العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-06-10, 11:18 PM   رقم المشاركة : 1
.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·.
اثنى عشري






.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·. غير متصل

.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·. is on a distinguished road


سلامة القرآن من التحريف

بسم الله الرحمن الرحيم
ما كانَ حَدِيثاً يُفْترَى وَلكِن تَصْدِيِقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفصِيلَ كُلِّ شَيءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْم يُؤمِنُونَ

اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم اخوتي واخواني

واصلت بحثي وانقطعت عن الرد عن الاخوه في الموضوع الذي طرحته الاخت ام محمد لانشغال في البحث في هذا الموضوع وفي نهاية المطاف اكتشفت بإنّ القرآن الكريم الموجود بين أيدينا هو الكتاب الذي أنزله الله تعالى ليس كما يذكر بعض الاخوه المضلَّلون انه ناقص
ولكن نقول بأنه قد توهّم البعض وقوع التحريف في كتاب الله العزيز استناداً إلى جملة من الاَخبار الظاهرة في نقص القرآن ، وهي إمّا أخبار غير معتبرة سنداً ، أو إنّها أخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، أو إنّها مؤوّلة بنحوٍ من الاعتبار ، وإلاّ فقد نصّ المحقون من علماء المسلمين على أن يُضْرَب بها الجِدار .

وفيما يلي نقدّم نماذج من أقوال أئمة الشيعة الاِمامية منذ القرون الاُولى وإلى الآن ، لتتّضح عقيدتهم في هذه المسألة بشكل جلي :


1ـ يقول الاِمام الشيخ الصدوق ، محمّد بن علي بن بابويه القمي ، المتوفّى سنة (381 هـ) في كتاب (الاعتقادات ص93) : «اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلى الله عليه وآله وسلم هو مابين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة.. ومن نسب إلينا أنّا نقول إنّه أكثر من ذلك فهو كاذب»
2 ـ ويقول الاِمام الشيخ المفيد ، محمّد بن محمّد بن النعمان ، المتوفّى سنة (413 هـ) في (أوائل المقالات 55) : «قال جماعة من أهل الاِمامة : إنّه لم ينقص من كَلِمة ولا من آية ولا من سورة ، ولكن حُذِف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وعندي أنّ هذا القول أشبه ـ أي أقرب في النظر ـ مِن مقال من أدّعى نقصان كَلِمٍ من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل»
3 ـ ويقول الاِمام الشريف المرتضى ، عليّ بن الحسين الموسوي ، المتوفّى سنة (436 هـ) في (المسائل الطرابلسيات) : «إنّ العلم بصحّة نقل القرآن ، كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام ، والكتبالمشهورة ، وأشعار العرب المسطورة ، فإنّ العناية اشتدّت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ‎؛ لاَنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعية والاَحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتّى عرفوا كلّ شيءٍ اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ؟!
وذكر : «أنّ من خالف في ذلك من الاِمامية والحشوية لايعتدّ بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضافٌ إلى قومٍ من أصحاب الحديث ، نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا صحّتها ، لايرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحّته»
مجمع البيان 1 : 83
4 ـ ويقول الاِمام الشيخ الطوسي ، محمد بن الحسن ، المعروف بشيخ الطائفة ، المتوفّى سنة (460 هـ) في مقدمة تفسيره (التبيان 1 : 3 ) : «المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لاَنّ الزيادة فيه مجمعٌ على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الاَليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله ، وهو الظاهر من الروايات ، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيءٍ من موضع إلى موضع ، طريقها الآحاد التي لاتُوجِب علماً ولا عملاً ، والاَولى الاعراض عنها وترك التشاغل بها ، لاَنّه يمكن تأويلها ، ولو صَحّت لماكان ذلك طعناً على ماهو موجودٌ بين الدفّتين ، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لايعترضه أحدٌ من الاَمّة ولا يدفعه»
5 ـ ويقول الاِمام الشيخ الطبرسي ، أبو علي الفضل بن الحسن المتوفى سنة (548 هـ )، في مقدمة تفسيره (مجمع البيان) : «ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فانّه لا يليق بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمعٌ على بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً ؛ والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه، وهو الذي نصره المرتضى
6 ـ ويقول الاِمام العلاّمة الحلي ، أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهر ، المتوفّى( سنة 726 هـ) في (أجوبة المسائل المهناوية : 121 ) حيثُ سُئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند أصحابنا أنّه نقص منه شيءٌ ، أو زِيد فيه ، أو غُيِّر ترتيبه ، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟

فأجاب : «الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يُوجِب التطرّق إلى معجزة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المنقولة بالتواتر»

7 ـ ويقول الاِمام الشيخ البهائي ، محمد بن الحسين الحارثي العاملي ، المتوفّى سنة 1030 هـ ، كما نقل عنه البلاغي في (آلاء الرحمن 1 : 26) : «الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظٌ عن التحريف ، زيادةً كان أو نقصاناً ، ويدلّ عليه قوله تعالى : ( وإنّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) وما اشتهر بين الناس من اسقاط اسم أمير المؤمنين عليه السلام منه في بعض المواضع ، مثل قوله تعالى (يا أيُّها الرسولُ بَلّغ ما أُنْزِل إليكَ ـ في عليّ ـ ) وغير ذلك ، فهو غير معتبرٍ عند العلماء»
8 ـ ويقول الاِمام الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، المتوفّى سنة (1228 هـ ) في (كشف الغطاء: 229 ) : «لا ريب في أنّ القرآن محفوظٌ من النقصان بحفظ الملك الديّان ، كما دلّ عليه صريح الفرقان ، واجماع العلماء في جميع الاَزمان ، ولاعبرة بالنادر ، وما ورد في أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولاسيّما مافيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فإنّه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولا تّخذه غير أهل الاِسلام من أعظم المطاعن على الاِسلام وأهله ، ثمّ كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة على ضبط آياته وحروفه»
9 ـ ويقول الاِمام المجاهد السيد محمد الطباطبائي ، المتوفّى سنة (1242 هـ) في (مفاتيح الاُصول) : «لاخلاف أنّ كل ماهو من القرآن يجب أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه ، وأمّا في محلّه ووضعه وترتيبه فكذلك عند محقّقي أهل السنة ، للقطع بأنّ العادة تقضي بالتواتر في تفاصيل مثله، لاَنّ هذا المعجز العظيم الذي هو أصل الدين القويم ، والصراط المستقيم ، ممّا توفّرت الدواعي على نقل جمله وتفاصيله ، فما نقل آحاداً ولم يتواتر ، يقطع بأنّه ليس من القرآن قطعاً»
البرهان للبروجردي : 120
10 ـ ويقول الاِمام الشيخ محمد جواد البلاغي ، المتوفّى سنة (1352 هـ ) في (آلاء الرحمن1 : 18 ) : «ولئن سمعت من الروايات الشاذّة شيئاً في تحريف القرآن وضياع بعضه ، فلا تُقِم لتلك الروايات وزناً ، وقلَّ ما يشاء العلم في اضطرابها ووهنها وضعف رواتها ومخالفتها للمسلمين ، وفيما جاءت به في مروياتها الواهية من الوهن، وما ألصقته بكرامة القرآن ممّا ليس له شَبَه به»
11 ـ ويقول الاِمام الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء ، المتوفّى سنة( 1373 هـ) في (أصل الشيعة وأصولها : 101 ـ 102 ط15 ) : «إنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين ، هو الكتاب الذي أنزله الله إليه صلى الله عليه وآله وسلم للاعجاز والتحدّي ، ولتعليم الاَحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وإنّه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم ، ومن ذهب منهم ، أو من غيرهم من فرق المسلمين ، إلى وجود نقصٍ فيه أو تحريفٍ ، فهو مخطئ، يَرُدّهُ نص الكتاب العظيم ( إنّا نحنُ نزّلنا الذكرَ وإنّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) والاَخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ، ضعيفة شاذّة ، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، فأمّا أن تُؤوّل بنحوٍ من الاعتبار أو يُضْرَب بها الجدار»
12 ـ ويقول الاِمام السيد عبدالحسين شرف الدين العاملي ، المتوفّى سنة (1377 هـ) ، في (أجوبة مسائل جار الله 28 ـ 37 ) : «إنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم ، متواترٌ من طُرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً عن أئمة الهدى من أهل البيت عليهم السلام ، لا يرتاب في ذلك إلاّ معتوهٌ ، وأئمّة أهل البيت عليهم السلام كلّهم أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن الله تعالى ، وهذا أيضاً ممّا لا ريب فيه . وظواهر القرآن الحكيم ، فضلاً عن نصوصه ، أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلّة أهل الحقّ بحكم الضرورة الاَولية من مذهب الاِمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترةٌ من طريق العِترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها ، عملاً بأوامر أئمتهم عليهم السلام .
وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ماهو عليه الآن من الترتيب والتنسيق في آياته وسوره وسائر كلماته وحروفه ، بلا زيادةٍ ولا نقصانٍ ، ولا تقديمٍ ولا تأخيرٍ ، ولا تبديلٍ ولا تغيير»
13 ـ ويقول الاِمام السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي ، المتوفّى سنة 1413 هـ ، في (البيان في تفسير القرآن 200) : «المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأنَّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبي الاَعظم صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد صرح بذلك كثير من الاَعلام ، منهم رئيس المحدثين الشيخ الصدوق محمد بن بابويه ، وقد عدّ القول بعدم التحريف من معتقدات الاِمامية»
14 ـ يقول الاِمام الخميني المتوفّى سنة 1409 هـ ، في (تهذيب الأصول 2: 165): «إنّ الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءةً وكتابةً ، يقف على بطلان تلك الروايات المزعومة . وما ورد فيها من أخبار ـ حسبما تمسّكوا به ـ إمّا ضعيف لا يصلح للاستدلال به ، أو موضوع تلوح عليه إمارات الوضع ، أو غريب يقضي بالعجب ، أمّا الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل ، والتفسير، وإنّ التحريف إنّما حصل في ذلك ، لا في لفظه وعباراته . وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة قرون ، ويتلخّص في أنّ الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفّتين ، لا زيادة فيه ولا نقصان ، وأنّ الاختلاف في القراءات أمر حادث ، ناشئ عن اختلاف في الاجتهادات ، من غير أن يمسّ جانب الوحي الذي نزل به الروح الاَمين على قلب سيد المرسلين»

تتمه،،،






 
قديم 15-06-10, 11:26 PM   رقم المشاركة : 2
أبو سند
مشرف








أبو سند غير متصل

أبو سند is on a distinguished road


للأسف خاب سعيك يا أخت

الاخبار ليست اخبار آحاد بل أخبار متواتره وسندها صحيح







التوقيع :
معضلة التقية في دين الإمامية
جواب , لماذا أهل البيت وليس أهل البيوت ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» المهدي هل سيأتي بتفسير الآيات المحكمات أم المتشابهات ام كليهما ؟!
»» الى الاخوة الكرام -أهل السنة- اعضاء شبكة الدفاع عن السنة
»» معمم كذاب درجه أولى !!
»» أجمع الشيعه على أن (الرجس) في شطر آية التطهير للجنس وليست للعهد / هل هو جهل ام كذب ؟
»» رافضي حتى النخاع تسأل عن اية الرجم تفضل ليجيبك المعصوم
 
قديم 15-06-10, 11:26 PM   رقم المشاركة : 3
ابو القعقاع العراقي
عضو فعال







ابو القعقاع العراقي غير متصل

ابو القعقاع العراقي is on a distinguished road


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

زميلتنا الفاضلة
هنا اعتراف منكم بان القرآن لم يقع فيه اي تحريف
لكن نجد بالمقابل
القول بوقوع التحريف لدى علمائكم

لن اكتب ما جاء من اقوال بالتحريف
مع ان ما كتبتيه لا يسعف معتقدكم
ولن اناقشك بها ولكن لنكون اكثر واقعية بالبحث

فهل لديك الاستعداد للحوار من اجل الخروج بنتيجة ترضي الله تعالى بعيدا عن التمسك برأي واحد والانتصار له ؟؟
باختصار يعني نقبل بالحق مهما كان ؟؟






التوقيع :
اللهم حبب الينا الايمان وزينه في قلوبنا وكره الينا الكفر والفسوق والعصيان .. واجعلنا من الراشدين
((خاطب في الحكيم عقله وفي الاحمق اذنه ))
اللهم اني كنت من المشركين فاقبل توبتي واغفر لي انك غفور رحيم
من مواضيعي في المنتدى
»» طلب برنامج مؤذن للموبايل سامسونج
»» على بركة الله اعلن هدايتي التي اهتديت بها منذ شهور
»» الأخ محتاج تفضل هنا لو سمحت
»» الى الامامية ما الفرق بين اهل السنة والوهابية ؟
»» سؤال للامامية حول الخمس
 
قديم 15-06-10, 11:29 PM   رقم المشاركة : 5
أبو سند
مشرف








أبو سند غير متصل

أبو سند is on a distinguished road


الخوئي + المفيد

تقولون انهم لا يعتقدون ذلك ونجد كتبهم تثبت ذلك

ممكن قول للخوئي أو المفيد يقطع اقطاع جازم ويثق ثقه كامله بأن القرآن كامل دون ميل الى قول او شك







التوقيع :
معضلة التقية في دين الإمامية
جواب , لماذا أهل البيت وليس أهل البيوت ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» معقدين يا وهابيه شوفوا الدين الاثناعشري عروض متجدده حسب الزمان والمكان
»» السيد حسين الشيرازي يقول أن الله يستغيث بالناس يطلب العون لأخذ ثأر الحسين
»» الإعجاز القرآني والرد على الزنديق المغالي (صولة الزندقة)
»» اسئلة عن الاستغاثه ؟ فهل من مجيب !
»» الله أكبر ظهر الحق وزهق الباطل المناظره بين الشيخ البراك والشيخ آل محسن
 
قديم 15-06-10, 11:41 PM   رقم المشاركة : 6
أسماء حسين
أَوْجَاع أُمَّة







أسماء حسين غير متصل

أسماء حسين is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرسال مشاهدة المشاركة
   سؤال ماحكم من يعتقد بتحريف القران ؟؟؟



ضالٌ بتشديدْ الضاد ..


ياأخوة الإسلامْ
لاتتشتتوا وَيغلبكمْ مُشكيكمْ فيْ القرآن وَالسنّه
وإن ذلكَ وَإيمُ الله مُرادهمْ : ( أن نتهالكَ في أمرنا وَنعيدُ بحثَ مصادرنا وَنحنُ على يقينْ مِن صحتها )

يقول عزّ وجلّ :

(أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ)

وَيقول إيضاً :


[ وََإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونْ ]

لقدْ تعهدَ الله بحفظةِ وَلايجوزْ التشكيكَ بهِ أو التشكيكَ بتعهدُ الله سبحانه ..

سُبْحَانَكَ رَبِّي إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
يَامَلْجأ المَلْهُوفِين وَمَأوَى المُستَغِيثِن
اللهُمَّ قِنَا شرور أنْفُسِنَا
وَاعْزِم لنَا علَى أرْشَدِ أمْرِنَا
اللهُمَّ اغْفِر لَنَا مَا أسْرَرنَا وَمَا أعْلنَّّا
وَمَا أخْطَأْنَا وَمَا عَمَِدْنَا، وَمَا جَهلْنَا.
اللهُمَّ إنَّا نعوذ بِكَ مِن قَلْبٍ لاَ يخشع
ونداءٍ لا يُسمع، وَمِنْ نفسٍ لاَ تَشْبَع
وَمِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَع
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالسَّدَادَ
وَالتُّقَى وَالْعفافَ والْغِنَى
اللَّهُمَّ وَآتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً
وفي الآخِرةِ حَسنَةً ، وَقِنَا عَذابَ النَّارِ
اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صرِّفْ قُلوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ









التوقيع :
[ أطوع الناس لله أشدهُم بغضًا لمَعصيته ] ..أبو بكر الصديق
[ ليس لأحد عذرا في تعمّد ضلالة حسبها هدى ، و لا ترك حقٍّ حسبه ضلالة ] ..عُمَر بنْ الخطاب
من مواضيعي في المنتدى
»» علي ابن الحسين يطير إلى ينبع
»» فضيحة محمد الحسيني الشيرازي / صورة
»» لاتترك عبيدك ياعلي ؟
»» يَا أُخْوتِيّ صَبْرَا صَبْرَا
»» توَاقيع مُحمْديّة
 
قديم 15-06-10, 11:44 PM   رقم المشاركة : 7
أبو سند
مشرف








أبو سند غير متصل

أبو سند is on a distinguished road


نحن أهل السنه ما نشكك به ابدا

ولم يوجد أحد علمائنا يقول بذلك

الروافض هم من يشكون بصحته لغرض الطعن في الثقل الأكبر وضرب الاسلام







التوقيع :
معضلة التقية في دين الإمامية
جواب , لماذا أهل البيت وليس أهل البيوت ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» على خلفية تصريحات ياسر الحبيب علماء الشيعة ... تنوع أدوار ووحدة معتقد / الشافعي
»» اسماعيلي واقعي / تفضل واثبت نظريتك بنقاش ثنائي
»» قنبلة مدوية للمرجعين السبحاني والعاملي / اشكال لن يخرجا منه أبدا .
»» دعوه للحوار حول الاستغاثه بالموتى والغائبين
»» لا تستغربوا : نعم هو الإمام الحجه
 
قديم 15-06-10, 11:46 PM   رقم المشاركة : 8
.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·.
اثنى عشري






.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·. غير متصل

.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·. is on a distinguished road


قبل كل شي وقبل الاسئله والمناقشة هناك بعض النقاط المهمة ارجو الانتباه لها اخوتي الكرام
دائماً يجب أن يكون الذين يبحثون في موضوع من المواضيع العلمية، وبعبارة أُخرى: على كل مختلفين في مسألة، يجب أن يكونوا ملتفتين وواعين إلى نقطة، وهي أن لا يكون القصد من البحث هو التغلّب على الطرف الاخر بأيّ ثمن، أن لا يحاولوا الغلبة على الخصم ولو على حساب الاسلام والقرآن، دائماً يجب أن يحدّد الموضوع الذي يبحث عنه، ويجب أن يكون الباحث ملتفتاً إلى الاثار المترتّبة على بحثه، أو على الاعلان عن وجهة نظره في تلك المسألة.
لاحظوا لو أنّ السنّيّ إتّهم الطائفة الشيعية كلّها بأنّهم يقولون بنقصان القرآن، فهذا خطأ إن لم يكن هناك تعصّب، إن لم يكن هناك عداء، إن لم يكن هناك أغراض أُخرى، هذا خطأ في البحث.
فيجب على الباحث أن يحدّد موضوع بحثه، فالتحريف بأيّ معنى ؟ قلنا: للتحريف معاني متعددة، ثمّ إنّك تنسب إلى طائفة بأجمعها إنّهم يقولون بتحريف القرآن، هل تقصد الشيعة كلّها بجميع فرقها، أو تقصد الشيعة الامامية الاثني عشرية.
فمثلا لو قرأت كتاب منهاج السنة لرأيته يتهجّم على الطائفة الشيعية بأجمعها وبجميع أشكالها وأقسامها وفرقها، إذا سألتك بأنّ هذه الاشياء التي ينسبها إلى الشيعة هم لا يقولون بها، فماذا تقول ،هذا خطأ في البحث إنْ لم يكن مرض.
فلو أنّ شيعيّاً أيضاً بادر وانبرى للدفاع عن مذهبه، وعن عقائده، فاتّهم السنّة كلّهم بأنّهم يقولون بتحريف القرآن، وبنقصانه، إذن، وقع وفاق بين الجانبين من حيث لا يشعرون على أنّ القرآن محرّف وناقص، وهذا ممّا ينتفع به أعداء الاسلام وأعداء القرآن.
فلا يصحّ للشيعي أن ينسب إلى السنّي أو إلى السنّة كلّهم بأنّهم يقولون بتحريف القرآن ونقصانه، كما لا يصحّ للسنّي أن يطرح البحث هكذا.
فقبل ان تقول لي هل انا مستعده للحوار اقول لك هل انت ايضا مستعد للحوار وبدون تعصب لمعرفة الحقيقة وهل ان القرآن محرف عند الشيعة ام لا !







 
قديم 15-06-10, 11:48 PM   رقم المشاركة : 9
المرسال
مشرف






المرسال غير متصل

المرسال is on a distinguished road


السؤال مرة اخرى

ماحكم من يعتقد بتحريف القران الكريم ؟







التوقيع :
استودعكم الله اخواني واخواتي
من مواضيعي في المنتدى
»» نجاد يطالب بإجراء تحقيق "غير منحاز" حول محرقة اليهود
»» الرافضي Talib
»» لمن يريد مناظرات قناة صفا وكذلك قناة وصال كامله
»» قتيل العتبات ( العبرات) والزباله راخر دراك زباله
»» طوبى لمن احترم عقله يا روافض العقل
 
قديم 15-06-10, 11:50 PM   رقم المشاركة : 10
.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·.
اثنى عشري






.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·. غير متصل

.·˙Bnt˙·.ღДღ.·˙alhoda˙·. is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرسال مشاهدة المشاركة
   السؤال مرة اخرى

ماحكم من يعتقد بتحريف القران الكريم ؟

اخي الكريم انضر الى المشاركة جيدا سترى حكم من يعتقد بتحريف القرآن عند اجل علماء الشيعه على مر العصور وسترى حكمهم فيه وشكرا






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:10 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "