هل يستطيع الإسماعيلي أن يثبت أنه يأخذ دينه من إمام معصوم ؟

[أفلاطون]

ونتظر جواب الزميلة نصيرة :

أخبرينا من مصادرك المعتبرة : هل كان النبي عليه السلام يجهر بالبسملة فيما يجهر به من القراءة في الصلاة الجهرية أم لا ..

ننتظر ............

[أفلاطون]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد من اسود السنة     بقي شيء وأقدم نسخ كتاب دعائم الاسلام التى عثرنا عليها ترجع إلى القرن التاسع الهجرى (الخامس عشر الميلادى) --------------------------------------------------------------------------------

لاتنسى أنه يخبرك بأقدم نسخة عثر عليها هو, وليس أقدم نسخه للمخطوط بشكل قطعي

ومن ثم لماذا أنت كسول الى هذه الدرجة , دونك كتاب دعائم الإسلام بجزئيه أقرأه

وأحضر لنا منه مايخالف الكتاب والسنة

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     لاتنسى أنه يخبرك بأقدم نسخة عثر عليها هو, وليس أقدم نسخه للمخطوط بشكل قطعي ومن ثم لماذا أنت كسول الى هذه الدرجة , دونك كتاب دعائم الإسلام بجزئيه أقرأه وأحضر لنا منه مايخالف الكتاب والسنة

ياعيني على الذكاء كتاب مختفي لا يظهر الا بعد 500 سنه ويقولي هات مايخالف القران والسنه


هل يخالف قراننا وسنتنا الذي نقلوه رواتنا ام ماذا ؟؟؟



هذا معناه لا يوجد دليل اصلا على ان ماوجد هو للنعمان لانه قد يكون منحول عليه نحلا


لانه لا يوجد دليل اصلا على انه مؤلفه لانه ظهر بعد خمس مئة سنه من وفاة المؤلف ؟؟؟




فلم يتواتر اصلا الكتاب ؟؟؟؟ ولا نعرف سند من وجد هذه المخطوطه الى صاحب الكتاب


هذا معناه انها كانت لا تعرف بعد وفاة صاحب الكتاب ولا يعلم لها وجود ؟؟



فسندها منقطع انقطاع كبير بين صاحب الكتاب وبين اقدم مخطوط



ولم يكتب على المخطوطه سند النعمان ؟؟؟؟؟



ننتظر اسنادكم الى كتاب النعمان يا افلاطون

[أسد من أسود السنة]

ننتظر سند الاسماعيليه الى القاضي النعمان

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     ونتظر جواب الزميلة نصيرة : أخبرينا من مصادرك المعتبرة : هل كان النبي عليه السلام يجهر بالبسملة فيما يجهر به من القراءة في الصلاة الجهرية أم لا .. ننتظر ............

استريح ياعيني للان لم تاتني بالكتاب الذي تدعي انك نقلت عنه ان اسناد النعمان عن المعز عن ابائه انظر اثبات هذا الشيء عن النعمان



ثانيا : اثبت اصلا سندكم الى كتب النعمان اصلا فسنتكم ضائعه هائمه 500 سنه وبعدين ان وجدت ظهرت من العدم


لا هي متواتره ولا هي معروفه ومنقطعه ولا يعرف لها اسناد ويتخذ هذا الكتاب دينا

[أفلاطون]

المحاولات اليائسة من البعض لحرف سير الموضوع سيتم تجاهلها


ننتظر رد الزميلة نصيرة الصحابة .

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     المحاولات اليائسة من البعض لحرف سير الموضوع سيتم تجاهلها ننتظر رد الزميلة نصيرة الصحابة .

مالومك ان كنت عاجز ؟؟؟



فاذا انت عاجز عن اثبات انك تاخذ عن معصوم ؟؟؟


ما ادري على ماذا تحاجج

[أسد من أسود السنة]

وننتظر سند الاسماعليه الى كتب النعمان

[أفلاطون]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد من اسود السنة     مالومك ان كنت عاجز ؟؟؟ فاذا انت عاجز عن اثبات انك تاخذ عن معصوم ؟؟؟ ما ادري على ماذا تحاجج

ماهذا الإفلاس زميلي أسد

الاصدقاء والاعداء قلهم يقرون بنسبة هذا الكتاب للقاضي النعمان المغربي ولن يبطل نسبتها شخص مغمور أمثالك .

والكل يعلم أن أبناء الطائفة الإسماعيلية يحتفضون بنسخ لكتب دعاتهم ومن أهما دعائم الإسلام , إنظر كلام المحقق

وليس لنا إلا أن نعجب بحزم الايوبيين وقدرتهم على محو آثار الفاطميين وتعاليمهم، ولكن حرص بعض أتباع المذهب على نقل بعض المخطوطات إلى اليمن، ومنها نقلت إلى الهند. وقد علمت من الاستاذ ستروثمان، الاستاذ بجامعة هامبورج، أن باليمن عدة نسخ قليلة من الكتاب. وأخبرني الاستاذ محمد بن تاويت الطنجى أن بمكتبة إسماعيل صائب بأنقرة نسخة من الدعائم، وربما تسرب بعض النسخ إلى فارس. ومهما يكن من شئ فإن وجود النسخ في الهند طبيعي جدا، وإذا كان من الصعب علينا أن نحصى هذه النسخ، فمن المرجح أن هناك حوالى ثلاثمائة نسخة كاملة، وعدة أجزاء من نسخ أخرى في المكتبات الخاصة .


وقال أيضا :

وهنا يجب أن أذكر شيئا عن العلاقة بين النسخ التى اعتمدت عليها فإن العمل في نشر الدعائم كان بسيطا نسبيا، ذلك أنه لم يكن هناك خلافات جوهرية بين النسخ المختلفة، ويرجع ذلك إلى أن الكتاب قد حافظ عليه جماعة الاسماعيلية المستعلية وحرصوا عليه أشد الحرص في القرون الخمسة الماضية، مع العلم بأن فن نقد النصوص لم يكن معروفا بينهم.


والآن يحق لي أن أسألك:

الى متى تعود أقدم نسخه لصحيحيك (البخاري ومسلم) , هل تستطيع الإجابة....

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: وليس لنا إلا أن نعجب بحزم الايوبيين وقدرتهم على محو آثار الفاطميين وتعاليمهم، ولكن حرص بعض أتباع المذهب على نقل بعض المخطوطات إلى اليمن، ومنها نقلت إلى الهند. وقد علمت من الاستاذ ستروثمان، الاستاذ بجامعة هامبورج، أن باليمن عدة نسخ قليلة من الكتاب. وأخبرني الاستاذ محمد بن تاويت الطنجى أن بمكتبة إسماعيل صائب بأنقرة نسخة من الدعائم، وربما تسرب بعض النسخ إلى فارس. ومهما يكن من شئ فإن وجود النسخ في الهند طبيعي جدا، وإذا كان من الصعب علينا أن نحصى هذه النسخ، فمن المرجح أن هناك حوالى ثلاثمائة نسخة كاملة، وعدة أجزاء من نسخ أخرى في المكتبات الخاصة . وقال أيضا : وهنا يجب أن أذكر شيئا عن العلاقة بين النسخ التى اعتمدت عليها فإن العمل في نشر الدعائم كان بسيطا نسبيا، ذلك أنه لم يكن هناك خلافات جوهرية بين النسخ المختلفة، ويرجع ذلك إلى أن الكتاب قد حافظ عليه جماعة الاسماعيلية المستعلية وحرصوا عليه أشد الحرص في القرون الخمسة الماضية، مع العلم بأن فن نقد النصوص لم يكن معروفا بينهم

اين اسانيد هؤلاء اذا كان لهم اسناد اصلا


واين اسنادهم الى صاحب الكتاب وعوضا على هذا فغير متواتره كتب النعمان ؟؟ حتى عند اصحاب الشان اي الاسماعليه انفسهم


وان لم نجد اسنادا عند هؤلاء الى كتاب النعمان كابر عن كابر اذن انتهى الاحتجاج بالكتاب اصلا بل يرمى به لانه لا يوجد اي اسناد الى صاحب الكتاب او من اخذ هذا الكتاب

اقتباس: والآن يحق لي أن أسألك: الى متى تعود أقدم نسخه لصحيحيك (البخاري ومسلم) , هل تستطيع الإجابة....

اقول من اول ماكتبها البخاري ومسلم الى اليوم فهي متواتره متناقله عن الرواه





أقدم نسخة خطية عرفت من صحيح البخاري قطعة نشرها مستشرق يسمى : منجانا ، نشرها في عام 1936م ، كتبت برواية المروزي عن الفربري عام 370 هـ .





وقد روي صحيح البخاري من عدة طرق :

1- طريق الفربري ، محمد بن يوسف بن مطر بن صالح بن بشر الفَرَبْرِيُّ المتوفي سنة 320 هـ .
2- طريق النسفي ، إبراهيم بن معقل بن الحجاج حيث توفي سنة 295هــ .
3- طريق النسفي ، حماد بن شاكر بن سوية النسفي قيل أنه توفي سنة 290 وقيل 311 هــ .
4- طريق النسفي ، منصور بن محمد بن علي بن قرينة ابن سوية البزدويُّ وهو آخر من روى عن البخاري كما قال الحافظ في الفتح وجزم به ابن ماكولا وتوفي سنة 329هــ.
5- طريق المحاملي ، الحسين بن إسماعيل المحاملي المتوفي سنة 330 هـ .


وكلهم عن البخاري فاستريح الله يهديك المتوفي عام 256 هــ


اسناد زي الشمس ويمتد الى ابن حجر الى من تداول صحيح البخاري بعده