غباء قل أن تجد له نظير
عناد لا تجده في البشر
عزه بالإثم
تناقض وتلاعب وكذب
فمثلا
ينتظرون مخلصا تقول كتبهم إنه سيخرج لقتلهم
يتبعون مذهبا لاتجد لأئمته حتى كتاب واحد
يتبعون مذهبا لا يوجد فيه حتى حديث واحد صحيح السند على شروطهم
يقولون أنهم شيعة علي وانظر كم يوجد احاديث له في كتبهم
يؤمنون بالروايات ولا يؤمنون بالأيات
يأخذون أهم أصل في دينهم بروايه وهذه الروايه مختلف على صحتها
يأخذون كل أدلتهم من مذهب أعدائهم ولا يوجد لديهم ادله خاصه بهم
يجلدون نفسهم على شيء ليس لهم فيه لا ناقه ولاجمل
يجعلون إمامهم جبان وكذاب لكي يثبتو صحة معتقدهم
يعتقدون ان عمر بن الخطاب أستطاع منع الرسول من كتابة الوصيه لعلي وبالتالي الدين لم يكتمل والرسول لم يبلغ الرساله كامله
تناقض رهيب في كتبهم بحيث تجد الرووايه وتجد في نفس الصفحه او الصفحه التاليه ماينقضها
يدفعون إموالهم ويقدمون أعراضهم لمن يضحك عليهم
فهل مثل هؤلأ يملكون عقول أم أغبياء