العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-05-09, 12:22 AM   رقم المشاركة : 101
البرقعي
عضو مميز






البرقعي غير متصل

البرقعي is on a distinguished road


أختنا نصيرة الصحابة جزاك الله كل خير ..!!

لن نقول عن هذا الرافضي شيء لكن عليه تغيير عنوان موضوعه ..!!!







التوقيع :
ما توفيقي إلا بالله ..
من مواضيعي في المنتدى
»» لا مؤاخدة ... هطب في اللنكراني ... ممنوع دخول النسوان ..!!!!!
»» شاه نقشبند والكلاب / وثائق مصورة
»» ابن عربي يقول بأن الولي الصوفي نبي / وثيقة مصورة
»» اللهم لا شماتة صوفية حضرموت يستشهدون بالرافضة
»» سؤال بريء للإماميات ...
 
قديم 16-05-09, 02:00 AM   رقم المشاركة : 102
geier139
عضو






geier139 غير متصل

geier139 is on a distinguished road


للــــــــــــه............. ثــم للتـــــــــــاريخ للتائب الموسوي

المتعة وما يتعلق بها

كنت أَوَدُّ ان أجعل عنوان هذا الفصل ( المرأة عند الشيعة ) لكني عدلت عن ذلك لأني رأيت أن كل الروايات التي روتها كتبنا تنسب إلى النبي صلى الله عليه وآله وإلى أمير المؤمنين وأبي عبدالله عليه السلام ، وغيرهم من الأئمة . فما أردت أن يصيب الأئمة عليهم السلام أي طعن لأن في تلك الروايات من قبيح الكلام ما لا يرضاه أحدنا لنفسه ، فكيف يرضاه لرسول الله صلى الله عليه وآله ، وللأئمة عليهم السلام ؟!!

لقد استُغِلَّتِ المتعةُ أبشع استغلال ، وأُهيَنت المرأةُ شرَّ إهانة ، وصار الكثيرون يشبعون رغباتهم الجنسية تحت ستار المتعة وَباسم الدين ، عملا بقوله تعالى : { فما استَمْتَعْتُم به مِنْهُنَّ فآتوهُنَّ أُجورَهُن فَرِيضَة } ( النساء ) 24 .

لقد أوردوا روايات في الترغيب بالمتعة ، وحددوا أو رَتبوا عليها الثواب ، وعلى تاركها العقاب ، بل اعتبروا كل مَن لم يعمل بها ليس مسلماً .

اقرأ معي هذه النصوص :

ا - قال النبي صلى الله عليه وآله : ( مَنْ تَمَتَّعَ بامرأة مؤمنة كأنما زارَ الكعبةَ سبعين مرة ) فهل الذي يتمتع كمن زار الكعبة سبعين مرة ؟ وِبمَن ؟ بامرأة مؤمنة ؟

2 - روى الصدوق عن الصادق عليه السلام قال :

( إنَّ المتعةَ ديني ودينُ آبائي فَمن عَمِل بها عَمِلَ بديننا ، ومَن أنكرها أنكر ديننا ، واعتقد بغيرِ ديننا ) مَن لا يحضره الفقيه 3/366 وهذا تكفير لمن لم يَقْبَل بالمتعة .



3 - قيل لأبي عبدالله عليه السلام : هل للتمتع ثواب ؟ قال : ( إن كان يريد بذلك وجهَ الله لم يُكَلِّمْها كلمةً إلا كتب الله له بها حسنة ، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنَباً ، فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره ) من لا يحضره الفقيه 3/366 .

4 - قال النبي صلى الله عليه وآله : ( مَن تمتع مرة أَمِنَ سخطَ الجبار ، ومَن تمتع مرتين حُشِرَ مع الأبرار ، ومَن تمتع ثلاث مرات زاحمَني في الجنان ) من لا يحضره الفقيه 366/3 ، قلت : ورغبة في نيل هذا الثواب فإن علماء الحوزة في النجف وجميع الحسينيات ومشاهد الأئمة يتمتعون بكثرة وأخص بالذكر منهم السيد الصدر والبروجردي والشيرازي والقزويني والطباطبائي ، والسيد المدني إضافة الى الشاب الصاعد أبو الحارث الياسري ، وغيرهم ، فإنهم يتمتعون بكثرة وكل يوم رغبة في نيل هذا الثواب ، ومزاحمة النبي صلوات الله عليه في الجنان .

وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : « مَن تمتع مرة كانت كدرجة الحسين عليه السلام ، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن عليه السلام ، ومَن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب عليه السلام ، ومَن تمتع أربع فدرجته كدرجتي ) .

لو فرضنا أن رجلاً قَذِراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين عليه السلام ؟

وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت كدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام ؟

أمنزلة النبي صلوات الله عليه ومنزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد ؟!

وحتى لو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية ، أيكون كدرجة لحسين ؟ أو أخيه ؟ أو أبيه أو جده ؟!

إن مقام الحسين أسمى وأعلى من أن يبلغه أحد مهما كان قوي الإيمان ، ودرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه .

لقد أجازوا التمتع حتى بالهاشمية كما روى ذلك الطوسي في التهذيب 2/193 .

أقول : إن الهاشميات أرفع من أن يُتَمَتَّعَ بهن ، فهن سليلات النبوة ، ومن أهل البيت ، فحاشا لهن ذلك ، وسيأتي السبب إن شاء الله ، وقد بين الكليني أن المتعة تجوز ولو لِضَجْعَةٍ واحدة بين الرجل والمرأة ، وهذا منصوص عليه في فروع الكافي 5/ 460 .

ولا يُشْتَرَطُ أن تكون المتمتع بها بالغة راشدة بل قالوا يمكن التمتع بمن في العاشرة من العمر ، ولهذا روى الكليني في الفروع 5/463 والطوسي في التهذيب 7/255 أنه قيل لأبي عبدالله عليه السلام :

( الجارية الصغيرة ، هل يَتَمَّتُع بها الرجلُ ؟ فقال : نعم ، إلا أن تكون صبية تخدع . قيل : وما الحد الذي إذا بَلغَتْهُ لم تُخْدَع ؟ قال : عشر سنين ) .

وهذه النصوص كلها سيأتي الرد عليها إن شاء الله ، ولكني أقول : إن ما نُسِبَ إلى أبي عبدالله عليه السلام في جواز التمتع بمن كانت في العاشرة من عمرها ، أقول : قد ذهب بعضهم إلى جواز التمتع بمن هي دون هذا السن .

لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ، ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً ، وقد اتفق مرة أن وُجِّهَتْ إليه دعوة من مدينة ؟؟ وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة ، فطلبني للسفر معه ، فسافرت معه ، فاستقبلونا وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك ، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء ، وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم .

ولما انتهت مدة السفر رجعنا ، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر ، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية ، حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب ، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية .

فرح سيد صاحب بمجيئنا ، وكان وصولنا إليه عند الظهر ، فصنع لنا غداء فاخراً ، واتصل ببعض أقاربه فحضروا ، وازدحم منزله احتفاء بنا ، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة ، فوافق الإمام ، ثم لما كان العَشاء أتونا بالعَشاء ، وكان الحاضرون يُقَبِّلُونَ يد الإمام ، ويسألونه ، ويجيب عن أسألتهم ، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار ، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً ، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بها ، فوافق أبوها بفرح بالغ ، فبات الإمام الخميني والصبيةُ في حضنِه ، ونحن نسمع بكاءَها وصريخَها !!

المهم إنه أمضى تلك الليلة ، فلما أصبح الصباح ، وجلسنا لتناول الإفطار ، نظر إليَّ فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي ، إذ كيف يَتَمَتَّعُ بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن ، فلمَ يفعل ؟!

فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟

قلت له : سيد القول قولك ، والصواب فعلُك وأنت إمام مجتهد ، ولا يمكن لمثلى أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله ، ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك .

فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة ، والتقبيل والتفخيذ . أما الجماع فإنها لا تقوى عليه .

وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :

( لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً - أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها - وتقبيلا )

انظر كتابه تحرير الوسيلة 2/ 241 مسألة رقم 12 .

جلست مرة عند الإمام الخوئي في مكتبه ، فدخل علينا شابان يبدو أنهما اختلفا في مسألة ، فاتفقا على سؤال الإمام الخوئي ليدلهما على الجواب .

فسأله أحدهما قائلاً : سيد ما تقول في المتعة ، أحلال هي أم حرام ؟

نظر إليه الإمام الخوئي وقد أوجس من سؤاله أمراً ، ثم قال له : أين تسكن ؟ قال الشاب السائل : أسكن الموصل ، وأقيم هنا في النجف منذ شهرين تقريباً .

قال له الإمام : أنتَ سُنِّي إذَنْ ؟

قال الشاب : نعم .

قال الإمام : المتعة عندنا حلال وعندكم حرام .

فقال له الشاب : أنا هنا منذ شهرين تقريباً غريب في هذه الديار ، فهلا زوجتَني ابنتك لأتمتعَ بها ريثما أعود إلى أهلي ؟

فحملق فيه الإمام هنيهة ، ثم قال له : أنا سيد ، وهذا حرام على السادة ، وحلال عند عوام الشيعة .

ونظر الشاب إلى السيد الخوئي وهو مبتسم ، ونَظْرَتُه توحي أنه علم إن الخوئي قد عمل بالتقية .

ثم قاما فانصرفا ، فاستأذنت الإمام الخوئي في الخروج ، فلحقت بالشابين ، فعلمت أن السائل سني وصاحبه شيعي اختلفا في المتعة أحلال أم حرام ؟ فاتفقا على سؤال المرجع الديني الإمام الخوئي ، فلما حادثت الشابين انفجر الشاب الشيعي قائلاً : يا مجرمين ، تبيحون لأنفسكم التمتع ببناتنا ، وتخبروننا بأنه حلال وأنكم تتقربون بذلك إلى الله ، وتُحَرِّمُون علينا التمتع ببناتكم ؟

وراح يسب ويشتم ، وأقسم أنه سيتحول إلى مذهب أهل السنة ، فأخذت أُهدئ به ، ثم أقسمت له أن المتعة حرام ، وبينت له الأدلة على ذلك .






 
قديم 16-05-09, 02:19 AM   رقم المشاركة : 103
geier139
عضو






geier139 غير متصل

geier139 is on a distinguished road


http://www.dd-sunnah.net/forum/newth...=newthread&f=2


http://www.dailymotion.com/video/x13dlp_2_news

هذا قدر المتعة عند الشيعة ملاين الحسنات يحصل عند المتعة

فاذا تزعل من ان يسموكم اولاد المتعة تبرء من الشيعة وعلامائم واتبع طريق الحق والان ائتيك بالادلة من كتب الشيعة على تحريم المتعة وهذا يبين كيف عقيدة الشيعة متناقضة وهشة الادلة هي

والموسوي يقول في كتابه لله ثم للتاريخ

والصواب في المسألة أنها حُرِّمَت يوم خيبر .


قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه :


( حَرّم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ، ونكاح المتعة ) انظر التهذيب 2/186 ، الاستبصار 3/142 ، وسائل الشيعة 14/ 441 وسُئِلَ أبو عبدالله عليه السلام :


( أكان المسلمون على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله يتزوجون بغير بينة ؟ قال : لا ) انظر التهذيب 2/189 .


وعلق الطوسي على ذلك بقوله إنه لم يُرِدْ من ذلك النكاح الدائم بل أراد منه المتعة ، ولهذا أورد هذا النص من باب المتعة .


لا شك أن هذين النصين حجة قاطعة في نسخ حكم المتعة وإبطاله .


وأمير المؤمنين صلوات الله عليه نقل تحريمها عن النبي صلى الله عليه وآله ، وهذا يعني أن أمير المؤمنين قد قال بحرمتها من يوم خيبر ، ولا شك أن الأئمة من بعده قد عرفوا حكم المتعة بعد علمهم بتحريمها ، وهنا نقف بين أخبار منقولة وصريحة في تحريم المتعة ، وبين أخبار منسوبة إلى الأئمة في الحث عليها وعلى العمل بها .






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:24 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "