صلاة التراويح وقيام شهر رمضان جماعة بدعة يا اهل السنة والجماعة....

[دامغ البـاطل]

صلاة التراويح وقيام شهر رمضان جماعة بين البدعة والسنة


روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قال : صوم شهر رمضان فريضة ، والقيام في جماعة في ليله بدعة ، وما صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولو كان خيرا ما تركها ، وقد صلى في بعض ليالي شهر رمضان وحده صلى الله عليه وآله وسلم ، فقام قوم خلفه فلما أحس بهم دخل بيته ، ففعل ذلك ثلاث ليال ، فلما أصبح بعد ثلاث ليال صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس ، لا تصلوا غير الفريضة ليلا في شهر رمضان ولا في غيره في جماعة ، إن الذي صنعتم بدعة ، ولا تصلوا ضحى ، فإن الصلاة ضحى بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة سبيلها إلى النار ، ونزل وهو يقول : عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة .

وقد روت المذاهب التي تجيز هذه الصلاة مثل هذا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأن الصلاة نافلة في ليل شهر رمضان لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم تكن في أيام أبي بكر ولا في صدر من أيام عمر حتى أحدث ذلك عمر فأتبعوه عليه ، وقد رووا نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، نعوذ بالله من البدعة في دينه وارتكاب نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .

وهذه رواية البخاري بخصوص صلاة التروايح .

(1986) ـ وعنِ ابنِ شِهابٍ عن عُرْوَةَ بنِ الزُّبَيرِ عن عبدِ الرحمنِ بن عبدٍ القارِيِّ أنهُ قال: «خرَجتُ معَ عُمرَ بن الخَطّابِ رضيَ الله عنهُ ليلةً في رمضانَ إِلى المسجدِ فإِذا الناسُ أوزاعٌ مُتَفَرِّقونَ يُصلِّي الرجلُ لنَفْسِهِ، ويُصلِّي الرجُلُ لنفسه ويُصَلِّي الرَّجُلُ فيُصلِّي بصلاتِهِ الرَّهطُ. فقال عمرُ: إِني أرَى لو جَمعتُ هؤلاءِ على قارىٍء واحدٍ لَكانَ أمْثَلَ. ثمَّ عَزمَ فجمَعَهم على أُبيِّ بنِ كعبٍ. ثمَّ خَرَجتُ معهُ ليلةً أُخرى والناسُ يُصَلُّونَ بصلاةِ قارِئهم، قال عمرُ: نِعْمَ البِدْعةُ هذهِ، والتي يَنامونَ عنها أفضَلُ منَ التي يَقومونَ ـ يُريدُ آخرَ الليلِ ـ وكان الناس يَقُومونَ أوَّلهَ».

(1988) ـ وحدّثني يحيى بنُ بُكَيرٍ حدَّثَنا الليثُ عن عُقَيلٍ عن ابنِ شِهابٍ أخبرَني عُروةُ أنَّ عائشةَ رضيَ الله عنها أخبرَتْهُ أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم خَرَجَ ليلةً مِن جَوفِ الليلِ فصلَّى في المسجدِ، وصلَّى رجال بصلاتهِ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا، فاجتمع أكثرُ منهم، فصلَّى فصلّوا معَهُ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا فكثُرَ أهلُ المسجدِ منَ الليلةِ الثالثةِ، فخرَجَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فصُلِّيَ بصلاتهِ، فلمّا كانتِ الليلةُ الرابعةُ عَجَزَ المسجدُ عن أهلهِ حتى خَرَجَ لصلاةِ الصبح، فلمّا قضَىَ الفجر أقبلَ على الناس فتشهدَ ثمَّ قال: أما بعدُ فإِنهُ لم يَخْفَ عليَّ مَكانُكم. ولكِنِّي خَشِيتُ أن تُفرَضَ عليكم فتعجزِوا عنها. فتُوُفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمرُ على ذلكَ».

اعتراف صريح بالبدعة ، لكني اعرف انكم ستقولون بدعة بمعناه اللغوي لا الشرعي !! سبحان الله ! العناد والاستكبار يابى ان تظهروا الحق بدون تصريف ولا تحريف !

[هاني_الصقر_السلفي]

يا دامغ .. الله يهديك ..

نعم والله ما قصد عمر رضوان الله عليه إلا المعنى اللغوي ..

و إلا فأجبني ..

كيف سيتجرأ الفاروق رضوان الله عليه بفعل البدع و هو الذي نهل من معين النبوة .. ؟

كيف سيتجرأ على البدعة ــ حاشاه ثم حاشاه ثم حاشاه رضوان الله عليه بنفسي وروحي هو عمر و

الله العظيم ــ وهو من وافقت بعض مواقف القرآن مواقفه الموفقة .. ؟

كيف سيتجرأ على البدعة الشرعية وهو الفاروق والذي إذا رآه الشيطان فر منه هاربا ً لفج آخر .. ؟

أو تهرب الشياطين من صاحب البدع يا دامغ ؟؟

أن المبتدعة كالرافضة و الصوفية و غيرهم من الفرق الضالة الشيطانية .. أعوان مقربون للشياطين

لكثرة بدعهم و ضلالهم ..

فكيف يستوي هؤلاء الهمل الذين لا قيمة لهم .. مع الفاروق رضوان الله عليه .. ؟


ثم أخيرا ً يا دامغ ..

التراويح .. بدعة عمرية .. أم سنة نبوية .. ؟

الله المستعان ..

[أبو زرعة الرازي]

اقتباس: ويُصَلِّي الرَّجُلُ فيُصلِّي بصلاتِهِ الرَّهطُ.

الأمة أجمعت على جواز صلاة التراويح جماعة بهذا النص ونقل هذا الإجماع غير واحد.
وقد جمع عمر الناس في التراويح، وورد عن علي من وجوه.
وما غيره عمر رضي الله عنه هو تعيين إمام واحد في المسجد، وفيما ورد عن علي رضي الله عنه أنه تابع عمر رضي الله عنه على فعله.

[sunni forever]

رسولَ الله صلى الله عليه وسلم خَرَجَ ليلةً مِن جَوفِ الليلِ فصلَّى في المسجدِ، وصلَّى رجال بصلاتهِ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا، فاجتمع أكثرُ منهم، فصلَّى فصلّوا معَهُ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا فكثُرَ أهلُ المسجدِ منَ الليلةِ الثالثةِ، فخرَجَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فصُلِّيَ بصلاتهِ، فلمّا كانتِ الليلةُ الرابعةُ عَجَزَ المسجدُ عن أهلهِ حتى خَرَجَ لصلاةِ الصبح، فلمّا قضَىَ الفجر أقبلَ على الناس فتشهدَ ثمَّ قال: أما بعدُ فإِنهُ لم يَخْفَ عليَّ مَكانُكم. ولكِنِّي خَشِيتُ أن تُفرَضَ عليكم فتعجزِوا .........................................

أصل التراويح و سنية صلاتها جماعة قد رواها البخاري فماذا بعد؟

لذا يجوز صلاتها جماعة في المسجد و يجوز صلاتها في البيت منفردا أو جماعة مع أهل بيته

العجيب أن داعم الباطل أورد رواية البخاري هذه وهي ضده و تفنّد مقصده!!!!!!!!!!!!!

لكن ماذا عن الاحتفال بعاشوراء و اللطم و التطبير و الحسينيات والطواف حول القبور و بناء الأضرحة و دعاء الأموات و الاستغاثة بهم و طلب الغوث منهم و قضاء الحوائج و تفريج الكربات .....الخ هل لها أصل في الإسلام؟ هل عملها النبي صلى الله عليه وسلم و أئمة الشيعة الأحد عشر؟

راجعوا كتاب موسى الموسوي رحمه الله "الشيعة و التصحيح" ستجدون أنه يذكر أنها كلها محدثات و بدع في دين الرافضة

[محب للخير]

رضى الله عنكم يا اهل السنة


http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=66351

[الشريف الادريسي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دامغ البـاطل     صلاة التراويح وقيام شهر رمضان جماعة بين البدعة والسنة روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قال : صوم شهر رمضان فريضة ، والقيام في جماعة في ليله بدعة ، وما صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولو كان خيرا ما تركها ، وقد صلى في بعض ليالي شهر رمضان وحده صلى الله عليه وآله وسلم ، فقام قوم خلفه فلما أحس بهم دخل بيته ، ففعل ذلك ثلاث ليال ، فلما أصبح بعد ثلاث ليال صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس ، لا تصلوا غير الفريضة ليلا في شهر رمضان ولا في غيره في جماعة ، إن الذي صنعتم بدعة ، ولا تصلوا ضحى ، فإن الصلاة ضحى بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة سبيلها إلى النار ، ونزل وهو يقول : عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة . وقد روت المذاهب التي تجيز هذه الصلاة مثل هذا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأن الصلاة نافلة في ليل شهر رمضان لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم تكن في أيام أبي بكر ولا في صدر من أيام عمر حتى أحدث ذلك عمر فأتبعوه عليه ، وقد رووا نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، نعوذ بالله من البدعة في دينه وارتكاب نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . وهذه رواية البخاري بخصوص صلاة التروايح . (1986) ـ وعنِ ابنِ شِهابٍ عن عُرْوَةَ بنِ الزُّبَيرِ عن عبدِ الرحمنِ بن عبدٍ القارِيِّ أنهُ قال: «خرَجتُ معَ عُمرَ بن الخَطّابِ رضيَ الله عنهُ ليلةً في رمضانَ إِلى المسجدِ فإِذا الناسُ أوزاعٌ مُتَفَرِّقونَ يُصلِّي الرجلُ لنَفْسِهِ، ويُصلِّي الرجُلُ لنفسه ويُصَلِّي الرَّجُلُ فيُصلِّي بصلاتِهِ الرَّهطُ. فقال عمرُ: إِني أرَى لو جَمعتُ هؤلاءِ على قارىٍء واحدٍ لَكانَ أمْثَلَ. ثمَّ عَزمَ فجمَعَهم على أُبيِّ بنِ كعبٍ. ثمَّ خَرَجتُ معهُ ليلةً أُخرى والناسُ يُصَلُّونَ بصلاةِ قارِئهم، قال عمرُ: نِعْمَ البِدْعةُ هذهِ، والتي يَنامونَ عنها أفضَلُ منَ التي يَقومونَ ـ يُريدُ آخرَ الليلِ ـ وكان الناس يَقُومونَ أوَّلهَ». (1988) ـ وحدّثني يحيى بنُ بُكَيرٍ حدَّثَنا الليثُ عن عُقَيلٍ عن ابنِ شِهابٍ أخبرَني عُروةُ أنَّ عائشةَ رضيَ الله عنها أخبرَتْهُ أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم خَرَجَ ليلةً مِن جَوفِ الليلِ فصلَّى في المسجدِ، وصلَّى رجال بصلاتهِ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا، فاجتمع أكثرُ منهم، فصلَّى فصلّوا معَهُ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا فكثُرَ أهلُ المسجدِ منَ الليلةِ الثالثةِ، فخرَجَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فصُلِّيَ بصلاتهِ، فلمّا كانتِ الليلةُ الرابعةُ عَجَزَ المسجدُ عن أهلهِ حتى خَرَجَ لصلاةِ الصبح، فلمّا قضَىَ الفجر أقبلَ على الناس فتشهدَ ثمَّ قال: أما بعدُ فإِنهُ لم يَخْفَ عليَّ مَكانُكم. ولكِنِّي خَشِيتُ أن تُفرَضَ عليكم فتعجزِوا عنها. فتُوُفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمرُ على ذلكَ». اعتراف صريح بالبدعة ، لكني اعرف انكم ستقولون بدعة بمعناه اللغوي لا الشرعي !! سبحان الله ! العناد والاستكبار يابى ان تظهروا الحق بدون تصريف ولا تحريف !

نفهم هكذا فهم في حالة لو استدرنا عقولنا 180 درجة للخلف
اما وعقولنا في وضعها السوي فنقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من سن سنة حسنة في الاسلام فله اجرها واجر من عمل بها ومن سن سنة سيئة في الاسلام فله وزرها ووزر من عمل بها "
فكما ان هناك سنة حسنة واخرى سيئة فهناك ايضا بدعة حسنة واخرى سيئة
هذا وفق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
ثم انكم ابعد الناس عن القران وقراءاته وعلومه ..حتى ان اعتى علمائكم لا يعيبه ان كان لا يفقه للعربية قولا فضلا عن فقهه للقران
وبالتالي فاننا لا نستغرب منكم استنكاركم لسنة صلاة التراويح ..ربما ليس بكم صلاة التراويح بقدر ما يغيضكم دوام الاجر والثواب لمن سنها رضوان الله عليه الى يوم القيامة

ضدان يلعن لاجلها الفاروق رضوان الله عليه
شربه الخمر حتى اخر يوم من حياته ورسول الله لا يستطيع ان ينهاه على ذلك !!!!
وخرابه للدين بتنظيمه صلاة التراويح في رمضان يتلى فيها كتاب الله باحزابه الستين يجدد فيها المؤمن المقتفي لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ايمانه ويهذب مسلكه من الدين !!!!
هذان الجرمان المتضادان الذان لا يستوعبان الا باستدارة العقل 180 درجة الى الخلف لا نعتقد ان الائمة الذين سيحاسبون الخلق يوم القيامة نيابة عن رب العزة سيمررونهما لعمر رضي الله عنه او يغضون الطرف عنهما ...نسالهم العفو والسلامة
وهل كانت في زمن خير من وطئت اقدامهم الثرى مقاهي وشيشة ووكلاء متعة حتى نعيب عليهم صلاتهم وسماعهم القران في شهر المتعة والسمر ؟ الناس لهم اعذارهم يارافضة !!!!

[مؤدب]

بدلاً من تهجمكم على ما تدعون أنه بدعة يقرأ فيها ملايين الناس القرآن ويخشعون ويبكون ويسمعون كلام الله ويتلونه حق تلاوته ويحفظنه ويختمونه ..

هل تصديتم لبدعكم وشرككم من طواف على القبور ومن دعاء غير الله ومن لطم وصفع وغيرها من البدع ؟

مؤدب

[ساجد لله]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دامغ البـاطل     صلاة التراويح وقيام شهر رمضان جماعة بين البدعة والسنة روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قال : صوم شهر رمضان فريضة ، والقيام في جماعة في ليله بدعة ، وما صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولو كان خيرا ما تركها ، وقد صلى في بعض ليالي شهر رمضان وحده صلى الله عليه وآله وسلم ، فقام قوم خلفه فلما أحس بهم دخل بيته ، ففعل ذلك ثلاث ليال ، فلما أصبح بعد ثلاث ليال صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس ، لا تصلوا غير الفريضة ليلا في شهر رمضان ولا في غيره في جماعة ، إن الذي صنعتم بدعة ، ولا تصلوا ضحى ، فإن الصلاة ضحى بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة سبيلها إلى النار ، ونزل وهو يقول : عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة . وقد روت المذاهب التي تجيز هذه الصلاة مثل هذا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأن الصلاة نافلة في ليل شهر رمضان لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم تكن في أيام أبي بكر ولا في صدر من أيام عمر حتى أحدث ذلك عمر فأتبعوه عليه ، وقد رووا نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، نعوذ بالله من البدعة في دينه وارتكاب نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .

دامغ :


اين مصدر وسند الرواية التى نسبتها لجعفر الصادق رحمه الله ؟

اقتباس: وقد روت المذاهب التي تجيز هذه الصلاة مثل هذا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأن الصلاة نافلة في ليل شهر رمضان لم تكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم تكن في أيام أبي بكر ولا في صدر من أيام عمر حتى أحدث ذلك عمر فأتبعوه عليه ، وقد رووا نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، نعوذ بالله من البدعة في دينه وارتكاب نهي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .

أى المذاهب تقصد هنا يا دامغ .... وماهى مرويات هذه المذاهب وهل ستضع لنا روايات تبين قولك ؟

[السيف الصـــــارم]

لم ارى احدا مثله

يفتح المواضيع ومن ثم يهرب

لم اجد اجوبته في المواضيع السابقه ولا هذا

سبحان الله


بارك الله فيكم يا اسود السنه

[الشريف الادريسي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجد لله     دامغ : اين مصدر وسند الرواية التى نسبتها لجعفر الصادق رحمه الله ؟ أى المذاهب تقصد هنا يا دامغ .... وماهى مرويات هذه المذاهب وهل ستضع لنا روايات تبين قولك ؟

اخي الفاضل ساجد ..لا يسال الرافضي عن السند ..فكل ما ياتي به لا يليق الا بالعقول المكعبة وفق الولاية التكعيبية ..تخاريف ما بعد انقطاع الوحي والنبوة رصت قطعها في عقول مكعبة كما ترص قطع السردين في علبتها ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ... الصلاة بدعة ..وتلاوة القران بدعة