العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-07-09, 01:47 AM   رقم المشاركة : 21
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


هل ترى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفهم هذه الآية أم كان يطبق الحدود بدون أن يفهم الآيات؟!
و الله أمرك عجيب كما يقولون من تحدث في غير فنه أتى بالأعاجيب
أحذرك أن تكون ممن وصفهم الله تعالى بقوله
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7
فمنهجك الضارب بعرض الحائط لفهم النبي صلى الله عليه و سلم و فهم خير القرون من بعده منهج خطير
وهو أكبر من الكبائر التي على مذهبك سبب للخلود في جهنم .
فتب الى الله تعالى من هذا المسلك الوخيم ولا تأخذك العزة بالاثم فتكون ممن
{وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ }البقرة206







 
قديم 08-07-09, 01:53 AM   رقم المشاركة : 22
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفوح مشاهدة المشاركة
  
الزميل الاباضي كوكب المعرفه .. الآيه الكريمه التي استدللت بها جاء في بدايتها (والذين لا يدعون مع الله الهآ آخر .) الآيه ... وهذا يدل على ماقاه الاخوه لك عند اباحت هذه الافعال ..


ورد في السنن عن النبي عليه الصلاة والسلام الشفاعه لاصحاب الكبائر من الموحدين امته صلى الله عليه وسلم .. ومن المعلوم ان السنه تفسر القرآن و قد يكون العكس ..

ومرتكب الكبيره عند اهل السنه اذا مات و لم يتب منها , فهو تحت مشيئة الله ان شاء عفا عنه وان شاء عذبه .. و هو غير كافر فهو مؤمن بإيمانه ..

فهم لا يكفرون المسلم بالكبائر ويقولون : هو مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته , اي انه مؤمن ناقص الايمان .

و ايضا من المعلوم ان الذين يخرجون اصحاب الكبائر من الملة و يكفرونهم هم الخوارج و غيرهم من المعتزله و من لف لفهم ...

و مسألة خلود اصحاب الكبائر في النار مسألة محدثه لم يتكلم بها اصحاب النبي عليه الصلة والسلام و لافسروا القرآن بمقتضاها ...

و ايضا من المعلوم ان (الحد) في مرتكب الكبيره يعتبر تكفير لذنبه .. اي من الكفرات ..

فالفاسق يدخل بإسم الايمان المطلق كما في قوله تعالى : (فتحرير رقبة مؤمنه) .. لان هذا الانسان قد قتل و مع ذالك اخله الله بمسمى الايمان المطلق .. وكذالك قوله تعالى : (وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ..) الآيه ..

وقد اعجبني هذا الجواب على سؤال فأحببت ان انقله هنا :

السلام عليكم ورحمة الله

تستدل المعتزلة من لفّ لفّهم ونحا نحوهم على تخليد العُصاة مرتكبي الكبائر في النار بقوله تعالى (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) .

وبقوله عزّ وَجَلّ : (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ) . فما صحة هذا الاستدلال ؟ وما جواب أهل السنة عن ذلك ؟


أولاً : لا بُدّ في الاستدلال بأمرين :

الأول : صِحّة الدليل ، وهذا لا نِزاع فيه في أدلّة القرآن .
الثاني : صِحّة الاستدلال .

ولذا فإنك لا تكاد تجِد مُبْطِلا إلاّ ويستدلّ على قوله بالقرآن ! وذلك لسببين : الأول : كون القرآن حَمّال أوجه . والثاني : لِمكانة القرآن في نفوس الناس .

ولذا قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنه سيأتيكم ناس يجادلونكم بشبهات القرآن فخذوهم بالسنن ، فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله . أخرجه الدارمي واللالكائي .

وأخرج اللالكائي نحوه عن عليّ رضي الله عنه . ولَمَّا بعث عليٌّ رضي الله عنه ابن عابس رضي الله عنهما إلى الخوارج أوصاه بأن يُجادلهم بالسنن !

ثانيا : من كان يعتقد صِحّة أحاديث الصحيحين فنحتكم وإياه إليهما ، ومن كان لا يَرى صِحّة أحاديث الصحيحين فضلا عن غيرهما ، فنحتكم وإياه إلى أصلين : الأول : نصوص القرآن ، فإن القرآن يُفسِّر بعضه بعضا ، والقرآن خير ما فُسِّر به القرآن . والثاني : لُغة العرب التي نَزَل بها القرآن .

ثالثا : هذه المسألة ، وأعني بها مسألة خلود العُصاة أصحاب الكبائر في النار ، مسألة مُحدثة لم يتكلّم بها أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، ولا فسّروا القرآن بمقتضاها .

وأما ما استدلّوا به ، فليس لهم فيه دليل ، وبيان ذلك : قوله تعالى في شأن الربا وأهله : (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)

ففي الآية : (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا) ، وهذا قبل قوله تعالى : (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)

فالخلود هنا إما أن يُراد به الخلود الأبدي ، فيُحمَل على من استحلّ الربا ، وهو صريح قوله تعالى : (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا) ، فالذي يقول : البيع مثل الربا ، ويستحلّ الربا ، فهو كافر ، وهو خالد مُخلّد في النار .

وإما أن يُراد بالخلود طُول الْمكْث والبقاء ، وهذا له أصل في لغة العرب ، فإن العرب تُطلق الخلود بمعنى طُول الْمُكْث .

قال زُهير :
ألا لا أرى على الحوادث باقيا * ولا خالدا إلاَّ الجبال الرواسيا

ومعلوم أن الجبال لا تَخْلُد أبَدَ الدَّهْر ، بل هي زائلة بِنَصّ القرآن ، كما قال تعالى : (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلا أَمْتًا) .

ويُقال مثل ذلك في قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ) .وهذا الخلود أيضا يُراد به أحد أمرين :

الأول : أن يكون الخلود على بابه ، وهو خُلود أبديّ ، فيكون المقصود بالمعصية في الآية الكُفْر ، وسِباق هذه الآية ، وهو ما وَرَد قبلها ، يَدُلّ على المقصود بها ، وهو من عصى الله وتعدّى حدوده في قسمة المواريث ، ولم يرضَ بِحُكم الله فيها ، فهذا يكون كَفَر أو أشرَك بالله .

فيكون معنى قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ) " أي : لِكَونه غيَّر ما حَكَم الله به وضادّ الله في حُكْمه . وهذا إنما يَصدر عن عدم الرِّضا بما قَسَم الله وحَكَم به ، ولهذا يجازيه بالإهانة في العذاب الأليم المقيم " .

الثاني : أن يكون الخلود على معنى طول المكث كما تقدّم ، وله أصل في لُغة العرب .



فإن قيل : هل دلّ القرآن على إطلاق المعصية على الكُفر ؟

فالجواب :

نَعَم ، بل جاء إطلاق وصف " الفِسْق " و " الظَّلْم " و " المعصية " على الكُفر . ومن ذلك : قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ) إلى قوله عزّ وَجَلّ : (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) ، فأطلق وصف " الظُّلْم " على الكافر .
وأصرح منه قوله تعالى : (وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ) .

وجاء في نصوص القرآن إطلاق وصف المعصية على الكُفر ، كما في قوله تعالى : (مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) . وهذه الآية في وعيد اليهود الذين قالوا : (لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَعْدُودَةً) .

وقال تعالى عن كُفْر قوم عاد : (وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآَيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ)
فالمعصية هنا يُراد بها الكُفْر قطعا . وقال عزّ وَجَلّ عن فرعون : (فَكَذَّبَ وَعَصَى) ، فالمقصود بالمعصية هنا الكُفر بِلا خِلاف .

ومثله قوله تعالى في آية " الجن " : (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) ، فالمعصية هنا يُراد بها الكُفر ، والخلود هنا أبديّ ، ولذلك وصف الخلود بالتأبيد بقوله : (خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) .

فالتفريق هنا ليس لِمُجرّد الهوى ، إذ لفظ آية النساء يحتمل المعنيين ، ولفظ آية الجن لا يحتمل إلاّ معنى واحدا .

وجاء إطلاق وصف الكُفر والظّلم والفسوق في ثلاث آيات من سورة المائدة ، ويُراد به الكُفر . وقوله تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) وحُمِل على الكُفر ما بعدها : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) ، (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) .

وكذلك جاء إطلاق وصف الفِسْق على الكُفر ، كما في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) .
وقوله عزّ وَجَلّ : (وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) . فالفِسْق هنا يُراد به الكُفر .

وإذا احتكمنا وإياهم إلى القرآن نَجِد أن الخلود الأبدي في القرآن أُطلِق في حقّ من كان كافرا . هذا من جهة، ومن جهة ثانية نَجِد أن الله أثبت الإيمان لمرتكبي الكبائر ، ولم يُحْكَم بِكُفْرهم حال الوقوع في الكبائر ، وهذا كثير في القرآن ، نحو قوله تعالى : (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) فأثبت لهم الأخوّة رغم الاقتتال ، وهو من كبائر الذنوب ، ثم قال سبحانه وتعالى بعد ذلك : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ) .

فأثبت لهم الأخوة مرّتين ، والأخوّة لا تكون إلاَّ بَيْن المؤمنين ، ولو حُكِم بِكُفْرهم عند الاقتتال لَمَا حُكِم لهم بالأخوّة .

ولا شك أن القَتْل والاقتتال بغير حق كبيرة من كبائر الذنوب ، ومع ذلك لم يُخرجهم ذلك عن مُسمّى الإيمان إلى الكُفر ، مع أن ذلك لم يُقيّد بِحال التوبة .

ومثله الفرار من الزحف ، فهو كبيرة من كبائر الذنوب ، ومع ذلك قال الله عزّ وَجَلّ : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ) ، فأثبَت لهم الإيمان مع تولّيهم من الزحف ،وذلك بِقوله تعالى : (مِنْكُمْ) ، فهم من المؤمنين لم يخرجوا من دائرة الإيمان .

ومثله قوله تعالى : (لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ) ثم قال تعالى : (ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) ، فأثبت لهم الإيمان أيضا .

وكذلك القول في سائر الكبائر ، فإن صاحبها لا يخرج من دائرة الإسلام ما لم يستحلّها ،أي : يعتقد أنها حلال ، أو يقول : إنها حلال ! والله تعالى أعلم .


قال تعالى :
(( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنـم خالدين فيها أبدا ))

الزاني ، و القاتل قتلا متعمدا ، و كل مرتكب كبيرة هو داخلا في معصية الله و رسوله .

فسري لي الآبة أعلاه بارك الله فيك .

أما بالنسبة إلى كون الخلود ليس بالضرورة المعنى الأبدي فهذا أيضا سينطبق على اهل الجنة ، ثم يا اختي الفاضله نسيتي أن الله تعالى قال : (( خالدين فيها أبدا )) فكلمة أبدا تأكيد على الخلود الذي لا انقطاع له .

هناك آية قرآنية أتيت بها في الربا و هي أقل وضوحا ، فمن الأفضل ان نتناقش في الآيات الواضحات كالآية الكريمة أعلاه .







 
قديم 08-07-09, 01:58 AM   رقم المشاركة : 23
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم مشاهدة المشاركة
   هل ترى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفهم هذه الآية أم كان يطبق الحدود بدون أن يفهم الآيات؟!
و الله أمرك عجيب كما يقولون من تحدث في غير فنه أتى بالأعاجيب
أحذرك أن تكون ممن وصفهم الله تعالى بقوله
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7
فمنهجك الضارب بعرض الحائط لفهم النبي صلى الله عليه و سلم و فهم خير القرون من بعده منهج خطير
وهو أكبر من الكبائر التي على مذهبك سبب للخلود في جهنم .
فتب الى الله تعالى من هذا المسلك الوخيم ولا تأخذك العزة بالاثم فتكون ممن
{وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ }البقرة206



أنتم من يأخذ بمتشابه القرآن و ليس نحن ، منهجكم يتصادم فيه المحكم و المتشابه ، و يتصادم فيه القرآن بالسنة ، و عجبا من أن تصف آية القتل المتعمد من المتشابهات !!!

و هل هذه الآية العامة هي أيضا من المتشابهات ؟؟

(( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنـم خالدين فيها أبدا ))







 
قديم 08-07-09, 02:00 AM   رقم المشاركة : 24
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


الأخ المنذر الآخر كوكب المعرفة

ما الذي جعلك تتمسك بخلود الزاني والقاتل ؟

سؤال خفيف صح .
--------------------







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» المنهج الدراسي في مدارس "الحوزة العلمية" في النجف
»» موقع جميل للقرآن الكريم ....فأين الرافضة عن الثقل الأكبر ؟
»» العباس هو الله سبحانه عند الرافضة / فيديو
»» الصلاة المكتوبة (( بريال )) عند شيعة الشيطان ( صورة للعرض الخاص )
»» قصيدة تفضح الرافضة
 
قديم 08-07-09, 02:03 AM   رقم المشاركة : 25
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ مشاهدة المشاركة
   الأخ المنذر الآخر كوكب المعرفة

ما الذي جعلك تتمسك بخلود الزاني والقاتل ؟

سؤال خفيف صح .
--------------------


كتاب الله (( القرآن )) .






 
قديم 08-07-09, 02:05 AM   رقم المشاركة : 26
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


وفي كتاب الله جواز العفو عن كل ذنب إلا الشرك .







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» صور لزفاف القاسم بن الحسن بن علي ((صدق أو لا تصدق))
»» موقع الشرك ياحسين يدعوكم لحفلة الفنان الشيخ ....
»» كان ساحرا عليه السلام ...(( لا تصدق إلا عينيك ))
»» مشايخنا الكرام الرجاء مساعدة الأخ الإباضي
»» إسقاط ركن الإسلام الخامس عن الرافضة إذا تعارض مع الخمس ( وثيقة )
 
قديم 08-07-09, 02:06 AM   رقم المشاركة : 27
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ مشاهدة المشاركة
   الأخ المنذر الآخر كوكب المعرفة

ما الذي جعلك تتمسك بخلود الزاني والقاتل ؟

سؤال خفيف صح .
--------------------


(( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنـم خالدين فيها أبدا ))






 
قديم 08-07-09, 02:10 AM   رقم المشاركة : 28
يونس1
مشرف سابق








يونس1 غير متصل

يونس1 will become famous soon enough


Red face

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة مشاهدة المشاركة
   أخي الحبيب الآية واضحة الدلالة على أن المراد بالزنا ( الإستحلال ) أنظر إلى ختام الآية : ( إلا من تاب وآمن ) فنرى أن اللّه أشترط لتوبة الإيمان .

وهذا رابط لرد على الأباضية في تخليد صاحب الكبيرة في النّار .

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=30217

السلام عليكم

هل حقا ما اقرأ وارى ؟!

الاخ والشيخ والاستاذ ابو عبيدة هنا ؟؟
امين الامة
اشتقنا لكم كثيرا استاذنا الفاضل
وستكون مشاركاتنا خجولة امام مشاركاتكم الرائعة

حمدا لله على السلامة
بارك الله فيك بعودتك لتريح اخوتك قليلا في معاركهم امام الباطل






التوقيع :
رضي الله عن
امير المؤمنين الشهيد قاهر المجوس
عمر بن الخطاب اول شهيد للمحراب
وعن الصحابة اجمعين
------------------------------------------------------------
هل يثبت الشيعة الامامية الجعفرية الاثني عشرية انهم اخذوا دينهم من اهل البيت ؟ وعن طريق المعصوم حصرا ؟؟
سؤال لم يجبني عليه شيعي امامي موالي !!
مناظرة من لها ؟
وسقط الدين الشيعي ولله الحمد
من مواضيعي في المنتدى
»» تدليس وكذب وتحريف كمال الحيدري على ابن تيمية في بعثة اسامة
»» لاينال عهدي الظالمين لماذا الله اعطى عهده لمن ظلم ؟
»» السيد مرتضى العسكري من الذي حذف ومن بدل ومن ابهم ؟
»» المرجعية الدينية في النجف تعطل الحوزات العلمية الى ما بعد الانتخابات
»» مذبحة الهلوكوست محرمة النقاش عليها والرسول محمد (صلى ) موضوع حوار ورسوم مضحكة!!!
 
قديم 08-07-09, 02:12 AM   رقم المشاركة : 29
رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
لا إله إلا الله





رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ غير متصل

رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ is on a distinguished road


لماذا أخذت هذه الآية
ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنـم خالدين فيها أبدا
وتركت هذه :

إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء







التوقيع :
من الأهل والمؤمنون في هذه الآية ؟
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال

تدبر الآية
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة

قال الله عن دعاء الأموات
والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم

قال علي ع
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله في هدم القبور وكسر الصور
وسائل الشيعة 2/870

قال صلى الله عليه وسلم :
( من يحرم الرفق يحرم الخير كله )
صحيح الجامع 6606


من مواضيعي في المنتدى
»» هل يعرف الإمامية عن هذه العقائد شيئا....
»» كيف يعذب إبليس بالنار وهو مخلوق منها ؟
»» الزميل الشيخ المقداد ... تفضل
»» فن الحوار (( عندنا )) هل أصبح أعز مفقود (( موضوع جريء ))
»» شوف الغرب يضحكون على السيستاني ههههه / صوت وصورة
 
قديم 08-07-09, 02:15 AM   رقم المشاركة : 30
كوكب المعرفه
اباضي







كوكب المعرفه غير متصل

كوكب المعرفه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ مشاهدة المشاركة
   وفي كتاب الله جواز العفو عن كل ذنب إلا الشرك .


الله تعالى يا كمال يخاطب أهل الكتاب ن قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً "

الشرك هو الحد فاصل بين الكفر و الإسلام ، فالمشرك لن ينفعه مثلا أن يتوب من شرب الخمر أو من الزنا مع شركه ، و لكن المسلم تنفعه التوبه في كل الأحوال ، فكما تعلم حتى اليهود و المسيحيين يذهبون إلى المعابد و يعلنون توبتهم من الذنوب ، و لكن هل تلك التوبة تنفعهم ؟؟؟

طبعا لا ، لإنهم أساسا مشركون بالله و متمسكون بعقائدهم المحرفة و المنسوخه ، فلا أستطيع أن أسمي المسلم مشركا و هو مسلم ، و لا أستطيع أن اسمي المشرك مسلم و هو مشرك ، هنا يأتي الفرق في هذه الآية الكريمة ، فالمشرك يستطيع التوبة من شركه إلى الإسلام فتقبل توبته ، و لكنه لا يستطيع أو لن تكون لتوبته فائدة لو تاب و هو مشرك ، و لذلك فإن الله تعالى (( لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ))








 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
www.hikm4.com

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:31 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "