العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-05-13, 03:26 PM   رقم المشاركة : 1
ابو نعيم
عضو






ابو نعيم غير متصل

ابو نعيم is on a distinguished road


Question الرد علي شبهة أكل لحوم الأنبياء

يقول الرافضي





المغني - عبد الله بن قدامه - ج ١١ - الصفحة ٧٩

قال أبو بكر بن داود: أباح الشافعي أكل لحوم الأنبياء،

هل أبو بكر بن داود عاصر الامام الشافعي
اين السند ؟

وقال الثوري : " الإسناد سلاح المؤمن ، إذا لم يكن معه سلاح فبأي شيء يقاتل " ، وقال شعبة : " كل حديث ليس فيه ( حدثنا ، وأخبرنا ) فهو مثل الرجل بالفلاة معه البعير ليس له خطام

ننتظر









 
قديم 16-05-13, 05:43 PM   رقم المشاركة : 2
المودة فى القربى
عضو






المودة فى القربى غير متصل

المودة فى القربى is on a distinguished road


الاخ ابو نعيم هذه المقوله لم يقلها الشافعي اصلا وانما هى من تشنيعات ابو بكر بن داود لكونه احل لحم الادمي للمضطر

ولكن كما تعرف خبث ابناء اليهود الغير شرعيين الرافضه كيف جعل ان الشافعي يقول بجواز اكل لحم الانبياء

فهؤلاء ابناء اليهود الغير شرعيين لم ينصفو كون قول ابو بكر هو لتشنيع وليس كونه فتوى فقهيه قال بها الشافعى بجواز اكل لحم الانبياء

تفسير القرطبي ج 2 ص 229


" وقال الشافعي: يأكل لحم ابن آدم. ولا يجوز له أن يقتل ذميا لأنه محترم الدم، ولا مسلما ولا أسيرا لأنه مال الغير.
فإن كان حربيا أو زانيا محصنا جاز قتله والاكل منه. وشنع داود على المزني بأن قال: قد أبحت أكل لحوم الأنبياء! فغلب عليه ابن شريح بأن قال: فأنت قد تعرضت لقتل الأنبياء إذ منعتهم من أكل الكافر. قال ابن العربي: الصحيح عندي ألا يأكل الادمي إلا إذا تحقق أن ذلك ينجيه ويحييه، والله أعلم. "

ابن داود شارح مختصر المزني. وقفت الآن على المراد بابن داود، وهو: أبو بكر، محمد بن داود بن محمد، المروزي، المعروف بـ (الصيدلاني) المتوفى 427هـ






 
قديم 16-05-13, 08:06 PM   رقم المشاركة : 3
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


بارك الله فيك هذه ترجمته



وقال ابن قاضي شهبة في الطبقات
محمد بن داود بن محمد أبو بكر المروزي المعروف بالصيدلاني نسبة إلى بيع العطر وبالداودي أيضا نسبة إلى أبيه داود ذكره ابن السمعاني في الأنساب استطرادا في ترجمة حفيده أبي المظفر سليمان بن داود الصيدلاني الداودي قال وهو نافلة الإمام أبي بكر الصيدلاني صاحب أبي بكر القفال من أهل مرو انتهى وله شرح على المختصر في جزأين ضخمين قال الإسنوي ظفر به ابن الرفعة حال شرحه للوسيط ونقل فيه غالب ما يتضمنه غير ان ابن الرفعة اعتقد أن الداودي شارح المختصر غير الصيدلاني وادعى في المطلب في الكلام على دية الجنين أنه متقدم على القفال وليس كذلك ومما يبطل أن الداودي متقدم على القفال أنه نقل شرح المختصر عن الشيخ أبي حامد في ثلاثة مواضع من كتاب الزكاة في باب المبادلة بالماشية قال الإسنوي وقد ظفرت للمذكور بشرح على فروع ابن الحداد كتبه بعض شيوخنا من أصل مكتوب من خط المصنف قرأه كاتبه عليه في سنة ست وثلاثين وأربعمائة وهو شرح جليل عزيز الوجود انتهى لم أقف على تأريخ وفاته ويحتمل انه من هذه الطبقة ويحتمل أن يكون من الطبقة الآتية تكرر نقل الرافعي عنه قال الإسنوي وحيث نقل الرافعي عن بعض شروح المختصر وأبهمه فالمراد به شرحه المتقدم فاعلمه فإني قد استقريت ذلك وحررته وقد ذكر الإسنوي في المهمات من الكتب التي وقف عليها الرافعي وفاتته هو كتاب الصيدلاني قال وهو مطول




منقول من منتدى اهل الحديث


والواضح ان وفاته بعد الاربع مئة وست وثلاثون وكلامه مرسل جدا ولا يعتبر به ولا يعرف للشافعي رحمه الله في اي كتاب من كتبه اي تجويز لاكل لحوم الانبياء ...!







التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» نقول اتهمنا كذبا وزورا بالتزوير في منتديات الرافضه وهذا تبرئه للذمه من هذا الكذب
»» لقد اتعبنا جلوسنا بلا حراك وجب الجهاد يا امة المليار مسلم
»» الاثمه الاثمى عشر خالفوا امر الله في تبين الكتاب والا يكتمونه فخالفوا امره فما حكمهم
»» لماذا الامام الباقر استعان بابن عمر في هذه المسالة ؟
»» ملك كسرى الممزق
 
قديم 17-05-13, 02:42 AM   رقم المشاركة : 4
T90
عضو نشيط






T90 غير متصل

T90 is on a distinguished road


ظاهر الآيات المبيحة للمحرّمات للمضطرّ (١) وأكثر رواياتها (٢) وإن اختصّ بإباحةأكل ما حرّم أكله للمضطرّ ، إلاّ أنّ مقتضى عموم تفسير الإمام المتقدّم (٣) وأدلّة نفي العسروالحرج والضرر : إباحة كلّ محرّم للمضطرّ في الأكل والشرب من غير اختصاص بإباحة ما يحرم أكله وشربه ، ولذا أبيح مال الغير ، مع أن التصرّف فيه والأخذ منه وإجباره محرّم أيضا.
وعلى هذا ، فتباح بالاضطرار إلى الأكل والشرب الأفعال المحرّمة لو توقّف عليها ، كما لو وجدت امرأة دفع اضطرارها بالتمكين من بضعها ، أو شرب خمر ، أو ترك صلاة ؛ بأن لا يبذل المالك قدر الضرورة إلاّ بأحد هذه الأفعال ، فتباح هذه الأفعال ، لمعارضة أدلّة حرمتها معأدلّة المضطرّ ، فيرجع إلى الأصل.
وهل يجب ارتكاب المحرّم حينئذ؟
فيه نظر ؛ إذ لا دليل عليه ، إلاّ إذا أدّى الاضطرار إلى هلاك النفس ، فإنّ الظاهر انعقاد الإجماع على تقدّم حفظه على سائر الواجبات.
ومنه يظهر جواز أكل الميّت الآدمي ، وقتل الحيّ الحربي. وأمّا الذمّي والمستأمن فلا يجوز ؛ لتعارض أدلّة نفي الضرر والحرج من الطرفين ، وعدم صلاحيّة المرويّ في التفسير خاصّة لإباحة المحرّمات.

ومنه يظهر عدم جواز أخذ قطعة من لحم حيّ مسلم ، كلحم فخذه


مستند الشّيعة - ج ١٥


http://rafed.net/booklib/view.php?type=c_fbook&b_id=621&page=32#32



منقول






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:49 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "