة التوافق العراقية"، كان الزعيم السياسي الأخير الذي قتل في سلسلة عمليات الاغتيال التي يبدو أنها تستهدف إعاقة المشاركة المحلية في الانتخابات الوطنية التي تقرر إجراؤها في 7 آذار من السنة الجديدة 2010. ولم يكن للعبيدي – بحسب وصف الرائد التميمي- أي حرس شخصي يرافقه، لأنه كان في طريقه إلى صلاة الفجر. ويقول الرائد رحيم زين الدليمي، الناطق باسم شرطة الأنبار: “شهد الشهران الأخيران العدد الأكبر من محاولات الاغتيال”. وأضاف: “كانت كلها تستهدف الشخصيات الدينية، والسياسيين، وضباط الشرطة، وشيوخ العشائر”. وأوضح قوله: “في الشهر الماضي وحده، استُهدف 40 شخصاً” من هؤلاء. ويتابع مايكل هاستنغز مراسل الواشنطن بوست "تحقيقه" في هذه القضية قائلاً: في الفلوجة، التي تبعد 35 ميلاً غربي بغداد، انفجرت قنبلة أخرى السبت أمام بيت الرائد غازي الدرّة، مسؤول وحدة مكافحة الإرهاب في شرطة الأنبار. وأسفر الهجوم عن جرح الدرة، ومقتل ابنه، طبقاً لتفصيلات تحدث عنها مسؤولون في الشرطة. ويوم الجمعة تعرض سعد المشهداني الأستاذ في جامعة الفلوجة لجروح بليغة في هجوم أدى الى مقتل أخيه، وجرح اثنين من حراسه الأمنيين. وحسب رحيم الدليمي الناطق باسم شرطة الأنبار، فإن 90 بالمائة من محاولات الاغتيال، تنفذ باستخدام طريقة "القنابل اللاصقة" التي تستورد من "خارج العراق". ويعتقد الرائد حسن التميمي من شرطة الفلوجة أن القنبلة التي قتل بها الشيخ محمد حسين العبيدي، تبدو "إيرانية الصنع"!!. من جانب آخر أكد سياسي في الأنبار رفض الكشف عن اسمه، لأسباب قال إنها تتعلق بأمنه الشخصي، أنّ محاولات الاغتيال التي تفشل أغلبها، لكنها تتسبب في جرح مواطنين أو الإضرار بممتلكاتهم –خاصة سياراتهم- باتت تشكل عامل قلق كبير، عندما ينظر الناس الى توقعات ما سيجري في الشهرين المقبلين اللذين يسبقان الانتخابات. وأوضح السياسي إن من الصعب جداً على القوات الأمنية –الشرطة تحديداً- اتخاذ إجراءات يمكن أن توقف مدّ عمليات الاغتيال هذه، نظراً لصعوبة إمكانية السيطرة على انتشار التفجيرات بالقنابل "اللاصقة". وحذر السياسي من أن هناك أطرافاً عديدة –غير القاعدة وغير المجموعات الإيرانية أو المجموعات الخاصة- تشترك في هذه "النوبة الهستيرية" لتبادل الصراع عن طريق الاغتيالات. وألمح السياسي الى أن القضية لا تخلو من ممارسة "التنافس الانتخابي" عن طريق التصفيات لشخصيات سياسية أو دينية أو عشائرية مهمة يمكن أن يكون لها ثقل في تحشيد الأصوات لصالح جهة سياسية دون أخرى. ووصف هذا "تنافس العنف" بأنه "أرذل سبل العمل السياسي لأنه في الأقل يزهق أرواح مواطنين أبرياء ليس لهم ناقة ولا جمل في هذه الصراعات السياسية"!.

ويشار الى أن "القنابل اللاصقة" وهي عبوات ناسفة تثبت في العربات باستخدام "مغناطيس" أو "مادة الغراء" لتثبيتها في منطقة خفيّة من العربات، قد استخدم على نطاق واسع في شهري تشرين الثاني وكانون الأول من السنة الماضية، أي الفترة التي سبقت الانتخابات المحلية التي جرت في كانون الثاني من السنة الحالية. وكانت جهات أميركية وعراقية قد طالبت المواطنين بفحص سياراتهم وتوخي الحذر إثناء التنقل، أي بعدم تركها لفترة طويلة في أماكن بعيدة عن أنظارهم. وحسب تقارير سابقة فإن القنابل عادة ما تلصق في سيارات الشخصيات المستهدفة أثناء الانتظار ثم يجري تفجيرها بأجهزة تحكم عن بعد. ولم يتضح ما إذا كانت القنابل اللاصقة تمثل تحولا في الأساليب بالنسبة للمسلحين بينما يتراجع العنف بشدة في العراق. وقد تكون القنابل اللاصقة طريقة ناجعة لاغتيال ساسة أو مسؤولين أدنى مستوى، لكنها أصغر من أن تستخدم في القتل الجماعي؛ الأسلوب المفضل لدى تنظيم القاعدة. وتقول مصادر أمنية عراقية إن القنابل اللاصقة طريقة سهلة بالنسبة لهم لأنها صغيرة الحجم ويسهل حملها وزرعها. وأشارت الى أن قوات الأمن لاحظت ذلك منذ ما بعد منتصف السنة الماضية .

المصدر :

http://www.harfnews.org/news.php?action=show&id=225

[أبو حفصة البركاني]

أخي بل هذه اللاصقات المباركة من صنع المجاهدين و المستهدفون منها هم شيوخ الصحوة المرتدة التي أعانت الأمريكان

أخي راجع بيانات المجاهدين تعرف من صاحب هذه الأعمال ولا تصدق ما يقوله الإعلام العميل الذي يحاول تشويه الجهاد والمجاهدين بكل الطرق

[الشوك الناعم]

أحسنت ..

هذا كلام محللين سياسيين ،وناقل الكفر ليس بكافر ..


يقولك صنع إيراني ، فما أتوقع انها للمجاهدين ..

دعم إيراني للرافضة يا أبوحفصة

[أبو حفصة البركاني]

جزاك الله خيرا

أخي أنا لم أكفر أحدا بارك الله بك

لكن أخي على ما أظن أنه كان يتوجب عليك التنويه لأن بعض الإخوة حفظهم الله يصدقون كل ما يقال ولاحول ولا قوة إلا بالله

[المهندس احمد السامرائي]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وحبه
الاخوان الاعزاء سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
اهل مكة ادرى بشعابها وانا اخاكم في الله سامرائي الاصل من مواليد وسكن الفلوجة اب عن جد
يا اخوان الموضوع اعقد مما يتصور
الموضوع فيه تداخلات كثيلرة واهما
ان سبب تشكيل الصحوات هو بسبب القاعدة الايرانية(المدعومة من ايران) وليست القاعدة التي نعرفها ونسمع عنهاالتي اخذت بقتل الناس على الظن اضافة الى ان غالبية هولاء المنتمين الى القاعدة الايرانية ليسوا اهل علم شرعي بل هم من رعاع القوم لدينا بل ان اغلبهم ممن يدعون باسماء اماهاتهم (الحليم تكفيه الاشارة)
استطاع هولاء الناس استغلال التعاطف الشعبي مع المجاهدين الحقيقين في المدينة وتسلطوا على رقاب الناس
والسبب يا اخوان هو جرائتهم على حدود الله والتزام اخوانكم المجاهدين الحقيقين بلشرع المحمدي الصحيح
ومن هنا حدث ان استغل الامريكان هذه الحادثة واتفق مع شخص يدعى ابو ريشه(عبد الستار) لا ستره الله دنيا واخرة ودمروا الجهاد وقتلوا كل المجاهدين الشرفاء بحجة مقاتلة القاعدة الايرانية في حين ان كل القاعدة الايرانية عندما ظهرت الصحوات ذهبوا الى ايران وسوريا
والسبب الرئيسي لقدومهم الان وقيامهم بلعمليات هذه بعد ان استقر الوضع الامني في مناطق الانبار واستطاع ابناء الانبار منع الجيش والشرطة الحكومية من الدخول الى المحافظة (علما ان الامريكان لم يعد يتواجدوا في الانبار باستثناء ثلاثة قواعد خارج المدن ونادرا ما يخرجون بسبب خوفهم من المجاهدين)
اخوان ان ايران تلعب مع امريكا لعبة قذرة لسحق المجاهدين وتشويه صورتهم مرة ثانية مما يدفع المواطن العادي بلقول ان المجاهدين يقتلون الشيوخ والناس الابرياء ليتسنى للحكومة الدخول للمحافظة والقضاء على السنة
والمتابع لتصريح العسكري اليوم وهو الناطق باسم وزارة الدفاع قال طلبنا من مجلس المحافظةان ندخل الشرطة والجيش الوطني
اي الهدف هو احتلال المحافظة من قبل ايران واعوانها
من هنا ارجو ان يكون الاخوان قد فهموا المغزى من هذه العمليات والتصعيد الاعلامي لها
اضافة الى ذلك لكي تمنع المواطنين من الذهاب لانتخاب ناس من المذهب السني لكي تذهب اصواتهم الى الشيعة الموالين الى ايران ويبقى الشيعة الايرانين مسيطرين على الحكومة العميلة في العراق ويثبتون انهم اكثر من السنة في العراق وهذا الكلام غير صحيح
لك الله ياعراق لك الله ياعراق لله دركم ياعرقين كم دفعتم من دماء وشباب دفاعا عن الامة
تحياتي

[أبو حفصة البركاني]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم بارك الله بك لا يوجد شيء في العراق إسمه قاعدة بل هناك ـ دولة العراق الإسلامية ـ وأراك تبرر لوجود الصحوة المرتدة وأذكرك بالقاعدة الفقهية التي تقول ـ من لم يكفر الكافر فقد كفر ـ فالصحوة ردة جماعية طرأت على أفراد بعض العشائر وهذه الردة تتجلى في دفاعهم ومساندتهم للصليبيين والمرتدين والله عز وجل يقول في سورة المائدة الآية 51 : '' يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين ''

أما اتهامك للقاعدة ـ دولة العراق الإسلامية ـ بالعمالة لإيران فهذه تهمة موؤودة في مهدها

وإلا بالله عليك من وقف في وجه النفوذ الإيراني المتمثل في جيش الدجال وفيلق الغدر غير القاعدة ؟؟

وإلا فما دليلك أن القاعدة ـ دولة العراق الإسلامية ـ عميلة لإيران ( لا تقل لي أهل مكة أدرى بشعابها ، وإنما إيتني بدليل ملموس )

حفظك الله أخانا وبارك بك وهدانا الله وإياك إلى ما يحبه ويرضاه

[أبو حفصة البركاني]

ثم بالله عليك أي انتخابات في ظل الإحتلال ومن سينتخب المسلمون السنة

هل طارق الهاشمي الذي دعى الصليبيين للبقاء أطول مدة ؟؟

أم أياد علاوي العلماني المرتد ؟؟

وأصلا هل للحكومة أي نفوذ خارج أسوار المنطقة الخضراء

النفوذ الوحيد الذي تملكه هو جهاز الشرطة والحرس الوثني وقد ظهرت عمالتهم وحقدهم على أهل السنة لكل ذي بصيرة ـ وما حادثة اغتصاب الحرة العفيفة الجنابية صابرين عنا ببعيد ـ

فهؤلاء الحل ليس بالنضمام تحت لواءهم إنما الحل هو دفعهم وجهادهم جهاد العدو الصائل إلى أن تسقط دولتهم المزعومة وهناك فقط سيعيش أهل السنة بأمان

أما مهزلة الإنتخابات فهي مضيعة للوقت والجهد .

[المهندس احمد السامرائي]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه
الاخ الفاضل ابو حفص البركاني
يبدوا انك لم تقراء موضوعي جيدا ارجع الى قولي ((ان سبب تشكيل الصحوات هو بسبب القاعدة الايرانية(المدعومة من ايران) وليست القاعدة التي نعرفها ونسمع عنها))
اوكد لك انه توجد ثلاثة اقسام للقاعدة في العراق
الاولى :ايرانية وهي التي اطلقت سراح الملحق الايراني بعد ان اسره المجاهدين واشترته منهم بمبلغ(0000000)
واطلقت سراحه علما ان الذي اسره هم الجيش الاسلامي
الثانية :هي مجموعة مخابراتية تم تجنيدهم من العرب التونسين والسوريين واللبنانيين والمصرين والفلسطينيين
وهو كانوا يعملون لصالح المخابرات المركزية الامريكية وهم الذين خذلوا المجاهدين في معركة الفلوجة الثانية
حيث سلموا قاطعهم على شارع الثرثار بعد دخول القوات الامريكة مما فاجئة المجاهدين ولم يستطيعوا ان يردوا الامريكان بسبب انكشاف ظهرهم وازيدك علما ان احدهم كان برتبة رائد في الجيش الامريكي وقد ذكر لي كثير من الاخوان انهم عندما اسروا كان هذا المدعو ابو طلحة هو الذي يحقق معهم ويسميهم بلاسماء وهناك ادلة لا استطيع ان اذكرها في الموقع
الثالثه :هم الرعيل الاول من المجاهدين وقد استشهد غالبيتهم ورحل الباقي الى افغانستان ولا اعتقد حسب ما اسمعه انه هناك احد منهم في العراق
اما دولة العراق الاسلامية فهي لاوجود لها على ارض الواقع وكل الذين انظموا اليها من المجاهدين العراقيين
قد خرجوا من بيعتها بسبب جهلهم من الامير وانهم شهدوا اغلبهم انحراف في المنهج والتطبيق ولم يبقى لها في ارض الواقع شي ويشك كثيرون انها لديها روابط مع جيش المهدي حيث ان هناك ربط بلتمويل المالي بينهم ومن مصدر ايراني
اما موضوع الصحوة ان لم ادافع عنهم واليك ماقلته عنهم
ومن هنا حدث ان استغل الامريكان هذه الحادثة واتفق مع شخص يدعى ابو ريشه(عبد الستار) لا ستره الله دنيا واخرة ودمروا الجهاد وقتلوا كل المجاهدين الشرفاء بحجة مقاتلة القاعدة الايرانية في حين ان كل القاعدة الايرانية عندما ظهرت الصحوات ذهبوا الى ايران وسوريا
وانت ان كنت تعلم ان ابو ريشه هو قائد وموسس الصحوات
اما موضوع الانتخابات انا لم اقل اني اويد الانتخابات ولكن الذي قلته
اضافة الى ذلك لكي تمنع المواطنين من الذهاب لانتخاب ناس من المذهب السني لكي تذهب اصواتهم الى الشيعة الموالين الى ايران ويبقى الشيعة الايرانين مسيطرين على الحكومة العميلة في العراق ويثبتون انهم اكثر من السنة في العراق وهذا الكلام غير صحيح
ارجو ان يكون اتضح لك الامر
وحسب منهجنا درىء المفاسد مقدم على جلب المنافع
ويرى العراقيين ان تكون لهم سلطة في الجيش والشرطة من اخوانهم هي من ضمن ضروريات الجهاد في العراق لتامين الحاضنة للجهاد وعدم تمكين الاعداء من المجاهدين
اما رائي الشخصي فكل من دخل في العملية السياسية فهو مع المحتل سواء علم ام لم يعلم
ارجو ان تكون وصلتك الفكرة

[أبو حفصة البركاني]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي أعتذر عن الإجابة عن أكثر نقاط مداخلتك لانشغالي في هذه اللحظة

لكن بالنسبة لإطلاق السفير المجوسي فهذه حادثة مشهورة ورد فيها بيان شخصي من الشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله

وخلاصتها أن الجيش الإسلامي ـ قبل انقلابه ـ قام بأسر السفير ونظرا لعدم وجود أي سبب للإبقاء عليه قاموا بتسليمه للقاعدة حتى تفادي به أسراها في مجوسستان إلا أنهم وقبل تسليمه إليهم أعلنوا إطلاق سراحه فقال الشيخ أبو مصعب في بيانه ـ الذي سأحاول الحصول عليه بإذن الله ـ '' غفر الله للإخوة في الجيش فقد ورطونا '' وأعلن إطلاق سراحه ..

ولي عودة إن شاء الله لمناقشة باقي النقاط معك بإذن الله وبعد إذن الإدارة

كما أني أدعو الله ألا يؤثر الخلاف بيننا في الأخوة الموجودة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[al3wasem]

لاحول ولا قوة الا بالله اللهم عليك بالروافض والفرس